زوجي مثلي الجنس
انا متزوجه من ٨سنوات و من ٥ سنوات اكتشفت انه زوجي مثلي الجنس ، عنده القدره مع الجنسين ولكنه يفضل الممارسه مع جنسه يعني رجل .. و نتيجة زواجنا ٣ بنات و عندما اكتشفت كنت حامل بالثالثه .. انا محتارهلا اعرف ما العمل هو يندم كثيرا و يكره انه مثلي الجنس و يبكي بالايام و يندم .. هو انسان جيد بغض النظر عن هذه المشكله مما صعب علي اتخاذ قرار بالانفصال عنه او البقاء معه.. عشنا ٨ سنوات بين بكاء و ندم و شك .. انا محتاره بين جرحه لي كانثى و زوجه و بين خيانته او ان اعتبره انه امر خارج عن السيطره من قبله هو بدايته كانت من خلال تحرش جنسي وهو طفل و حاول مقاومة هذا الميول و لم يفلح و من ناحيتنا حاولنا بعدة طرق ، لجئنا للطب النفسي و لم يات بنتيجه ثم لجئت للضغط عليه بتهديده بالطلاق و لم افلح ثم جربت ان اترك له بعض الحريه و لا اضغط عليه و لم افلح .. لا اعرف ما العمل لانني لا اريد ان اخدع نفسي فانا احبه و عندي امل بان يتحسن الحال ، مع كل هذه الخيانات و الاوجاع لم استطيع ان اكرهه ولا ان انساه و بعد كل حادثة خيانه يعتذر و يبكي و يرجوني لمساعدته و ان لا اتركه و يخبرني ان الامر خارج عن سيطرته .. انا خائفه على بناتي من البقاء معه ، او بالاحرى اخاف ان يكتشفو الامر و تنهز صورة والدهن في نظرهم لانه المجتمع لا يرحم و خايفه من الطلاق على بناتي من نظرة المجتمع و خايفه من فكرة ان يتربو من دون اب و ان لا استطيع توفير ما يوفره لهم .. وفكرة التعايش معه و مع وضعه تؤذيني شخصيا كامراه و زوجه .. انصحوني يا اصحاب الخبره لعلي اجد في نصحكم نورا لطريقي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدربة ميساء حموري لقد سمعت اجابات متعددة ضعي الامر في الميزان وفكري:لقد حاولت كثيرا مساعدته بشتى الوسائل ولكنه لم يمتنع ، وهو صريح وواضح معك لانه يأتي ويخبرك بفعلته كل مره وانا بصراحه لا اعلم لماذا يخبرك بما فعل ثم يبكي ويندم ! هل تكتشفينه انت ام يأتي ويخبرك؟انت لا تحبينه انت تشفقين عليه وتودين مساعدته وخصوصا انه إنسان جيد بعموم الحال.كما انك تخافين من تحمل مسؤولية اولادك لوحدك ،وتوفير الحياه الماديه .كذلك انت تخافين كلام الناس والفضيحة ولا تريدين ان تكوني مطلقهايضا انت غير سعيده وخايفه ومحطمة نفسيا .الان يجب ان تكوني قويه وتقرري وانا اعرف انه صعب جدا لانه قرار مصيري ، انت الوحيدة التي ستعرف ماذا ستفعل.اذا كنت تحبينه كل هذا الحب ولا تستطيعين الحياه بدونه بالرغم من كل شيء وتعيشون معه حياه زوجيه طبيعية وانت تعلمين مضارها ومخاطرها (وانا متاكده انك تعلمين ولم يخبرك احد شيء جديد)فعليك ان تكوني قويه وحازمه وخصوصا عندما يأتي ويشتكي لك ولا تتعاطفي معه أبدا وهدديه بأنك ستتركيه ولا تواسيه وتعطيه الضوء الأخضر حتى يخاف قليلا. وتابعي المزيد من العلاجات النفسيه ولا تتوقفي ،وان شاء الله خير.ولكن اذا قررت تركه فايضا كوني قويه وحازمه والزميه بواجباته الماديه تجاه الأولاد وطمنيه بأنك ستكتمي سره مدى الحياه امام أولاده والنَّاس جميعا ، وستكونون خير ام لأولادك فمن استحملت هذه الظروف كل هذه المده هي امراه قويه وذكيه وتستطيع ان تفعل اي شيء.القرار لك عزيزتي وفي كل الأحوال مهما كان قرارك يجب ان لا يكون بدافع الخوف، وفي كل الأحوال لا تفضحي امر زوجك لأحد واستري عليه كما ستره الله حتى الان .الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري حاولي ان تصفي ذهنك انت وتختاري ما تجديه مناسبا بغض النظر عن راي المجتمع وهولحد الان مستور فليحافظ على ستره وشجعيه اكثر واكثر ان يقتزب منك وحاولوا ان تبتعدوا عن مواطن السبهة التي تشجعه وتسهل له الامر فكري كيف تعتمدي عليه وتضخمي رجولته وتحمله للمسؤولية وليدخل دورات رياضة عنيفة تحرك الرجل في داخله من جديد انه يعتمد عليك واعتبريه اجرا ان تخلصيه مما هو فيه كونك تحبيه ووالدة اطفاله وساعديه ان يقترب من الله والدين فمخافة الله ستساعده
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-12-2015
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 06-08-2016
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-05-2016
سورة البقره تجبريه على قرائتها كل يوم ستساعده لان الامر متعلق بشهوه ناريه وهى تساعد فى اطفاء هزه الرغبه ثانيا يتدخل الجان مع اصحاب الرغبات الناريه ويسيطر عليهم فتنهار عزيمتهم زوه محتاج ورد دائم من سورة البقره بخلاف التحصينات العاديه المعوزات وكده مع اية الكرسى لو فعل بازن الله ينجح
إن التحرر من هذا الامر بالنسبة للمثليين صعب جدا وخاصة أنه يلجأ إلى هذه الأفعال بالرغم أنه متزوج ولديه ما يفرغ فيه طاقته الجنسية، أكيد أنه لايوجد حل سحري للأمر وكل من يعتقد ذلك يجافي الحقيقة ويهون الصعب، إذا قررتي أن تبقي معه وتتستري على الأمر وتصبري وتحتستبي أجرك عند الله فإن الحل برأيي يجب أن يكون بالعمل على أربعة جوانب ديني ونفسي ومادي وجانب اجتماعي ، أما الديني فهو بزيادة القرب من الله بالنسبة لكليكما والدعاء المستمر ليتخلص من هذه الفعلة وحضور مجالس علم ومجالسة أهل التقوى والصلاح، والجانب النفسي باستمرار الخضوع لجلسات معالجة نفسية وعدم اليأس والتسرع في الحصول على النتائج فكما أسلفت لا يوجد هناك حل سحري لهذه المشكلة، وأما الجانب المادي فهذا الجانب الذي سيتطلب منك أنتي الجهد لأنه متعلق بك فقط وهو أن تزيدي وتعمقي العلاقة الزوجية معه وتنويعيها بحيث يترك ما يقوم به بالتدريج من علاقات شاذة ويكتفي بعلاقته معك، وأما الجانب الإجتماعي يكون بتقوية علاقته مع محيطه وخاصة بناته والجيران والأصدقاء الأسوياء والخروج معه للتسوق أو للمطاعم بحيث يقل معه فترات جلوسه لوحده أو مع أصدقاء السوء إلى الحد الأدنى، وفي جميع الحالات يجب أن لا تيأسي وتحاولي فليس هناك مستحيل مع الإصرار والثقة بالله، وتأكدي أنه هو يحبك ويريد حلا لمشكلته ولذلك يخبرك بعلاقاته ويبكي ويندم ولكن هناك شيئا مهما جدا وهو أن تتأكدي أنه لاينقل إليك أي أمراض من علاقاته المشبوهة وذلك بالتحليل المستمر وحاولي استعمال الواقي في العلاقة بينكما قدر الإمكان، أسأل الله لك وله كل خير
التوبة الصادفة و العودة الى الله بصدق النية و عدم الرجوع للمعصية هي مفتاح كل هم و غم و معصية مهما كبرت لأن الله عز وجل قال : إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً ،،، أن الله إذا تاب له العبد غفر له و أصلح شأنه ، لا تقنطي من رحمة الله ، التوبة النصوح و التقرب من الله بالصلوات الخمس و الوضوء و الصيام . أتمنى أن يصلح الله حاله .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات نصائح طبية
احدث الوصفات
احدث اسئلة نصائح طبية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين