ابني تحرش بابن خاله هل هذا خطر على ميوله الجنسي

السؤال الأهم. هل عاقبتي ابنك على فعلته كونها اقذر الفواحش؟ واعظمها جرما؟

المشكله الكبيره هي الصغير عمرو ماينسا هدا الموقف ما حي وسيتعقد منه

يا أختي امرك غريب مابين سطور ما كتبتي تبرير لسلوك لابنك كأن الخطأ خطأ يمكن مغفرته بسهولة الامر خطير الى درجة لا توصف وتصرف أخاك يسمى هين ومتفهم إلى أقصى الحدود عليكم بعرض كلى الطفلين على طبيب مختص لعلاج حالتهم وخاصة ابنك ومراجعة من ناحية ما الذي دفعه لهذا الفعل ربما يكون قد تعرض للاعتداء بدوره وليدرك من ناحة أخرى حجم الخطأ الذي ارتكبه لأن تصرفه ينم على عدم الندم بل عدم الاعتراف أنه ارتكب خطأ من الأساس

ضعيهم تحت المراقبة

هذا بالغ وشاذه وتأكدي من ابنك انو ما تعرض للتحرش احيانا بكون تعرض لتحرش يرجع بكرر مع حدا ثاني ابن اخوك طفل ما ليعرف شو الموضوع وهذا حرام عليك هذا ما بدورسوال كل واحد يعمل توعيه والولد مش لازم يترك مع اَي احد منفردا

ابنك على حافه الهاويه والصغي. كذلك يجب أن يكون هناك عقاب رادع يجعله يفكر الف مره قبل أن يكرر ذلك او ان يفعل كبيره لمجرد الانبساط والتجربه.. عمره 15 ليس صغير وأيضا الصغير.. كلكم راع وكلمكم مسؤل عن رعيته انت مسؤول فاحذر ان يقع ابنك والصغير في دوامه الشذوذ التي لا مخرج منها وسيكون خسر دنيا ودين..سوف يجرب مره اخرى بالتأكيد وعن تجربه شخصيه كلاهما فاحذر يا اخي انت بيدك الحل عقاب رادع للاثنين معا لمده كبيره تجعلهم يفكرون الف الف مره

يبدو انهم رأوا افلام في هذا المجال على الموبايل .. وحبوا يقلدوها .. وأحبوا تكرارها .. والله اعلم

ابنك كبير و مراهق و اعتقد ان هو من بادر الامر خطير جدا يجب عليك ان تضعي حدا له و إلا سيكون لهم ميول للمثلية

ماهذا الدفاع المستمت عن ابنك الشاذ الذي اكتسب هذا الفعل الشنيع من تربيتكم الخاطئه لو كنت مكان اخيك لاخذته الى مجبرا الى شخص شرير كبير لكي يمارس معه نفس هذا العمل او قطعت عضوه

لا حول و لا قوة الا بالله أنصحك بأن تهتمي بإبنك و في اسرع وقت ممكن و لا تختلقي له الأعذار هو المخطيء و الآخر صغير و ابنك يعي تماما ما يفعله أرجو ان يفتح الله لكما التسيسر

تعطي اعذار لأبنك هو الشاذ وهو الملام تتكلمي عن الامر عادي جدا لو حصل العكس لاقمتي الدنيا ولم تقعديها ابنك هو الكبير اي انه مراهق وهو الذي تحرش باطفل والطفل هو المتضرر . ربي ابنك ووجهيه واعلميه خطورة ماعمل يجب ان يتحمل المسؤلية

ابنك في عمر المراهقه يحتاج الى توعيه ومراقبه تصرفاته علاقته باصدقائه واياك ان تهملي فهو بحاجه الى ثقافه وتوعيه تربويه

لا حول ولا قوة الا بالله مهما قال ابنك واعطى اعذارا فهو الجاني اذ الكبير هو المخطئ

استشيري طبيب نفسي ضروري

الأمر جد خطير لازم الاثنين يتعرضوا للكشف والعلاج ويكون فى اهتمام بالدين وخوف من الله وعاقبة ذلك فى قصه قوم لوط

لازالو صغارا حتي ابنك 15سنه لايدرك علي كل حال لبد تفهمي ابنك ان هذا الشي حرام وان اقوام دفنو بسبب هذا الشي قوم لوط ربنا اغرق قربتهم كاملا بسبب فعل هذا الشي ويجب عليك تعليمه انا الله يغضب لمثل هذه الامور ولايجب ان تفعل هذه الامور وان شالله ربي يصلح الحال

هناك قاعدة ينصح بها الأطباء النفسيون ومفادها عدم ترك طفل مع مراهق مهما كانت درجة القرابة وثقتنا بهم. ابنك مراهق وابن أخيك طفل. اقترح عرضهما على اخصائي نفسي، لضمان عدم تفاقم الأمور سواء من ناحية شعورهم بالخزي والوصمة التي ستلاحقهما طوال حياتهما أو لضمان عدم تكرار هذا الأمر، فمن الصعب مراقبتهما دوما.

عليك غرس الوازع الديني ومراقبة ابنك لربه ، وتذكيره بعقاب قوم لوط ، وكون فعلته شذوذا ، وتهذبي سلوكه وتلفتي انتباهه إلى أن الفطرة السليمة التي فطر خلقه عليها هي حب الذكر للانثى لا الذكر مثله ، راقبي تصرفات ابنك ولا تتهاوني ، فتشي عن جواله وبحثه على الانترنت ومشاهداته، هداه الله .

للاسف فان الامر ليس بسيط ابدا فيجب ان تدركي ان الامر يكون بسيط عندما يكونوا اطفال صغار فهنا يكون الامر مجرد محاوله للاستكشاف ليس الا ولا اهميه للامر في النهايه ويمكن ان يتم تجاهله بسهوله لكن هم ليسوا صغار وبالذات ابنك فهو شاب وليس طفلا من الاساس لهذا يجب ان تتحدثي معه عن الامر بحكمه فلا يهم ان كان هو العارض او من تم العرض عليه فما كان يجب ان يوافق ان لم يكن يريد فلا معنى للمتعه في تلك الامور فهذا خطأ شديد