ما احتمالية إصابة الأبناء بمرض الثلاسيميا إذا كان الأهل حاملين للمرض

للاسف ان الاحتماليه كبيره لكن يمكن التقليل منها عن طريق الزواج من امراه لا علاقه لها بالمرض لكن في النهايه الامر بيد الله عز وجل فقد يضاب الطفل بمرض دون ان يكون لدى الاب او الام وقد لا يصاب بمرض لديهم فالامر نسبي في النهايه ولا يمكن ان يكون هناك جذم بان الامر سيحدث 

الاحتماليه كبيره جدا في حاله اصابه الوالدين بالمرض او حملهما له وتقل ان كان الامر خاص بوالد واحد لهذا عليك ان تختار زوجتك بحكمه بناء على هذا الاساس لتتمكن من تقليل الاحتماليه والحفاظ على اطفالك او فعل ما بيدك للحفاظ عليهم وفي النهايه يجب ان تعلم ان كل شيى بيد الله عز وجل 

ان الاحتمال ان كان الاهل من ناحيه الام والاب حاملين للمرض هو نسبه كبيره جدا اما ان كان من ناحيه احد الوالدين فقط فبالطبع النسبه تقل سواء كان حامل او مصاب فالمرض يتحور وقد يصبح الطفل مصاب به لان والديه حاملان له فالامر لا حكم عليه ولا قانون ثابت له 

عليك ان تردك ان ما قاله الطبيب واضح ولا يوجد بسه شيى مخفي فزواجك يجب ان يكون من انسانه سليمه تماما غير حامله وغير مصابه ولا علاقه لها بالكرض من اي ناحيه حتى تقلل من احتماليه اصابه اطفالك بالمرض فلا تكون ننسبه اقرب للمؤكده 

الاختماليه كبيره للاسف خاصه في حاله اصابه الام به او حملها له فيجب عليك ان تختار زوجتك بحكمه بل ان تفكر في الزواج منها وان توضح لها الامر ايضا لتتمكن من ايجاد الزوجه المناسبه لك ولا تظلم اطفالك مادام انه يمكنك ان تجد طريقه لتقادي المشكلة باكبر قدر ممكن 

حاول ان تختار زوجه سليمه غير مصابه وغير حامله للمرض فعليك ان تدرك ان اصابه زوجتك او حملها للمرض يزيد احتماليه انجاب اطفال حاملين للمرض اكثر واحتماليه اصابتهم بالمرض تكون اكبر ايضا حتى ان كنتم انت وزوجتك حاملين له فقط وغير مصابين به 

ان كانت المشكلة لديك في اصابه اطفالك فاعلم ان الامر بيد الله عز وجل فعليك ان تعلم ان الامر نسبي وان الامر دائما بيد الله فيمكن ان يكون الاب والام سليمين تماما لكن اطفالهم يكون لهم مشكلة صحيه والعكس صحيح لهذا لا تفكر في الامر اكثر من ما يجب وتوكل على الله 

ان تزوجت من امراه حامله للمرض وانت حامل للمرض فالنسبه اكبر للن يصاب اطفالك بالمرض بنسبه اكبر فهناك نسبه اكبر لان يكونوا حاملين للمرض او مصابين به حتى لهذا حاول ان تختار امراه سليمه تماما لتتخلض من الامر او لتكون الاحتماليه في اصابه اطفالك اقل 

انت كما قلت وكما اخبرك طبيبك حامل للمرض وغير مصاب به وهذا امر جيد وخبر رائع فعليك ان تختار زوجه سليمه لتقليل نسبه اصابه اطفالك بالمرض او جعلهم حاملين له فالامر سيكون بيد الله وقتها وعليك ان تحاول اختيار زوجتك بحكمه لتتمكن من الحفاظ على اطفالك 

الامر واضح يا اخي العزيز فان كنت تريد ان لا يصاب اولادك بالمرض او بمعنى اصح تقليل نسب اصابتهم بالمرض فيجب عليك ان تقوم بفحص زوجتك قبل الزواج للتاكد من انها لا تحمل المرض وغير مصابه به فحاول ان تكون حذر اثناء زواجك لتحاول تقليل الخطر عن اطفالك 

بالطبع اذا كلا الوالدين يحملان المرض أو مصابين به، فإن هناك احتمالا بنسبة 25% أن يولد طفل مصاب بالمرض بصورته الشديدة ،، لذلك لا ينصح بان تتزوج من امرأه حامله للمرض او مصابه به لذلك يجب عليك اقامه الفحوصات و التحاليل قبل الزواج و التأكد من تلك النقطه جيدا .. وفقك الله في حياتك يا اخي .

اخي العزيز معني انك حامل للجين يعني انك لست مصاب للمرض و هذا النوع يعني المرض من دون أن تظهر عليه أعراضه، أو قد تظهر عليه أعراض فقر دم بشكل بسيط، ويكون قادرًا على نقل المرض لأبنائه و لكن من الممكن أن ينتقل إلى بعض الأبناء بصورته البسيطة، أي يصبحون حاملين للمرض، غير مصابين به

اخي العزيز انتقال هذا المرض يختلف بحسب إصابة الأبوين بمرض الثلاسيميا أو حاملين للمرض .. فإذا كان كلا الأبوين مصابين بالمرض فإنه وبالافتراض العلمى لابد من أن جميع الأطفال سوف يكونون مصابين بالمرض .. اما إذا كان الأب يحمل المرض والأم سليمة فإن ذلك يعنى احتمال إصابة الأطفال بنسبة 50% ومعافين بنفس النسبة

يا عزيزي انصحك عند اقدامك علي الزواج ان شاء الله ان تقوم بعمل بعض الفحوصات و التحاليل انت و زوجتك ، حتي تكون واثق من توافقك معها و من عدم تواجد مانع في الزواج او ان الاطفال لن يتأثروا بالمرض ، في العموم تلك التحاليل لها اهميه كبيره و يجب علي اي شخصين يرغبوا في الزواج ان يقوموا بتلك الفحوصات قبل اتمام الزواج .. وفقك الله

اخي الفاضل اذا كان الأب والأم حاملين لمورثة المرض، وليسا مريضين بالمرض و هو ما تقوله انك حامل للجين فقط ، فإن هناك احتمال أن يأتي واحد من كل أربعة أولاد عنده المرض، ونصف الأولاد حاملين للمرض، وواحد من أربعة ليس حاملاً للمرض ، كما قال لك الطبيب ، فبالطبع سوف يفضل اقامه الفصحوات قبل الزواج  .. وفقك الله

كلا النوعين من الثلاسيميا ينتقل من الآباء الي الأطفال واجتماع الجينات في كلا الوالدين يؤدي إلى خطورة ذلك على الأبناء ولهذا ينصح بالزواج من شخص معافى من المرض وذلك لأنه عندما يتزوج حامل الثلاسيميا، ليس من الضروري أن ينقل هذا المرض إلى جميع أطفاله، فالزواج من شخص غير حامل للمرض، في كل حالة حمل، سيكون هناك احتمال بنسبة 50٪ أن يكون الطفل مصابًا بالثلاسيميا الخفيفة، مقابل 50٪ بأن يكون معافا.

اخي العزيز حتى تضمن سلامة أبناءك المستقبلين و تضمن ان يكونوا في صحة جيدة اذا فعليك ان تجعل قيامك بفحوصلت الدم امر اساسي قبل الزواج فيجب ان تتأكد ان المرأة التي ستتزوجها لا تحمل هذا الجين حيث أن حملها له سيكون له تأثير مقلق على صحة الأبناء لانه سيرجح كفة إصابة الأبناء بمرض الثلاسيميا وليش مجرد حملهم للجين فقط كما سيحدث اذا كانت الان معافة صحية.. وهذا ليس أمرا غريبا فهناك العديد من الدول التي تمنع الزواج قبل القيام بتلك الفحوصات وثبوت عدم وجود اضرار قد تحيط بالطفل

ان احتمالية الاصابة الاصابة بالمرض اذا كنت انت وزوجتك كليكما مصابان اذا فسيكون احتمالية ان يكون الطفل حاملا للمرض أو مصاباً به، 50% أن يكون حاملاً للمرض وغير مصاب به أي من دون أعراض، و25% أن يكون مصاباً بالثلاسيميا الحادة. ويمكن للطبيب اكتشاف حالة الجنين قبل أن يولد من خلال اختبارات على المشيمة أو دم الحبل السري أو السائل الأمينوسي.. ولذلك فينصح بأداء الفحوصات الدورية

لقدذكرت انك حاملًا للثلاسيميا، فهذا يعني أن أطفالك بخطر مرتفع للإصابة بمرض الثلاسيميا في حال كان شريكك حاملًا أو مصابًا بالمرض.. من هنا تنبع أهمية فحص الثلاسيميا قبل الزواج، لكن ماذا يحدث في حال كنت أنت وشريكك حاملين للثلاسيميا من نوع بيتا؟ هذا يعني أن طفل من كل أربعة لن يصاب بالمرض أو يحمل المرض. طفل من كل طفلين سوف يحمل مرض الثلاسيميا لكنه لن يصاب به. واحد من كل أربعة أطفال سوف يصاب بالمرض.. هذه هي الاحصائيات الطبية التي تمت حول الأمر والتي عليك الاطلاع عليها لتزيد من خلفيتك حول الأمر.