كيف اتعامل مع اختي الصغيره المراهقه؟

من حقها ان يكون لها شريك تفرغ معه شهوتها الجنسيه و يلبي احتياجاتها هذا الشي احتياج انساني مهم انت كذه مجرم كأنك تحرمها من الماء والطعام اتقي الله في اختك 

يارجال لاتكون بدائي و قمعي نحن في ٢٠٢٤ و هي حره و تفعل ماتشاء المفروض تهنئها و تتعرف على شريكها و توصي عليها لا تعاملهم كمالمجرمين

اتركها تعيش الحياه

للأسف التسلط الذكوري في المجتمعات العربية يؤدي الجميع من غير وجه حق ،،، انت تتطفل على خصوصية أختك وهي بمرحلة حساسة فترة تكوين الشخصية ،، واسألك بربك هل انت خالي من العلاقات الجنسية وليس لديك شريكة ؟؟. طبعا لا اذا احترم رغبة اختك

لماذا لاتحترم خصوصياتها مثلما هي تحترم خصوصياتك، كل شخص يقرر مايناسبه وهي ادرى بمصلحتها منك. 

حاول تخبرها بعواقب الأمر، وأن كثير من البنات كانوا في الزمن المراهقة قد فعلوا أمور غير لائقة كتصوير الجسم وتبادل الصور العارية أو تقبيل الأولاد أو معاشرة باللمس أو تقبيل أو بالعلاقة المحرمة، ثم ندمن بعدما كبرن وتعقلن وأصبحن يخافن و يقلقن ونادمن على ما فرطن و أصبحن يُقلن كنتُ صغيرة لا أدرك ماذا أفعل، والدي لم يُعلّموني الصح والغلط، وإخواني لم يبالون بي، لقد أرغموني وأغروني الشباب والأولاد، لقد أنتهكوا برائتي وسذاجتي وصغر عقلي وعاطفتي، وأخبرها بأن المحادثة بين الشباب والبنات حرام ويؤدي إلى فعل الفواحش كالزنا، فبتالي يتدني مستوى تعليمي لديها و تضيع شبابها و أناقتها لأنها أصبحت تفعل وتنزف الدم والماء المرأة كل يوم إجبارياً ومتعمداً وفي وقت مبكر من عمرها،  فبتالي يصبح أجسادهن ضعيفة وعقولهم متعبة ونفسيتهم غير مريحة و تعاني من أضرابات الطمث والحيض والحمل والإجهاض وأمور أخرى تجر إلى غيرها، أخبرها بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية عن حرمة وخطورة الإختلاط بين الجنسين مختلفين في أماكن الخلوة وأن الشيطان يكون ثالثاً وحاضراً وسيغوي كلاهما، و أن عواقب الذنوب شديدة في الدنيا والآخرة كما جاء الوعيد بذلك في القرآن والسنة النبوية، ثم عليك بالدعاء لها ورفع يديك إلى السماء وتقول " يارب يارب يارب يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح شأن أختي كله ولا تكلها إلى نفسها طرفة عين، لا إله إلا أنت" كرر هذا الدعاء 10 مرات أو 50 مرة أو 100 مرة في أوقات الإجابة بين الآذان والإقامة وفي ثلث الأخير من الليل، و في السجود في الصلوات.

خذ منها الجوال قبل ماتسبب لكم فضيحه 

لمً تذكر عمرك كم ؟ و اذا بابا و ماما لم يعترضوا انت خلك بعيد يبدو ان اهلك يؤمنون بالحرية الشخصيهوانا ارجح ذلك اختك حره وادرى بجسدها و احتياجاته

يجب عليك معرفة من قام بتعليمها هذه الأشياء ومن هن الصديقات التي تقضي وقتها معهم لانه مثل ما يقولون الصاحب ساحبفمن غير المعقول ان صبيه في مثل هذا العمر تتحدث مع شباب أكبر منها في امور جنسيه واخيرآ مثل ما قلت لك عليك معرفة من يريد افساد اختك وقم بتاديبه ومن ثم عليك مصادرة الجوال منها وتكسيره 

أنت أخبرت أهلك وهم لم يهتموا فما الذي يمكنك أن تفعله أكثر من ذلك إذن فانت فعلت كل ما يجب عليك فعله ولا يوجد ما يمكنك فعله الآن فقط أنسى الأمر وأتركها لوالديك ففي النهاية مهما حاولت أنت فلن تتمكن من تغييرها مادام أن والديها لم يعطوا لها المثل في الأخلاق فإن وجدت أنهم متصالحين مع الأمر فلا يمكنك أن تطلب منها أن تتوقف لأنها ستعتقد أنك تبالغ في الأمر وأنه لا أهمية لكلامك لذلك أنسى الأمر وتحدث مع أهلك بما أنهم على علم بالأمر ووضح لهم خطورة ما تفعله وإن لم يهتموا ايضا فعليك ان تنسى الأمر تماما وتتوقف عن المحاولة حتى

في هذا السن وتفعل ما تفعل كان الله في عونك يا أخي فهي فعلا أخلاقها سبئة بالطبع لوالديك وإهمالهم لها أثر كبير لكن في النهاية ما تفعله أكبر من سنها بكثير فيجب عليك أن تجلس معها وأن تتحدث عن ما تفعله بهدوء وتحاول أن تحل المشكلة معها بهدوء وعليك أن تعلم أنه إن كان هناك من هو أكبر من السن القانوني فعليك أن تبلغ عنه في الحال لأنه يستغلها وهي طفله ويجب أن يتم حبسه أما أختك فيجب أن تتابعها وأن تهتم لأمرها لكي تتمكن من حل المشكلة بالشكل الصحيح ولكي تتمكن من جعلها تتوقف عن هذه المهذلة