تزوجته قهرا والآن يريد الزواج علي بامرأة أخرى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا ام لطفلين الكبرى ٧ سنوات والصغير سنتين ونصف أبلغ من العمر ٣٣عاما تزوجت على ٢٥ سنه اتخبطت ٢١ مررت خلال ٤سنوات خطوبه بمشاكل لا حصر لها كسرت في ما كسرت غيرت مني كثيرا تزوجت صدمت بما رأيته كنت أعلم بأن زوجي يغار وعصبي وحياته مغلقه عمل ومنزل فقط لا يحب الخروج انتقلت من بلدي لبلد آخر عربي غربه وكربه وزوج لا أجده سوى ساعات معدوده يعشق العمل يقدسه من النمط الشمالي الشرقي انسان لااستطيع وصف عقله شغال على مدار ٢٤ ساعه يحلل كل همسه يحلل كل شئ أجد تحليلاته لتصرفاتي مغايره تماما عما اقصده دايم الظن السئ حاجه تقصف العمر يكبرني بضعف عمري تزوجت وقاسيت الاختلاف وعشت وأنجبت تحملت كثيرا نفسيتي اتدمرت جسديا في النازل انا الان شبهه انسانه جسدي بالكاد اقوم للصلاه والعمل بسيط في المنزل لدى طفل اسأل الله ان يبارك فيه ويحفظه يحتاج ٥من النساء لمتابعته تعبت كثيرا من كثره حركته وصراخه وفضوله انا الان أمر بحاله نفسيه وجسديه سيئه ومن شئ لاسوء انا الان لا اشتكى انا أعرض مشكلتي لأجد لها حلا عندي مسؤوليات زوج كبير بالعمر تكالبت عليه الأمراض يحتاج رعايه واهتمام خاص طفلان محتاجاه لجهد وطاقه لا توجد لدي وانا ايضا لي اهتمامات فأنا لا أريد أن اضيع نفسي كمان ضيعتها منذ أن تزوجت كان زوجي يقول ليس لك حياه طالما تزوجت حياتك ليست ملكك فقط لزوجك ولولادك ولبيتك بتعبير دقيق جدا انا استنفذت في ٨اعوام زواج كل طاقتي لم أعد احتمل احد ولا اي مجهود ولا أقوى على أي عمل قدراتي الذهنيه محدوده لا أستطيع الا التركيز في جانب واحد وعمل واحد احب ان دخلت في عمل أن انجزه بدون انقطاع أو تشتيت اصباب بنوبه غضب وعصبيه مفرطه أن دخلت المطبخ لعمل وقاطعوني انا لا اعلم سبب هذا الكسل والإرهاق وتعب في كل الجسد عدم تحمل صوت لعب أطفالي وصراخهم مع صوت تلفوناتهم والتلفزيون والكمبيوتر والمكيف والانوا ر تصيبيني بتلوث سمعي وبصري أكاد اجن وأود أن اصرخ بأعلى صوتي لاصمت كل تلك الضوضاء أود الهروب لأحد الجبال حيث لايوجد كائن ما اريد الجلوس فقط لوحدي في هدوء لا أعلم هل انا طبيعيه ولا انا في ضغوطات سببت لي ذلك انا اسال هل اعاني من مرض عضوي أو نفسي أو روحي بفضل الله احافظ على صلاتي الفروض وقدر المستطاع نوافل اقرا قرءان يوميا احفظ قليل واجاهد لاكمل الحفظ لكني نفسيا وجسديا منهكه لا أقوى ع الحفظ انسى بسرعه احفظ بصعوبه اقرا صامته لانقطاع نفسي وكتمه صدري اتنفس خلال اليوم بصعوبه أشعر بشي يطبق على قلبي وصدري حينما انام ع ظهري وان تحدثت لا أجد هواء اتنفسه عندما يجادني طفلي مره واثنان الثالثه أشعر أنه خلاص بطلت اتنفس عندي كلام وأعراض كثيره لكني تعبت من الكتابه ارجوا اعلامي بنوعيه التحاليل الممكنه أو من أين أبدأ العلاج وحل المشكله وتغيير حياتي لأقوى على أداء مسؤلياتي

حكم من أنكر تعدد الزوجات السؤال: هناك أيضاً بعض النساء يفضلن العادات الاجتماعية في أوروبا أو في الغرب عموماً أو في البلاد غير الإسلامية، ويقلن في ذلك: إن تعدد الزوجة ممنوع، وهنا مثلاً في الحكم الشرعي يباح تعدد الزوجة، فما الحكم في إلصاق هذه التهمة في الإسلام؟ الشيخ ابن باز رحمه الله الجواب: من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد أفضل، فهو كافر مرتد عن الإسلام؛ لأنه -نعوذ بالله- منكر لحكم الله وكاره لما شرع الله، والله يقول سبحانه: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ [محمد:9]، من كره ما أنزل الله حبط عمله، فالذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة يعني قد ظلمت أو أن في حكم الله في هذا ناقص أو مو بطيب، أو أن ما يفعلونه في بلاد النصارى من الواحدة أن هذا أولى وأفضل، هذا كله ردة عن الإسلام نعوذ بالله، كالذي يقول: إن فرض الصلاة ما هو مناسب، لو ترك الناس بدون الصلاة كان أحسن أو بدون صيام أحسن أو بدون زكاة، من قال هذا فهو كافر، من قال: إن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى أو عدم الحج أولى كان كافراً، وهكذا لو قال: لا بأس أن يحكم بغير الشريعة، يجوز، ولو قال: حكم الشريعة أفضل، لكن إذا قال: إن الحكم بغير ما أنزل الله جائز أو أنه حسن، كل هذا ردة عن الإسلام نعوذ بالله. فالحاصل من كره ما أنزل الله وما شرعه الله هو مرتد، وهكذا من أحب ورضي بما حرم الله وقال: إنه طيب وإنه مناسب كالزنا والسرقة يكون كافراً أيضاً .نعم. نسأل الله العافية

يا سبحان الله التعدد عادة في بعض المجتمعات يا دكتوة اتقي الله فالتعدد حكم شرعي الشيخ: للزوج أن يتزوج من النساء ما يشاء كما قال تعالى:﴿وأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع﴾. فله أن يتزوج إلى أربع، ولا يحل للمرآة أن تمنعه من التزوج بأخرى؛ لأن الحق في التعدد للزوج وليس للزوجة إلا إذا كانت اشترطت عليه حين عقد النكاح أن لا يتزوج عليها؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلام: «إن أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ». وأما بدون شرط فإنه لا يحل لها أن تمنع زوجها، ولا يحل له هو أن يمتنع هو في أن يتزوج، بل له أن يتزوج رضيت أم كرهت، وإذا تزوج فليس من حقها أن تطلب طلاق الأخرى، ولا يلزمه هو أن يطلقها إذا طلبت؛ لأنه جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أن من سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. فتقو الله في أنفسكم و لا تنصحو الزوجات في طلب الطلاق الا لضوابط و سوف تسؤلون

المرأة لا تهان إلا في بيت فيه جاهلية

انت قلت انك ما تحبيه يعني شو عليك تزوج والا لا المراة تتضايق اذا كانت تحب زوجها وتغار عليه اما في حالتك المفروض ما يهمك حتي لو يعرس علي نسوان ديرتكم كلها .

اختى الحبيبه عليكى ان لا تخضعين لا يجب عليكى ان تتركين زوجك يتعامل معك بتلك الطريقه فانتي انسانه يحق لك التعامل بأدمية وان يحترم وجودك فى حياته عليكى ان لا تثمتى عن ما يحدث لك بل عليكى ان تقفين فى وجهه وفى وجه كل من يحاول ان يعذبك فى حياتك او يتحكم فيكى او يحاول ان يضعف فى شخصيتك فانتى انسان قويه من تتحمل كل ذلك حينها سوف تكون انسانه قويه توقفى عن التحمل واجهى وارفضى لا تتركينه يضعفك حاولى ان تبتعدين عنه وتفكرين فى مستقبلك بعيدا عن كل الذى مضى من حياتك .

انتى عليكى ان تجمعين المال وتحاولين وتعملين وتضمنين انك سوف تجدين منزل لك ان انفصلتى عنه وانك لن تضطرى للعوده الى والدك ووالدتك وسوف تستطيعين بهذه الطريقه ان تحددين اهداف من الحياة فى المستقبل وحاولى ان تحددين معه ايام تاخذين فيها اطفالك عندك وايام اخرى يبقون عنده حينها لن يكون هناك مشكله .

عليكى ان لا تتحملين ما يحدث لك الان فانتى انسانه حره تستحقين معامله انسانيه عليكى ان تنفصلين عن زوجك وتتطلقين لا يهم الا نفسك فانتى قد تحملتى الكثير وقد حان الوقت لان تنهين تلك المرحله وتبداين فى مرحله جديده مرحله تعيدين فيها بناء نفسك وروحك التى قد تعبت من التحمل ولا تنظرين خلفك فقط امامك دون اهتمام باى شئ خلفك .

لقد مررتى بالكثير من الالم والحزن والقهر فى حياتك وقد استطعتى ان تربين اولادك وان لا يتاثروا بوالدهم عليكى ان لا تقفين مكتوفه الايدى امام زواجه عليكى ،، عليكى ان تنفصلين عنه لا تتركيه ليتحكم فيكى هو وزوجته ايضا انتى تستحقين الان الراحه مما عانيتيه طوال حياتك انتى تحتاجين لفتره وحدك.تينين فيها نفسك وشخصيتك مره اخرى وحينها تستطيعين بناء حياة جديده لك بعيدا عن ذلك الماضى .

اختى العزيزه عليكى ان تفكرين جيدا قبل ان تاخذين قرار الانفصال عن زوجك فهل معك مال يكفى حتى تستطيعين ان تاجرين منزل او ان تقيمين عمل لك حتى تستطيعين الانفاق على نفسك دون ان تتظرى منه او من عائلتك المال عليك ان تفعلين ذلك حتى تكتسبين ثقتك فى نفسك ولا تنتظرين من احد ان يعتنى بك فانتى امراه تستطيع ان تقيم حياتها دون الحاجه لاحد . 

سيدتي الغالية عليك ان تعلمي جيدا ان خضوعك واستسلامك لهذه المعاملة هي السبب الاول في تمادي زوجك معك ، كوني قوية وانزعي عن نفسك هذا الضعف ن وتصدي له ، وواجهي زوجك ولا تتاثري بالصدمات التي تتعرضي لها فانت لست الوحيدة التي تعرضت للظلم وقد تزوجت قهرا ، كوني قوية واسعدي نفسك واهتمي ببيتك واولادك واظهري لزوجك حبك كي يلتفت الى حياته معكم ويقلع فكرة الزواج من راسه 

أختي  العزيزة زوجك غير مسؤول وهو يفعل أشياء غير محسوب حسابها ، ولذلك لا ترضي مرة أخرى أن تعيشي هذه التجربة ثانية ، هدديه بأخذ أولادك وترك البيت له ، وأمني مصاريفك ومصاريف أولادك ولكن لا تتركي له الحبل على الغارب يفعل ما يشاء وكوني قوية ولا تهتمي لتهديداته بالزواج عليك ... وفقك الله لما يحبه ويرضاه 

كان الله في عونك يا ابنتي على ما تعانيه انت الان مع زوجك وما لك سا اختي الغالية سوى ان تحتسبي الأجر من الله سبحانه وتعالى فيما نالك من أذى وصبرك عليه قال رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم : ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) وفقك الله لما يحبه يوضراه 

زوجك من الوالضح يرى وجهك من خلف تلك الأقنعةو و يؤمن أنكم مغصوبة و لا تريديه ,, و هذا ما يجعل أسلوبه في التعامل معك على هذه الطريقة يشعر بأنه سوف يفقد زمامه عليكي في يوم من الأيام لذا هو امتهن العنف عليكي و من ثم حاول أن يثبت لك أنه أقوى منك وتزوج بأخرى ليثبت للجميع و لك أنت أيضا أنه على حق لأنك ضعيفة ربما و متساهلة فأرى أن من الأفضل أن تتركيه يفعل ما يريد لن تأتي امرأة وتتحمل منه هذه الطباع كما تخ=حملت أنت ,,, تجاهليه و انذري حياتك لك و لابنائك

لما أنت تبكي فعلاً و لما أنت مستاءةى ,, بعد كل هذه السنيمن من التعب وة الشقاء أرى أن زوجك قرر القرار الصجيج في أن يزيل بعض المسؤولية عنك و الأفضل أن تسمعي من أهلك بشأن قرار الطلاق ,, أنت لست أول و لا آخر امرأة يتزوج زوجها عليها كوني عاقلة و منطقية و لا تترك له كل شيء عليه أن يتحمل مسؤوليتكم و على الأقل يكون لك سكن مستقل أنت و أبنائك بدلا من أن تكموني مقيدة في بيت أهلك ,, 

الآن أنت جنيت من هذا الزواج أبنائك و أتمنى أن يكونوا خير من أبيهم ,, وآمني أن العوض فيهم ان أحسنتي تربيتهم و كنت خير قدوة لهم .. الآن جاء الوقت كي ترتاحي من هذا النفاق و هذا التمثيل و أن تعيشي الحياة على طبيعتها و تهخبي الحب لمن يستحق ,, أنا أرى على العكس أتى من يلهي زوجك عنك و ترتاحي من مسؤوليته بعض الشيء استثمري حياتك لنفسك و أبنائك لا مانع في أن يتزوج ىو تكون له اتمرأة تتحمل طباعه الصعب و يكون لك وقت مخصص لنفسك و أبنائك لكن أرى أن عليكي أن لا  تتطلقي لكي لا تذهبي الى بيت أهلك و الذي أنا متأكد أنهم لن يتحملوا مسؤولية مضاعفة الآن