طيف زوجتي الاولى لا يفارقني
كنت اعمل في منظمة في البوسنة والهرسك وقابلت فتاة بوسنيه عمرها 19 سنه وكانت تعمل لدينا بدوام جزئ اعجبت بها لديها قوام جميل وطيبة المعشر وتعاملها راقي جدا ومهذبه اغرمت بها لدرجة انها عندما تتغيب اشعر بتعب وارهاق وصداع فجاءة عرضت عليها الزواج وبعد وقت طويل وافقت وتزوجتها ونسيت اهلي وكل من حولي من لطافتها واناقتها كنت اعيش حياة غير التي عشتها في منطقتنا العربيه اشبعتني واطفأت ناري التي بداخلي ولم انجب منها ونصحني اهلي بالزواج فتزوجت وانجبت ابناء من زوجتي الشرق اوسطيه وبعد فترة اخبرتها فقالت لي انت كذبت علي ولم تخبرني قبل وتركتني وانا بصراحه حائر ومتاسف لصراحتي معها لاني عندما امارس مع زوجتي الثانيه اشعر بطيف زوجتي الاولي امامي لانها كانت تثيرني وبصراحه انا الان فقدت كنز ثمين لاني رجل احب الجنس جدا وهي كانت بمثابة الترياق لي كانت تغمرني حبا بشغفها المثير كانت تدللني عندما انام معها في السرير لا تكادتمر ليله والا ان امارس معها مرتين اقل ما يمكن اسف للاطالة وان خرجت عن الزوق العام لان التحدث في مثل هذه الامور من الممنوعات عندنا ارجوكم دلوني انا الان رجعت الشرق الاوسط وقلبي معها هناك ماذا افعل ودائما تائه وغير مركز حتي عندما اقود سيارتي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده هل لا تزال تلك زوجتك؟؟اين هي الآن؟ ؟هل تركتها وراءك وعدت وتزوجت وانجبت وانت لا تزال زوجها وتحبك؟؟ان كانت الاجابات نعم ساقول لك رايي بالحل اللن ولن الومك على ما فعلت.لانك ظلمت الاثنتين.احضرها الى بلدك... واطلب موافقة لزواجك منها..وابقي على الثانية والتعداد مقبول في بلدك.. واعدل بين الاثنتين.ولكن وانا اكتب خطر لي سؤال.. الم تفكر باحضارها؟؟ ام انك تنفصلت عنها؟؟القصة فيها نواقص.. لو ترد على اسالتي لفكرت بطريقة افضل للحل.ولكن ظلم للاولى ان تركتهاوظلم للثانية ان عقلك ليس معها.الحياة واحدة والعمر واحد فيجب ان تجد حل مناسب لارضاء كل الاطراف.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-08-2016
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي لم تذكر ان كانت الاولى ما تزال زوجتك؟ اخطات بزواجك من ثانية وعقلك مع الاولى وفي ذلك ظلم للثانية. الزواج يحتاج لحب واخلاص حتى ينجح. ان كمت انفصلت عن زوجتك الاولى فالافضل ان تركز في زواجك الحالي وتنظر بايجابية اليه وليس كواجب طلبه اهلك منك وقمت به. العلاقة الحميمية مهمة لكنها ليست العامل الوحيد الهام لإنشاء أسرة. حبك للأولى غطى عيناك عن مزايا وصفات وحقوق الثانية عليك من حب وعطف وتقدير. الماضي انتهى وانت الان متزوج ولَك اولاد فكن واقعيا واعمل على تحقيق السعادة مع زوجتك الحالية واترك الماضي للذكرى ولا تهمل حاضرك ومستقبلك.
المدرب ماهر سلامة علينا التعلم في الحياة مبدأ اننا لا تسنطيع الحصول على كل شيء. تأسيس أسرة هو مشروع كبير ومعقد، وليس فانتازيا. كنت تعيش الفانتازيا، والآن أنت تعيش الواقع بكل اشواكه ووروده. قد تسميه حبا وعشقا، وقد يكون صحيحا، ولكن حقيقة انك اضطررت للزواج بأخرى فهذا دليل أن ما كان موجودا بينك وبين تلك المرأة ليس حبا حقيقيا، فلو كان حبا لما تزوجت بأخرى مهما كانت الدوافع لزواجك. الحب شيء تضحي به بكل شيء. ضمن هذه الرؤية، تتوضح الصورة، أن ما كان ليس إلا شهوة فانتازية ليس أكثر. وهي لا تقبل مشاركتها بأحد فثقافة تلك الشعوب لا تقبل تعد الزوجات مهما كان السبب وراء ذلك. فكريا ووجدانيا وعاطفيا وروحيا هذا موضوع كبير ومبدأي لا يمكن التهاون فيه. واضح أنها هي كانت تحبك، ومع ذلك بالنسبة لهؤلاء الشعوب لا يمكن تحت مسوغ الحب أن تقبل بك متزوجا عليها. هي على الغالب انتهت منك، ومن المؤكد انها الآن ارتبطت بأحد آخر، وأنت لست لها إلا ذكرى، ولن تعاود الكرة معك وهذا أكيد، فأنت قد تتركها لاْي سبب، وتتزوج بأخرى. عالمل الثقة قد انتهى. ركز على حياتك وزوجتك، ومشروعك العائلي، وتححر من هواجسك الاولي، فهذه أوهام ستفشل مشروعك. أنت الآن لديك عائلة لا تريد تحطيمها لاْجل ماض لن يعود. عش الحاضر لترتاح، ركز على الحاضر، فلا الماضي لك بعد الآن، ولا المستقبل، أنت في الحاضر لتخطط للمستقبل، والماضي هو فقط للزيارات وليس للاقامة فيه. ارجو أن يكون الرد قد أضاء لك نور جديد، لتسمتع بالجديد والحاضر.- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-08-2016
انت كذبت عليها و خنتها، و لم تتبع شرع الله في زواجك الاني، فالواجب ان تعلم زوجتك الأولى برغبتك في الزواج من أجل الاطفال، و لها ان توافق او ترفض، و حتى لو ارادت الإنفصال وقتها كانت ستحترم صراحتك، (كل هذا فرضا انك ذهبت للطبيب معها و حاولتم العلاج و لم ينفع). هي الان مجروحة و محطمة، و لن تثق بك، يعني ان الحب و الإهتمام الذي كانت تعطيه لك قبلا ، لن تستطيع تقديمه لك الان بعد ان كسرتها، لذا دعها و شأنها، و ركز في زواجك الثاني، و حاول ان تتواصل مع زوجتك الثانية، و تتحدث معها عما يعجبك و يعجبها، و إكتشفها و دعها تكتشفك، و إتق الله فيها و في اولادك، ربما قد تجد بعضا من السكينة، فالغالب ان إحساسك رغم انه جنسي مادي تجاه الأولى ، فقد تجب به بعض الشعور بالذنب الظلم الذي الحقته بها، فإستغفر الله و تب إليه.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات نصائح طبية
احدث اسئلة نصائح طبية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات