هل منعي للعب ابني في الشارع صحيح

بالطبع منك للعلب لابنك في الشارع هو القرار الصحيح ,, الطفل لا يتعلم من الشاعر الا السلوكيات الخاطئة و أنت لا تضمنمي أن يكون مكل من في الشارع صالك لأنه خاتلي من الراقبة و وجود أسخاص ثقة ,, عوجي ابنك على استثمار وقته في أمور مفيجة و تأكدي أن بناء الشخصية الاجتماعية أبجا لا يبدأ من مخالطو من هم في الشارع

ليس من الجيد أن تتركى طفلك في الشارع الان وهو فى هذا العمر إذا أراد أن يلعب فى الشارع إذا من عمر الثالثه عشر فقط حينها يكون قد وصل إلى مرحله النضوج واستطاع أن يكون شخص يستطيع أن يحكم على الأمور وشخص لا يجب عليكي ان تتركيه الان لأن هذا يشكل خطر عليه فهو مازال صغير ولن يستطيع التفريق بين خطأ وصول لذلك فإن رايك هذا هو المناسب فقط 

لا تتركي طفلك للنزول إلى الشارع تلك الفتره خاصا لأنه مازال فى عمر صغير جدا ولن يستوعب اى شئ ومن الممكن أن يتعامل مع أطفال يسيطروا عليه لذلك حاولى أن تتحدثى معه بمنتهى الهدوء وان تجعليه يذهب إلى النادى وان لا يقوم بأى شئ إلا التعامل مع من هم فى عمره وان يقوم بلعب رياضه ممتعه يختارها هو ويشعر بأنه يفضلها ولكن تكون تحت إشراف مدرب 

لا تسمحى لأى شخص بأن يؤذى طفلك خاصه وهو مازال طفل صغير لذلك عليكي ان تحاولى أن تكونى قويه وان لا تسمحى له بالنزول فى الشارع بل إن تجعليه يذهب إلى النادى إذا كان يريد اللعب ف ليلعب العاب مفيده تفيده عقليا ودنيا وليس العاب لن تمر بداخله اى مواهب لذلك فعليكي فى تلك الفتره أن تتركيه بجانبك وان لا ينزل إلى الشارع لأنه خطر عليه

عليكي ان لا تكونى بهذا الخوف على طفلك فأغلب الأطفال يلعبون فى الشارع ويتعاملون مع الجميع ولكن ليس من الطبيعي أن يكون الأمر فى هذا السن بل وهو فى عمر العاشرة أو أكبر قليلا حتى يكون قد كبر ونضج واستطعتى ان تقومى بزرع القيم بداخله حتى لا يقوم بأى فعل خاطئ بل يكون واهذعى لتلك الحياه وما يجب أن يقوم به أو يتوقف عن فعله حتى لا يؤذي نفسه

من الواجب عليكي يا اختى الغاليه أن تحاولى أن تستمرى على رأيك هذا فليس من الطبيعي أن تتركى طفلك وهو ثلاث أعوام فى الشارع حتى يلعب مع أطفال هو لا يعرفهم وانتى لا ترين جيدا ما يلعبون لذلك فعليكي أن لا تسمحى له بذلك نهائيا إذا كان يريد أن يلعب أو يمارس نشاط ما فهنالك النادى يجب عليكى أن تجعليه يذهب إليه حتى يمنى مواهبه وقدراته الحاليه 

صحيح وفي مكانه لا للتعلم الغير سوي و الغير مراقب من قبل الأهل الشارع مكان لا تستطيع أن تتحكمي به وابنم سيكمون معرض لأن يتشرب أي سلوك أي لفظ و أي حركة و يكون موضع للاستغلال من الكثير ,, بيته ة مدرسته أو الحضانة أو الناجي هو المكان الذي يتعلم منه في هذا العمر و من ثم بعد أن تتكون له شخصية تميز بين الصح و الخطأ وقادرة على الدفاع عن نفسها تخرج للشارع ومروا به و حسب 

فكرة النادي أو الحضانة أو الروضة فكرة رائعة و من المككن أن تكمون المكان الامن و السليم التي يقام فيها العاقات و التعارف بطريق صحيحة و خالية من الاستغلال و يمفي أن يكون في المكان الذي هو فيه العاب امنة و معلمة أو مشرفة وأيضا أكفال في أعماره كي لا يتعرض للتنمر و لا يتعرض للاساءة أو الاستغلال الجنسي أو ما شابه

لا يزال ابنك صغير و يحتاج منك للتوجيه و الارشاد و أن يكون في حمايتك و تحت عينك ,, و كا تفكري به صحيح و أنا معك و أؤيدك ,, يا عزيزتي من الأفضل أن لا تترك ابنك يلعب في مكان بعيد عنك فأنت لا تعلمي من يحيط به من مريضي النفوس ,, الشارع مليء بالتنمر و الألفاظ البذيئة و التعلم على التمرد و العصبية و الصداقة و العلاقات التي من الممكن أن يكونها من الأفضل أن تبدأ تحت عينك و اشرافك أنت و خصوصا بهذا العمر

كوني أنت صديقته و العبي معه و اكتشفي شخصيته و نمي قدراته و لا تتركيه يذهب للشارع الذي سيكون فيه كل شيء متاح و مباح سواء سلوك أو ألفاط أو استغلال أو غيرها من الأمور السيئة حتى لو كان المكان الذي تسكنين فيه امن و تعرفي كل الجيران أنت لا تضمني المارة و لا تضمني أن يتعرض لحاجث لا سمح الله أو يتعرض لخطف ,, كوني واعية و لا تسكعي لهذا الكلام لا زالا ابنك يحتاج لك و لبمراتقبتك أربع و عشرون ساعة

يا عزيزتي ان الله تعالى خلق في الأم الحدس الذي يساعدها لكي تعرف الصح من الخطأ بالنسبة لابنائها والأفضل أن تتبعي حدسك أنت ما تقلقلي منه بالنسبة لابنك ابتعدي عنه و ما تحبي أن تفعليه له كي يبني لديه شخصية قوية و منفتحة بطريقة صحيحة فافعليه ,, ظانا مع تفكيرك و أؤيدك و أنا منم الأمهات التي تكره اللعب في الشارع لأنه بالفعل خالي من الرقابة و خالي من الناس الكبار و المسؤولين الذين من المككن أن يكونوا الى جانبه و يقدموا له المساعدة ,, النادي و الحضانة وة المدرسة و غيرها هي الأمامن الصحيحة لبناء الشخصية بالطريقة الصحيحة و التي سوف تكون أفضل لمستقبله