أعاني من مشكلة التعطيل في كل شيء
انا عندي مشكله التعطيل ، اكون في انتظار بشي معين وحين ياتي دوري اما ان يحذف او ينتهي مثلا درست سنين وعندما جمعت كافه الشهادات ووصل معدلي للتعيين تم ايقاف التوظيف في ذلك المجال لمده غير محدده وعندي امور ماليه كانت تساعد فيها مؤسسه وعندما وصل اسمي بعد عناء تم ايقاف العمل بذلك النظام ! ايضا كنت اريد الانتقال من منزلي الى حي معين انتظرت النقل ٣ سنين وعندما هممت بالنقل تم ايقاف تاجير المنازل ولا يوجد الا تمليك! حتى مواعيد عمليتي بالمستشفى كنت انتظر دوري بالموعد الجراحي لمده سنه ثم عندما اقترب الموعد جات كورونا وتم ايقاف العديد من العمليات وقتها وانا منهم حتى في اتفه الامور مثل طوابير الانتظار في مطعم او محل عندما اصل للموظف يغلق او ينفذ الطلب الذي اريد ، هل هذا طبيعي مع ملاحظه اني لم اذكر كل ماحدث معي بل بعضه للاختصار تعطيل في الوظيفه والرزق والسكن والخلفه وجميع شؤون الحياه لا تتم لي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي والحقيقة ان هذه الامور اقدار بيد الله، وانصحك ان لا تهدر وقتك وجهدك وانت تراقب ما يحدث، بل عليك بكثرة الدعاء والاستغفار وبر والديك وعليك بسورة البقرة مسموعة لاربعين يوم، وعليك بالتيقن ان ما ابعده الله عنك هو ليس نصيبك وهو خير لك ابعاده، وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم، كن واثقا من قدرة الله وقضاءه وان الانسان لا يأخذ الا رزقه واسعى في كل ما تقدر عليه وسياتيك الفرج من حيث لا تحتسب واهم امر لا تفتح مجالا لوسوسة الشيطان الرجيم في عقلك بتكرار هذه القصص واكثر الدعاء وبر والديك واكثر من الصدقات وربي يوفقك
لعل ظاهر الامر شر وباطنه خير لا تعلمينه نصيحه احسني الظن بالله "كما قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي...الحديث" دايم خلي ظنك خير وما انصرف عنك الا لخير واعتقديه بيقين واتصدقي الصدقه تفتح ابواب الخير المغلقه خذي بقراءة سورة البقره واعرفي انه كما جاء في الحديث " قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل...." وماكان البلاء الا بقدر الايمان فسبحان الله هذا اختبار لكي ولصبرك اكثري من الحمد والصلاة على النبي وبتشوفي فررق كبير بحياتك
توكلي على الله ان الأمر ليس كما تتصوري ,, ثقي أن القادم هو الأجمل و غيري نت نزرتك للحياة ,, اننا أصلا في دار امتحان و بلاء و لا يمكن أن يكون للراحة أي معنى ان لم يسبقها الشقاء و اعلمي أن دوام الحال من المحال و أن لا يتبع العسرا الا يسرا و ان طال البلاء مع الصبر والرضا جزاءه سيكون فوق الخيال
لا تضيع الوقت وستكون امورك بخير فلا تنتظر سنين حتى تستعد للامر ولكن قم به وابدا في القيام به حتى ان لكم تكن مستعد بشكل كامل فهذا امر طبيعي ولا يجب ان تفكر فيه اكثر من ما يجب فانت يا اخي يجب ان تدرك ان حياتك يجب ان تسير بشكل افضل من ذلك ولا يجب ان تهدر وقتك ومن ثم تندم على ضياع الفرص وعدم التوفيق
استمر في السعي يا اخي فالامور تاتي بالسعي ولا يجب ان تستلم بسهولة وتبتعد فعليك ان تعلم انك استعديت لشبى ما بشكل جيد ولا يجب ان تستلم اذن حتى تتمكن من تقظيم ما تعلمته والحصول علر ما تريد فمهما قالوا عن عدم التعيين فلا تستمع وحاول ان تتعين وستتمكن من ذبك لا تقلق لكن بعد ان تفشل في عده محاولات
اخي حاول ان لا تفكر في الامر وان تكمل في ما تفعله وتحاولي ان تتقدم في حياتك دون ان تسغل بالك بما قد يحثد او قد يعيق حياتك لانه من الطبيعي ان لا تتوفق في بعض الاشياء وان تتوفق في اشياء اخرى فالتوفق امر من عند الله عز وجل لكن عليك ان تبذل مجهودك وكامل طاقتك فان حدث التوفيق من عند الله تكون انت مستعد وقتها
ارى ان الامر بسيط جدا ولا يحتاج لان تشغل بالك به فما حدث هو نتاج التاخر فانت تتاخر في القيام ببعض الامور حتى ينتهي وقتها فلا يوجد شيى دائم والسرعه امر ضروري خاصه مع تقدم الوقت فالحياة تصبح وتيرتها اسرع بكثير ويجب ان تواكب هذه السرعة في عصرنا الحالي ولا تبقى سنين تستعد للقيام بشيى يمكن ان ينتهي
اخي العزيز لا توجد مشكلة كهذه فكل انسان قد لا يحالفه الحظ في بعض الاشياء ولا يجب ان تعتقد ان هذا هو نظام معين لحياتك انت وانك لن تحقق اي شيى لانك لم تفلح في تحقيق بعض الاشياء فهذا امر لا يجب ان تفكر فيه على انه نظام الحياة بل يجب ان تستمر في العمل والسعي في حياتك دون ان تشغل بالك بهذا الامر
اخي ان المشكلة انك تنتظر كثيرا حتى تقوم بخطوتك فانت تريد ان تكونومستعد تماما وهذا في الاغلب الاحيان سيجعل ما كنت تستعد له ينته فالحياة من الطبيعي ان تتغير فانت تنتظر سنين ومن الطبيعي ان تحدث تغيرات في هذه السنسن لذلك لابد لك من ان تسرع في القيام بالامور التي تريدها
من الواضح انك تنتظر اكثر من اللازم وتجهز نفسك وتهدها اكثر من اللازم حتى ضيع فرصك في التجهيز دون فائدة فعليك ان تعلم ان الحل هو ان لا تضيع وقتك اكثر وان تبدا في القيام بالامور حتى ان لم تكن مستعد بالقدر الكافي ولا تضيع الوقت لان الحياة تتغير بسرعة ويجب ان تواكبها
ان الامر مجرد مصادفة لا داعي لان تصبغ الامر بصبغة سوء الحظ او غيره من تلك الأفكار السلبية يا اخي العزيز، الامر كله ليس الا مجرد صدفة لا اكثر ولا اقل ولو فكرت فسوف تجد ان لطف الله قد احاطك في اشياء اخرى كثيرة فلا تحزن ولا تفكر بتلك السلبية وواصل السعي وإن شاء الله يكرمك
اقرأي سورة البقرة والجئ الا الله وتذكري دائما أن الله مايكتب الا الخير ولو كشف الغطاء لحمدتي الله ونصيحتي لكي لاتنظري دائما إلى الأمور السيئة اللي تحدث لكي بل ركزي على النعم والأمور الإيجابية ولو كانت صغيرة من حولك لأن الابتلاءات هي اما بسبب الذنوب او رفع درجات وتذكري ان امر المسلم كله خير ان إصابته ضراء صبر فكان خيرا له وأن إصابته سراء شكر وكان خيرا له واقري عن سلسلة اليقين للدكتور إياد قنيبي مرا غيرتي بفضل الله والاستشاري عبدالله قاسم.
استعيني بالله يا عزيزتي ليس الأمور كما تتصوري ,, انت لا تعلمي ما هو الخهير المخبئ لك بسبب نع كل هذا عنك ,, ان من الأفضل أن تحاولي أن تتفائلي و أن تب\ي عنك توقع السيء و أن تحسني الظن بالله وأن عليك أن تتصدقي دائما و أن يكون بينك و بين الله أعمال لا يعمل عنها غيرك من اجل أن تتقربي بسببها الى الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تطوير الذات
احدث الوصفات
احدث اسئلة تطوير الذات
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين