كيف اخلي طفلي جريء
السلام عليكم بداية اشكركم على مجهودكم جعله الله فى ميزان حسناتكم وأريد أن أسألكم كيف اخلي طفلي جريء فانا عندى طفل عمره اربع سنوات ونصف بالكى جى هو مرح وبيحب الحركة كتير جداااااااااا وعنيد مابيسمعش غير كلام نفسه ومبيحبش يعمل حاجة مش عايزها وحركته الكتير بتسببلى مشاكل فى المدرسة انه مش بيقعد خالص بيفضل يلف فى الفصل ومبيحبش حد من زمايله يقوله لا مش هعلب معاك بيزعل اوى لدرجة انه يرخم عليه لو ملعبش معاه حاولت معاه بكل الطرق
افهمه بالراحة ومرة بالمكافأت وهكذا مرة يسمع الكلام وعشرين لا وبيكلم اى حد فى الشارع والمول اة الحديقة وممكن يمشي معاه دى اول مشكلة معاه انه اجتماعى بزيادة المشكلة الثانية بدات لما جدو كان بيخوفه عشان ينام ويقعد مكانه هو مكنش بيحط فى دماغه ونسي الموضوع لانه بقاله ٧ شهور دلوقت من شهر رجع الموضوع انه علطول خايف يقعد لوحده او يلعب لوحده حتى دخول الحمام بيخاف لوحده حاولت معاه افهمه يقولى لا انا خايف عمو العو هياكلنى مليون مرة افهمه مفيش عمو العو مش مستوعب خالص مع انه ذكى جدا مش عارفة انسيه الموضوع خالص لدرجة الباب لو خبط يقوم يتنفض من مكانه ويجري يلزق فيا رغم انه بالشارع مش بيخاف خالص وجرئ جدا
ساعدونى بارائكم اتصرف اذاى انا مش عايزاه يفضل خايف ولا يبقي جبان وموضوع الحركة ف الفصل وانه لو حد قاله مش هلعب معاك يرخم عليه او يزعل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل
سيدتي الكريمة شكرا على سؤالك كيف اخلي طفلي جريء سأبد بخصوص اللعب والمشاركة الجماعية والإلحاح على الزملاء من أجل اللعب فهذا مقارنة بسنه جد طبيعي حتى لو فهمتيه أنه مش بالغصب واترك كل واحد على راحته ما يفهم لأنو الرغبة تغلب وأحاسيس البقاء لوحده تسيطر عليه لدرجة تجعله يتحرك ويشارك الآخرين
لدى لا خوف عليه أيضا بالنسبة إلى الخوف من عمو العو فلا داعلي أيضا إلى التوتر لأنه مع نموه سيبدأ يدرك أن عمو العو غير موجو في الحقيقة وهو من نسج الخيال فقط فقط الأمر يتطلب الصبر إلى حين وعي الطفل بهذه الأمور، لأن السلوك ارتبط بمثير واحد أي غير مرتبط بجميع المثيرات لهذا السبب يصنف في خانة الطبيعي
انظري ايضا : علاج الخوف عند الأطفال والتعامل مع الطفل الخواف
التدرج مع الطفل في التغلب على المُثيرات المخيفة بالنسبة إليه، فلا يجب على الأهل إقحام الطفل فجأةً في المثير؛ حيثُ لا يُمكن التغلب على الخوف بالإجبار أو الإكراه، لأن ذلك سيؤدّي إلى نتيجةٍ عكسيّةٍ، وخلق حالة من الرعب والهلع لدى الطفل وزيادة المشكلة التي من المفترض حلها، فمثلاً في حال خوف الطفل من الظلام عند النوم يجب على الوالدين تخفيف الإنارة تدريجيّاً حتى يصل الطفل إلى حالة من التعوّد والارتياح تجاه عمليّة غياب الإضاءة وحلول الظلام.
الخوف هو ردّةُ الفعل التي تَظهر على الفردِ في بعض المواقف التي يتعرّض لها، وذلك لخلق سلوك دفاعي لوصوله إلى حالة من الاستقرار، فهو سلوك طبيعيّ يَظهر عند الأطفال ويبدأ في سن ستة أشهر، ويتمثَّل في بدايته بالأصوات الفُجائية المرتفعة وفُقدان الطفل لتوازنه. يتدرّج سلوك الخوف وتتنوّع طبيعته كلّما تقدّم الطفل بالسن؛ حيثُ يكون مقبولاً إلى حدٍ معين وفي حال زادت حدِّيَّته وطُرق التعبير عنه أصبح يُشكّل عائقاً لسير حياة الطفل بشكل مستقر خالٍ من الأمان مليئاً بالتوتر، ويتشكّل هذا السلوك بمجموعةٍ من الاستجابات الانفعالية للمثيرات الخارجية التي تحدث في البيئة المُحيطة للطفل، وتختلف هذه الاستجابات من طفلٍ لآخر ومن فترةٍ زمنية لأُخرى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين