اضرب ابني بعنف بسبب عصبيتي وعناده وبعدها اشعر بالندم

الطفل تعقد منك ..انه يخشى العقاب ..لهذا لا يستطيع التركيز معك..كيف تستطيعين ضرب طفل لا حول له ولا قوة...انه طفل طفل طفل ...ذكريات الطفولة لا تنسى أبدا أبدا..ثم اين أباه؟ لا تتكلمي عن الحب..انت امرأة  سادية ..تمارس شعورها بالنقص على طفل بريء لا حول ولا قوة الا بالله 

اختى حرام عليكى ابنك انتى تقولين انك ادمنتي ضربه بكل هذه البساطه انتى بهذه التطريقه بتعلميه بنفس الوقت ولكن في نفس الوقت ايضا تقومى بتربية رجل مريض لن ينفع نفسه ولا مجتمعه بل سيكون عبئا على الجميع اذا كان سبب ضربك له هو التعلم فأنت لستى متخصصه اتركي هذا لاصحاب التخصص واعطيه درس خاص واهتمى انتى بأخلاقه واظهري له كثير من الحب والحنان حتى تعوضيه عما بدر منك تجاه

عزيزتى بكل الابحاث العلميه تؤكد ان الضرب لا يؤدي فى النهاية غير الى تبلد الاحساس والمشاعر ويؤدي ايضا الى العناد ولذلك من الواجب عليكي أن تحاولى السيطره على اعصابك يا عزيزتى وحاولى بكل الطرق ابحثى فى الكتب المتخصصه فى تربيه الاطفال

حاولي السيطرة علي نفسك فإن لم تستطيهي يا سيدتي الفاضلة فيجب أن تحاولي أن تذهبي إلي طبيب نفسي ليساعدك علي تخطي هذه الحالة فعصبية الام المفرطة تؤثر بالسلب علي الطفل وتجعله في هذه الحالة من التشتت والغضب ولذلك حاولي أن تتقربي من طفلك وتقومي بإحتواؤه مهما كانت المشاكل التي تواجهكم

اختي الغالية هذه العصبية والعنف المستمرين الذي تصبيهم علي طفلك افعال غير مناسبه اطلاقاً فطفلك مازال صغير وضرب طفلك سوف يؤثر علي نفسيته وشخصيته وسوف يجعل استيعابه اضعف عليكي أن تسيطرى علي غضبك فعندما تجدى أنك سوف تغضبي منه حاولي أن تبتعدى عن طفلك الي أن تسيطرى علي نفسك ثم عودى إليه

كيف يجيلك قلب تضربي طفلك الصغير وخصوصا انه لم يفعل شيء يستدعي كل هذا العنف ما يصعب عليكي طيب ما تخافي تضريه ضرر كبير عن سبيل الخطأ هذا ابنك الصغير والمفروض انك انتي مصدر الامان والحنان له في الدنيا وتعاملينه بهذا الشكل حرام عليكي اتعالجي ولكن لا تضربيه بهذا الشكل

اعتقد تحتاجين تتكلمي مع طبيب نفسي ويمكن ابنك ابضا يحتاج ان يزور طبيب نفسي لان اثر الضرب للطفل يؤثر سلبا علي نفسيته وخصوصا في المستقبل يجب ان تزوري طبيب نفسي في اقرب وقت وحاولي قبل الذهاب ان تهدئي اعصابك لكي لا تضريه ضرر تندمي عليه طوال حياتك

عن تجربه انا لما كنت صغيره كنت انضرب ضرب مو طبيعي وكان محرم عليا اني ابكي كنت لو ابكي انضرب بزيادة هسا عمر 19 سنة ولله العظيم انه كل الضرب الي كنت انضربه محفور بعقلي بكل التفاصيل بكل كلمة على اتفه الاسباب اتذكر كيف كان نفسي ابكي من شدة الوجع وما يخليني ابكي  في مره نضربت بشي قوي كان عمري7سنين لحد الان متذكره تفاصيل اليله هذيك واتذكر لما ثاني يوم صحيت واحس قلبي ثقيل عليا من شدة الكتمان انا عايشه عند عمي ابوي مو موجود ولا امي موجوده لكن كنت اهونها على حالي انه بسير معي هيك لانه امي وابوي مو معي ومرضت بسببه واثر على شخصيتي كثير بس هسا لما كبرت قدرت اعالج حالي من كلشي سار بس ما قدرت انسى لو اضرب الي كنت انضربه من امي كان تعبت واتدمرت اكثر لا تحفري بعلقه مواقف راح تظل توجعه لنما يكبر لا تدمري شخصيتة علشان عصبيتك هذه الي فيك مو عصبية هذه الي تسوينه فيه قاعد يقتل نفسيته احتويه وديري بالك عليه لساته صغير في امل يقدر ينسى ساعديه وادعميه واسمعي منه ولاقيلك حل باسرع وقت لا تكوني سبب بتعاسته راح تندمي صدقيني اذا مو بالدنيا في حساب بالاخره الي قاعده تضربيه طفل لاحول ولا قوة فيه لا تستغلي ضعفه وتضربيه حتى لو غلط هذا طفل بالنهاية 

حيتذكر كككل لحظة ضربتيه فيها..عندي صديقتي تتذكر ماشاءالله كل لحظات طفولتها..نصيحة لا تخليه يكون ذكرى سيئة عنك..اقري قصص الشباي والبنات الللي هنا كثير منهم يكرهوا والديهم وامهاتهم حتى بعد موتهم..تذكري ان مخه اسفنجة ويسجل كل شي..انتي كذا بتعقدييه وتكرهيه الدراسة حرام عليكي..شوفي مستشار اسري لازم تتعالجي

حسبي الله ونعم الوكيل ، مبتعرفوش تربوا بتخلفوا ليه عشان تطلعوا عقدكم على الاطفال الأضعف منكم،ماما كانت بتضربني وانا  صغيرة وفعلا كنت بكرها جدا واتخيل وهى بتتعذب ولا تصعب علي وطبعا انا متأسفة جدا اني بقول كده بس كنت صغيرة واحساسي بالاضطهاد كان كبير بسبب عنفها وكان ايضا وقت المذاكرة وكنت بحس انه اى حد ممكن يضربني عادي لان ده الطبيعي اني اتضرب، وكبرت واتجوزت وخلفت بنتي وكنت بضربها على وشها لما اتعصب وهي عندها حوالي سنتين تلاتة لحد ما فى مرة جاية اضربها حطت ايديها على وشها خوف مني وقتها حسيت اد ايه إني بأذيها معنويا قبل ماديا ومن يومها أخدت عهد على نفسي مضربهاش ابدا وبالفعل عمرها الأن ١٢ سنة ومستحيل امد ايدي عليها مهما عملت لاني مش عايزة اخليها مهزوزة نفسيا وعيزاها تطلع افضل مني نفسيا وشخصية واثقة من نفسها ،مفيش حاجة اسمها أدمنت ضرب ابني هو مش جماد مبيحسش عشان طول الوقت تعرضيه للأهانة والضرب ومتوقعة انه نفسيته تبقى تمام ومتفوق،خلي بالك انتي بتضربي راجل يعنى لو طلع مهزوز ولا جبان هتبقي انتي السبب وهو مش هيسامحك ابدا ودايما هيتهمك انك السبب فى عددم ثقته بنفسه،ولادنا محتاجين حب ومعاملة تحسسهم بأدميتهم عشان يطلعوا سويين مش مرضى نفسيين زى ما اهلنا طلعونا للأسف.

هو العلاج يكون إما نفسياً أو معنوياً، فالأفضل والأحسن إستعمال كلا العلاجين، ( العلاج النفسي) : يكون بالتحصن بالأذكار الصباح والمساء و أذكار قبل النوم وإستيقاظ من النوم، ستجدينه في كتيب إسمه "حصن المسلم" للشيخ سعيد بن وهف القحطاني بالإنترنت مجاناً، ويحتوي على مجموعة من الأدعية العصبية و الهم والحزن والكرب، تلاوة القرآن جزء يومياً، بصراحة يقوم بإعادة هيكلة للروح ، وكلما أكثرت من تلاوة القرءن سوف تجدين روحاً طيبة، و أيضاً علاج النفسي التأديبي، وهو إطلاع لتجارب الآخرين، كثير من الأمهات والآباء الآن يشكون الوحِدة، بسبب ترك أبناءهم وحيدين في منزلهم، فمنهم من ذهبوا للبلاد أخرى، ومنهم من تزوج وخرج من المنزل مبكراً، ومنهم من ذهب للأصدقاء السوء، ومنهم من أبتلي بالمخدرات والسجون، ومنهم من يقعد أمامه ومصاب بالأمراض الذهاني، والأنطوائية، كلها بسبب قسوة الوالدين، فقراءة تجارب الآخرين في كتب السلف و الخلف من كتب الإسلامية أو كتب المعاصرة وإطلاع على مواقع إستشارات لتجارب الآخؤين ونتائج قسوتهم على أبناءهم، سوف يهذب النفس، وسوف تراجعين نفسك في كل خطوة تقومين به على ولدك، فمثلاً هناك إستشارة تقول الأم : كان زوجي يقسو على أبني الناعم ذو 13 عاماً ويضربه، فالآن أصبح صبياً شكله لطيف لكنه قلبه شديد القسوة وشرساً. وهذا بسبب القسوة. وأنصحك بالذهاب أيضاً للمستشار الأسري و التربوي و الإجتماعي ربما لديهم طرق مفيدة، ( و أما العلاج المعنوي ) بالتغذية السليمة: الإفطار بالبيضات والتمر والجبن، وزيت زيتون، و حبات زيتون، و عصائر الطبيعية رمان وبرتقال وتقاح والموز، و ايضاً اللبنة و الجبنة البلدي،  السمن البلدي، و تناول الغداء باللحم والدجاج و السمك، وتناول بالبقوليات والخضروات والفواكهة والكربوهيدرات المفيدة كالأرز والخبز وغيرها من الأطعمة الصحية، و شرب الماء بكثرة بمقدار 3-4 لتر باليوم مقسمة على 24 ساعة. و أنصحك بممارسة الرياضة الهوائية المنزلية الصباحية، فإنها تعطي طاقة إيجابية هائلة، بشرط النوم مبكر قبل العاشرة، و إستيقاظ قبل الفجر. أتمنى سوف تسفيدين.

ليس الحل لتربيه الطفل هو ضربه بل هذه اسوأ طريقه لتربية الطفل وهذا يؤثر على الطفل بشكل سئ ويجعله عدواني فيما بعد ويشعر بعدم الأمان حينها وقد يلجأ إلى أشخاص يناولوه الحب والطمأنينه التي فقدها في طفولته أن استمريت في ذلك فستدفعين ثمنه فيما بعد انصحك أنه هناك طرق للمعاقبه كثيرة بدون أن تضربيه مثلا أن تتجاهليه افضل بكثير 

هل فكرت يوما ماذا يحدث بعد ضربك لطفلك وتفريغ غضبك به فكري بما يشعر به الطفل حينها اعلم جيدا أن الكثير من الأمهات يشعرون بالندم بعد ضرب الطفل ولكنهم في نفس الوقت يقنعون أنفسهم بأن هذه الطريقة الوحيدة التي جعلت الطفل يتوقف عما يقوم به و لكن في الحقيقة أن مشاعر الطفل التي يعجز عن التعبير عنها هي مشاعر خوفه لا تستغربي حين يتحول هذا الخوف إلى كره وعدم الشعور بالطمأنينه وقتها ستندمين كثيرا

ليس عليك أن تفرغى غضبك على ابنك بهذا الشكل عليك أن تعاقبيه بأسلوب افضل من ذلك وهوان تمنعى عنه شئ يحبه أو تحرميه من ممارسة هوايه هو يحبها ولكن ليس بالضرب هكذا حتى تريحين نفسك وايضا ستؤثمين على ذلك لان النبى نهى عن ضرب الوجه وايضا لا يجوز ضرب الأبناء مهما كانت أعمارهم وأريد أن اخبرك قصه بأن رجل كان رزقه قليل وذهب إلى امام ولكن لا اتذكر اسمه المهم أنه كان يسأله عن شئ يزيد من رزقه فقال له الديك طفل فقال نعم فقال اتضربه فاستغرب فسأله اتضربه فقال نعم فقال له هذا الطفل يشكوك الى الله يعنى تخيلى أنه ممنوع من الرزق لأجل أن ابنه يشكوه الى الله لأنه لاحول له ولا قوه حاولى أن تمنعى اسلوب الضرب ذلك نهائيا 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.. ادرك جيداً ما تعانيه وما تمري به ولست وحدك من تعاني من اولادها في المذاكرة.. ابنك ٩ سنوات يعني ٣ إبتدائي تقريباً.. اعلم انك حريصة علي ابنك وتريدي ان يكون ناجح ومتفوق ولكن لابد من ضبط النفس والهدوء.. ابني في ٥ إبتدائي (دفعة المنهج الجديد) واعاني معه ولكن كلما تعصبت عليه يفقد التركيز تماماً ولذا هذه العصبية لا تأتى بأي نتيجة بل بالعكس كما انها توتر العلاقات وقد يكره الدراسة كلها بسببها لذا عندما اكون علي وشك فقد السيطرة علي نفسي ابتعد عنه حتي اهدأ وبعدها نواصل المذاكرة.. غيري طريقة شرحك او كرري المعلومة باكتر من طريقة بعض الاطفال يستوعب بعد التكرار وليس من اول مرة او ممكن تستعيني باليوتيوب في شرح الدروس.. الدراسة مهمة ولكن الاهم منها علاقتك بابنك ولا تنسي انه ما زال صغيراً وكلما كبر كلما زاد ادراكه.. والاهم هو عدم مقارنته مع اقرانه من هم في سنه فنحن مختلفون.بالله عليكي لا تضربيه علي وجهه وحاولي الا تضربيه اصلاً.. جربي عقاب تاني غير الضرب.. ربنا يوفقك ويوفقه ويكبر ويكون في احسن حال ويفرح قلبك بيه.. 

عصبية الأم على الطفل من اكبر الأشياء المدمرة لصحته النفسية و مستقبله ، يجب عليكي ان تحاولي السيطرة على اعصابك والتعامل مع ابنك بلطف وحب ، و انصحك بأن تمرسي رياضة اليوجا و تسمعي موسيقى هادئة تريح الأعصاب و داومي على شرب بعض الاعشاب المهدئة للأعصاب و مارسي الرياضة بإنتظام و داومي على قراءة القرآن فهو مهدئ للنفس ويشرح الصدر ، وبإذن الله هذه العادات سوف تجعلك اكثر هدوء وتحكم فى اعصابك .

داومي على سورة الشرح لان مشكلتك من جوا

عناد الاطفال فى هذا السن يحتاج إلى الصبر وليس إلى الضرب بهذا الشكل حاولى أن تستخدمى معه اسلوب عقاب ثانى افضل من الضرب لأن ذلك الأسلوب خاطئ تماما عليك أن تتحكمى فى عصبيتك تماما وكونى هادئه وإذا اتعبك عاقبيه بأسلوب الطف وراقى احرميه من شئ يحبه أو ممارسة الهوايه التى يحبها أما اسلوب الضرب هذا به ستجعلين أبناءك يكرهونك عندما يكبرون وحينها ستندمين فعلا على ذلك 

من الطبيعي ان ينتابك الشعور بالندم لان ما تفعليه لايجوز ابداً ، اقول لك بما انك لا تستطيعي السيطرة على اعصابك ابداً وعندك توتر عصبي دائم ، إذا من الممكن ان يكون بداخلك الكثير من الكبت او مشاعر غضب من مشاكل معينة لم تتخطيها ، فلذلك تفرغي غضبك على ابنك ، انصحك بأن تمارسي الرياضه لتخرجي كل طاقة الغضب والطاقة السلبية التي بداخلك .