ماذا أفعل لكي أخرج من هذه الحالة؟
من مجهول
تاريخ النشر: 28-10-2017 7 إجابات 1
0
1
بدّي اسالكم سؤال اني بحس اني ضايعة موجودة ومن موجودة بس جسمي مع الناس بس قلبي وعقلي لا خايفه متضايقة مرعوبه ماعاد بدّي اَي شي كرهانه حالي ماعاد فيه شي يفرحني ولإعاد شي بيضحكني كنت بحب الشوبنق والاكل ومهوسه رياضة واهتمام بجسمي وهلا كرهت كل شي وماعدا يهمني شي ولابدي شي صرت أفكر بس بالدار الاخره وخايفه هذا شعور طبيعي وإلا شو فيه علاج ممكن يطلعني من هالحاله ويرجعني مثل ما كنت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الدكتورة سناء مصطفى عبده يا ابنتي لم تخبريني كم عمرك لتساعديني بالاجابة، ولكن اقول لك ان هذه المشاعر لا تأتي فجأة بل تأتي ردة فعل لموقف حصل معك، وهذا الموقف شعرت بانك تصرفت به بشكل خطأ، ولهذا تفاقمت الفكرة في رأسك، في الوضع الطبيعي من الضروري ان يفكر الانسان باخرته في كل موقف في حياته ويسعى لنيل رضا الله ويرصد في حسابه الاعمال الصالحة، وقد كتبت مدونة في هذا الموضوع عنوانها:" ما أحوجنا لأن نحصد في بنك الاخرة اعمال لا نرصد في بنك الدنيا اموال" وهذا يعني ان لا نكره الدنيا ونكره حياتنا ولا نكون مهوسيين بالدنيا وامورها المادية / بل نحن في احوج ما نكون للوسطية والاعتدال بان نعيش الحياة بطريقة ايجابية ونفكر في حصد الاعمال الصالحة، وان اخطأنا يا ابنتي تذكري ان الله غفور رحيم ويحب العبد المستغفر، فاخرجي من قوقعتك بكثرة الاستغفار والتفكير بطريقة صحيحة فيها توازن واعتدال ما بين الحياة الدنيا والاخرة، واكثري من الدعاء واكثري من الاستغفار واستمتعي بطريقة صحيحة في حياتك، واي مساعدة لا تترددي بالتواصل معنا. وفقك الله
من مجهول - استشارة طبيب نفسي: إن الأعراض التي تعانين منها مختلطة بين الرهاب الاجتماعي، ومرض الاكتئاب الجسيم، وقد يكون أحدها سبباً للآخر، بمعنى قد تكون أعراض الرهاب الاجتماعي هي من سبب الاكتئاب، والحقيقة أن الرهاب الاجتماعي يقود صاحبه للاكتئاب، بسبب سيطرة أفكار أنه محل تقييم الآخرين، ونتيجة للأعراض النفسية والفسيولوجية المرافقة للرهاب الاجتماعي، كالتعرق، وتسارع دقات القلب، والتلعثم وغيرها، يميل الفرد لجنب المواقف الاجتماعية، بل والبعد عنها، وهذا يعزز من مشاعر العزلة، والتي تؤدي بالمحصلة للشعور بالكآبة، والطبيب النفسي هو الشخص المؤهل لتقييم حالتك، وتشخيص أسباب هذه الحالة، ومن ثم سيحدد لك العلاج المناسب، من خلال ما يعرف بمضادات القلق والاكتئاب، فالطب النفسي يفترض أن سبب الاضطرابات النفسية هو وجود خلل في كيمياء الدماغ، فتعمل هذه العقاقير على إعادة التوازن الكيميائي في الدماغ، وبالتالي سيتحسن المزاج، وتصبحين أكثر إقبالاً على الحياة والمضي قدماً في إكمال مسيرة حياتك الشخصية، والاجتماعية، وكذلك المهنية. 
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تطوير الذات
احدث الوصفات
احدث اسئلة تطوير الذات
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
