ابنتي شخصيتها ضعيفة وتبكي بلا سبب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اريد ان اطرح مشكلتي وارجو منكم المشوره و المساعده لدي بنت عمرها ٤ سنوات شخصيتها جميله لكنها كثيره البكاء ع اتفه الاسباب من كلمة لا تبكي او ابتعدي تبكي او اتركيه تبكي يعني نصف اليوم بكاء جليت معها كثيرا ونصحتها وتقول انا لا استطيع ان امسك بكائي واكثر شي اتعبني انها لا تدافع عن نفسها لديها ابناء عمه ٢ واحد في نفس عمرها وواحد اكبر بسنتين يضربونها بدون سبب مثلا معها لعبه او جوال وهم ليس لديهم يقومون بضربها او احيانا مجرد مرورهم بجانبها يضربونها ولاتدافع عن نفسها رغم انها ترحب بهم وتشاركهم العابها وجوالها رغم ذلك يضربونها وانا ادافع عنها واحيان اسكت تعبت لا اريد ان آرآها مكسوره من ضربهم لها وحاولت كثير ان اجلس معها وافهمها ان تدافع عن نفسها ولا تبكي لكن شخصيتها جدا ضعيفه اريد المشوره جزاكم الله الف خير
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، في البدايى أردت أن أشير إلى أن الطفلة لا تزال صغيرة ولا يمكن الحكم على شخصيتها أنها ضعيفة أو قوية بل الطفلة في هذه المرحلة لا تزال في مرحلة تكوين البوادر الأساسية للشخصية وبالتالي علينا أن نركز على تنمية المهارات المفقودة عند الطفلة والتعامل بحذر من أجل مساعدتها على تكوين شخصية قوية ، فالطفلة حاليا بحاجة إلى المدح والتشجيع والإحساس بقدراتها عليك دائما في تعاملك معها أن توجهي لها بعض المسؤوليات التي تتناسب مع سنها وحثها على عملها وتشجيعها على ذلك فالإحساس بالقدرة كفيل بطمس مشاعر النقص لدى الطفلة ، كما يجب عليك سرد القصص الهادفة والتي يكون الهدف منها تعزيز الثقة بالنفس ، حث الطفلة على كيفية الدفاع عن النفس والمحافظة على أغراضها، حاولي دائما عدم حمايتها بل بالعكس دربيها على كيفية الدفاع عن نفسها من أجل عدم تبعيتها لك. موفقة
نصيحة لوجه الله مشكلة بنتك ليست في التربية ابدا هذي معها نوع من طيف التوحد بسيط جدا وعلاجه بسيط ايضا كل الي عليك اشتري لها اوميجا٣ جلي للاطفال من الصيدلية او اي هيرب وعطيها حبتين بعد الفطور كل يوم ولو عندك اطفال غيرها عطيهم اذا اعمارهم فوق سنتين وراح تلاحظين فرق كبير جدا جدا والله راح تدعين لي
ابنتي الان عمرها ١٤ سنة كانت مثل ابنتك تماما ولكني تعاملت مع الأمر بخكمة حيث أنني كنت دائما اقوي إحساسها بقيمة ذاتها فكنت كثيرة المدح لها وأخصص لها اسم دلع جميل أناديها دائما به جعلتها تشعر أنني أمها أحمل لها كامل الحب والتقدير فكنت أحترم مشاعرها ولا أوبخها أمام أحد ولا أسمح لأحد أن يقلل منها حتى أنني كنت أذهب لمدرستها لأدافع عن حقوها لأنها كانت تتعرض للتنمر من التلميذات لضعف شخصيتها وهشاستها بل كانت تتعرض لنفس الأمر نن المدرسات ولكني ذهبت للمدير وللمرشدة الاجتماعية والحمد لله كانت المرشدة منصفة وحلت المشكلة التي كانت تقهر ابنتي بلطف حيث أن البنات كانوا يرمون حقيبتها في الخلف ويجلسون مكانها وهي تبكي المهم لم أترك حق ابنتي في المقعد ورأت ابنتي أن حقها محفوظ وأنها صاحبة كرامة واخذت حقها هذا موقف من المواقف ولكنه كان أقوى المواقف فلقد كان يؤثر في ابنتي بشدة وهي ترى نفسها يستخف بها ويتنمر عايها بلا ذنب سوى أنها جميلة الشخصية حنونة وكنت أفعل نفس الأمر في البيت حيث كنت لا أسمح لإخوانها بإهانتها أبدا وكنت أدافع عنها واعلمها كيف تدافع عن نفسها والآن هي بفضل الله أحسن ولكن تبقى شخصيتها غير قوية ولكنها تعتز بنفسها وترقى بنفسها عن أي أحد يقلل من شأنها ولا تصاحب إلا من يحترمها كما أنها أصبحت صديقتي وتحكي لي مشاكلها فأحاول حلها معها فكوني لها سندا وكوني أم قوية وحنونة ولا تسمحي لأحد بإيذائها
لا تعقدي الامور ولا تعطي لما يحدث اكبر من حجمة فابنتك طفلة ومن الطبيعي ان تشعر بالخوف فلماذا تعقدي الامر ولماذا تحمليه اكبر من حجمة فالامر لاي حتمل اي من هذا واينتك لا مشكلة فيها على الاطلاق فلماذا تفكري بهذا الشكل فقط انهي كل شيى وابدئي في الاهتمام لها وتعليمها مع الوقت فلا تتسرعي
ان الامر بيدك انت وحدك ولا يجب ان تسمحي لها بان تكون ضعيفة ابدا لان الامر سيجعلها تستمر بعذا الشكل عندما تكبر فهي لا تزال طفلة ويمكنك ان تعلميها الان بسهولة لهذا حاولي ان تفهمي تلك النقطة وان تخرجي من هذه الحاله في اسرع وقت فحاولي ان تعلميها كيفيه الدفاع عن نفسها منذ الصغر
لا ارى ان الامر بيدها فهي لا يمكنها ان تدافع عن نفسها وفي المقابل انن لا يجب ان تتركها وحدها فان ضربها الاطفال فاوقفيهم وان اعادوا الامر امنعي البقاء معهم وحدها فلا يجب ان تتركيها تتعرض للخوف لان هذا سيؤثر عليها سلبا فافهمي تلك النقطة جيدا لتتمكني من السطيرة على حياتك
لا داع لكل ما يحدث الان فانت انسانه واعيه ولابد لكي من ان الامر سينتهي فلا تعقدي الوضع ولا تفكري كثيرا فانت انسانه عاقله يا اختي ويجب ان تعلمي ان ابنتك لازالت صغيرة على تلك الامور وانها لا يمكنها ان تغير من نفسها ابدا في هذا الشن لانها لم تنشا بعد لتغير من نفسها
شوفي اني مثل بنتك والان عمري ٢٦ سنه ولازلت نفس الشي سريعة البكاء حتى كل من يراني من الطفولة ويراني الان يقول لاهلي هل لا زالت تبكي ،،،،وهو فعلا ضعف في الشخصية ف انا كنت طفله منبوذه ولم اخبر اهلي كنت اتعرض للمضايقات بسبب لوني الاسمر وفي كل مره لم استطع الدفاع فيها عن نفسي ولم يتسطع اهلي الدفاع عني اشعر بالكره اتجاه نفسي نصيحتي لك يا اختي ابدا لا تصرخي ع بنتك في المنزل و لا تحدثون مشاكل امامها انتي وابيها ولا ترفعون صوتكم ع بعضكم هذا يجعلها تخاف وتكبت ولا تخوفوها قوي ثقتها بنفسها امدحيها دائما لا تقارني بينها وبين طفل اخر بدل من ان تنهيها عن ترك لعبه مثلا شجعيها ان تضعها في مكانها الصحيح علميها القوه الجسديه جيبي مخده صغيره وخليها تضربها حتى لو تم ضربها تضربهم وبا تقولي تتعلم العنف فهي لا حول ولا قوه انا كنت انضرب ولاني لم استطع الدفاع عن نفسي اصبحت اكره واحتقر نفسي ولا تجعلي اي طفل اخر يضربها اجلبي نفس الطفل واجعليها تضربه هي امامك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات