هل اقبل بالحرام للمحافظه على زواجي ؟

 ياختي.  لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق عزوجل  وحرام معاشرة من الدبر. وهو عمل قوم لوط توبي لربك واستغفريه  ولاتطاوعي جوزك فيما يطلبه منك من الجماع في الدبر فاذالم يستجب  فطلب الطللق منه وربك بيعوضك بخير منه ان شاءالله تعالى

قال رسول الله صلئ الله عليه وسلم ((ملعون من اتئ امراة في دبرها))... رواه احمد والو داوود وقال ايضا ( استحيوا من الله فان الله لا يستحي من الحق لاتاتوا النساء في ادبارهن) رواه النسائي ..، فهذا الفعل منافي للفطرة وهو من الشذوذ... وليست قصة النبي لوط بغائبة عنا ،.. فقد اهلك الله قوما لفاحشة ارتكبوها..، حتئ ان ارسول تبرأ من هؤلاء

لو فعل ذلك تبقي محرم عليه لانه حرام حرام حرام

هذا انسان منكوس الفطرة خبيث جاهل بابسط امور الدين وان وافقتية فسياخذك معه الى الجحيم-- انتبهى واختارى طريقكى جيدا وان اصر واصر على هذا الشذوذ ففارقيه بماتبقى لكى من دين

لايجوز عمل هذا اطلاقا لانه يعتبر في حكم الطلاق عليكي اخباره ان هذا الفعل لايجوز شرعا وليتمتع بجسدكي كيف يشاء الا الدبر واقول للاخت لاترضي زوجكي وتغضبي الله فليعمل بجسدكي ما يشاء الا هذه الفعله النكراء افعلي اي شيء يطلبه منك الا هذه كلميه با ستمرار على انه حرام وليذهب الى احد المشايخ ويسال هل يجوز هذا وحتما سيكون الجواب كلا والف كلا سا محه الله على هذا الطلب المشين

لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق ارفضى واحدة واحدة ياخد على الرفض ولاكن عليك باسا ليب المراوضة والنساء خير من يعرفن ذالك

ضعي.اصبعك.في.عنية.لاطاعة.لمخلوق.في.معصية.الخالق

الحمد لله

لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ولكن اقنعيه باللتي هي احس

ان قبلت العرض فانت وهو من اهل لوط انتظرا حربا لا اول لها ولا اخر من الله عز وجل

عفوا زوجك عنده ميول مثلية وهذا شرعا لا يجوز ويلزم ان تتطلقي منه فورا

اذا حدث المعاشرة من الخلف فهو محرم عليكى شرعااا

لا حرام لا تقبلى أنصح بالحسن وان لم يقتنع فالطلاق ولا تفعل هذا الأمر أبدآ

اياكي ان تسمعي كلامه هذا حرام حرام حرام واذا اصر لابد من الطلاق اي حب واي عشق الذي تتكلمين عنه

الدبر حرام حرام حرام الطلاق افضل من المعصيه