كيف أعيش سعيدا وأقنع بما قسمه الله لي

تطوير الذات
كيف أعيش سعيدا وأقنع بما قسمه الله لي

كيف أعيش سعيدا وأقنع بما قسمه الله لي ، عندي سؤال ياريت احد الايجابيين يجيبني انا مقتنعة بوجود ناس سعداء، يعرفون كيف يعيشون الحياة بشكل صحيح و لكن ذلك لا يغير فكري ان الله كتب التعاسة و الشقاء على بعض خلقه فلا يقدرون على تغيير ذلك فيأتي التعيس يقارن نفسه بالسعيد، ويحسده و فوق ذلك يزداد ذنوب بسبب حسده الخارج من حرقة قلبه، و يسمع أناس لا يشعرون به يقولون : نحن لم نخلق نتعذب انت تعذب نفسك فيزيدون اللوم و الوجع، سؤالي هو : كيف اقنع عقلي و اؤمن ان الله لم يخلقنا ليعذبنا، والواقع عكس ذلك فأنا اعيشه و اتجرع آلامه و كأني اذوق نار الجحيم في قلبي، بالرغم من اني ادعو ان يفرج الله عني، و الذي لا أراه يستجيب

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي والحقيقة ان في سؤالك  كيف اعيش سعيدا في حياتي عاملان هامان . فالانسان ليعيش بسعادة يلزمه صحة نفسية وصحة روحانية. والاولى تتحقق من ان يكون الشخص بعيدا عن اية امراض نفسية وقد لا يدركها او يعلم بها فتسبب له هذا الشعور بالتعاسة وتمنعه من الاحساس بالسعادة وعلى اهمها وراسها المرض النفسي الخبيث وهو الاكتئاب باي طيف من اطيافه، ولهذا واقول دوما  حتى تعيش حياة سعيدة يجب ان لا يكون لديك مرض نفسي، مثل الاكتئاب فاريد منك يا ابنتي ان تراقبي ذاتك وتنتبهي لردود فعلك وتصرفاتك وهل ما تعانين منه هو امر مستمر ولا تعرفين التعامل معه وهو ملازم بحيث يفقدك طعم الشعور بالسعادة والراحة فان كان الجواب نعم فانت تحتاجين لمساعدة نفسية. اما العامل الاخر في سؤال كيف أعيش سعيدا فهو ملأ الفراغ الروحي ولا يتم ذلك الا من رفع القوة الايمانية والرا بالقضاء والنصيب والقدر، واعلمي ان هذا ان لم يكن مرضا يحتاج الى علاج ودواء كما في العامل الاول فانه سلوك، وهو مكتسب وويمكن تغييره وتبديله بتعديل التفكير والتدريب عليه، فحسن الظن بالله واليقين من عدل الله امور داعمة لتحسين الصحية النفسية. وكذلك تعداد النعم التي نحن بها فاحصاء النعمة التي في حياتنا تساعدنا على النظرة الايجابية. ولهذا اقول لك يا ابنتي امرا في غاية الاهمية انالله أعطى لكل منا 100% ولكن اختلفت في التوزيع، ما بين الصحة والمال والوالدين والاولادوالزواج والرزق والنجاح والعلم والحياة الاجتماعية والثقة بالذات،  فتجدي مثلا عند شخص نسبة اكثر  من المال ولكن اقل في الصحة أو العلم، ولأخر نسبة عالية من العلم والحياة الاجتماعيةوالنجاح ولكن أقل في المال، هذه عدالة ربانية سماوية وفي ذات الوقت اعطانا اللهالقدرة على تطوير وتغيير بعض من هذه النسب وهي تلك المرتبطة بسعينا واجتهادناوذاتنا ولنا فيها خيار مثل النجاح والدراسة والاجتهاد والثقة بالنفس. ولاحظي انكلم تختاري والديك ولكن تختاري ماذا تحققي في حياتك،  يا ابنتي اعملي اولا على تحليل الواقع الذي تعيشين فيه وحلليه بنسبوانظري الى كل الخير فيه وهذا يقودني للنقطة التالية انظري لما بين يديك ولا تنظريلما في يد غيرك فكل منا له كوبه وهو يمتلأ حسب ما رزقنا الله او حسب الاجتهاد،ولهذا يمنع منعا باتا مقارنة اي شخص بغيره في اي مجال او عمل ولا حتى بين الاخوةلأن كل واحد منهم عنصر فريد ونادر، بل يجب ان نقارن انفسنا بانفسنا مع مرور الوقت،يعني تعملي قائمة مكونات حياتك اليوم وتعملي على تطوير ما تقدرين وتقارني بمااصبحت عليه بعد فترة. الأمر الثالث يوجد في الدنيا امور معنوية وامور ماديةالمعنوية مثل الايمان والرضا والقناعة والثقة بالنفس امور ثوابت اساسة ولا تقومالامور المادية بدونها، والمادية متغيرة ومتقلبة ولا قيمة لها وتفنى بما فيهااجسادنا والذكي من يركز على الامور المعنوية ويعمل عليها لأنها ما يبقى بعد رحيلناعن هذه الدنيا مثل العلم والسمعة والعمل الصالح والناس التي تدعو لنا، والاثر الذينتركه والدور الذي لعبناه في هذه الحياة. من الضروري ان تركزي على القيمة المعنويةوالجوهرية لا المادية، فلو ارتدت احدى البنات ثوب غالي ثمين فلا قيمة له ان كانتجوفاء فارغة ظالمة وقاسية ولا قلب لها، وبالمقابل تحبين من كان جوهره نادر ولا باسان يتم الجمع بين الاثنتين. فكري فيما قلت لك واي مساعدة انا في خدمتك وربي يوفقك.
  • علم United States
    علم United States
    من مجهول
    لم ار مطهر للقلوب كالقران.  فهو شفاء لكل داء،  واهمها امراض القلوب كالغيره والحسد . لن أقول لك ان الامر سينتهي تماما لكنه سيخف تدريجيا حتى يبقى مجرد التفكير بالشيء يكون كالطيف مر بسرعه وذهب . كان عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه يقول "لو ان قلوبنا طهرت لما شبعنا من كلام الله  " والعلاقه طرديه تماما ،فكلما قرا الانسان القرآن اكثر واكثر وجعل له وردا يوميا كلما نظف القرآن كل ردن ونجس في القلب ، حتى يصبح القلب طاهره تماما،حينها تشعرين بلذه عظيمه في قراءة القرآن.  ابدأي من الان توضأي وامسكي المصحف وابدأي بقراءة ما يسر الله لك .حتى وان كان ذهنك شاردا ،حتى وان كنت لست مركزه تماما ،فهذا الشعور سيتلاشى مع الوقت وتصبح اجمل اوقاتك هي وقت وردك مع كلام الله . نعم اذهبي لتشعري ان الله يكلمك ،ويرسل اليك الرسائل، ويحدثك.  حينها حين تكثرين من قراءة القران ستصبحين شخص افضل ،وتهتمين بنفسك وذاتك وعقلك وقلبك وحتى جسدك ، وبشكل تلقائي ستحبين نفسك ولن يهمك ما عند الناس. القران يجعل الدنيا اخر همك ، ويطهر قلبك ويصلح حالك وشأنك وطبعا تكون من اهل الله وخاصته . وهكذا تشفى القلوب ،وتصبح طاهره نقيه كلما كان القران منهاج حياتهم ما استطاعوا.  واظنك تعرفين قصة الرجل وحفيده الذي اخبر جده يوما انه يقرا القران لكنه لا يفهم منه شيئا ،فماذا عساه يفعل!! فاشار عليه ان يأخذ سلة مليئه بالفحم الاسود، وان يسكبها ويملأها ماءا، والسله كانت بها ثقوب،  وكانت سوداء من لون الفحم. وهكذا فعل في كل مره ولكن كان يصل إلى جده ولم يبقى ماء في السله، فسأله جده لكن هل لاحظت شيء ان السله اصبح لونها ناصعا واصبحت نظيفه تماما . وهذا ما يفعله القران بالقلوب مره بعد مره بشرط عدم ترك القران ولو لصفحه في اليوم . واسألي الله كثيرا باسمه الطاهر ان يطهر قلبك وان يهديك لاحسن الاخلاق التي هدى اليها حبيبنا محمد صل الله عليه وسلم،  وان يرزقك ان تحبي لغيرك ما تحبيه لنفسك وان تكرهي لهم ما تكرهيه لنفسك . استطيع ايضا ان افسر لك حالتك من ناحيه نفسيه واجتماعيه لكن هذا كله لن يهم اذا لم يكن الاساس العلاقه مع الله ،فكل علاقه سويه اساسها علاقه طيبه مع الله . وفقك الله ورعاك وطهر قلبك واغناك.  ورزقك من خير الدنيا وخير الآخره.  
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول

    ان الله مطلع على ما في قلوبنا على ما في قلوبنا ويعلم ما يكنه قلبك من عدم الرضا وعدم عدم اليقين بان الله قادر ان ان يغير حالك وجملتك الاخيره تدل على ذلك يجب ان تعلمي ان الله قادر على كل شيء ويجب ان تدعي الله وانت موقنه بالاجابه ثقي برحمه الله التي وسعت كل شيء فنحن من يجلب التعاسه الى نفسه بعدم الرضا والنظر لما في ايدي غيرنا فهناك ناس بسطاء فقراء وقد يكون مرضى ولكن الرضا يشعرهم بالسعاده فانت تفتقدين على الرضا والى الثقه بان الله قادر على كل شيء اعانك الله على نفسك وساعدك علي ما فيه الخير

  • علم
    علم
    من مجهول

    سيدتى احساسك هذا ناتج عن الظروف السيئه التى تمري بها سيدتى حاولى التعايش والتكيف مع ظرفك واكيد فيه بعض الاشياء الجيده التى تستطيعى أن تحمد الله عليها واكيد هى ميزه قد خصكِ الله بها ولكن لا تركزي عليها أولاً تهتمى بها لأنكِ مهتمة بأشياء آخرى فيا عزيزتى السعاده نسبيه وممكن اشياء بسيطه جداً تساعد الانسان على السعاده المهم يكون لديه الرضا الكافى لذلك يا عزيزتى حبى نفسك أولاً فإن كنتِ لا تستطيعى الاستمتاع برفقه نفسك فأنتِ لن تستطيعي الاستمتاع برفقه الاخرين وتأكدى أن السعاده تأتي من العطاء حاولى التعرف على نفسك وماذا تريدى تقبلى احزانك وتعاملى معها بشكل صحيح

  • علم
    علم
    من مجهول

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اخي العزيز عليك ب تدبر ايات الله ف دائما في اياته عز وجل عن اهميه الصبر و التقرب من الله عز وجل دائما ما ياتي بعد الحزن فرج و ان طال ذلك لا يدع الله شخصاً حزين طوال حياته او في جميع جوانب حياته الله اسمه العدل عليك ان تثق في ذلك عليك ان تؤمن بذلك لم يخلقنا لنشقى فقط امام كل شر خير فالمقابل فقط عليك النظر لاجابيات حياتك قدرتك هذه علي الكتابه نعمه من الله عند استشعارك ب اقل و اصغر النعم سوف تعرف معني السعاده فهي تكمن فالاشياء الصغيره احياً

  • علم
    علم
    من مجهول

    يا اختي الغالية الدنيا دار ابتلاء و كل شخص منا له ابتلاءه الخاص و الأشخاص الذين قومتي بوصفهم بأنهم سعداء دائماً لديهم ابتلاء كبير لا تعلمي عنه شيء ، لا تنخدعي فى المظاهر و الضحك و الكلام هناك أشخاص بداخلهم بركان لكن يمثلون أمام الناس السعادة ، و انتي تسألي كيف اعيش سعيداً فى حياتي ؟ أقول لك بالرضا و القناعة ، و انصحك لكي تتخلصي من الكرب الذي تعاني منه التزمي بقيام الليل كل يوم و صلي ما استطعتي ليس شرط أن تصلي ١١ ركعة ممكن تصلي ٢ او ٥ على حسب مقدرتك و ادعي الله و ناجيه لكن ادعي و انتي واثقة من أنه سيستجيب و انصحك أيضاً أن تلتزمي بالاستغفار طول الوقت صدقيني الاستغفار يغير الأقدار .

  • علم Jordan
    علم Jordan
    من مجهول

    من صلب الايمان بالقضاء والقدر، ان الارزاق مكتوبة قبل خلق السماء والارض ب ٥٠ الف سنة وهذا يريح المؤمن من التفكير بالماضي ويعلم ان خالقه سيقدر ما فيه خير له

  • علم
    علم
    من مجهول

    قال تعالى ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، دائماً كان يتم نصحي بهذه الآية ، و أقول لهم كيف يقولون لي يجب أن ترضي من داخلك بما انتي فيه اولاً وبعد ذلك سيحدث التغيير ، كنت اتعجب كيف ارضى بما أنا فيه و كيف ارضى بهذه الحياة المقهرة !!! و بقيت سنوات معترضة على حياتي و ادعي أن الله يغيرها لكن لم اجد استجابة إلى أن حاولت اتمعن فى الآية و حاولت أن اعمل بها و وجدت انني لكي ارضى يجب أن افهم حكمة الله من ما أنا فيه فجلست افكر و احاول أن افهم ما حكمة الله بكل ما مررت به و حمداً لله استطعت أن أصل إلى حكمة الله من ابتلائي و وجدت أن الله كان يريد لي الخير و انا لم أشعر و رضيت من داخلي بابتلائي و احببته برغم عدم زواله و مع الوقت بدأ الله يرفع عني هذا الابتلاء ، فأقول لك عن تجربة لن يرفع الله ابتلائك عنك إلا بعد أن تفهمي حكمة الله منه و تتعلمي الدرس و ترضي من داخلك و تحبي اختيار الله لك وقتها سيرفع الله عنك البلاء .

  • علم
    علم
    من مجهول

    يجب أن تعلمي أن الله لم يكتب على جزء من الناس السعادة و الجزء الآخر الشقاء و الحزن و الهم ، هذا كلام ليس له أساس من الصحة ، جميع الناس مكتوب لهم السعادة و الحزن و الحياة ليست كلها سعادة و ليست كلها حزن ، جميعنا نمر بالاثنين لكن هناك شخص يحب العيش فى دور الضحية و لا يتحرك ولا يحاول التغيير و هناك شخص آخر يواجه مشاكله و يحاول حلها و التخلص من همه و يسعى لحياة أفضل ، و لذلك ردي على سؤالك كيف اعيش سعيداً ؟ أقول لك يجب عليكي أن تخرجي من العيش فى دور الضحية و تتوقفي عن الندب و البكاء و واجهي ما تمري به الآن و حاولي حل مشاكلك و التخلص منها صدقيني استسلامك و البكاء لن يفيدك بشيء .

  • علم
    علم
    من مجهول

    من الواضح أنك تمري بمرحلة اكتئاب و نظرتك للحياة سوداوية و تشعرين أن لن يحدث تغير ، لكن اقول لك أنا كنت اعاني من الاكتئاب و هذا الشعور الذي بداخلك الآن ليس حقيقي ، هناك أمل و انتي تستطيعين تغير حياتك للأحسن ، بأن لا تستسلمي لهذه الحالة التي انتي عليها الآن و لا تجعلي هذه الافكار السوداوية تتمكن من عقلك و تسيطر عليه ، أنا كان عقلي مليئ بالتشاؤم و كنت اظل أقول لماذا الله لا يستجيب لدعوتي و كنت دائماً أقول ان ليس هناك أمل ، و بعد ذلك قررت أن اتخلص من هذه الافكار و قررت أن اجعل تفكيري دائماً متفائل وأرسل الى عقلي الباطن كل يوم رسائل غير مباشرة لكن رسائل إيجابية و يومياً كنت اتحدث مع نفسي بتفاؤل و بشكل ايجابي و كنت اتحدث عن نفسي بطريقة إيجابية مثل أنا جميلة انا استحق أن اعيش حياة سعيدة أنا استحق خير الدنيا كله أنا سوف احقق نجاح كبير انا سوف احقق جميع احلامي و هكذا ، و توقفت عن مشاهدة المسلسلات الحزينة و الكئيبة و توقفت أيضاً عن سماع الاغاني الحزينة و الكئيبة لانهم يعتبروا رسائل سلبية ترسل إلى العقل الباطن بشكل غير مباشر و تؤثر على شكل حياتي بطريقة سلبية ، بقيت فترة على هذا الحال إلى أن استطعت السيطرة على عقلي الباطن و بعدها تخلصت من الاكتئاب و بدأت حياتي تتغير للأفضل .

  • علم
    علم
    من مجهول

    تقول كيف اعيش سعيدا فى حياتى اذا كنت تريد عيش حياة سعيده حدد من اى منطلق ممكن أن تعتقد نفسك ناجحا أن أكبر خطأ يقع فيه الناس هو أنهم فى حاجة إلى مبلغ عالى من المال حتى يكونوا سعداء وامتلاك يخت كبير ونزل واسع وكثير من الاصدقاء وربما التبرع بملايين من الدولارات إلى المؤسسات الخيرية هذا النوع من الناس لن يكونوا سعداء ابدا فكما أن المال وسيله من افضل الوسائل التى يمكن أن تمتلكها إلا أن هذا لا يعنى أنها الوسيله الوحيده أو الهدف الاخير من أجل الحصول على السعاده فالمال إذا زاد عن الحد الذى يغطى الأساسيات فإنه يبدا بجلب المتاعب فكثرة السعادة ليس بكثرة المال أو كثرة الناس فالنبى صل الله عليه وسلم قال (من كان آمنا في سريه معافاً فى بدنه فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها)

  • علم
    علم
    من مجهول

    حتى تعيش حياة سعيده كونى  ممتنه لما لديك من نعم وارضى بها  فكون انك تريدين حلا فهو نعمه من نعم الله وذلك لأنك تفكرين في أن تحسنى من نفسك وان تسعى إلى تحقيق السعادة فحاولى أن تفكرى كيف كانت حياتك فى الماضى والى اى مدى تغيرت للأفضل ولا تاخذى هذه التغيرات بعين ما هو مسلم به ولا تجعلى عائلتك اوصحتك أو تقدمك من ضمن ما هو مسلم به أيضا فكونك راضيه وممتنه بما تمتلكه بالفعل هو أفضل ما يمكنك أن تبدأى به رحلتك نحو السعاده

  • علم
    علم
    من مجهول

    يجب أن تعلمى بأن الدنيا دار شقاء على كل كل الخلق وبالنسبه لانك ترين بعض الخلق لديهم الكثير من الأموال والأملاك فكل هذا الله رزقهم إياه ليك ن اختبار لهم لأشياء كثيره بأن لا يظلموا أحد ويعطوا حق الفقير ولا يكون مالهم الكثير من حرام فحتى ان كانوا مجتمعين به فى الدنيا ففى الآخرة سيحاسبون وايضا يجب أن تعلمى بأن الفقير أو الناس دخول الجنه والغنى أول من يسأل واكثرهم أهل النار فليس معنى ذلك أن يظل الفقير على ماهو عليه بل عليه أن يحارب هذا الفقر فالفقر استعاذ منه النبى صل الله عليه وسلم لذلك أسعى واعملى وحققى ذاتك واكثرى من الدعاء لله وثقى فيه وسيغير حالك إلى افضل حال

  • علم
    علم
    من مجهول

    الله تعالى قال (لقد خلقنا الإنسان في كبد ) لقد خلقنا الإنسان في كبد أن المقصود بها هو أن حياة الإنسان مليئة بالمشقة والمصاعب فلا هناء يستطيع أن يتحصل عليه بدون أن يخوض مصاعب ومشاق ويستمر الأمر معه على هذا السياق حتى يرث الله الأرض ومن عليها فلا يوجد انسان مرتاح فى هذه الدنيا من يوم وهو فى بطن أمه إلى بعد موته وذلك لماذا لكى نذوق حلاوة الجنه فحاولى أن تتقربى لله واسعى وتوكلى عليه واجعلى نظرتك للأشخاص العالين تحفيزا لك لتكونى الأفضل منهم وللاقليه لكى تتواضعى واعملى نفسك أن لا تحسد لأن الحاسد فى النار ادعى الله وهو المعطى والرازق أن يرزقك أكثر منهم فهو رب المستحيلات

  • علم
    علم
    من مجهول

    تتساءلين كيف اعيش سعيدا اولا يجب أن تقوى علاقتك بالله بالصلاه والذكر وقراءة القرآن فكل ذلك من أسباب السعادة وثانيا أن ترضى بما قسمه الله لك تكونى أغنى الناس مثل انك تملكين مثلا شئ كالصحه وغيرك لا وتحمدى الله عليها أن تسعى بما قسمه الله لك وان تسعى لهدفك بما يرضى الله وان يكون عندك  الامانه بالعمل والإخلاص ولا تفكرى بسلبيات اجعلى تفكيرك دائما إيجابيا حينها سيحصل ما تحلمين به فالعقل يترجم ما تقولينه لذلك كونى ايجابيه وتفاءلى واكثرى من الدعاء لله

  • علم Algeria
    علم Algeria
    من مجهول

    من قال لك أنهم يعيشون سعادة حقيقية، ربما من الخارج نعم، ولكن كل واحد يمر بمشاكل وابتلاءات، هذه هي الدنيا وقد اخبرنا الله عزوجل عنها، فنحن لم نأت لهذه الدنيا كي نعيش بسعادة، فتلك الجنة إن شاء الله، نحن في الدنيا لنفتن ونمتحن في أنفسنا وأموالنا وأولادنا إلا أن يأخذ الله أمانته، وأهم شيء هو الصبر وإحتساب أمرك لله عزوجل

  • علم
    علم
    من مجهول

    من الواضح أنك ممتلئة بافكار سلبية كثيرة و هى التي تجعل حياتك كلها عذاب و شقاء ، و اقول لك حتى تعيش حياة سعيدة يجب عليكي أن تغيري افكارك من سلبية إلى إيجابية ، يقول خبراء علم الطاقة أن الإنسان يستطيع التحكم فى شكل حياته عن طريق افكاره ، فإذا فكر بشكل سلبي و به تشاؤم سيجذب إلى حياته كل شيء سلبي من عذاب و فقر و مرض و مشاكل و حزن و قهر ... الخ ، و إذا فكر بشكل إيجابي و به تفاؤل سيجذب إلى حياته كل شيء ايجابي من سعادة و صحة و مال و وفرة و توفيق و نجاح ... إلخ ، لذلك أقول لك لكي تعيشين حياة سعيدة قومي بعكس افكارك و حوليها إلى إيجابية .

  • علم
    علم
    من مجهول

    إجابتي على سؤالك كيف اعيش سعيداً فى حياتي ؟ أقول لك يجب أن تحسني الظن بالله أولاً و تتخلصي من المعتقدات الخاطئة الملتسقة بعقلك ، انتي مقتنعة أن الله كتب عليكي التعاسة و الشقاء و كتب أن يجعلك تذوقي العذاب ولا يستجيب لدعوتك ، و اعتقادات الخاطئة وظنك السيئ هى السبب فى تعاستك و هى السبب فى أنك لا تستطيعين أن تعيشي حياتك فى سعادة ، صدقيني إذا غيرتي افكارك و تفاءلتي و وثقتي أن الله لم يخلقك ليعذبك و أنه سيسعدك و يغير حياتك للأحسن سيحدث ذلك ، قال تعالى أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ، هو لا يستجيب ولا يغير حياتك ولا يخلصك مما انتي فيه لان ظنك به سيئ .

  • علم Jordan
    علم Jordan
    من مجهول

    قال الله تعالى ( وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا )قال تعالى: (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ) فكل حسنة تصيب العبد من صحة وعافية ورزق في الدنيا والآخرة فهي محض فضل من الله وكل سيئة تصيب العبد في الدنيا والآخرة فهي من نفسه، لأنه قد أوتي قدرة على العمل،الله سبحانه وتعالى حكيمٌ، لا يفعل شيئًا عبثًا، ولا يخلق شيئًا سُدىً، وأنه سبحانه وتعالى عدْلٌ، لا يظلم أحدًا،و الله غني عنا وعن عبادتناوليس  بحاجه لك او اي احدنحن من بحاجه الى الله قال الله تعالى (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ (4))اي عناء ومشقه فالدنيا لا تخلو من الابتلاءات ، حتى الانبياء وهم احسن وافضل منا واكثر قدرا عند الله اصابتهم الابتلاءات ،الله جل جلاله يبتلي عباده بالسراء والضراء وبالشدة والرخاء، وقد يبتليهم بها لرفع درجاتهم وإعلاء ذكرهم ومضاعفة حسناتهم كما يفعل بالأنبياء والرسل -عليهم الصلاة والسلام- والصلحاء من عباد الله،   عَنْ سَعْد بن أبي وقاص رضي الله عنه قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاءً ؟ قَالَ : الأَنْبِيَاءُ , ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ , فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ , فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاؤُهُ , وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ , فَمَا يَبْرَحُ الْبَلاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (143)  و يفعل ذلك سبحانه بسبب المعاصي والذنوب، فتكون العقوبة معجلة كما قال سبحانه:( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) [الشورى:30] فالغالب على الإنسان التقصير وعدم القيام بالواجب، فما أصابه فهو بسبب ذنوبه وتقصيره بأمر الله، فإذا ابتلي أحد من عباد الله الصالحين بشيء من الأمراض أو نحوها فإن هذا يكون من جنس ابتلاء الأنبياء والرسل رفعًا في الدرجات وتعظيمًا للأجور، وليكون قدوة لغيره في الصبر والاحتساب فالحاصل أنه قد يكون البلاء لرفع الدرجات وإعظام الأجور كما يفعل الله بالأنبياء وبعض الأخيار، وقد يكون لتكفير السيئات كما في قوله تعالى: (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) [النساء:123] وقول النبي ﷺ:( ما أصاب المسلم من هم ولا غم ولا نصب ولا وصب ولا حزن ولا أذى إلا كفر الله به من خطاياه حتى الشوكة يشاكها )، وقوله ﷺ من يرد الله به خيرا يصب منه، وقد يكون ذلك عقوبة معجلة بسبب المعاصي وعدم المبادرة للتوبة كما في الحديث عنه ﷺ أنه قال: إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة خرجه الترمذي وحسنه[1] فعن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال الله أكثر رواه أحمد والبزار وأبو يعلى بأسانيد جيدة والحاكم وقال: صحيح الإسناد وبهذا تعلم أن المرء مأمور بالدعاء وموعود بالإجابة، لكنه ليس هو من يختار الكيفية التي يستجاب له بها، فالذي يختار ذلك هو الله سبحانه وهو الأعلم بمصلحة العبد، وبما يليق به ويناسبه، وكثيرا ما تتعلق النفس بأشياء قد لا يكون الخير فيها، فيصرفها الله برحمته وحسن تدبيره للعبد، وبعض الناس لقصر نظرهم لا يشعرون أن النعمة في المنع أحيانا تكون أعظم مما هي في العطاء، بل قد يكون هلاك الإنسان في أن يعطى وخيره في أن يمنع، وقد قال سبحانه: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) {البقرة:216}، وقال في آية أخرى: (وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ){الإسراء:11}، ف يا اخي او اختي ،سلم امرك لله سبحانه وتعالىوارضا بما قسمه الله لكويجب عليك الاعتقاد الجازمبأن ما يختاره الله لك هو الخير والمصلحه لكويجب عليك الاستمرار في الدعاء فهو عباده عظيمه مع الرضا بما يقضي الله به على كل حال سواء حصل ما تريد ام لم يحصلويجب عليك التفكر فيما انت فيه من نعم الله ثم النظر الى غيرك ممن ابتلوا بانواع المصائب والعاهات المختلفه كمن فقدوا أبصارهم او أسماعهم او نطقهم أو اصيبوا بأمراض لا علاج لهاعليك انت تحمد الله فأنت في نعمة عظيمه  قَالَ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: « مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا»واعلم بان الدنيا لا تساوي كل هذا العناء وجميعنا سنترك هذه الدنيا عاجلا او اجلا الى دار البقاء ولن يذهب معك الا ما قدمت من صالح الاعمالفخذ ما تيسر لك منها وارض بما قسم الله لك من المال والوظيفه والصحهوتوكل علر الله عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «لو أنكم كنتم توَكَّلُون على الله حق توَكُّلِهِ لرزقكم كما يرزق الطير، تَغْدُو خِمَاصَاً، وتَرُوحُ بِطَاناَ»   [صحيح] - [رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد]والله اعلم انصحك يا اخي او اختيان تصلي بخشوع وتحافظ على الصلاه ، وقراءة القرآنوانصحك ب صلاه قيام الليلقبل الفجر بساعه      عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ينزلُ ربُّنا تبارك وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثُلُثُ الليل الآخرُ يقول: «مَن يَدْعُوني، فأستجيبَ له؟ مَن يسألني فأعطيَه؟ مَن يستغفرني فأغفرَ له؟»   [صحيح] - [متفق عليه] وادع الله بهذا الدعاءكما اخبرنا صلى الله عليه وسلم في المسند وصحيح أبي حاتم من حديث عبد الله بن مسعود, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " «ما أصاب عبدا هم ولا حزن, فقال اللهم : إني عبدك, وابن عبدك, ابن أمتك, ناصيتي بيدك, ماضٍ فيّ حكمك, عدل فيّ قضاؤك, أسألك بكل اسم هو لك سمّيت به نفسك, أو أنزلته في كتابك أو علّمته أحدا من خلقك, أو استأثرت  به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي, ونور صدري, وجلاء حزني, وذهاب همّي وغمّي, إلا أذهب الله همّه وغمّه, وأبدله مكانه فرحا" قالوا يا رسول الله أفلا نتعلّمهن؟ قال: "بلى, ينبغي لمن سمعهن أن يتعلّمهن» " الله يفرجها عليك ويرضى عليك ويرضيك ويرفع قدرك في الدنيا والآخرة يارب العالمين

  • علم
    علم
    من مجهول

    تريدي طاقة ايجابية من اجل أن تقتنعي أن هناك سعادة في هذه الحياة و أن الله لم يخلقنا ليعذبنا ، عليك أن تتقربي من الله لتعرفي كل شيء عن الحياة و عن الآخرة أنت فقط تريدي أن يكون بين يديك كل شيء و هذا صعب و أيضا تعتقدي أن من المفروض أن تحكمي على حياتك بأنها سعيدة من خلال مقارنتها بالآخرين  لا تجني من هذا الا الحسد، لا تتمني حياة غيرك الله خلق لكل منا ما يناسبه، ولو اطلع كل عبد على كا أخفى الله عنه من قدره ما اختار الا قدره نقطة انتهى

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟