ما العلاج لهاذا الشعور وما نوع الدواء المناسب له

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا شاب في 19 من عمري كانت حياتي الحمدلله وقبل حوالي 3 اشهر وانا في المنام صحيت من كابوس اخافني ومن ذاك اليوم وانا اعيش في دوامه من التفكير واشعر انني لست انا وبالاصح شعور غريب وبحث فوجدت اني مطابق على ما يسمى ب اضطراب الانية ما العلاج لهاذا الشعور وما نوع الدواء المناسب له

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

سجّل الدخول ارسل كمجهول

الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم يبدو ان كنت تعاني من توتر وقلق شديد لذلك تاتيك الكوابيس. وقد تحدث هذه الحالة علاجك عند الطبيب النفسي واخذ مضادات القلق
0

اعجبني

.

اضف رد

.

21-01-2019
من مجهول اقراء سورة البقرة كل يوم ولا تتركها وعش حياتك لأن الدنيا ماشية
0

اعجبني

.

اضف رد

.

22-01-2019

من مجهول انصحك بزيارة الطبيب للتأكد انه كل امورك على ما يرام
0

اعجبني

.

اضف رد

.

22-01-2019
من مجهول كل ما تشعر في الضيق اقرأ القرأن و التزمي الاستغفار و الدعاء .. ان القران ربيع القلب راحة للنفوس و تهدأة للقلب العقل
0

اعجبني

.

اضف رد

.

22-01-2019
من مجهول العلاج السلوكي المعرفي قد يكون مفيدًا في الوسواس القهري، لكنّه غير فعّال للقلق والتوتر، القلق والتوتر يحتاج إلى علاج بالاسترخاء والطمأنينة، وهناك أشياء معينة يمكن فعلها تساعدك في الاسترخاء، مثل الرياضة - خاصة رياضة المشي - أو عمل تمارين رياضية معينة تُمارس في البيت، أو هوايات حركية، ولا تنسى -يا أخي الكريم- قبل ذلك الالتزام بالصلاة والدعاء والذكر وقراءة القرآن، حيث هذه الأمور تُطمئن القلوب، قال تعالى: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

22-01-2019
من مجهول عش حياتك، وكلما ينتابك هذا الشعور تجاهله، أنا أعرف أنه في بادئ الأمر قد يكون شعورًا مخيفًا وغريبًا، ولكن بمرور الوقت يمكن أن تتعايش معه، تجاهله، عش الحياة بصورة طبيعية، ولا تحتاج إلى أي أدوية نفسية، وتوكل على الله، واستغفر الله، وداوم على ذكر الله، يتحول هذا الشعور -بإذن الله تعالى- إلى أمنٍ وأمانٍ واستقرارٍ وطمأنينةٍ وسكينةٍ.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

22-01-2019