ابنتي تعاني من الأرق وقلة النوم وانعدام الشهية
ابنتي عمرها الان 8 سنوات تعاني من حركانت لا ارادية منذ حوالي السنتين ووصف الطبيب لها دواء لاروكسيل 10 حبة واحد باليوم لفترة شهرين لم تتحسن وبعد ست شهور ذهبت جميع الأعراض الحمدلله ولكن عندما طلب الطبيب تخفيف الدواء لايقافه عادت لها الحركات وطلب مني الاستمرار الآن هي تأخذ ه منذ حوالي سنة وسبعة أشهر وكل ما احاول ان تتركه تدريجيا تعود الحركات المشكلة اليوم هي تعاني من عصبية شديدة وارق قلة نوم شديدة وانعدام بالشهية تستيقظ باكرا وتنام بوقت متأخر جدا وتراودها التخيلات وتخاف من النوم وتخاف من النوم وتتخيل صوت الباب الرجاء الرجاء افيدوني شكرا جزيلا لكم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم. هذا الدواء لايعطى قبل ال١٢عاما الا للضرورة القصوى ولا اجد سببا له مع الحركات اللارادية وهو يسبب هذه الاعراض لانه يسبب نساطا فوق العادة وهلاوس. الافضل انوت اجعي طبيبا اخر للامراض العصبية وان تطلبي تبديل الدواءد.هداية نفسيه وتربية طفل عزيزتي الام نشكرك على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها ، في البداية أريد أن أوضح أن الطبيب المعالج هو الأدرى بمرض الطفلة وعليك أن تتبعي تعليماته وعدم التخفيف من الجرعات إلا بعد ملاحظة التغيير للايجاب ، ومن خلال الأعراض التي تم ذكرها يتضح أنها أعراض جانبية للأدوية التي تأخدها فلا يجب القلق والتوتر بخصوص هذا الأمر وركزي على العلاج مع الطبيب ، أو قومي بسرد لنا حالة الطفلة بالتفصيل حتى يتسنى لنا تشخيص الحالة بشكل صحيح . موفقة
من الواجب عليكي يا سيدتى الفاضله ان تحاولى ان تذهبى الى طبيب اخر وتعرضى حاله ابنتك عليه خاصه وانه ليس من الطبيعي ان تستمر ابنتك مع العلاج طوال عمره بل من الواجب عليكي ان تحاولى ان تعرفى اذا كان هنالك علاج افضل ولا تكون اثاره الناتجه هى تلك الاعراض من عصبيه وخوف .
لكى كل الحق حتى تخافى على ابنتك ولكن ايضا عليكي ان تكونى قويه وتواجهى ما تعانى منه بقوه فانتى من الواجب عليكي ان تحاولى ان تكونى قويه حتى تستطيعين ان تسانديها فى تلك الحاله التى تعانى منها ابنتك فمن المؤكد ان الطبيب الذى يعالجها هو الذى يعلم جيدا ما الدواء المناسب .
لحل مشكلة الارق التي تعاني منها ابنتك قم باعطاها بعض الحليب الدافئ في الفتره المسائيه لان الحليب من اهم خصائصه هو يهدي الاعصاب وايضا من الضروري لغايه ان تحصينه الطبيه للتاكد من انه ليس لديه اي اصابه بعض الديدان الصغيره التي تخرج ليلا وتسبب نوع من انواع الالم في المعده مما يجعلها لا تنام والافضل ان تقومي بعرضها على طبيب مختص يساعدها في التغلب على هذه المشكلة
سيدتي الغالية كي تساعديها في التغلب على هذه المكشلة اعلمي انه يتطلب الامر نوع من التنظيم، والصبر على هذا التنظيم عليكي عدم السماح لها بالنوم في فترة الصباح، ثم تنامي معها في الليل، وبالاستمرار على هذا النمط سوف تتحسن ساعتها البايلوجية، وبعد أن تكون منتظمةً على النوم الليلي، .فالطفل الذي لا ينام من الطبيعي ان يكون يشكو من شي او هناك ما يزعجه تفهمي هذا الامر جيدا
بما أن ابنتك تعاني من الاضطرابات النفسية لذا عليكي أن تحرصي على هدوئك ومساعدتها لتخطي مرضها حاولي أن تقصي لها حكايات جميلة التى تبتعد عن الرعب، وعليكي الابتعاد عن الصراخ فى وجه طفلتك وتدفعه للعيش بجو به هدوء نفسي فذلك يساعده على التغلب على الأزمات النفسية وحافظي على علاقة طيبة بها و تابعي حالتها وكل جديد أخبري به طبيبها
من رأيي أن تغيري من الطبيب و أن تجري لها فحوصات و تحاليل جديدة و صور للدماغ أيضا كل ما ذكرت من مشاكل جديدة لابد و أن يكون لها علاج و من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن تكوني هادئة و صبورة و أن تسألي الطبيب عن طرق للتعامل مع ابنتك يخفف عنها الضغوط النفسية و تساعديها لتخطي مشاكلها الصحية وة النفسية بسهولة
معاناة ابنتيك لن ينهيها الا الطبيب المشرف على حالتها عليك أن تراجعيه فورا ربما التخفيف لم يناسبها و الأفضل أن يعيدها دواء اخر ,, وعل كل حال من الأفضل أن يقرر هون بهذا الأمر و ليس أحد غيره ,, عليكي أن تحرصي على صحتها و لا تتهاوني بأي أمر تخبرك اياه ودائما اسأليها عن جميع ما تشعر به و تراه أو تسمعه
طبيعي أن يكون هناك اثار جانبية للانسحاب الدزاء من جسم المريض وخصوصا الأدوية النفسية كان عليك أن تسألي الطبيب عن سبب هذه الأعراض و أيضا أن يكون هناك مساعدة من قبل الأهل أو الطبيب في التقويم السلوكي للطفلة كي تتحاوز هذه الأمور بسهولة و لا يؤثر في نفسيتها كثيراً ,, و الأفضل أن تحافظي على هدوئك أمامها و أن تخبريها أن لا تلتفت لهذه التخيلات أبداً و أن لا تصدقها
من الأفضل أن تخبري طبيبها بهذه الأه=عراض ة هو من يملك تشخيصها بما انه المشرف على حالتها لابد و أن تخفيف العلاج يحتاج لعلاج سلوكي حتى تتخلص منه على الدوام والأفضل أن تتابعي حالتها عند طبيبها المعالج لأنه هو من يملك أن يقرر لها العلاج المناسب و الذي يساعدهها في التخلص من هذه المشكلة لكن أنت عليكي كأم أن تساعديها على الاسترخاء و تقليل التوتر و القلق الذي يراودها اشغليها عن مخاوفها بأي شيء اللعبي معها واطلبي منها أن ترسم أو تغنوا سويا حتى بساعات متأخرة بالليل الأمر يساعها كثيرا على تجاهل ما يجصل معها أو تتعهايش معه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات