ابنتي ذات ال ١١ عاماً تحب زميلها
بنتي تحب زميلها وعمرها ١١سنه واكتشف ذلك من تصرفاتها ولم افاتحها بلموضوع لست متاكده ما افضل هل التلميح بالخطأ ام الكلام بشكل مباشر ام اكتفي بالمراقبه مع العلم بنتي كانت صديقه للفتاه التي يحبها زميل بنتي وصديقه بنتي وزميلها في صف اعلى اشعر برغبتها بخوض هذه التجربه يعني انها تحب صديق صديقتها وهي لم تعد تحبها ولا تلعب معها ابدا بنتي محجبه وهي من طلب الحجاب ومؤدبه لكن بالفعل متدايقه اعرف ان الوضع طبيعي لكن نحنا في بلد غربي ولاا اريد التفكير بالعواقب اذا حصل مالم يكن بالحسبان مع عاللم هي بالغه من حوالي السنه هي وحيده على ٣ صبيان
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، علميا تبدأ الطفلة في الميل إلى الجنس الآخر مع بداية المراهقة معنى ذلك ان الرغبة الجنسية تظهر بوضوح في هذا السن ، ولا يجب عليك أ ن تتضايقي من هذا الأمر بأن ذلك يعتبر مطلبا من مطالب النمو ، وبما أن الطفلة محجبة ومؤدبة فستحاول قمع تلك الرغبة نتيجة إلى العاداة والتقاليد العائلية التي ترفض ذلك وتتقيد بالدين ولكن تبقى تلك رغبة وتعيشها الطفلة على مستوى الخيال الأمر الذي يساعد على تفريغ الطاقة الجنسية، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى لم تتأكدي فعلا أن الطفل تعيش علاقة حب فقط تكهنات لا أساس لها من الصحة لأنها لم تثبت فعليا ، فبدلا من أن تراقبي ابنتك حاولي أن تصاحبيها وأن تقدمي لها دائما المعلومات الجنسية التي تفيدها ( تجدين جميع المعلومات الخاصة بالتربية الجنسية على قسم المقالات في موقع حلوها ). تقربي منها وكوني الصديقة والرفيقة التي تلجا لها دائما عندما تشعر بمشكل فلو وصلتي إلى هذه المرحلة ستنجحين في ابعاد طفلتك على كل الأمور السلبية التي قد تعتريها في حياتها .
نصيحتي كل يوم راقبي غشاء البكارة لديها لانه ممكن يصير شيء مايعجبك لا انتي ولا والدها وراي كمان والدها يراقب لانه بصراحه اذا طالما انتي هيك ساكته ومش عارفه كيف تتصرفي بصراحه المفروض ابوها يراقبها لانه افحزم في هذه الامور مع الاب وراي انه ابوها ثكلمها ويفهمها انه غلط ويهددها انه اذا صار اي شيء راح ثصير بمقابله كذا
ليس هناك دليل على ما تفترضين ان ابنتك تشعر به يا أختي. على كل حال كوني انت صديقتها، و تقربي منها، مارسي معها نشاطات مختلفة تلهي عقلها و تشغله بالمفيد، و تكون مراهقتها أكثر إنتاجية و ذكريات لكما معا. سجليها في مركز لتعلم لغة جديدة، او لتعلم الحساب الذهني حتى تملئ أوقات الفراغ و تصبح أوقات التفكير المفيد و الإبداع. و بما ان ابنتك بلغت، عليك يا أختي ان تعلميها ثقافة جنسية حول جسدها و كيف تصونه و أيضا تعتني به، و تنبهيها بشكل غير مباشر ان العلاقات بين الجنسين خارج الزواج مهما كانت بسيطة، فهي لا تصح. ثقفي انت ابنتك و لاتتركيها في يد المعلمين الأجانب خاصة ان الحب بين الجنسين أمر جد مرحب به عندهم و إن كانوا يافعين، و بالتالي يقدمون الثقافة الجنسية بطريقة لا تراعي ديننا.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 05-11-2021
يا عزيزتي المواجه مع ابنتك في تلك الفتره الحاله لن تفيدك و لن تفيدها و قد تخلق فجوه بينكما ، و قد تنكر الامر و يحدث حاله من الغضب و العصبيه فقط ، و قد تكون تلك المشاعر مشاعر عابره و سوف تنتهي من تلقاء نفسها و لا تحتاج منك لهذا الحديث ، لذلك الافضل من المواجه هى المراقبه ، راقبي تصرفات ابنتك، ولكن لا تشعريها بهذه المراقبة، اجعلي مراقبتك لتصرفاتها تأخذ شكل الرعاية حتي تستطيعي التدخل في الوقت المناسب اذا وجدتي اي تطور
بالطبع الفتاه اصبحت عامله و تستطعيي التحدث معها بكل حريه ، فاؤيد فكره الحديث الصريح معها ، و تعليمها الصح و الخطأ و الثواب و العقاب و الحلال و الحرام ، و ينبغي أن تراعي مصلحتك وشرفك وسمعتك ، و الفتاة ما ينبغي أن تعبث بمثل هذه الامور فالفتاه كالثوب الأبيض، والبياض لا يحتمل الدنس، و بتلك الطريقه سوف تخاف من الاقتراب من تلك العلاقات وسوف تحمل علي حفظ نفسها و شرفها بكل الطرق
يجب عليك ان يكون بينك و بين ابنتك رابط قوي و علاقه قويه ، أعطيها الثقة واطلبي منها أن تكون صريحة معك في جميع أمور حياتها، وتأكدي أن بناء الثقة بينكما سيساعدك على ذلك، وأخبريها بأنكِ تحبين الاستماع إليها ، فتلك الخطوه سوف تجعلك تعرفي كل ما يدور في حياتها و توجهيها بالشكل الصحيح دون الحاجه الي المواجه او المراقبه ، ايضا ساعدي ابنتك على زيادة ثقتها بنفسها لتكون أفضل فهي في حاجه لذلك .
كان الله في عونك على التعامل مع هذا الامر لكن اعلمي ان ما تقومي به الان هو خطا كبير وتركك لها او اعتقادك ان ما تقوم به هو امر طبيعي هو خطا لا داع له لهذا انسي الامر واخرجي من تلك الحاله في اسرع وقت ممكن فما تقومي به الان يجب ان ينتهي وتهاونك معها لا معنى له فيجب ان تتحدثي معها وتوجهيها لتحلي المشكلة
ابنتك لا يجب ان تحب زميلها في هذا السن فهذا وقت مبكر ونظرتك للامر على انه طبيعي هي نظرة غريبه ولا معنى لها لان الامر ليس طبيعي فالحب ان لم يكن الهدف منه الزواج فلا معنى له ولا اعتقد ان من يحب في سن الحادية عشر يفكر في الزواج لهذا راجعي نفسك وراجعي مفاهيمك فالحب ليس لعبه بين شخصين بدون هدف لانك ان فكرتي هذا فابشرك بان كل مخلوفك ستتحقق
ابنتك لا تزال صغيرة على ما تقوم به وان اعتقدتي ان الامر طبيعي فهناك مشكلة لديك ويجب ان تحليها فاللمر ليس طبيعي بكل تاكيد وان بدات حياتها العاطفية من الان فلن يمر الامر على خير لهذا يجب ان تنهي هذا الامر على الفور وان توضحي لابنتك خطاها فهي لا تزال صغيرة على تلك الامور التي لا معنى لها
هذه مشاعر طبيعيه وحب عذري فابنتك على الاغلب تعتقد ان الحب هو مثل الذي تراه في الرسوم، مجرد مشاعر ود و أُلفه لا اكثر تماماً كالمشاعر التي بين الأصدقاء، لا تراقبي ابنتك ولا تضخمي المواضيع ابنتك ليست شابه في ال٢٥ وتبحث عن زوج بل هي مجرد طفله تكتشف نفسها و العالم لا اكثر
عزيزتي انتي لم توضحي كيف عرفتي ان ابنتك تحب زميلها والي قلتيه غير منطقي كيف فهمتي من تصرفاتها ؟ هناك شي اسمه حب الطفوله وهو فقط اعجاب ومشاعر عاديه لان الاطفال في سن ال ٦ الى ١٠ لا يميلون الا لنفس جنسهم ولكن بعد ذلك ينجذبون للجنس الاخر ليس انجذاب جنسي او كالكبار ولكن فقط فضول واعجاب عادي والبنات في المجتمعات العربيه مدارسهم غير مختلطه ف يقومون بالاعجاب بالفتيان المشاهير او الفرق الكوريه او ابناء خالتهم وعماتهم ، انتي تأكدي من وضع ابنتك اولاً ولا تتوهمي اذا تأكدتي انها تحبه انتظري شهرين وسيختفي الموضوع تدريجياً هو اعجاب لحظي فقط لا غير
يا عزيزتي انا لا افهم ما الذي تفعله طفله بهذا الامر فنحن عندما كنا اطفال في سنها كان يهمنا اللعب وما كنا نعرف معنى الحب لاننا اطفال والان هيوتحب حبيب صديقتها وامور اكبر من سنها بكثير لهذا يجب ان توقفي الامر فان فعلت هذا الان فانتظري ان تعفعل المزيد بعد ان تكبر فهي اكتسبت خبراتها في وقت مبكر لهذا احذري
على الرغم من أن الأمر بالنسبة للكثير من الأمهات مقلق ولكن ما يقلق أكثر أنك تقولي أن الأمر طبيعي !! الطبيعي أن تكون فتاة في بداية مراهقتها ولا تزال طفلة أن تملي لأحد الزملاء الذكر معها و تخاصم و تصادق من أجله أو حباً فيه ,, لا يا عزيزتي االأم عليك أن لا تعتبري أن الأمر سهل و لا طبيعي و عليك أن تعيد النظر في الأساسيات و المبادئ التي ربيتي عليها ابنتك
بالطبع التغيرات الهرمونية والجسدية التي تحدث في بداية مرحلة المراهقة، قد تشعر الفتاة بالإعجاب بالجنس الآخر، وهي مشاعر طبيعية لدى البنات في تلك المرحلة، ويجب التعامل معها بذكاء وبأسلوب سليم بعدم كبتها واحتواء ابنتك جيدًا ، وجربي أن تستمعي لها أكثر مما توجهينها دائمًا، واحترمي مشاعرها ولا تسخري منها و كوني ملاذها و صدقتها حتي تستطيعي نصحها و ارشادها
لا بل عليك أن توعيها أن تبيني لها أن ديننا حمى الفتاة بالكثير من التعاليم التي عليها أن تتبعها كي لا تتسبب بنفسها بالضرر ان اتبعت عاطفتا و هي لا توال صغيرة في هذا العمر ,, ان عليك أن لا تتركيها أيضا بلا مراقبة و أن تعرفي من هم زميلاتها و أن تكوني قريبة منها كي تكوني مأوى أسرارها الأول
من الواضح ان ابنتك اصبحت تتأثر بتلك العلاقات العاطفيه التي تحدث من حولها و بسبب ما تراه حولها و لديها الكثير من المعلومات الخاطئه التي بالطبع عرفتها عن طريق احد الاصدقاء ؛ لذلك حاولي ان تغيري من تفكيرها و حاولي ان تعطيها بعض المعلومات الصحيحه عن الحب و عن ضوابطه و شروطه و اخبريها بانها صغيره و الحب سوف يأتي بعد ان تكبر و تصبح راشده و عاقله و يكون من شروطه الزواج ، اجعليها تعرف تلك الاساسيات حتي تبتعد عن اي خطأ .
يا عزيزتي الافضل ان تعملي علي تقويه الوازع الديني لدي ابنتك ؛ فهو اقوي حل لكي تتخلص من تلك الافكار اجمالا و لكي تترك تلك الافكار السلبيه التي سوف تجذبها لطريق غير سليم ، فانصحك بربط الفتاه بك اكثر و تقريبها الي الله و اخذها معك الي المسجد وبحلقاته العلمية ، وبالصحبة الصالحة ، و بتعليمها قراءه القرآن الكريم كورد يومي و التعرف علي الدين اكثر ، فذلك الحل سوف يجعلها بعيده عن الوقوع في اي اخطاء او التأثر باي افكار
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين