كيف اتعامل مع زميلي الذي يحبني وجرحت مشاعره

اجبري خاطره وتزوجيه مسيار مده و خليه ينفر منك بقناعته 

واضح انه شخص كويس و انه تنازل علشانك .ه معناه انه بيحترمك و لسه بيحبك .. تصرفك بيدل عن عدم خبره في التعامل مع الأموار .. رائي انك تعتذري له من ىد فعلك و تعطي له رقم والدك يتواصل معاه و لا تنتظري انه هو اللي يبدأ الكلام معك لأنك قمت بمنعه و تهديده فلأولي المبادره منك 

واضح الولد كويس ورجال وقد كلمته لا تضيعين وبنفس الوقت تأكدي منه اذا فعلا يستاهل يكون زوج او لا خلي علاقتكم في بعض رسمية علاقة مشرف بموظف فقط واذا ناقشك مره ثاني خلي اسلوبك أللطف اقدر ردت فعلك انك كنتي منصدمه من سؤاله لك إذا كلمك في هذا الموضوع مره ثانية وانتي جد تبينه قولي له يفضل تناقش هذا الموضوع مع الوالد وان شاء الله خير ومن هنا بيفهم انك موافقه وبنفس الوقت ماتخسري هيبتك كا مشرفة ولا تخسري وظيفتك ولا يكون خسرتيه بنسبه لأنك تحسين انك اخذتي مكانه لا ماعليك هو الي قرر يتنازل فكملي حياتك وحلو انه تنازل لك دليل على أنه يحبك ومايبغى يكسر قلبك او يكون في موضع منافسه معاك الي يجي البيوت من أبوابها اعرفي انه رجال واستاذنك عشان لا يكون في احراج لك وله لو راح وكلم ابوك بدون اذنك.... والله يوفقك ان شاء الله ويسخره لك 

زميلك مو برجل،ينكسر لانه فتاة رفضته...ما هذا

في رايي ان المشكلة ليست بهذا الحجم والواجب عليكي الان هو التخلص من اي تفكير بخصوص هذا الشخص وتاجيل اي تصرف حتى تتاكد المشاعر وتكون عن اقتناع كامل ولا تخضع لاي تصرف منه حتى لا تندمي على اي قرار في المستقبل قمتي باتخاذه دون تفكير

المسالة الان لم تعد سهلة بعد تخليه عن ترقيه في عمله حتى لا يضغطك ولا يضغط نفسه بامر مماثل ولكن كل ما يجب عليكي هو الالتفات لعملك وعدم التفكير في اي شئ حتى لا تتاثر مشاعرك او واجباتك نحو عملك بشئ معين والايام ستظهر الافضل

كل ما يجب عليكي فعله الان هو التاكد من حقيقة مشاعرك تجاهه فقرارك بالتخلي عن التفكير في الامر لن يكون بالسهل ابدا دون التحقق من مشاعرك وان كانت حقيقية فلا مشكلة في ذلك ويجب مراعاة عدم تاثرك بتصرف معين صدر منه حتى لا تتغير ثانيه

ارى ان الشخص هذا اثبت انه شخص جيد وتصرفاته لائقة جدا ولا يميل للهو او ماشابه فتخليه عن منصب في العمل لعدم احتكاكه بك للابتعاد عن الاحراج بالنسبة لكلاكما يحتم عليكي ان تختلف نظرتك له قليلا ولكن لا تدخلي هذا الامر دون تاكد

ربما المشكلة الان تتلخص في عدم رضاك الكامل عن التعامل مع مصارحته لك ولكن يجب الا تتاثري باي ظرف او تصرف صدر منه ويجب ان تتاكدي من حقيقة مشاعرك ان كانت موجودة من عدمها ووقتها سيكون الامر اكثر سهولة بالنسبة لكي في المستقبل

المسالة لا تتحمل الاحتمالات يا عزيزتي فالامر اما يكون هناك مشاعر صادقة او لا يوجد ولكن يجب عليكي ان تخضعي لتصرف معين صدر منه ففكرة تخليه عن الترقيه ربما تؤثر عليكي ولكن يطب ان تكون المشاعر موجوده للشخص ولا لتصرف معين

يجب عليكي الالتفات لحسن نية زميلك فهو تخلى عن الترقية باكملها ليقلل الاحتكاك بك وهذا اما يدل على مقاومته لمشاعره او لا يريد ان يضغطك بامر كهذا وهذا يثبت حسن نيته ناحيتك ويجب عليكي وضع شئ كهذا في حسابات وانتي تتخذى القرار

لا مشكلة ابدا في المسالة مادام هو لم يتجاوز في حقك والتزم برفضك للمسالة باكملها ويجب عليكي عدم تجاوز حسن معاملته ولكن حين تتاكدي من حقيقة مشاعرك ستستطيعين تحديد القرار الذي يجب اتخاذه في موقفك الحالي دون التاثر بظرف

من الطبيعي وجود اضطراب في المعاملة بينك وبينه بعد مسالة مصارحته لكي ولكن الغريب في المسالة هو تحرك مشاعرك بعدها بفترة والواجب عليكي الان هو التاكد من مشاعرك تجاهه ووقتها ستستطيعين ان تتخذي القرار اما بالحديث معه او التخلي الكامل

في رايي ان الامر الان فقط يحتاج منك وقفه ومصارحه لنفسك حول ان كنتي تكنين له المشاعر او مضطربه بسبب ما قام به ولكن يجب عليكي ان تقرري سريعا حتى لا تتاثري بهذا الاضطراب وتتخذي القرار بعد خسران الوظيفة والشخص ايضا

ليس من السهل ابدا ان تحملي مشاعر لشخص قمتي بصده بهذه الطريقة الحادة ولابد وان تعاطفك معه الان هو ما يجعلك غير قادرة على اتخاذ قرار بالنسبة لمباشرة العمل ولكن اما ان تصارحيه بقبولك له او تتعاملي مع الامر وكانه لم يحدث من البداية

لابد وانك الان لا تستطيعين السيطرة على مشاعرك وتواجهين بعض الاضطراب مع سيطرة فكرة ندمك على رده بهذه لطريقة ولكن ان كان هناك مشاعر له فالمصارحه هي الحل وان لم تكوني متاكده منها فلا داعي ابدا للدخول في هذه الدوامة دوم تاكد

يا اختي ان المسالة لا تحتاج لكل هذه المشادات وما يجب عليكي الان هو تجاوز كل ما صدر منه والالتفات فقط لتؤدين عملك باكمل وجه حتى لا تخسرين هذه الترقيه ويكون القرار بترقيتك في محله والعمل ليس مكانا مناسبا لتبادل المشاعر

في رايي ان اعترافه هذا كان يجب ان يكون ردك مناسب لطريقة اعترافه لك فان كنتي تلتزمين بالمبادئ فتخبريه انه لا مشكلة في الارتباك الرسمي ولكن رفضك بهذه الطريقة هو ما ادى الى توتر العلاقة حتى في بيئة العمل وعدم سهولتها

لم يكن من الواجب عليكي رفضه بهذا الشكل ما دمتي لا تواجهين مشكلة معه وهو شخص ليس بالسئ ولم يتبع طريقة بذيئة في اعترافه لكي ولكن الامر الان يحتاج فقط لتجاوز كل ما مر واصبح من الماضي لتستطيعين مباشرة اعمالك باكمل وجه