كيف أتعامل مع ابني وطلباته بعمر المراهقة

الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بالتفريق في المساحه لذلك لاتستجيبي لطلباته وعلى أساس أنه أخته صغيرة وهي تخاف هناك مراهقين في هذا العمر ولا يطلبون ذلك لذلك ضعي له الحدود دون تردد 

غيري جهازه وحذف النتفليكس 

اخطر حاجه افلام النتفلكس ويحب حماية الاولاد منها لانها تأتي بدون  حذف المشاهد الساخنه التي  تؤثر على نفسية الاطفال والشباب 

حبييت قلبي ولدك محتاج حنان واحتواء انا ولدي بعمر الثانوي اخذه بحضني وهو ولدك يحبك مرره ومتعلق فيك واما بخصوص اخته فكلميه من باب الدين انه كبر ولازم يكون بغرفه لحاله  واما بخصوص النت فلكسالتأديب أمر مهم في مثل هذه الأحوال، ولكن يجب الحرص على أن تأديبه بأسلوب هادئ وبمحبة، فالطفل عندما يشعُر بمحبة أهله سيفتح لهم قلبهُ ويخبرهم  بكُل شيء، وسيصغي  لإرشاداتهم ونصائحهم، وسيعترف بأنّهُ اقترف خطأً كبير

لاحول ولا قوه الا بالله .. ترا احتمال يكون الولد محتاج حنان منك انتي امه بالاول والاخير مو لازم عاد تنامين جنبه بس وهو قاعد حبي راسه او يده وعادي احظنيه ولدك ترا مو غريب قطعه منك ولسى طفل بجسد مراهق وهو يمكن يشوفك ابتعدتي عنه واخواته يمكن تبعدينهم اوڤر عنه وزين منه تكلم عن اللي بداخله بس عادي فسري لوه قولي تنام مع اختها لان اخته اذا وسخت او احتاجت رضعه تسوي له اما انت ماراح تسوي اللي تسويه اختك واذا كان لك اخ اكيد راح ينام جنبك وانتي احتويه خلي وقتك اكثر شيء معاه هو بهالفتره يحتاج احد يتقرب له افضل من يتقرب من اشخاص سيئين وهم يحرضون على افعال مشينه . الله يصلحه ويهديه ويبعد عنه اولاد الحرام 

السبب هو النتفليكس بنفسها ، يا خالة يعرضون أفلام تروّج للمثلية (الشواذ) و لجنس المحارم ، و هو الآن في مرحلة حساسة جداً بدأ يستمني و يستثار ، أقترح أن يقترب له أبوه و يشرح طبيعة هذه المشاعر له و يوجههُ بالطريق السليم أو أخ أكبر ، دعيهِ يقضي وقتاً بالخارج فهو بالحقيقة إن لن ينظر للنساء بالخارج فسينظر إليكُن لان لديه طاقة جنسية مكبوتة و غير موجهة بالاتجاه الصحيح ، إياكِ أن تسمحي لأخته بالنوم بجانبه نهائياً نهائياً و هو كبير على أن ينام بجانبكِ حتى! فلينام لوحده هو ليس طفلاً بل مراهق ، حاولي معرفة كلمة السر لهاتفهِ و اطلعي على المحادثات و انا متأكدة 95% انه يتحدث مع اصدقائه عن المثلية و جنس المحارم لذلك عليكِ التأكد و اخذ دليل أيضاً و ان لم تنجحي في التعامل معه اعرضيه على طبيب نفسي، لا تتهاوني بهذا الأمر أبداً قبل أن يقوم بكارثة .

تاكدي من اعماله ومانيته  لكي نحلل ما يدور بداخله  كلامك غير واضح راقبية بدون مايعرف بتجاهل  ومن ثم كوني حذرة

انتي لو منعتي عليه حاجه او ضغطتي عليه حيعمل دايما الغلط ،الفتره ديه من اصعب الفترات يلي ممكن يمر بيها اي حد عشان بتحس بمشاعر غريبه الحزن الخوف ،العطف انك تكون محبوب و انو الناس تحتويك حاولي تصادقي ابنك و تعامليه بلين و لو عمل خطأ ازعلي عليه و متكلميهش و حيجي عندك هو برجليه عشان حيأنبو ضميرو  بس حاجه وحده متخليش اختو الصغننه تنام جنبو عشان صار كبير و ده مش مسموح أبدا دي نصيحتي ليكي بصفتي مراهقه زيو بس الحمد لله مع الوقت ابنك حيتجاوز هالوضع حاولي تشجعيه على قراءة الكتب او الرياضه او أي هوايه حلوه يفرغ فيها طاقتو غير الأفلام عشان بجد بتورت فالشخص الضعف و الحساسيه الزايده و عدم تقبل الواقع لهيك احتوي ابنك فالمرحله و كوني صديقه اكثر من أم عشان نحن بنحس بيكو لاشعوريا و تفادي انك تشككي فيه فأي صغيره و كبيره ربنا يصلح حال ابنك و يجعل المرحله دي تمر بسلام 

لا تتركيه يتفرج على نت فلكس، نت فلكس سبب من أسباب انحراف الشباب وقد حذر منها الكثيرون و الله المستعان

ان من الأفضل أن تحاولي أن تجدي ما يمكن أن يشغل وقته و أن لا تتركيه في غرفته كل هذا الوقت و حذري البنات أن لا يكون لهم اتصال مباشر بأخيهم واضح أن أبنك اطلع على الكثير من الأمور التي لا تناسب عمره و أنه استغل هذه المعلومات لكي يحاول أن يثير رغبته و شهوته ,, 

يا عزيزتي ابنك في الأصل في مرحلة حساسة من عمره و الأفضل أن تحاولي أن تكوني حريصة على غرس القيم و الأخلاق في داخله ,, لا أن تتركيه لوحه في غرفته أكثر من ساعة و أيضا تترك له النت مفتوح لهم على الدوام ,, للبد و أن يكون رقابة و لابد و أن يكون قدوة لهم 

الافضل تقولى لابوه يتكلم معاه ويصاحبه وياخد منه التليفون ويشوف بيشوف ايه ومتابع ايه وبيتكلم فى ايه!! واوعى تسيبة اخته الصغيرة تنام معاهه سن خطر ،،،ومفبش حاجة اسمها خصوصية لتليفونه ،اتطمنى على ابنك قبل ما يضيع بسبب النت واصحابه.

وماذا انتظري ايضا ان يفعل كي يثبت لك ان تصرفاته تنم عن طفل على أبواب الانحراف،، لابد وان تشعريه انك تفهمي عليه وان من الأفضل أن تسحبي منه الهاتف وتقبلي من خروجه من البيت صحيح ان التربية لا تأتي في هذا العمر ولكن يا عزيزتي عليك أن تحرصي على ابنك وان تمنعي عنه كل الوسائل التي تؤدي إلى انحرافه،، وانا أفضل أن تتحدثي مع والده 

يا عزيزتي انت في الأصل تعلمي ان هذه الطلبات لا تنم عن تفكير طفولي وقطري ابنك في عمر المراهقة وواضح انه بلغ وحرصه الباغ على هاتفه لابد وان يجعلك تقلقي على الاقل انا لا اعلم أين والده ولكن عليك أن تواجهيه انت وان تحكريه والأفضل ان تقوي من شخصيتك في البيت لا يجوز له ان يطلب منك أن تنامي جنبه ولا تسعريه ان ما يطلبه يعتبر قلة أدب 

اختي العزيزة انك تخطئين الان بتعاملك بتلك الطريقة مع ابنك فأنت تلاحظين تلك التصرفات وتلاحظين انها تصرفات تحمل من الغرابة الكثير ولكنك لم تتخذي موقفا جادا من الأمر.. فعليكي ان تتعاملي منع ابنك بجدية و ان تسحبي منه هاتفه واجعليه يطلعك على ما يشاهده فإنه في سن المراهقة وذلك السن شديد الخطورة ويبدأ فيه الولد بمعرفة اشياء يكوت غير مدرك لها وبالتالي يكون في حاجة ماسة الي التوجيه حتى لا ينغمس في ذلك الأمر اكثر من ذلك بشكل يصعب التخلص منه فينا بعد

اختى الغاليه ان الموقف الذى انتى به الان من المؤكد ان هنالك الكثير من الشباب فى تلك الفتره يمرون بتلك التصرفات لذلك فعليكي ان تحاولى ان تبدأى فى الحديث معه عن ما تلاحظينه عليه وانه من الممكن ان يتطور معه الامر حاولى حتى ان تظهرى له مدى خطا الفكره ولكن لا توجهى له هو الحديث بل على الفكره بشكل عام ذلك سوف يجعل بداخله اشاره دائمه انه اذا انحرف عن الطبيعي سوف يعود من تلقاء نفسه

ان ما يعانى من ابنك يا سيدتى الحبيبه امر يمر به اغلب الشباب فى تلك المرحله فان مرحله المراهقه من اصعب المراحل التى من الممكن ان تمر علي الشباب لذلك فحاولى ان تقرأى كتب عن تلك المشكله وان لا تحاولى ان تتعاملى معه او ان تعاقبيه او تتحدثى معه لان ذلك من الممكن ان يسبب له مشكله نفسيه لذلك عليكي ان تحلى المشكله بشكل علمى

بالطبع ان مرحله المراهقه هي مرحله حساسه و يحدث فيها الكثير من الاضطرابات ،، و لذلك عليك توخي الحذر في التعامل معه و في طبيعه حياته و في افكاره ايضا ،، و نصيحتي لك هي ان تبعديه عن اي مشاهدات غير لائقه و ان تدققي و تراقبي جيدا تحدثه مع اصدقائه و ايضا تمنعيه من اي افعال غير لائقه مثل النوم بجوار اخوتك البنات لانه غير مناسب

ابنتي العزيزه بالطبع ان مشاهده تلك الامور تأثر علي نفسيه الطفل و علي تفكيره ايضا .. لذلك انصحك بان تمنعي عنه تلك المشاهدات حتي لا يتأثر بها و تكوني رقيبه علي كل ما يشاهده سواء علي الهاتف او التلفاز .. ايضا تعرفي علي اصدقائه و تعرفي علي طريقه حياتهم و طبيعه شخصيتهم حتي تتأكدي من اخلاقهم .