إدمان على الجنس أمر لا أستيطع التوقف عنه
مرحبا، أنا شاب على أبواب الأربعين. مطلق بسبب خياناتي المتكرره لزوجتي السابقه. خياناتي كانت عالنت فقط. لم تتعدى ذلك و لم تكن شخصيه. كنت أقوم بعلاقات جنسيه عالنت و ابعث بصوري عاري للنساء اللواتي يقبلن ان يقمن علاقات جنسيه معي عالنت. اعترف انه شيء مؤلم لأي أمرأه لكن للأسف أنا واصل لدرجة الإدمان و أعترف أني لا أستطيع التوقف و لا اريد ان ارتبط بأي أمرأه بدون ما أكون صريح معها بمشكلتي و أتمنى ان تقبلني. مع العلم أني ميسور الحال و الحمدالله و لدي ثلاث أطفال من زوجتي السابقه اكبرهم ١٣ سنه و أصغرهم طفل صغيره. أعيل اهلي ماديا لكن الحمدالله قادر ان افتح بيت لزوجه جديده و أعاملها احسن معامله و أدللها لكن بشرط ان تتقبل عيبي الوحيد و انه طبعا اغلب طاقتي الجنسية مستهلكه لكن اقسم بالله فقط عالنت و لا يمكن ان ازني جسديا مع أي احد. أرجو النصيحه هل ممكن ان اجد امراه جميله ممشوقة القوام تقبلني كما أنا؟ للعلم أني احترم المرأة و لا يمكن ان أهين أو اضرب و شكرا جزيلا لموقعكم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام .. الموقع ليس للتعارف اولا ولكن عموما صعب جدا ان تجد زوجة تقبل بهذا ،، وحالتك حالة نفسية هي من الانحرافات الجنسية وتحتاج الي علاج مع طبيب نفسي له اهتمام بهذه الامور عليك معالجة نفسك والعودة الي اقرب للطبيعي لتستطيع ان تعيد تاليف اسرة والمحافظة عليها
مما لاشك فيه أن عملك هذا زنى بكل ما تعنيه الكلمة من معنى .. وعليه أسوق لك الحوار الذي دار بين رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشاب يستأذن الرسول بالزنى . فكان هذا الحوار :عن أبي أمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: (إن فتى شابا أتى النبيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا!، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه، فقال: ادنه، فدنا منه قريبا، قال: فجلس، قال: أتحبه لأمك؟، قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم، قال: أفتحبه لابنتك؟، قال: لا واللَّه، يا رسول اللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لبناتهم، قال: أفتحبه لأختك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم، قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم، قال أفتحبه لخالتك؟ قال: لا واللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم قال: فوضع يده عليه وقال: اللَّهمّ اغفر ذنبه وطهر قلبه، وحَصِّنْ فرْجَه، فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء) رواه أحمد .
من قال ان هذا ليس زنى؟؟!!قالالنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ اللَّهَ كَتَبَ علَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا، أدْرَكَ ذلكَ لا مَحَالَةَ، فَزِنَا العَيْنِ النَّظَرُ، وزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ، والنَّفْسُ تَمَنَّى وتَشْتَهِي، والفَرْجُ يُصَدِّقُ ذلكَ أوْ يُكَذِّبُهُ.
ألا تستطيع أن تفكر في ابنائك؟ للاسف اذا تم اكتشاف هذا الامر فسوف يتحول الامر الى عار يلحق بهم بسببك ، وبالطبع بك، فلا تثق في علاقات الإنترنت ، الأمر الثاني انه يجب ان تفكر في المستقبل، كلها سنوات وتنتهي هذه الشهوة ولا يبقى الا من يحبك حقا ، وانت للأسف تفقدهم تباعا الان
تستطيع المرأة أن تستغني عن أي شيء في زوجها الا أن يعاملها و كأنها ثانوية و لزوجها علاقات غيرها بالحرام فلا مكان للدلال و الاهتمام اذا غابت هذاه النقطة في حياة الزوجين ,, ان الله تعالى شرع الزواج لكي يحصن الشخص نفسه من الحرام و اذا كان لديك أمر مرضي و شهوتك كبيرة تزوج ماقرر الشرع من نساء ,,
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات نصائح طبية
احدث الوصفات
احدث اسئلة نصائح طبية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين