ابني يضربني ويضرب أخوه المريض

عزيزتي الأم نشكرك على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها ودعيني في البداية أشير إلى أن الطفل ذو 11 سنة يتأثر بطريقة تعاملك معه ومع إخوته، وما ألاحظه من خلال سردك للمشكلة أنه يرى أن الطفل الصغير أخد الحب والحنان ومكانته في الأسرة نتيجة إلى الاهتمام الزائد به، فلا نجد سببا لضرب الابن الكبير لأخيه غير مشكل الغيرة، فهو يغار من معاملتك له ولا يدرك أن الطفل مريض ويحتاج إلى معاملة خاصة من أجل التكفل به وهذا ما كان يجب عليك منذ البداية طرحه والتحدث فيه حتى لا تزرعي الغيرة لدى الطفل ، خصوصا وأن الطفل الكبير حاليا بمرحلة المراهقة مرحلة البحث عن الهوية والمكانة، فلو لاحظنا المعاش النفسي لدى الطفل نلاحظ التوتر والقلق الظاهر من خلال سلوكاته، كالضرب والتمرد وعدم سماع الكلام وتعدى ضرب الأخ إلى ضرب الأم نتيجة إلى دفاعك المستمر على الأخ الصغير دون التعرف على دوافع السلوكات اتجاه الأخ الأصغر لذلك يجب عليك حاليا الاعتماد على النصائح التالية من أجل تدارك المشكل والتخفيف من المعاناة النفسية لك ولطفلك:

- التحدث المستمر إلى الطفل وتغيير المدركات الداخلية التي توحي بعدم اهتمامك له كان تتحججي باهتمامك للطفل الأصغر بسبب مرضه ويجب عليك في هذا الناحية أيضا الطلب منه المساعدة بخصوص التكفل بالأخ ويجب أن تتحدثي إليه بطريقة تجعلين له الخيار فيها دون تقييده فلو قمتي بتقييده أو تقديم الطلب على شكل أمر هنا سيعاند ولن يهتم ولكن إذا وضعتي تفسيرات وطلبتي ذلك برفق ستجدينه أكثر انصياعا.

- الاهتمام بالطفل وسؤاله دائما عند الرجوع إلى البيت عن مجريات يومه والتناقش معه حول المواقف التي اعترته خلال اليوم بهدف التقرب منه وتحسين العلاقة بينكما

- حاولي التعرف على الضغوط التي تشعر بها الطفل لأن الطفل حاليا بمرحلة حساسة ويمر بمجموعة من الضغوط التي تؤثر على استجاباته النفسية والسلوكية

- توفير جو أسري مفعم بالاحترام وحاولي تقوية الروابط العاطفية بين أفراد الأسرة

- عليك التحدث إلى الأب بخصوص مصاحبة طفله. - ترك الحرية للطفل للقيام ببعض المهمات ويجب أن تكون هذه الحرية مقيدة أي عن طريق المراقبة الدائمة لسلوكاته حتى لا يقع في الخطأ ونتمكن من تدريبه على مهارت التفاعل والتعامل مع المواقف الحياتية

- التركيز على جماعة الرفاق الذين ينتمي إليه وحاولي إبعاده عن رفقاء السوء فقد تكون الجماعة التي ينتمي إليها هي السبب في اعتماده على الأفكار والسلوكات السلبية فهذا الأمر جد ضروري يجب عليك عدم إغفاله في التعامل مع المراهق ، حاولي من خلال النصائح التالية وستتحسن العلاقة بينك وبين طفلك، كما يمكن لك التعرف على بعض السلوكات التي لا جيب عليك الاعتماد عليها في التعامل مع المراهق عن طريق الاطلاع على المقال التالي: 5 أخطاء يقع فيها الوالدان في تربية المراهقين

والله حاجه غريبه 

11 سنه وبيضربك    

امال لما يبقي15 ولا 20 ولا ولا هتعملي ايه  

أنصح انك تمسكي اذنه بالكلام الطيب وتنصحيه الأول ان لم يصغي لكي واستمر امسكي عصا وعلي مؤخرته وتقومي بضربه ولا تجعليه ياخد عليكي في الضرب بل اضربيه انتي 

 التربية تبدأ من عمر سنه ونصف اي ١٨ شهر ..... 

غرس أسس المحبة والمشاركة والحدود والخطوط الحمراء هي أسس وكما قلت تبدأ بعمر ١٨ شهر ..... الآن وظيفتك شد الفرااام ل ابنك.... من دون ضرب .... ومن دون صريخ يرضى عليكي الله .... 

كوني حازمة وكتلة حب .... اعطيه وقت اعطيه مشاعر.... تكلمي معه وعندما يبدأ بالتنمر لامسي كتفيه وانظري اليه واجعليه ينظر لكي كلميه بحب وعتب مع قليل من الصرامة..... واجعليه ان يمشي من غير حذاء واجعلي الحديث معه انها طاقة سلبية وقولي له هل تشعر بقدماك ب الارض ....... الى ان يستجيب لكي ..... وكل هذا اياكي ثم اياكي ان تقللي من احترامه ..... الطفل مرآة لنا ..... كما الاهل فالطفل مثلهم ......

 احذري احذري من التمييز والتفريق بين الاخوه لانه هذا اكتر شيء بدمر الاخوه وبربي الحقد والغل في القلب والصدر بين الاخوه .. لا تقولي هذا مريض هذا صغير هذا مش عافه شوو .. كل طفل عندك بده دلاله وبده اهتمام وحب وعطف مخصوص اله يحسسه انه هو ركن اساسي في البيت . واحمدي الله انه ظهر عليه الالم والحقد في تصرفاته في كتير اخوه بحبسها في قلبه وبس يكبروا ممكن يعمل اشياء ما حد بتخيلها والسبب الام وعدم انتباها لموضوع التمييز بينهم .

ان التربية تبدأ من عمر سنه ونصف اي ١٨ شهر غرس أسس المحبة والمشاركة والحدود والخطوط الحمراء هي أسس وكما قلت تبدأ بعمر ١٨ شهر الآن وظيفتك شد الفرااام ل ابنك من دون ضرب ومن دون صريخ يرضى عليكي الله كوني حازمة وكتلة حب اعطيه وقت اعطيه مشاعر تكلمي معه وعندما يبدأ بالتنمر لامسي كتفيه وانظري اليه واجعليه ينظر لكي كلميه بحب وعتب مع قليل من الصرامة واجعليه ان يمشي من غير حذاء واجعلي الحديث معه انها طاقة سلبية وقولي له هل تشعر بقدماك ب الارض الى ان يستجيب لكي وكل هذا اياكي ثم اياكي ان تقللي من احترامه الطفل مرآة لنا كما الاهل فالطفل مثلهم

من الشائع أن يتعارك الأخوة بينهم أحيانا خاصة في هذه السن لكن إن يتجرأ طفل في عمر 11 ويمد يده على أمه فهذا خطير يوجد خلل في تربيتك لابنك عليك وضع النظام والحدود واستعمال طريقة العقاب والجزاء واهم شيء احذري من التفرقة بينهم حتى وإن كان اوسطهم مريضا فانت ام الجميع ولنا في قصة سيدنا يعقوب عليه السلام عبرة

انا امر بنفس ظروفك و لكن ابني الكبير هو من ذوي الاحتياجات الخاصة و لكن من بعد ما وصل التاني لسن الوعي اتخذته صديق اخد رأيه في كل شئ و أثنى عليه انه رجل و مساعدي في تربيه اخواته و الحمد لله هو الآن شاب جامعي عندما حجزت بالمشفى تولي هو مسؤلية اخويه كامله صادقي ابنك و لا تضربيه و دائما أمدحيه و انه رجل يرعي اخويه هو ليس له ذنب بظروف أخيه فلا تقصري معه هو لازال طفل و له حقوق و لكن لوميه ع تهجمه عليك و فهميه معنى عقوق الوالدين

من الشائع أن يتعارك الأخوة بينهم أحيانا خاصة في هذه السن لكن إن يتجرأ طفل في عمر 11 ويمد يده على أمه فهذا خطير  يوجد خلل في تربيتك لابنك عليك وضع النظام والحدود واستعمال طريقة العقاب والجزاء واهم شيء احذري من التفرقة بينهم حتى وإن كان اوسطهم مريضا فانت ام الجميع ولنا في قصة سيدنا يعقوب عليه السلام عبرة

يا حبيبتي احذري احذري من التمييز والتفريق بين الاخوه لانه هذا اكتر شيء بدمر الاخوه وبربي الحقد والغل في القلب والصدر بين الاخوه .. لا  تقولي هذا مريض هذا صغير هذا مش عافه شوو .. كل طفل عندك بده دلاله وبده اهتمام وحب وعطف مخصوص اله يحسسه انه هو ركن اساسي في البيت .
واحمدي الله انه ظهر عليه الالم والحقد في تصرفاته في كتير اخوه بحبسها في قلبه وبس يكبروا ممكن يعمل اشياء ما حد بتخيلها والسبب الام وعدم انتباها لموضوع التمييز بينهم .

استعيني بطبيب نفسي سيساعد ابنك على تفهم الوضع ويوجد علاقتك مع ابنك ومع اخوه والله المستعان

بعد ما يعصب ويضرب وتضربيه. روحيله احضنيه وقوليله انا بكيت لاني ضربتك بس اخوك مريض ولو تضربه يموت وبعدين انت تبكي عليه. اتعبي اسبوع لما بدو ينام نامي معاه ٥ دقايق بس احضنيه وقوليله انك بتحبيه اسبوع بس صدقيني ستلاحضين فرق رهيب انت تقولين انه كبير لكنه صغير ويحتاج عطفك. جربي حضن وقبله وكلمة احبك قبل النوم وبأذن الله ستدعيلي

يجب ان يتدخل ابيه في هذا ، الابن من الواضح ان هذا نوع من الدلع الزائد يا عزيزتي ، ويجب ان يتم أخذه ببعض القسوة من ابيه لكي يفهم ان هذا خطأ ، ان ضرب الطفل لأمه في هذا السن جريمة يجب ان يعلم انها محظورة ، بعض القسوة لا تضر طفلك

هو يخطو اول خطواته في المراهقة ولذلك هو يحاول ان يثبت نفسه ، حاولي ان تتحدثي معه ، واعطفي عليه، انا اشعر بك وما تحسين به من ألم نفسي ولكن يجب ان تكوني قوية ، انت الوحيدة القادرة على السيطرة على تلك المشاعر المتنافرة لديه عن طريق الحوار 

انا اتفهم ما تمرين به يا اختي العزيزة وكيف ان الأمر صعب عليك ولكني اطلب منك بعض التعقل والتفكير في ما يفكر فيه الطفل ، الطفل في ذلك السن يريد كل تعاطفك وحنانك وهو بالفعل قبل 5 سنوات قد اعتاد على هذا وكن الان وصل طفل مريض يحصد كل عطفك وحبك وخنان - وهذا امر طبيعي بالنسبة لأم - ولكن الطفل لا يفهم تلك النقطة ولذلك يعبر عن رفضه وغيرته بالعنف 

اعتقد ان سبب ضرب الأخ لأخيه ولك هي الغيرة ، دائما ما تشتعل الغيرة بين الطفل الأكبر والطفل الأصغر بسبب منح الأم الاهتمام للطفل الاصغر وانا اتفهم هذا بكل تأكيد لانه مريض ولكن عقل الطفل لا يستوعب هذا ويعالج الامر بالعنف ولذلك فنصيحتي ان تحاولي ان توزعي اهتمامك بالتساوي 

كيفية التعامل مع الطفل الذي يضرب امه حاولو ان تجدو له طريقة يفرغ فيها طاقته كالرياضة او الرسم او اي هواية مناسبة.. ربما كان لديه فائض من الطاقة لا يعرف اين سيفرغها

كيفية التعامل مع الطفل الذي يضرب امه لا تقلقي ابنك يمر في مرحلة انتقالية لازم ما تتركيه لوحده وحاولي لا ترخي الحبل اله عالاخر وتتعاملي بتوازن وانه طبيعي ولا تحسسيه انه عنده مشكلة

كيفية التعامل مع الطفل الذي يضرب امه حاولي تدمجي ابنك في المجتمع اكثر وفي الانشطة ولعب الرياضة واشغال وقته وخليه يعتمد على نفسه ويطور مواهبه، ما يكون عنده وقت فراغ

اختي انتي تتسالين وتحدثتي بان ابني يضربني ويضرب أخيه المريض هذا يعود من شدة اهتمامك بابنك المريض وخوفك عليه وحرصك عليه جعل ابنك يغار من علاقتك به ومن خوفك عليه وجعل ابنك يمد يده عليكي وعلى ابنك.. المشكلة عندك يجب عليكي الاهتمام بابنك والتقرب منه واحتواءه وان تتقربي منه ولا تفرقي في العلاقة بين اولادك حتى تستطيعي التقرب منه والتخلص من مشكلة الضرب. 

ابني يضربني انها جمله مزعجه لغايه انه يجب ان يتربى الطفل على طاعه الوالدين واجب يعلموا ان الله سبحانه وتعالى قد امرنا بطاعتهم بعد الامر بطاعه الله وحده والايمان به يجب ان يعلم حق والديه عليه وانه لا يقول لهم اوف حوالي ان تقص عليه قصص البر بالوالدين وطاعتهم وكيف انها تكون كنزا ا له في الحياه واخره و ان الله سوف يوفقه في كل طريق يصير فيه مدام هو يراضي امه ووالده ولكن العاق لوالديه يرى السوء في كل حياته  ان التربيه الدينيه وتربيه الوازع الديني داخل داخل الطفل منذ صغره الاشياء التي تجعله يحترم والديه