الاستيعاب عند ابني بطيء ولا يشعر بالخطأ

العقل السليم في الجسم السليم يجب ان يتم الاهتمام بتغذية الطفل

والحرص على تناوله للفواكه والخضروات بشكل يومي .

ثم عليكي اختيار مدرسة او روضة مناسبة وأن يكون مدرسينها ذوي خبرة في التعامل مع الاطفال بجميع قدراتهم .

لا تقولي انه يشبه تصرفات شخص معين الصفات و السلوك لا يورث انه أمر مكتسب ,, واعلمي أنه غير معترض على أقجار الله لكنه لذاءه هو دائما يبحث عن تفسير لكل شيء لازال طفل حتى يعرف التسليم لأقدار الله وعليكي أنت أن توصلي له الفكرة بشكل مبسط لا أن تشعريه بأن لا حق له بأن يعترض فقط قدمي له التبرير أو شجعيه على أن يبحث عن الأسباب و اذا توصل الى نتيجة أن يخبرك بها و تناقشوا بالأمر ان الله خلق لنا العق لنميز به و نتفكر

مجرد ذكر انه له عمل يشبهونه يشبه عمه بهذه الصفات من هذا كافي ان يدمر نفسيه ولدك ويجعله دائما يشعر بالنقص وبالتاكيد الامر لا يخرج من مقارنه بينه وبين اخواته وكمان اخواته سريعين ويفهمون الامور بشكل اوضح وهو لا كل هذا انت من تسببه لاختراق ازمه نفسيه لولدك والان تسالين عن السبب

حبيبتي لا تلومني علي ابنك فان الادراك انها من الصفات الشخصيه التي يهبها الله للانسان بسرعه الادراك هذه لا نستطيع ان نتحكم بها او نكتسبها انما هي طباعه من طباع الشخصيه هناك اشخاص يمتلكون الكلام حتى قبل ان يكمل ويعرفون المعنى و يعرفون ماذا يدور هناك اشخاص لا يدركون الكلام الا بالشرح وان يعاد عليهم اكثر من مره هذه طباعه شخصيه ليس لها اي علاقه بذكاء او الغباء

ان ما يحدث لابنه كيم الان نتيجه لكلامكم عنه وانكم تتكلمون امامه على الظروف الصحيه الذي كان يمر بها وهو صغير وده كان متاخر في الكلام و نكمل ذاهبه الى طبيب وهكذا انكم تتكلمون امامه دون مراعاه لشعور ه لذا فهو يشعر انه مبتلى والله دائما به مشاكل فحاول ا ان تخففي من الحديث عن تاريخ مشاكله المرضيه وانت دائما تتكلمي معه ان هناك تفائلوا وحياه و انه مازال صغيرا ونه امامه اشياء كثيره فعلها في الحياه