ابني في المدرسة شخصية وفي البيت شخصية اخرى، ما الحل؟
ابنى في درس البيت ممتاز وفى المدرسه مش مستجيب نهائى إلا مع مدرسة العربي ومش بيعرف يتعامل مع المجتمع الخارجى ولا مدرسين ولاا صاحب أتصرف معا ازى مع إخوانه أصحابه محدودين جداً ويزهق من المذاكرة سريعاً عاملت له اختبار الذكاء النسبة 85 فى المئة ارجو توجيهي لتعامل الخير معه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، افيدونى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة من حيث نسبة الذكاء فيتطلب الأمر منك توضيح سنه لمقارنته بالأداء على اختبار الذكاء، أما بالنسبة إلى مشكل المذاكرة فالطفل يفتقر إلى مهارات التواصل الاجتماعي والاندماج لذلك تجدين قدراته محدودة في فهم والتحدث والتعامل مع الآخرين لدرجة أنه يفقد انتباهه وتركيزه في المدرسة عكس البيت لذلك كخطوة أولية يجب عليك أن تعودي الطفل على التفاعل والاندماج مع الرفاق والزملاء بعدها حاولي التحدث إلى معلمته من أجل التركيز عليه في العملية التعليمية ومساعدته على الإندماج معها لأن المعلم أو المعلمة بحكم عدد التلاميذ لا ينتبهون إلى المشاكل التي يعاني منها معضهم ووجب على الوالدين التركيز على ذلك والتحدث إليه من أجل تقويم السلوكات الخاصة بعملية التعلم لدى اطفالهم ............ موفقة
لا يمكن إكتشاف طباع الطفل قبل دخوله المدرسة لانه يكون متحرراً من المسئوليات زالجدية، إلا أن مرحلة لدراسة والواجبات المفروضة عليه يومياً تكشف إذاكان بطيئاً أو سريعاً أو عادياً فى إنجاز ما يطلب من، فاذا كشفت سلوكيات الولد عن خمول، فعندها يجب تعويده على روتين معين لتفادى الكثير من المشاكل أثناء أداء فروضه المدرسية وإعطائه المزيد من الوقت لينجز واجباته، ودعوته للخلود باكراً الى النوم لينهض فى الوقت المحدد وينهى أموره الصباحية، ليتوجه الى المدرسة نشيطاً، وعند العودة من المدرسة يُطلب منه وضع حذائه فى المكان المخصص له، والحرص على نظافته وهندامه، ثم تناول العشاء والتحدث معه عما قد أنجزه خلال النهار مع ترك الفسحة له للترفيه واللعب ومن ثم النوم فى الموعد المحدد له، غما فى ايام العُطل فلا بأس بكسر الروتين وزيادة الوقت المخصص للعب والتسلية.
يمكن زيادة ثقة الطفل بنفسه من خلال زيادة التحدّيات والنشاطات التي تساعده على اكتساب الثقة من خلال مبادراته لحلّ المشاكل التي يواجهها في هذه التحديات، أو من خلال تعليمه القيام بسلوكيات وأنشطة جيدة ونافعة، وترك السلوكيات غير النافعة، إلى جانب ذلك يمكن زيادة ثقة الطفل الخجول بنفسه من خلال تقديمه للتحدّث في مناسبات رسميّة وغير رسميّة أمام جمهور كبير، لمساعدته على تخطّي الخوف والخجل، وزيادة تقبّل الوالدين للطفل، وإظهار الفخر به
يمكن مساعدة الطفل وخاصة المراهقين في مواضيع الدراسة، وذلك لمساعدته على التفوق والتحصيل العلميّ الجيد، لذا يفضّل مدّ يد العون في حال تراكم الدراسة على الطفل، ومساعدته على تقسيم الدراسة، وتنظيم المواعيد، والملاحظات ومن ثم مراجعتها، كما ينصح بضرورة عدم إهمال الطفل لصحتّه أو لنومه أثناء الدراسة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات