اختي الصغيرة هل هي شاذة جنسا ؟؟

انقلوها من المدرسة و حاولو تكلموها بثقافة

عمر بدايه المراهقه ،بدايه الشك وعمر الاجابه عن الاسئله واذا ماقلت الاجوبه راح تدور عليها ،عمر الفضول والاشياء الجديده .يمكن فضول ،يمكن تستكشف جسم المرأه ،يمكن طاحت فيهم بالصدفه وتشوف تضيع للوقت ، لكن مااعتقد انها تكون شاذه بالشكل الجنسي لأنها صغيره يمكن ماتعرف اصلا ايش الشذوذ والاشياء الي مش طبيعيه ، من الاخر الامر طبيعي لكن اذا طولت بالامر لازم تمسكينها على حنب وتنصحينها لا توقع في حفره اعمق لا تفضحينها عند احد لكن انصحينا خوفيها شوي من الله وانه عيب وانه مايصلح وهكذا ممكن اذا استمرت تحرمينها من الجهاز . والله يهدينا جميعا

تقولي لكل اللي في البيت وتعرفوها انكم تعرفون وتظهروا لها القرف الذي تشعرون بة وان هذة البنات ﻻ يعرفون شيء عن الدين وربنا هيحرقهم في النار وتراقب من الجميع باستمرار

المشكلة ليس في أنك رأيتيها فهناك كثير من الفتيات لا يكتشفهم الأهل وكذلك الأولاد ...المشكلة في النت المفتوح في البيت ودون رقابة ... المشكلة في الواتس الذي يعطى للطفل والمراهق والرسائل التي تتداول بينه الأصحاب دون رقابة من الأهل والذريعة أن أبنتي متربية كويس أو إبني ...والحل يوجد أنترنت مراقب ومفلتر لا يسمح بعرض أي شيء مخل بالدين أو الأدب يمكن الإعتماد عليه أما أن نترك الأمورتسير بهذا الشكل فلن تسلم أية اسرة

صارحهاءبانك تعلم وان هاذا الطريق ليس فيه خيروحثهاءعلى الصلاه في وقتهاء وكثرت الدعاءوان ماءاجتنبت هاذا الطريق فانك باءتعلم والديهاءوانك ستوخذعليهاءالجوال لاتسكت على المنكر من راى منكم منكرن فليغيره بيده فالم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه

ياختي سكوتكم على هذا الشي سيسبب لها ادمان على هذا الشي في المستقبل يجب ان تسحبوا عنها الجوال وتخبري والدتك او والدك بذلك وتوبخوها على هذا حتى ما تفكر تعود يوم من الايام تحسب لكم الف حساب وتمتنع عن هذي الشغلات ..وبعدوها عن مجالست الرفيقات السواء وشكرن ربنا يصلحها

طبعآ سكوتك كارسه حتي لا تتمادي وبعدين تقع الفاس في الرئس

طبعآ سكوتك كارسه حتي لا تتمادي وبعدين تقع الفاس في الرئس

قرفيها من ذلك الشيء واذكري لها احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم بخصوص ذلك وعلميها ان العلاقه الطبيعية تكون بين ذكر وأنثى واخيفيها من السمعه السيئه في المستقبل وأنها سوف تكون ام في المستقبل فَلَو بناتها طلعو في المستقبل مثل ذلك كيف سيكون موقفها وأفضل نقلها من مدرستها الى مدرسة اخرى لأَنِّي شبه متاكد من تأثير بعض زميلاتها عليها وأفضل نقلها الى مدرسة عالمية وذلك رايي واللهم اهدها ووفقها وتقبلوا فايق التحيه والتقدير والاحترام

المشكلة في صديقاتها في المدرسه من الطبيعي أنها تنذر إلي هذي الأشياء كونها بلغت من الأفضل تراقبيها لأنها بعدذالك سوف تذهب إلي العوده السرية لأن بلغت شهوتها

اولا المواجهة وثانيا التقبيح وثالثا التخويف ورابعة التهديد وخامسا الضرب إن لزم الأمر ولا يوجد داعي اقول سبب ذلك لأنه واضح من الدرجة الأولى اختك بتتحول لهذا الشيء بعد فترة قصيرة جدا من متابعتها لهذه القذارة

أولا عليك الدعاء لها وثانيا حاولي أن تقومي بدور المربي أن تصوري لها قصص من بعيد لبعيد بالتلميح على قصص مشابهه لشخصية خيالية وقصص خيالية وما أدت الي أضرار لو الوالدة حريصة يفضل أخبارها ولكن لا تكون من النوع المتهور

لك الحق ان تقلقي تماما فاختك في بداية مرحلة حساسة جدا وهي مرحلة البحث عن هويتها وتشكيلها في مرحلة المراهقة ، وقد يكون هناك اسباب وراء مشكلتها تتمثل في: الشبق الجنسي نتيجة لنشاط غدي غير عادي بالجسم ، رؤيتها لمشهد جنسي واقعي حقيقي وحدوث نشوه فيه الى درجة الرغبة في المشاركة فيه، او تكون اغراءات من شخص اخر في الميدان سواء زميلة او اخت زميلة او شخص راشد . الحل : راقبي سلوكها بكل دقة واعرفي من اين تحصل على هذه الافلام خاصة ان مواقعها ممنوعة في المملكة ومحجوبة ، اعرضيها على دكتور غدد يعمل لها تحاليل ويشوف نسب الهرمونات عندها ، اشغلي وقتها بشيء هى تحبه ، لا تتركيها لحالة ابدا في غرفة منفردة بنفسها ، حاولي تصادقيها وجميع من بالمنزل، اخرجي معها تكلمي معها ناقشي افكارها اخرجي المعلومات من داخلها باسلوب راق ومتحضر وحينئذ تتضح الحلول المناسبة .... حماها الله واظلها برعايته ومتعها بالصحة والعافية ..... تحياتي

يجب التصرف بعقلانية أمام هذا الحدث واستخدام أساليب ايجابية تجاه هذا الأمر. أولاً عليكى أن تعرضى الأمر على والدتها حتى تتحرى عن الأسباب التى أدت إلى لجوء ابنتها إلى هذه الأفعال قبل أن تتحدث معها …هل راجعة لأصدقاء السوء أم عدم وجود رقابة داخل المنزل أم هناك أحد من أفراد الأسرة أخ أكبر مثلاً يفعل هذا الأمر بالمنزل. يجب أن تضع فى الاعتبار المرحلة العمرية التي تمر بها الفتاة فهى الآن فى مرحله المراهقة الأولى وبطبيعية هذه المرحلة يحدث العديد من التغيرات الفسيولوجية فى جسدها وتجد الرغبه الملحة فى اكتشاف كل ما هو جديد فى حياتها الجديدة. أما علاج هذا الأمر فيكون بالتوجيه المستمروعلى الام دور كبير فى علاج هذه المشكله بقرائه الكتب الارشاديه لتوضح لفتاتها الحقائق المتعلقة بالحياه الجنسية بما يتناسب وعمر الفتاه وهناك الكثير من الكتب والمقالات على الانترنت التى تتحدث عن هذا الامر فالفتاه تلجاء الى مشاهده هذه الافلام بهدف الاستكشاف ومن ناحية اخرى الفراغ فعليها ان تشغل وقتها بالانشطة المفيدة مع مصاحبة أصدقاء ذوي أخلاق كريمة ويجب عدم تركها بمفردها فى المنزل وان نبعد عنها قدر المستطاع مصدر الفتن وان نوفر لها الجو الاسرى الدافئ كما على الام ان توكل لها مهام تتناسب مع عمرها ومكافئتها على انجاز هذه المهام وان تجعلها تساعد في النصح . مثال : ان تقول لها هناك من يشاهد ما هو غير لائق واريد ان اكتب لة فماذا تريدى ان تنصحية ؟ اريد نصيحة تجديها مفيدة و..وهكذا وإن شاء الله تنتهى هذه المشكله تدريجيًا.