بعد ولادتي اصبحت انفر من زوجي مع اني احبه !!
انا امراءة متزوجه من سنتين تقريبا وعندي طفل اول سنه زواج ما صار حمل لبعد السنه حتا صار حمل. وصرلي خمس شهور ولدانه بس اول سنه وتسع شهور يعني قبل ما اولد كنت حب العلاقه الجنسيه مع زوجي بشكل حلو وجيد وكان الي نفس لكن من بعد الولاده وانا اشتهي العلاقه لكن لا اشتهي زوجي بحس بالنفور تجاهو مع اني بشتاقلو بس لمن يكون قريب مني او يكون بيرغب بالعلاقه معي ما بيكون الي نفس بهالشي وخصوصي معو هوه بشعر بتلكسل وانو ما بدي اعمل شي كاني ما بعرف كيف ممكن اتصرف او كاني اول مره بدي اعملها مع العلم زوجي قبل الولاده كان كتير ينبسط معي بالعلاقه ولكن هلأ بيحكيلي اني اصبحت ممله من هالناحيه وما بينبسط متل اول مابعرف شو المشكله ومابعرف شو السبب او الحل تعبت كتير من هالموضوع صرت اشتهي اني انبسط بالعلاقه وصرت اشتهي ناس غير زوجي حتا يلبيلي رغبتي مع العلم ةالحمدلله انا لم اقعد بالزنا ولا افكر بذالك لكن لا استطيع السيطره علا احلامي وتفكيري ما الحل ساعدوني اصبحت اتمنا الطلاق
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة هذا طبيعي عند البعض. فقد تصبحين عصبية عصبية لاْشياء تعرفينها عنه وعن تصرفاته، ولكن فجأة تصبح هذه التصرفات بالنسبة لك مقززة وحمقاء. وقد تصل بك الحالة الى التفكير انك قادرة على عمل شيء لوحدك وباستقلال كبير، وانت لست بحاجة اليه، لطالما طفلك في حضنك، وتنهلين منه كل الحب والحنان والعشق، وهنا يبدأ العقل يقارن بين سحر الطفل، وبين شريكك الذي لايتمتع بهذا السحر، فتبدأ المقارنة، خاصة وأن هذا السحر أنت جزء من جماله ومنه، وأنت من قام بإنجابه. هي أفكار عديدة تطوف، ولكنها تستند الى أسباب: التغييرات الهرمونية لم تهدأ بعد ولم تستقر، الولادة أيضا عملية مرهقة للغاية، وما بعد الولادة يصبح النوم قليل وقلق فتتهيج كل أسباب الوهن والتعب والارهاق، فقلة النوم قادرة على جعلنا في عالم آخر غريب لاتعرفه، يفقدنا الاْلفة مع ما نعرفه..حتى الحب يصبح ضبابيا وغير واقعي. لا ننسى هنا أن التغذية الذكية قد تساعد على النوم الافضل، وتساعد على ضبط التوتر والارهاق، وتحقيق المتعة والاكتفاء. كلنا تصيبنا حالة شبيهة بالاكتئاب بعد أيام، بعد أي انجاز شيء مهم قمنا به، فما بالنا اذا كان انجاب طفل. تذكري هو شريكك بهذه الهدية الثمينة، وعليك تقريب الوليد له، وتقديمه له بأحلى حلة وألق، فهو أبوه الذي سيفخر به ويحبه ويسنده في حياته معك. المولود ليس لك لوحدك، هو لكم، وهو أتى لكم معا.أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي عزيزتي، الولادة تسبب التغيرات في الجسم والهرمونات وقد تكون السبب في تغيير مشاعرك ورغباتك. بداية استشيري طبيب النسائية والتوليد لتتأكدي من عدم وجود أي عارض صحي او اكتئاب ما بعد الولادة. بعد ذلك اعقدي العزم على مساعدة نفسك للرجوع الى سابق عهدك مع زوجك، حضري أجواء رومانسية او قوما بنشاط جديد تجددان به علاقتكما كالسفر او التنزه. حاولي الاستعانة بأحد من الاهل او الأصدقاء ليعتنزا بطفلك فتستطيعان الذهاب الى عشاء رومانسي وقضاء وقت ممتع معا.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات نصائح طبية
احدث الوصفات
احدث اسئلة نصائح طبية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين