هل تأخير الحمل مدة طويلة له علاقة بصعوبة الإنجاب مستقبلاً

احرصا على اقامة العلاقة الحميمة خلال الشهرين باستمرار وبالذات بعد انتهاك من الدورة الشهرية فهذا حسنا للتلقيح وحدوث الاباضة  وباذن الله يحصل الحمل والله يرزقكم الذرية الصالحة قريبا 

لا داع للقلق فمحاولاتك في تاخير الجمل لا ضرر منها على حملك الان ابدا لهذا لا داع للقلق لان القلق والخوف يمكن ان يؤثر على منع الحمل اكثر من المحاولات التي كنتي تحاوليها لهذا لا تفكري في الامر ابدا بل اهتمي بالمحاوله في اوقاتها ولن تكون هناك مشكلة على الاطالاق 

لا داع للقلق فمحاولاتك في تاخير الجمل لا ضرر منها على حملك الان ابدا لهذا لا داع للقلق لان القلق والخوف يمكن ان يؤثر على منع الحمل اكثر من المحاولات التي كنتي تحاوليها لهذا لا تفكري في الامر ابدا بل اهتمي بالمحاوله في اوقاتها ولن تكون هناك مشكلة على الاطالاق 

ان تاخير الحمل لا يمكن ان يكون له اي تاثير على الحمل حاليا وحبوب منع الحمل عندما توقفيها فيمكنك ان تحملي مره اخرى فلا داع للقلق فيكفي ان تحاولي انتي وزوجك الحمل في الاوقات المحدده ولن تكون هناك اي مشكلة ياذن الله فلا يوجد اي داع للقلق يا ابنتي الغاليه

ان تاخير الحمل لا يمكن ان يكون له اي تاثير على الحمل حاليا وحبوب منع الحمل عندما توقفيها فيمكنك ان تحملي مره اخرى فلا داع للقلق فيكفي ان تحاولي انتي وزوجك الحمل في الاوقات المحدده ولن تكون هناك اي مشكلة ياذن الله فلا يوجد اي داع للقلق يا ابنتي الغاليه

يا عزيزتي ان الامر طبيعي جدا ومادام لا توجد اي مشكلة صحيه لديكي او لدى زوجك تمنعكم من الانجاب في الوضع الطبيعي فلا توجد اي مشكلة الان فما حدث هو امر طبيعي جدا ولا تاثير له على محاولاتكم الحاليه في الزواج فان لم يحدث الحمل فهذا امر طبيعي للغايه وليس بسبب حدوث اي مشكلة على الطالاق 

يا عزيزتي لا داع للقلق من الامر على الاطلاق فلا توجد اي مشكلة من مجاولتكم في تاخير الحمل فلا تشغلي بالك بالامر ابدا يا عزيزتي بل اتركي الامر من تفكيرك واستمري في المحاوله انتي وزوجك في الاوقات المناسبه ولن تكون هناك اي مشكلة باذن الله فلا تشغلي بالك بهذا الامر على الاطلاق يا عزيزتي 

ان محاولات تاخير الحمل لا تشكل اي مشكلة على الاطلاق فلا داع للقلق فعليكي ان تكلمي المحاوله انتي وزوجك وتتركوا الامر لله فلا يوجد اي موانع للحمل ما لم تكن لديكم مشاكل تمنع اما تاخير الجمل وحبوب منع الحمل لا مشكلة فيها على الاطلاق فعليكي ان تكوني اكثر حكمه ولا تضغطي نفسك بهذا السبب 

يا عزيزتي ان تاخير الحمل لا علاقه له ابدا بعدم الحمل فلا داع للقلق من الامر على الاطلاق فالمشكلة بسيطه ولا يجب ان تثير القلق فانتي وزوجك ان لم تتواجد لديكم اي مشكلة صحيه تمنع الانجاب والحمل فلن تواجهوا مشكلة باذن الله فلا داع للقلق من هذا الامر على الاطلاق 

ان التوتر والقلق الزائد هو العائق الوحيد امامكم فيجب ان تدركي ان هناك عامل كبير على القلق والخوف في افشال الامر لهذا يجب ان تسيطري على نفسك وهو ايضا يجب ان يسيطر على نفسه وتتوقفوا عن الخوف وسيتم الامر باذن الله فلا يوجد اي موانع على الاطلاق 

يا سيدتي بابطبع لا توجد مشكلة في الامر فالامر الان بيد الله ليهبكم الطفل المناسب اما حبوب منع الحمل وتاخير الحمل لمده سنتين لا يشكل اي مشكلة على الاطلاق فعليكم ان تفعلوا ما يجب عليكم واتركزوا الباقي لله عز وجل فان اردا فسيكون الطفل موجود باذن الله تعالى 

لا يوجد اي مشكلة في الامر يا ابنتي ابدا في الامر ولا يوجد اي تثير لتاخير الامر ابدا يا ابنتي العزيزه فالامر طبيعي جدا ولا يوجد اي تعقيدات فيه فيمكنك ان تعتبري انك لم تتزوجي وانه لم يتزوج فهل سيعيق هذا الحمل بالطبع لا فالامر طبيعي جدا ولا مشكلة فيه على الاطلاق

لا داعي للقلق يا ابنتي ، حاولوا في هذه الفترة أن تتم العلاقة في الأوقات المحددة وإن شاء الله تعالى سوف تتوفر الفرصة لذلك ، وخذي الأمور بدون قلق فإن القلق قد يتسبب في مشاكل كثيرة ، الحمد لله أنتم شباب والحياة أمامكم طويلة وتتمتعان بالصحة والعافية فلا داعي للقلق.

الخوف الزائد هو ما قد يسبب مشكلة في الإنجاب يا أختي الكريمة ، وهو ما يتسبب في إرباك الهرمونات بداخلك ، على العكس إذا كنت واثقة من نفسك ، ولا تفكري في الأمر فسوف يرزقك الله إن شاء الله ، تعالى وأنت تقولين أنكما تتمتعان بالصحة الجيدة، فلماذا الخوف

لا يوجد علاقة يا اختي الكريمة بين الحمل والاستمرار في إستخدام حبوب منع الحمل لفترة طويلة أو حتى تأجيل الحمل، وقت ان تحدث العلاقة في الوقت الصحيح فإن الحمل سوف يتم إن شاء الله ، فقط أتركي الأمور لله تعالى ولا تقلقي نفسك بشكل زائد عن الحد