ابنتي تخاف من الغرباء كثيراً خاصة في التجمعات

حاولي انت تغيري نمط عيشك يعني تروحي زيارات تستقبلي ناس ببيتك وحاولي تاخديها لاماكن عامة هيك حالة بتصير مع الطفل البكر سببها الوحدة حبيبتي وعدم التعود الله يطمن قبك ويهدي اولادنا

انت بهذه الحاله يجب ان تدعيها تلعب مع الاطفال الذي بسنها .ز ولا تخافي علها عند البكاء .. اجعليها تلعب معهم تتعامل معهم .ز وهذا سبه انه يمكن انت ما بتخللها تطلع ل برا وتشوف كيف الاطفال بلعبوا .. اذهبي بها الى الحديقة .. لتراى الاطفال وان شالله بتتحسن حالتها

احتويها وتحبيها وتجعليها تتعامل مع الناس .. يمكن ل قله احتاكها بالاطفال هذا اما يجعلها تخافحاولي انك تحببيها في الناس اللي انتي زايرتهم يعني لعبيها وروحي خديها وقوليلها شوفي شو هاللعبه حلوه يعني لا تظلي قاعده وحاضناها بس حاولي تحببيها فيهم وفي الاغراض اللي عندهموان شاء الله تعالجي هالمشكله بسلام

ابنتك لساتها صغيرا بامكانك تغيير عقليتها بسهولة فى هذا السن خذيها خارج البيت واذهبى معها كلفترة للمنتزهات حتى تلعب مع اقرانها بيتعود وبيصير ايجابىة دايما مع الناس حاولي ان تمدحيها وتشجعيها على التحدث أمامهم حتى يكسر ذلك الخوف، فبهذه الطريقة يتعود الطفل تدريجيا ويتخلص من الخوف .....موفقة 

يا بنتي العزيزة عادي بس عوديهابتدريج انه يختلط مع الناس حساسيه انه محبوبه وان الناس ماتخوف دخليها روضه وتيتغير بتدريج يمكن انتي بتخافي عليه جدا وانعكس عليه حاولي اكسرى حاجز الخوف عند طفلك حاولى ان تدمجيها بمجتمعه وساعديها فى تكوين صداقات حتى تقوى شخصيتها

يؤدي الخوف الزائد عن الحد من الغرباء إلى قلق اجتماعي عندما تصبح ابنتك كبيره لذلك يستحسن التحدث مع المهنيين إذا كان يبدو خوف ابنتكم من الغرباء مبالغا فيه،، و إذا لم يتحسن الخوف لدى ابنتك بعد عمر سنتين، أو ازدادت حدتها ، يستحسن التفكير في تلقي المساعدة المهنية او طبيب الأطفال او ممرضة مركز رعاية الطفل ار اختصاصي نفسي

يا عزيزتي في تلك الفتره يجب ان تتحلوا بالصبر و لا ترغموا ابنتكن على التعرف إلى أشخاص جدد قبل أن تكون مستعده و  إذا حفزتموها بينما تحاول التغلب على الخوف، قد تصبح حساسه أكثر للأشخاص الغرباء و اطلبوا من الكبار الذين لا تعرفهم ، مثل أفراد العائلة الموسعة أو الأصدقاء البالغين، أن يدعوا ابنكم تشعر بارتياح قبل أن يقتربوا منها و يبدي الأطفال خوفا أقل عندما يقترب الغرباء منهم بهدوء وبطء، وعندما لا يحاولون احتضانهم.

ان الخوف في حياه الاطفال امر طبيعي ،، و لكن ايضا يمكنك التغلب عليه فانصحك بان تمنحو ابنتكم فرصة للالتقاء بأشخاص جدد في بيئة آمنة ومريحة مثلا، أمسكوا بيدها عندما تجرون لقاء تعارف بينه وبين الأشخاص الجدد و ربما تضعر ابنتكم بأمان أكثر إذا تعرف إلى الأشخاص الجدد في المنزل ، ايضا إذا كانت قلقه جدا من اللقاء، فواسوها وحاولوا اتباع طريقة أخرى مثلا، اللعب معا أو حافظوا على مسافة معينة بينها وبين الشخص الجديد حتى تهدأ من ثم حاولوا ثانية.

يصل الخوف الي الزروه في حياه الطفل ويصل إلى الذروة في عمر 14 حتى 18 شهرا و قلق الانفصال معناه أن الأولاد يخافون من الانفصال عن والديهم أو الأشخاص الذين يعتنون بهم، حتى إن ظلوا مع شخص معروف لهم مثل جدهم أو صديق من أصدقاء العائلة ، و كل طفل يختلف عن الآخر فلا تخافي تدعى هذه الفوارق الخلقية في الطريقة التي يبدي الأولاد فيها ردود فعلهم للعالم المحيط به ولأجسامهم مزاجا أو طبعا و يوضح المزاج المختلف كيف يختلف الأولاد الذين يترعرعون في العائلة ذاتها واحدهم عن الآخر.

الخوف من الغرباء هو مرحلة طبيعية أثناء تطور ابنتك و يحدث عندما تتعلم ، و تطور تواصلا سليما مع الأشخاص المعروفين لها مثلكم بما أن الأطفال يحبذون البالغين الذين يعرفونهم، قد يبكون كردة فعلهم عند لقاء الغرباء أو يتذمرون، يتنهدون، يعبّرون عن خوفهم، أو يختبئون و يزداد الخوف من الغرباء ويصل إلى الذروة في عمر 7 حتى 10 أشهر. قد يستمر بضعة أشهر أو أكثر. غالبا، يختفي في سن 18 شهرًا حتى سنتين مثلا

تكبر تتغير إن شاء الله. الله يحفظها.

ان خوفك ابنتك في هذا السن طبيعي و لكن ربنا تعاملك مع خوفها هو الخطأ ,,كوني طبيعية هادئة ولا تبالغي في استجابتك للخوفها و بكائها حتى لا تكون هذه المبالغة سببا في زيادة شعور الطفل بالخوف وكذلك دافعا للاستمرار فيهو احرصي على التطمين اللفظي مثل :لا تخافي يا حبيبتي، اطمئني، ليس هناك ما يؤذيك والطفل في هذه المرحلة يدرك معاني الكلام.

عندما يكمل الفل سنته الأولى سيخاف من الغرباء بالطبع و هذا الأمر فطري و ليس خارج عن الطبيعي و لكن سببه المباشر هو قد ينجم الخوف عن أحد نقيضين الأول الرعاية الزائدة والاهتمام الشديد التي تضعف نفسية الطفل,, ولأن الرعاية الزائدة تفقد الطفل الثقة في نفسه من الأفضل أن تحاولي أن تخففي من التواجد الدائم في حياة طفلتك اتركيها مع أهلك أو مه أهلزوجك أو حتى بمردها في غرفة في البيت والعبي معها لعبة التخفي الى أن تعتاد ها الغياب 

خوف الطفل من الناس بسبب غياب تفاعلها الاجتماعيا لأنها غير متعودة على رؤية أشخاص غير الذين تعيش معهم وبسبب بكائها أنت تقري أن تبتعدي عنها  فالأفضل أن تحاولي دائما اصطحابها إلى الأماكن العامة مع طمئنتها وتشجيعها على اللعب الجماعي مع الأقارب و الجيران و أن تحاولي تهدئتها لا الانسجاب وعزلها لكي تتعود على التفاعل والاندماج

خوف الأطفال سببه خوف الأهل أيضا واضح قلقك عليها رغم أن الخوف من الغرباء دليل على تطور عقلي و أنها طبيعية ,, لكن بسبب كل هذا الالتصاق و الحب و التعاكف مع ابنتك هي أيضا لا تشعر بالأمام الا معك هذا أمر طبيعي لأنها لا تطمئن الا لك والطفل يخاف من الغرباء أو حتى بتغيير المحيط فهذه ظاهرة طبيعية جداً والحل أن تبعدي الطفلة عنك قليلاً واجعليها تلعب وتتفاعل مع الأطفال الآخرين بقدر المستطاع حتى لو بكت لا تستجيبي لها حاولي أن تصبري الى أن تألف الاخرين لأنها طبيعي أن تخاف الفراق والبعد عنك

ان خوف الأطفال من الغرباء موجود بفطرتهم و عليك أن لا تصري عليها و أن لا تشعريها أن هناك مشكلة ,, على العكس لا تنعزلي و عليك أن تخرجي كثيراً و أن من الأفضل أن تحاولي أن تهدئيها  وتجعليها تلتفت الى أي أمر يسليها الى أن تطمئن و تشع بالأمان ,, ان عليك أن تختلطي بالناس و أن تذهبي لأهلك و أهل زجك حتى تعتاد على الناس و الاختلاط بهم والاعتياد على تنوع الوجوه و الملامح