أشعر أنني عندما اتفائل أو أتشائم يحدث عكس ما أتوقع

ما فائدة ان تصل متأخر ما فائدة ان تصل منهكاً مليئا بالجراح على طول الطريق ما فائدة ان تصل الحفل وقد انتهى ما فائدة ان تصل وقد استنفذت كل طاقتك ما فائدة ان تصل وقد فقدت كل شغفك ما فائدة ان تصل وثم لم يعد هذا الأمر مهما لهذه المرحلة من حياة الانسان ...مثلا ما الفائدة وصول شخص إلى دعوة حفل قد انتهت للتو مثلا ما الفائدة من حصول شخص على شهادة جامعة وهو في الستين لن يعمل فقد انتهى الوقت ما فائدة هطول المطر بعد ان ماتت النباتات الوصول المتأخر لا فائدة منه ...هناك سبب لتعطل الحياة في حياة بعض الأشخاص حصول اشياء عكيسة واضحة بحياتهم ...اقول لكل الأشخاص الذين يعانون من هذا الموضوع ...ليس هناك حل ...قد تقول سوف اعمل او أسعى او احاول او ادعو او اصلي لن ينفعك ايا منها ...بعد محاولات عديدة وعدة قرآت لعدد من الحالات المشابهةتبين لي [[ لكل إنسان حياة مرسومة من قبل ومجهزة وهو يسير عليها لن يستطيع الخروج عنها سواء كانت جيدة او لا هناك أقدار مرسومة لا مفر منها فقط تعايش معها لن تستطيع التغيير ...إليك هذا المثال هل تستطيع إيقاف الزمن لا حتما هل تستطيع تغيير عمرك لا حتما ... كذالك حياتك مبنية على أقدار حتمية لا مفر منها ...لن تتغير حياتك بسفر ولا بعمل ولا بجهد إضافي ولا بمساعدة الآخرين لك بطريقة او أخرى لن تأخذ الا ما قد كتب لك ...ستلاحظ ذالك في حياتك جيدا فقط ركز على سنوات طفولتك الأولى من لحظة وعيك الى سن بلوغك ركز فيها جيدا وتذكرها كيف كانت ... هنا تم اعدادك لتعيش الحياة السعيدة او الشقية في مرحلة طفولتك رسمت كل الخطط ووضعت كل الاقدار ...اسف يا عزيزي لكن لا مفر ولا مهرب صدقا انها الحقيقة المرة التي يخفيها عليك معظم الأساتذة والأطباء والعلماء ورجال الدين انهم يعلون هذا جيدا ولكن لا يستطيعون البوح بها وإلا ستكون هناك فوضى عارمة بسبب الرفض الذي لدى من كتب له الشقاء في هذه الحياة ...لذا ستجد جواب الاستاذ قائلا : عليك ان تجتهد في التحصيل العملي حسننا مهما حاولت لن تصل الا لما قد كتب لك قد تحاول التحصيل والاجتهاد اكثر من افضل طالب في المدرسة لكن النتيجة حتمية ما قدر لك ان تكون في مرحلة الاعداد ((الطفولة -سن وعيك الى مرحلة البلوغ ))   الطبيب النفسي : اوه انك تعاني من عقدة كذا وكذا ...حسننا تلتزم بتعليمات الطبيب لن يحصل شيئ سوى ما هو مقدر لن تشفى السبب مرحلة الاعداد  (( الطفولة -سن الوعي الى سن البلوغ )) رجل الدين (( جميع الاديان )) عليك بالصلاة والدعاء  لا استجابة ...مسيحي مسلم يهودي هندوسي ...الخ السبب خطة حياتك قد رسمت رفعت الأقلام وجفت الصحف  تدمير واضح ...إيقاف واضح ...ثم يسأل السائل لم يستجب الله لي طبعا يا عزيزي لن تتغير قوانين الكون لأجلك لن تحدث المعجزات لأجلك ما انت الا شخص من مليارات الأشخاص ...الطفولة او مرحلة الاعداد هي المرحلة الوحيدة التي يستطيع احد ما قد وصل لمرحلة الوعي ويمتلك القدرة كي يساعدك لتغيير حياتك القادمة الى الافضل ...اي ان يشارك في رسم خطة حياتك مع القدر ...وغالبا يكون الجميع غير مدرك لحقيقة ما يجري ...لذلك الان انت في مرحلة اللاعودة قد رسمت أقدار ومصيرة وبدأت تشعر بما يجري حولك ولا تستطيع التغيير ...ما هو الحل : لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ...طالب : اجتهد بشكل عادي وتقبل ان تكون درجتك متوسطة او ضعيفة او ايا كانت لديك عقد نفسية تعايش معها فقد او اهملها فهذا انت وهذه شخصيتك لن تستطيع إعادة تشكيلها وكيف تعيد بناء شخصيتك وقد مرت مرحلة الطفولة مرحلة الاعداد ولن تستطيع أن تعود طفلا مرة أخرى اذا تقبل ذاتك فقط ليس إلا الدين التزم فقد ما قد فرضه الله عليك واجتنب ما حرمه قدر ما تستطيع فالكل يذنب الطفولة : اطفالك حاول ان تشارك القدر بعد تجربتك انت باعدادهم بالطريقة الصحيحة ليحظو بحياة سعيدة قد تعود ببعض السعادة عليك في نهاية حياتك ...والتي كانت اختبار لك منذ أن تم إعدادك في مرحلة طفولتك .انتهى  

انا كان يصيرلي نفس الشي ألين ما توكلت على الله في كل شي  وكنت اشارك في بارمج واحاول اني ما اكون نفسيه ومتشأم وكنت دائم احاول اني اكون شخص إيجابي ولا تنسي ان لازم تؤمن بالقدر خيره وشره وهاذا شي مكتوب لك اما ان تحاولي ان تطوفيه او تكوني كسوله وما تفعلي شي وانا افضل اذا كنتي تبغين تتخلصين من هاذي الامور حاولي تشاركبين في برامج في المدرسه او حاولي تكوني اصدقاء جدد وبس شكرا لكم واتمنى اني افيدتكم

تقريبا نفس ماااعشيه بالضبط لكن معى اختلاف بسيط 

عندي نفس المشكل ولاكن انا كتر حيت كيتحطم المستحيل او كيوقع العكس ديال داكشي لكنتوقع ولاكن ديما كلشي بيد الله

سلام عليكم …. هاشي مزعجني ومدري كيف اتخلص منه ،  احس شي غريب ليه لمن اقول لاحد عن الشي الي بسويه يصير عكس مثلا انا مخططه أسافر اليوم الثاني اقول حق فلانه انا بسافر ووو واليوم الي بعده ينكنسل مع اني كلشي اسويه اقول ان شاءالله بأذن الله …كلشي والله في كلشي بسويه مو شرط سفر حتى الاشياء السخيفه اقولها لاي احد ويصير العكس !!  

نفس الشي لدرجة اني بدخل بحالة نفسية لمن افكر بالموضوع وما لقيت ل وكملت بالتشاؤم 

نفس المشكله معايا تماما وتعبت جدا جدا والله حتى في شغلي اذا تخيلت اني بستمر في شغله معينه وابدا اخطط لمستقبلي اتفاجا بعدم استقراري فيه واذا فكرت بالعكس اني ماراح اتوفق في هذا الشغل يحصل اني اتوفق... اصبحت افكر بعكس الشي الي اريده تماما ولاكني اتمنى ان اصبح مثل الاخرين 

نفس الي بيحصل معايا مهما افكر و مهما اخطط اليحصل عكس الي عملتو بخس نفسي اني غير الناس الشاطره في حياته هما بيخططو بدون مشاكل 

الحل  هو أن نتقن ما نريد فعله  ونركز على ما هو مطلوب منا ونتوكل على الله بعد الأخذ با الأسباب هذا مجرد عامل نفسي يجب على الإنسان التغلب عليه  ولا يستسلم لمثل هذه الحالاتعندما تختبر مثلاً  وانت متاكد انك فعلت الحل الصح ✅لا يمكن أن يرجع هذا الحل غلط ❎ إلا عندما تكون الحياة تسير وفق الصدفة اتمنا لكم حياة سعيدة ونجاح من غير تشائم وأن يحقق الله لكم ما تريدون  فاتشائم والتطير من صفات الكفار والعياذ بالله  (الطيرةُ من أعمالِ أهلِ الشركِ والكُفرِ، وقد حكاها اللهُ تعالى في كتابهِ عن قومِ فرعونَ، وقومِ صالحٍ، وأصحابِ القريةِ التي جاءَهَا الْمُرْسَلُون) حفظكم الله واسعدكم 

انا عندي نفس مشكلتك اوقات اتخيل ان في شي سلبي بيحدث معي واعيش الموقف لدرجة اني ابكي لكن ما يحدث شي اللهم لك الحمد واذا فكرت بشي ايجابي وعشت الموقف ممكن يحدث وممكن لا واحس ان هذا الشي نعمة احياناً لأني اذا فكرت بشكل سلبي اتيقن انه ما بيحدث بس اتمنى ااحصل على تفسير علمي

انا عندي نفس المشكله بل وبتذيد اني اي حاجه افكر فيها واتمني حدوثها يحدث عكسها تماما

أنا أيضاً هذا الشخص منذ كنت صغيراً، و لكني من أيام قليلة جلست مع نفسي بالورقة و القلم فوجد أنه بفضل الله أنا في حال طيب. و في أمر ما أرهقني كثيراً لأنه كلما توقعت و تفاءلت بحدوثه ذهب عني. جئت بورقة وقلم و دونت كل ما كنت أرغب به و فاتني و قارنته بما أنا أريده الآن وجدت أنه لو كنت قد حصلت علي شيء مما فاتني لما وصلت لهذه المرحلة التي أتمنى حدوث هذا الشيء الجديد فيها و أنه إذا حدث من الممكن أن يجعل الله فيه عوضاً عن كل هذا. الحمد لله أولاً و آخراً. الأمر شاق و صعب و لكن نحتسبه عند الله في ميزان حسناتنا و نحسن الظن بالله و نؤمن أنه ما من خير فيما فاتنا و نرجو الخير فماهو قادم.

ايه دة انا كنت مفكر أن انا بس اللي بيحصل معي الموضوع هذا يا جماعة انا قسما بالله اني إذا تفائلت بحدوث شئ و متاكد من حدوثه يحدث العكس و اذا توقعت السئ يحدث انا طالب في الثانوية و مدرسيني يقولون لي اني ذكي لكن أشعر أني عادي فلذالك أولياء اموري يتوقعون مني نتائج خارقة و انا أكره أن يقول لي احد اي من هذه الأشياء و أشعر بأني لن احقق شئ و اخاف من توقع اي شئ جيد لان هناك احتمال كبير جدا أن يحدث عكسه سلام عليكم اسف للاطالة

عندي نفس المشكل

والله يا اختي حالتي مثل حالتك، الحمدلله انا مؤمنه بالله ودائماً احسن الظن بالله وان كل الأمور كتبها الله بس هالوضع متعب جداً  ، اذا حصلتي حل شاركيني فيه

عليكي ان لا تؤمنى بما حدث فلا يمكن ان يكون الحل الدائم هو ان تتشائمى بل ان الامر انه قدر مكتوب لكل انسان ان يلقاه فى حياته وفى كل تصرف تفعليه ونتيجته هو شئ مكتوب لكى من البدايه عليكي ان لا تفكرى فى الامر بتلك الطريقه بل يكون لديكي ايمان فى الله وان لا احد يعرف الغيب .

عليكي ان تكون ثقتك فى الله سبحانه وتعالى كبيره فلا تفكرى فى الامر على عنجما تتشائمين يحدث شئ جيد او العكس بل انكى عندما تفعلين شئ صحيح نتيجته تكون سعيده وشئ غير جيد نتيجته سيئه فما تفكرين به شئ خاطئ وليس مقياس بالمره فقط انتى حدث لك ذلك بمحض الصدفه ليس الا .

كونى واثقه دائما فى ان الله سبحانه وتعالى لن يعطيكى اى شئ سئ حتى وان ظننتى وقتها انه سئ سوف تجدى ان له توابع ايجابيه وتجعلكى سعيده لذلك فدائما تفائلى حتى وان كان الامر سئ ولكن عليكي ان تكونى متفائله لان القادم سوف يكون افضل وانتى عليكي ان تكونى مؤمنه بذلك .