طفلي 4 سنوات وعقله مشغول باللعب فقط
السلام عليكم عندي طفل في الروضه عمره 4 سنين المس بتاعتو لما بسالها عليه بتقول مخو كلو في اللعب مش بينتبه ليها علي السبوره خالص حتي عندي في البيت دايما عايز الكارتون واللعب لكن لما اقول له تعالي نكتب يقول لا انا عايز العب ومش عارفه اتعامل معاه ازاي انا مش بضربو علشان يكتب وجبت ليه الكتب المرسومه علشان يحب يكتب برضو مافيش فايده عايزه طريقه التعامل مع الطفل في السن دا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة تغلب على الطفل خلال هذه المرحلة العمرية الرغبة في اللعب والنشاط لذلك يميل معظم الأخصائيين النفسسين إلى الاعتماد على أسلوب اللعب كوسيلة لتشخيص الطفل كما تعتبر تقنية علاجية جد فعالة في التخلص من العديد من السلوكات الغير سوية لدى الأطفال لدى ما يجب عليك في هذه الحالة هو استغلال اللعب كأسلوب تعليمي لتدريس الطفل مثلا لو أردتي تعليم الطفل الحروف : قومي بتحضير أوراق من ألوان مختلفة وشكليها على حسب رغبتك دوائر أو مثلثات ومن المهم أن تكون جدابة وتجلب انتباه الطفل واكتبي عليها الحروف ونضميها وفقا لفكرة معينة من أجل مشاركة طفلة اللعب بها وعند الانتهاء من اللعب ستلاحظين أن الطفل اكتسب الحروف بطريقة جد سهلة وفي وقت زمني قصير وهكذا نوعي الألعاب على حسب الهدف التدريسي كما يمكن لك الاعتماد على التعزيز من أجل ضمان الاستمرارية والرغبة في التعلم .........موفقة
من مجهول من استعان بالله هداه، ومن لجأ إلى الله وقاه، ومن سأل الله اعطاه، وأنصحك أن تقوم من الليل، فتتوضأ وتصل ركعتين من دون الفريضة، وبعد السلام وقبل القيام من جلسة التشهد، ارفع أكف الضراعة إليه سبحانه، واسأله أن يصلح لكِ ولدكِ، وأن يصرف عنه شياطين الإنس والجن وأن يرزقه اليقظة والانتباه وأن يصرف عنه الشرود.
من مجهول لا تنزعج فالولد مازال صغيرًا: فعمره لم يتعد ست سنوات، وما زال في الوقت متسع لتدريبه على الانتباه واليقظة، كما أن هذه المشكلة التي يعاني منها ولدك، يعاني منها كثير من الآباء والأمهات، ولا يعني هذا أنه ليست هناك مشكلة، لا.. بل إنها مشكطلة ولكنها ليست خطيرة ولا مستعصية على الحل، فلا يجب أن هون منها كما لا يجب ألا نهول منها أيضًا، بل يجب أن نضعها في حجمها الطبيعي ونسعى إلى إيجاد حل لها بالاهتمام به فقط
من مجهول لا تنسي أنه ما زال طفلا صغيرًا؛ وأنه يحب اللعب، فهيئ له جوًا مناسبًا للعلب مع أقرانه والاختلاط ببعض إخوته أو جيرانه، فهذا مما يساهم في بناء شخصيته بصورة صحية، ويوسع مداركه، ويترك تأثيرات إيجابية على سلوكياته، واعلم أن غالب ما يقوم به من سلوكيات هدفها لفت الانتباه إليه.
من مجهول تجنبي ضربه ولا تنس تقويمه: وشتان بين الأمرين؛ فضرب الأطفال في هذه السن المبكرة يترك آثارًا سلبية على شخصيته؛ وقد يصيبه بالخوف والجبن، وقد يساهم في زيادة حدته وعصبيته، ويزرع الكراهية في نفسه عندما يكبر، ولا تتجاهل تقويمه وتوجيهه حتى لا يتمادى في السلوكيات الخاطئة.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين