أعاني من وجود لحمية في عنق الرحم فهل تؤثر على غشاء البكارة

انا مثلك تمام وازلتها. ولكن نفس خوفك هل تأتر ع الغشاء البكاره ام لا

وجود اللحمية لايوثر على غشاء البكارة  نهايا  ولكن الافصل ازالتها بعد الزواج  وهي عملية جراخية بسبطة جدا ولاتدعو للقلق اوالخوف اطمني تماما ومسالة الخصوبة المراة اذا تقدم بها العمر  لا تاثير لها على الانجاب  فكثير من النساء ينحبن اطفال وهن في سن كبير  ٤٥ الى ٤٩ سنة 

وكلي امرك الى ربك ولا تجعلي الافكار السلبية تسيطر عليك بالعكس عليك ان تكوني قوية وما تسمحي للافكار ان تؤثر عليك او انها يكون لها مجال في ان تجعلك خائفه طوال الوقت ، ارمي حملك على الله ولا تخافي من اي شيء 

المتعارف عليه ان وجود اللحمة بكل تاكيد لا يؤثر على غشاء البكارة لكن من الممكن ان تم اجراء عملية جراحية حسب موقعها من الممكن ان يتم ازالتها وان يتاثر لكن انت يمكنك تاجيلها اذا كان من الاساس وضعك يستدعي ولا تخافي بالنسبة للخوصة غيرك الكثير في مثل عمرك تزوج وانجب اطفال اصحاء 

الغالب أن لا تأثير سلبي لهاو ففي الغشاء فتحة تسمح بنزول الدم في الدورة الشهرية، والقطعة من الدم المتخثر تستطيع النفاذ أيضاً، فلا داعي للقلق اما بالنسبة للخوصة من المتعرف عليه انه كلما تقدم العمر كلما قلت الخصوبة هذا الكلام صحيح وعلمي 

الي اعرفه اننه هذه الللحمية لا تؤثر اطلاقة على غشاء البكارة لكن يتوجب ان يتم الكشف السريري وازالتها لان بقائها امر غير مرغوب شفاك الله وعفاك وتممم الله امور زواج على خير انش الله 

عزيزتي ان أغلب اللحميات التي بهذا الشكل والوصف تكون عبارة عن أورام سليمة وبسيطة وسهلة العلاج، لكن بالطبع لا يجوز علاجها إلا بعد التأكد من منشئها ومن طبيعتها، وهذا حتما يتطلب الكشف عند طبيبة مختصة، والكشف في مثل هذه الحالة لن يكون مزعجا ولا مؤلما، ولن يمس غشاء البكارة لا تخافي 

بما أن الطبيبة في الأصل طمئنتك و أخبرتك أن لا خطر منها و عنما تتزوجي ستتولى هي القيان بازالتها فأنت بخير ,, من الأفضل أن تحاولي أن تعتني بغذائك و أن تحرصي على التقليل من السكريات و أيصا أن تمارسي الرياضة بانتظام لأـن من الجيد أن تنتظم هرموناتك في هذه الفترة 

لكن لا أرى أن الطبيبة قدمت لط أي مشاع ان أصبحت اللحميات ظاهرة بالنسبة لك لابد من علاج أما ان كانت الأنسجة النامية صغيرة ولا تسبب أعراض قد تتلاشى دون أي حاجة لتدخل طبي ولابد من أن تعطي علاجات كالأدوية مثل علاجات هرمونية خاصة.

ان لحميات عنق الرحم على الأغلب تكون حميدة وليست إصابة سرطانية وكما يمكن التخلص من لحمية عنق الرحم بسهولة وفي الغالب فإن لحمية عنق الرحم التي تم إزالتها لا تعود مرة أخرى للنمو، في حين أن السيدات التي أصيبت باللحمية معرضات بشكل كبير لتكرار خطر الإصابة بالأورام الحميدة.

لا تقلقي يا عزيزتي ,, في بعض الأحيان تختفي لحمية عنق الرحم دون علاج وتنفصل من تلقاء نفسها مع نزول دم الحيض أو أثناء عملية الجماع ولا يوصي الأطباء عادةً بإزالة لحمية عنق الرحم مالم تظهر أعراض ومضاعفات منها، على الرغم من أن عملية إزالتها عملية بسيطة وسهلة. ولكن قد تكون لحميات عنق الرحم كثيرة ولا يمكن إزالتها بسهولة، وتكون بحاجة إلى إجراء جراحي على يد جراح متخصص.

ان كانت تضايقك عليك أن تحاولي أن تجدي أي طبيب جراح ماهر أن يزيلها لك بحيث لا يسبب أي أذى لغشاء الباكارة و من الأفضل أن يكون معك الأدلة الطبية التي تؤكد أنك كنت تعاني من وجود هذه اللحميمة و من ثم خصوبتك الان هي الأفضل وعليك أن لا تشعري بأي وسواس و ان عليك أن تنسي هذا الأمر و تشغلي وقتك بما ينفعك