كيف اجعل طفلي واثق من نفسه

عزيزتي الأم نشكرك على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، ومن خلال سردك للموضوع يتبين أن الخلل أو المشكل عند الطفل يتلخص في المدركات الداخلية يعني أن التنمر لم يحدث فعلا عليه وإنما يظن فقط من خلال السلوكات التي يقوم بها زملاؤه نحوه والتي يفسرها على أساس أنها تطاول عليه، إذ هنا نتحدث أن الأفكار الداخلية التي تسيطر على الطفل وتكبل سلوكها نتيجة إلى التأثر الانفعالي بها الأمر الذي ولد الخوف والانعزال مع تطوير أعراض اكتئابية ، هذا ولا يجب أن نغفل دور الوالدين والمحيطين بالطفل في تطوير هذه الأعراض بالنسبة للطفل ، فلو تم تدعيم سلوكات الطفل الايجابية وغرس ثقته بنفسه وتدعيمها لما طور الطفل مثل هذه الأفكار لأننا في هذه الحالة نتحدث عن المخططات المعرفية التي طورها الطفل خلال مراحل النمو، والتي أنتجت في مرحلة المراهقة مخططات معرفية سلبية ساهمت في عدم قدرة الطفل على فهم العالم الخارجي بطريقة صحيحة ما جعله يؤول أي موقف على أساس النقص الداخلي الذي يشعر به ، فالمراهق إضافة إلى الضغوط النفسية التي يعيشها والمرتبط بالتغيرات الفسيولوجية يعيش ضغوط خاصة بالعالم الخارجي و المتمثلة في التفاعل والتكيف مع الآخرين لذلك من أجل علاج المشكل عليك الاعتماد على النصائح التالية: - مصاحبة الطفل ومحاولة استثارة الحديث الداخلي وتغيير الأفكار السلبية التي تسيطر على الفكر إلى أفكار ايجابية تسهم في القدرة على التفاعل والتواصل مع الآخرين - تشجيع الطفل على المراقبة الذاتية للأفكار والانفعالات التي تستثيرها الأفكار السلبية - مساعدة الطفل على فهم العلاقة التي تربط كل من المعرفة والسلوك والانفعال وأن الإحساس بالنقص هو إحساس غير واقعي ناتج عن فكرة غير عقلانية وبتغيير هذه الفكرة يمكن له التخلص من الآثار الانفعالية السلبية التي تؤثر عليه - تدريبه على ضبط الذات عند هيمنة الأفكار السلبية وتغييرها بصفة قهرية إلى أفكار ايجابية لضمان الاستجابة الملائمة للموقف الذي يعتريه - تدريب الطفل على الدفاع عن النفس وحبذا لو تم دمجه في النوادي الرياضية الخاصة بالتدريب على فنون الدفاع عن نفس لأن ذلك سيعطيه قوة داخلية تغير من تفكيره حول قدراته الذاتية - تشجيع الطفل على التفاعل والاندماج مع الأقران من نفس سنه حتى ينمي مهارات التواصل الاجتماعي ويتخلص من الخجل والعزلة التي تؤدي بطريقة مباشرة إلى الاكتئاب - التقرب من الطفل وتحسيسه بقيمته داخل الأسرة مع تكليفه بمهمات تتناسب مع مستوى سنه - تحميله بعض من المسؤوليات حتى تنمي لديه روح المسؤولية وقيمته الذاتية ، حاولي من خلال النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله ، كما يمكن لك التعرف على تفاصيل أكثر حول تربية الأطفال على الثقة بالنفس عن طريق الاطلاع على المقال التالي:  تربية الأبناء على الثقة بالنفس

سيدتي نشكرك على هذا الموضوع انا ايضا كنت اعاني من هذا الخوف في صغري ولان عمري ١٦ وقد تجاوزة هذا لامر واحمد الله اود منك بأن تساعديه في ان يحب نفسه ويعطي لحياته قيمة اكثر بمساندتك انت له سيواجه هذا لامر ابنك لان بحاجة لك ولكل فرد من عائلته اكثر من اي وقتو انت كوني معه لاتتركيه لوحدته هو يخاف وفي نفس لوقت يتألم اعلم ذالك من نفسي علميه المواجهة مهما كان لامر استمعي له ذالك افضل الحلول اعلم بأنه لايوجد حياة بدون ام كون انت القوة والثقة له

سيدتي الكريمه ان عدم الاهتمام يولد لدي الطفل شعور بالوحده وعدم الرغبه فيه فينعزل عن الجميع يحتاج دعم معنوي وحنان وعطف ليشعر بثقته بنفسه خالطيه مع إخوانه اشغليه باي شيء لا تدعيه يعاني وحدته فاليوم اهون من الغد

كيف اجعل ابني واثق من نفسه هو سؤال كان يراودني ويؤرق حياتي ولكي تحلي المشكلة سجليه بالكاراتيه او التايكوندو وحسسيه انه راجل وانتي لازم تطلبي منه طلبات يقضيها زي انك تعلميه قيادة السيارة وانه راجلك ولازم يكون جنبك وجنب اخواته

سيدتي العزيزة على ما يبدو ان عنده خلل في التربيه منذ الصغر الأهل هم من يصنع شخصية الطفل ويشكلها ويعطيه الثقه بنفسه الآن عليكي بتسجيله في نوادي رياضيه ودعمه لتعزيز الثقه بنفسه

اول شيئ يجب عمله هو احاطته بالحب والاحترام من طرف مقربيه اي اسرته الصغيرة ثم دعميه بإندماجه للفرق الرياضية او المسرحية لكي يتعلم الحوار مع غيره ويكسب ثقته بنفسه اما احترام الناس له قد يكسبه تدريجيا من حسن خلقه والاعتماد عن نفسه

المفروض من هو طفل اشبعتوه بالحنان والعاطفة.. الاحتضان والقبل إبنك فاقد هالشي.. اشركيه بجيم في رياضته المفضلة والاجتماع مع اقرانه فهو في عمر صعب يحتاج الإهتمام من ذويه بالأول خاصة والده يتقرب منه ويعطيه الثقة بنفسه وياخده مشاوير يحبها يعني يكون جزء من حياته.. وبس...

حاولي ان تنقلية الى مدرسة اخرى لتغير الوجوه المحيطة به. فربما فعلا يوجد داخل البيئة التي يدرس بها من هو اصغر منه ويتنمر عليه. وحاولي ادخاله في دورات لتعلم المهارات القتالية لاشغال وقت فراغه والتخلص من عقدة الخوف.

سجليه بدورات رياضية 

مثلا تايكواندو جودو ملاكمه

والحوار معه دوما مهم

ويا حبذا اخد رايه بكل كبيرة وصغيرة وضروري تاخدوه معكم بزيارات عائلية

عدم الاهتمام يولد لدي الطفل شعور بالوحده وعدم الرغبه فيه فينعزل عن الجميع يحتاج دعم معنوي وحنان وعطف ليشعر بثقته بنفسه خالطيه مع إخوانه اشغليه باي شيء لا تدعيه يعاني وحدته فاليوم اهون من الغد

المفروض من هو طفل اشبعتوه بالحنان والعاطفة.. الاحتضان والقبل إبنك فاقد هالشي.. اشركيه بجيم في رياضته المفضلة والاجتماع مع اقرانه فهو في عمر صعب يحتاج الإهتمام من ذويه بالأول خاصة والده يتقرب منه ويعطيه الثقة بنفسه وياخده مشاوير يحبها يعني يكون جزء من حياته.. وبس...

اول شيئ يجب عمله هو احاطته بالحب والاحترام من طرف مقربيه اي اسرته الصغيرة ثم دعميه بإندماجه للفرق الرياضية او المسرحية لكي يتعلم الحوار مع غيره ويكسب ثقته بنفسه اما احترام الناس له قد يكسبه تدريجيا من حسن خلقه والاعتماد عن نفسه

ان زيادة الحدة والشعور بهذا القلق سببه واحد فقط هو أنه كبر ودخل مرحلة المراهقة وهذه مرحلة مشوهه ، فيها الكثير من المشاكل والعواطف والمشاعر المختلطة ولا يمكن للإنسان ان ينجو منها الا بمساعدة من معه ومن خلال تطوير نفسه، لا تقلقي فهو سوف يستعيد توازنه سريعا ولكن عليه فقط ان يفكر بطريقة ايجابية ويجب ان يتم تهيأة البيت بالكامل لتلك النقطة

ان الحديث كثيرا مع طفلك في تلك المرحلة العمرية مفيد للغاية ، ودائما سوف يأتي بنتيجة رائعة ، ارى انه يجب ان تخصصي وقت كبير لتحدثيه في مواضيع مختلفة وتشجعيه ، ان الام بما لها من تأثير على ابنها يمكن ان تحوله من شخص الى شخص اخر تماما يا اختي العزيزة فلا تبخلي عليه ولا تضني بوقتك معه

حاولي ان تدفعيه من أجل ان يمارس الرياضة ان الرياضة تزيد من ثقة المرء في نفسه واتذكر اني في طفولتي كنت غير واثق في نفسي نهائيا وكنت ضعيف الشخصية حتى مارست الرياضة في احد الصالات الرياضية ومنذ هذا اليوم وقد تغيرت حياتي بشكل كامل 

زرع الثقة في نفس الطفل هي عبارة عن تشجيعة دوما على عدم الخوف وقد يكون الامر بان يمارس رياضة معينه تزيد قوته البدينيه ومنها ستزداد ثقتة بنفسة وقد تكون عن طريق ان يقوم باشياء يخاف منها وهذا يكسر حاجز الخوف ويجعلة قوي نفسيا وواثق من نفسة 

ان ابنك ليس طفل صغير بل هو شاب في سن المراهقة والذي هو اهم واخطر سن للانسان فهو ما يحدد شخصيتة في المستقبل لهذا يجب ان تكوني اكثر حكمة وان تتحدثي معه دوما وان لا تعقدي الوضع دون اي فائده على الاطلاق 

أن زرع الثقة في الطفل تبدا فمن الاب والام فيجب ان يشعر الطفل انه مميز في بيتة اولا قبل ان يشعر انه مميز بالخارج فما قلتوه لابنكم وما ستقولوه هو ما يجعلة مميز وواثق من نفسة فيجب ان تفكري في الامر وان تتحدثي مع طفلك وان تنمي ثقتة بنفسة 

ان الطفل الغير واثق في نفسة يحتاج دوما الى من يدعمة وبما انه قد واجهك بمايشعر به فيجب ان تحفزية وتشجعية فلا يوجد فعل لتغيير الوضع فهو من يمكنه ان يغير نفسه لكن يمكنك انتي ان تشجعية وان تزرعي الثقة بداخلة فلا يجب انيستمر بالشك  بقدراتة ابدا فلا معنى لهذا 

زرع الثقة في نفس الطفل امر مهم للغاية فيجب ان تكوني اكثر حكمه في التعامل مع الامر فلا يجب ان تعقدي الوضع ابدا فحاولي ان تكوني الى جانبه ولا تفكري في الامر اكثر من اللازم ابدا فحاولي يا ابنتي ان تكوني اكثر حكمه في التعامل مع الامر وان تبدأي في تقويته بالكلام