متسرعة في ضرب أطفالي وأندم

السلام عليكم ، انا امراة و لدي ولدين الاول عمره 5 سنوات و الثاني 4 سنوات بيتشاجروا مع بعض كثير و انا باصرخ عليهم بالعالي و سعات باضربهم لما يعملو شي مو منيح لكن سرعان ما اندم و راضيهم و احضنهم و بوسهم و فهمهم ليش انا سويت هيك ، عندي الطفل الصغير ينسى و يتعامل معي يشكل طبيعي بمجرد ما احضنه و ابوسه اما الولد الكبير يفضل مقهور و اول ما يشوفني يبكي و لما احضنه يتفلق بالعياط لانه حساس ، انا عصبية و اتنرفز بسرعة لكن هالشي ما بدي ياثر بالاولاد ، ياريت لو تساعدوني كيف اعرف اتعامل مع اولادي و كيف امسك ا عصابي

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

سجّل الدخول ارسل كمجهول

د.هداية نفسيه وتربية طفل وعليكم السلام: ان الامر الايجابي في الامر وهو اقتناعك التام بأن الضرب له نتائج سلبية على شخصية الاولاد، ولكن مع ذلك تستخدمينة وسط العصبية لفك الصراعات بين الاخوة ، إعلمي أن الشجارات بين الاخوة واردة وقد تنشب نتيجة للغيرة أو أخد ممتلكات الأخ وما شابه ذلك، لدى وجب عليكي التحلي بحكمة في هذه المواقف وذلك بالتعرف على نوع المشكل الذي نشأ من خلاله الشجار ومحاولة فك الصراعات بطريقة سلمية اضافة إلى استخدامك أسلوب الثواب والعقاب بدل من الضرب حيث يكون له نتائج ايجابية في تقويم وتغيير السلوكات السلبية.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

عرض الردود

.

02-12-2016
- من مجهول شكرا على الرد ، لكن عندي استفسار عن شخصية ابني الحساسة كثير فهو دائم البكاء بالدموع عن اتفه الاسباب
  
  02-12-2016
- من مجهول -هذه طبيعته الشخصية والتي تتميز بالحساسية الزائدة والتي تنتج عن الدلال من طرف الوالدين، حيث يقومون بتلبية رغباته مهما كانت، لدى يجب أن تراعي في تعاملاتك انكي لا تتغاضين عن سلبياته أو أخطائك وذلك بالاعتماد على الطرق لتوجيهه وتقويم سلوكه نتيجة لطبيعة شخصيته الحساسة، فمثلا تكون نبرة الصوت حازمة ولكن ليست قاسية، ولا تكترثي ببكائه وتتجاهلي خطأك أو نهيك فلو حدث وانكي تأثرتي ببكائه وتراجعتي سيستخدم البكاء كآلية دفاعية لعدم توبيخه، كما حاولي أن تكسبي طفلك الثقة من خلال تعاملاتك معه كأن تشكريه أمام أفراد العائلة أو أمام الضيوف واستخدمي أيضا المدح والثناء عليه خلال قيامه بالسلوكات الايجابية، فهذا يعزز ثقته بذاته، طوري من مهاراته ونميها فهذا يجعله أكثر ثقة بذاته، دون أن نلغي التعامل بعطف وحنان مع الطفل لتلبية حاجاته النفسية.
  
  02-12-2016
- من مجهول شكرا عن الرد ، لكن ابني بكائه ليس راجع لكثرة دلاله بل راجع لحساسيته المفرطة امام اي ملاحظة تقدم اليه و خاصة من الاشخاص الي بحبهم ومتعلق بهم فهو ينقهر سريعا و تغيضه روحه ، اما عن المدح و الثناء كل الي بالبيت يمدحوه و يعاملوه على انه كبير و بيعرف كل شي
  
  03-12-2016
- من مجهول بالاضافة انه قنوع وغير متطلب و ما يطلب اي شيء ، فمثلا لو نذهب لمحل العاب ما يطلب اشتريلي اي شي و لو عرضت عليه يرد عليا مثل ما انت اتحبي مش امغلبني ،اكثر حاجة يحبها اللعب بالكومبيوتر
  
  03-12-2016
- من مجهول جميل كل ماذكرته من صفات يتحلى بها ابنك بتوحي من عدم وجود مشكلة لديه غير أنه طفلك حساس وعاطفي فلا تخافي أبدا من هذا الامر طالما حساسيته لم تنشأ عن الدلع أو ستخدمها كآلية لجلب ما يريد، فطفلك فقط دو شخصية حساسة ولا يمكن القول ان الشخصية الحساسة ضعيفة لا بالعكس فهو عاطفي اكثر في تعاملاته ويريد ان يعامل بنفس الطريقة احيطيه بعطفك وحبك ومع تقدمه في السن سيتخلص من الحساسية وسرعة التأثر ويكون ذلك بالانذماج أكثر مع الاقران
  
  03-12-2016
- من مجهول شكرا كثيرا على اهتمامك و ردك على جميع تساؤلاتي ، و ا عانك الله على فعل الخير
  
  03-12-2016
من مجهول اشملى اولادك بعطفك وحنانك واتقى الله فيهم فهم امانة فى عنقك الضرب ليس وسيلة فى التربية وحيكون له مردود عكسى على نفسية الاولاد
0

اعجبني

.

اضف رد

.

02-12-2016

من مجهول ما تستخدمى اسلوب الضرب ابدا لانه حيكون له تاثير سلبى وخطير على الاولاد اضبطى تصرفاتك وخلى الحب والحنان هو الاساس فى التعامل مع الاطفال
0

اعجبني

.

اضف رد

.

02-12-2016
من مجهول يجب امتصاص الغضب والعصبية من ابنك بكل هدوء وحكمة، وعدم اتخاذ قرارات بناء على ردة فعل ولحظة غضب ومن ثم تندمين عليها
0

اعجبني

.

اضف رد

.

02-12-2016
من مجهول تعاملك مع المشكلة بيعكس انك شخصية قوية جدا وعصبية وتنرفزي ، ما هكذا تورد الإبل يا اختي، الحكمة ثم الحكمة
0

اعجبني

.

اضف رد

.

02-12-2016
من مجهول مستحيل تحلي مشكلتك بيوم وليلة، محتاجة تدريب وتطوير وتطويع للنفس، اقتنعي بمجموعة افكار اهمها انه الحياة بتمشي سواء بالعصبية او بالهدوء، وانه العصبية مؤذية لصحتك وللاخرين،
0

اعجبني

.

اضف رد

.

02-12-2016