أعاني من التبول اللاإرادي بسبب تنمر والدتي

عانيت من نفس الشيء لكن عندما ابتعدت بسبب الذهاب إلى الجامعة ببلد اخر اختفت المشكلة تدريجيا.. الله يوفقك و يسعدك و لا تفكر بشكل سلبي خليك ايجابي يعني طنش و خلي عندك أحلامك و طموحاتك بالحياة

يا حبيبي يا بني حسبنا الله ةنعم الوكيل في أمك وال زيها الحل إنك تجتهد لحد ما تخلص تعليم وتحاول تاخد مسكن لوحدك وتصنع علاقات سوية بعيدا عن جو الأسرة المؤذي وبعيدا عن هذه الأم الجاحدة

أنت الأن رجل ومسؤل عن نفسك وإن كانت والدتك عاملتك معامله سيئة كما ذكرت وفرقت  بينكم فى المعامله فأنت الأن رجل لم تعد صغير حتى تتأثر بذلك وانت ستحاسب عن نفسك فاهتم بها واترك كلام والدتك وراء ظهرك .أما هى فستحاسب على كل حرف نطقت به وكل تصرف تصرفته وكل لحظه حزن تسببت لك فيها .وانت شخص مستقل بذاتك الآن لم تعد الطفل الذى يحتاج إليها . ورد على كلام والدتك بالعقل وجهز ردود تقولها لها أكيد كلامها متكرر بنفس الألفاظ .وخوفها من الشيخوخه ومن ضعفها وخوفها أن ينتقل لها مرضك الذى تعايرك به . وهذا ليس عقوق لها فأنت أمام الله انسان وهى أمام الله انسان وكل واحد منكم سيحاسب . واكثر الدعاء والتقرب لله .والمرض ابتلاء يحتاج لرضا وصبر حتى تؤجر ووالدتك إبتلاء أيضا يحتاج لصبر .أعانك الله 

عليك بالأسباب التي تقوي نفسيتك و بدنك و روحك : فمن خلال تقوية النفس ترك الكلام و الإعراض عنها بالكلية، فمثلا إذا قالت ضعيف النظر، قل في نفسك الحمدلله لست أعمى لكي أحتاجك، وهكذا، و مارس الرياضة كارديو، وتمارين كيجل، و عمل حجامة عند مختص في الأعصاب وطب البديل، لكي يحجم عنك الدم القديم، ولتحريك دورة الدموية في تلك المنطقة الحساسة، وعليك بتناول البيض 3 حبات في الصباح، و مكسرات، وتمر و عسل، وشرب حليب، تناول الدجاج، السمك، اللحم، وتناول زيت زيتون أو السمن البلدي الطبيعي، تناول عصائر الطبيعية مثل عصير برتقال، عصير بطيخ، عصير تقاح و تناول اليقطين، و بطاطا حلوة وغيرها من الأطعمة النافعة، وإبتعاد عن الأغذية مهدر للبول، مثل القهوة والشاي والشعير قبل النوم، حاول تمشي أو تركض لمدة 30 دقيقة قبل خلود للنوم، وحاول تفريغ و التبول في الحمام قبل الذهاب للنوم، الأمر الأخير : علاج الروحي وهي إقامة الصلاة بأركانها وخشوعها في جماعة المسجد، ومحافظة على الأذكار الصباح والمساء وقبل النوم ، واظب على ما أخبرتك حرفياً، سوف يذهب هذا العقدة خلال أشهر قليلة إن شاء الله.

الله يحفظك لاتزعل انت قوي والمشكلة جدا بسيطة وحلها ابسط ..اختي كانت نفس مشكلتك تماما لكن تشخصت بهبوط في المثانة وأخذت حبوب ولكنها لم تجدي كثيرا معها لان حاله اختي النفسيه كانت جدا سيئه كانت امي تعتدي عليها بالضرب العنيف جدا المؤذي الذي يؤدي الى الموت كانت امي شرسه جدا معها وكانت تامرنا ان نناديها بالفاظ لا استطيع ان اقولها هنا بمعنى انها تعملها على نفسها فنناديها بهذا اللقب وكانت تبكي وتقضي ايامها كثيرا في البكاء ولكن بعد ان تزوجت الحمد لله اصبحت انسانه اخرى تماما وارتفع ثقتها بنفسها وكان زوجها انسان طيب ومريح وسهل التعامل والحمد لله عوضها عن كثير اشياء كانت امي تنقصها عليها والامي اصبحت الان كبيره واختي ما شاء الله هي الوحيده التي تخدمها وتذهب وتاتي بها وتفسحها وتطلعها وهي اكثر وحده فينا باره وكلنا مستغربين منها حتى امي اشعر انها تشعر بالخجل تجاه اختي هذه لانها ردت لها الاساءه بالاحسان فما عليك يا اخي سوف يعوضك الله بعطاء كبير جدا ان شاء الله هي فتره ستمر عليك وستنتهي ان شاء الله

اكثر من الدعاء

والدتك نرجسية يبدو ، وانت لاتستسلم يجب ان تبحث عن العلاج ولاتشخص الداء من غير علاج، وأكثر من العداء

إذا كانت الأسباب  التى تجعل والدتك تفرق بينك وبين اخوتك وتقلل من شانك هكذا بدون سبب بسبب انك مريض وقصير القامه أو لأى مرض فيك إذا والدتك اثمه وستحاسب وإذا كان بسببك مثلا انك تتعبها ولا تبرها ولاتحسن إليها بعكس اخوتك حينها يجب أن تصلح من نفسك فأنت اولا انظر الى سبب فعلها معك هكذا وحاول أن تتقرب إليها وان تحاول أن تتحدث معها وتجعلها تتراجع عن ذلك ببرك لها وأسلوبك الجيد معها لكن إذا لم يكن هذه المعامله بسبب فعلك لأى شئ وكان تقليل منك فقط فحينها اتركها والله سيحاسبها وحاول أن تشغل نفسك عنها وعن التفكير فيما تفعله لأن ذلك ما يجعلك حساسا وتمرض بهذا الشكل انتبه لدروسك واعمل واكتفى بذاتك وبادر نفسك الحب والاهتمام والنجاح  وحاول أن تجعل شخص قريب منك تتحدث معه وتخبره بما فى داخلك مع المتابعه مع المختص النفسى لكى تتعافى تماما ووالدتك ستندم على هذه التفرقه اتركها .

ليس امامك الان سوى أن تحاول أن تقوى نفسك بنفسك لا تستسلم لهذا الحزن والمرض اعلم أنه شعور محزن أن يكون الأذى من والدتك التى هى اساس الحياه لكن لعل ذلك ابتلاء واختبار من الله تعالى وانت يجب أن تنجح فى هذا الاختبار قوى نفسك وحاول أن تثق فى نفسك فالله تعالى خلق الانسان فى احسن تقويم وحاول أن تطور من ذاتك وتشغل نفسك عن هذه الحساسيه وعن التفكير فى ظلم والدتك انجح فى دراستك ومارس رياضه وضع هدف امامك واعمل على تحقيقه اثبت لنفسك انك شخص ناجح وجيد لا تستسلم لهذه الحساسية وهذا المرض إذا استطعت التحدث مع والدتك افعل ذلك وان لم تستطع حاول أن تعطيها حقها فقط كما قال الله تعالى (وصاحبهما فى الدنيا معروفا ) وإذا كانت تقلل من شانك أمام اخوتك اتركها تفعل ذلك لكن إذا قلل اخوتك من شانك حينها لا تصمت لهم واوقفهم عند حدهم لكن كل ما يهم الان هو أن تحاول أن تطور من نفسك وتقويها وتشغلها عن اذيت والدتك وحاول أن تتقرب الى الله ولا تترك صلاتك وقراءتك للقرآن وأكثر من الدعاء لها بالهداية وان يسخرها لك .

اولا انت يجب أن تعلم بأن والدتك ستحاسب على التفرقه بينك وبين اخوتك ويجب أن تعدل بينكم ولا تفرق فى العطايا بينكم لأنها حتى وإن كانت تميل إلى ابن منكم دون الآخر تحاول أن تخفى ذلك ولا تظهره والنبى صل الله عليه وسلم قال اتقوا الله واعدلوا بين أبناءكم فوالدتك تحتاج إلى التحدث معها وتذكيرها بالله فأنت حاول أن تتحدث مع والدتك فى هذا الأمر واخبرها بما فى داخلك من تعب وحزن مما تفعله ولكن بهدوء واحترام وحاول أن تتحدث مع شخص له كلمه عليها لكى ينصحها بأن تتراجع عن ذلك وان تصلح ما فعلته من خطأ كبير وانصحك بأن تهون على نفسك وان تحاول مهما كان أن تبر امك وتحسن إليها رغم اساءتها لك فلعلك ببرك لها والإحسان إليها تجعلها تندم على مافعلت وحتى إن ظلت على ذلك سيجزيك الله ويبارك لك فى حياتك وهى ستحاسب  تقرب إلى الله وتحدث معه فى سجودك واطلب منه أن يعافيك ويعوضك عن ماتفعله والدتك وسيجعل لك مخرج ثق بالله.

ابتعد عن أمك مصدر الأذى حتى تقوى، ثم أوصلها بين فترات، المهم كمل علاجك مع تغيير بيتك وأبدأ حياتك من جديد

أخي الكريم أنت وضعك الآن أفضل على الأقل لأنك تعلم جيدًا أنه ليس لديك أي مشكلة عضوية، ولكن مشكلتك بالكامل هي مشكلة نفسية، وبذلك فـ 50% من المشكلة قد حلت بالفعل، ولا ينقصك الآن سوى أن تأخذ خطوة واحدة هي ان تتابع ذلك مع مختص نفسي، وهو سوف يتعامل مع المشكلة سواء بالعقاقير المساعدة في البداية، أو عن طريق جلسات العلاج السلوكي، والتي ستلاحظ أثرها مباشرة إن شاء الله، وأعلم أن والدتك كانت مخطئة، وأن الخساسية ليست مشكلة ابدا، بل تدل على أنك إنسان صاحب عاطفة.