ابني كثير الثرثرة ويكلم نفسه كثيراً
ابني عمره سنه ونص حركاته وكل تصرفاته طبيعي ولله الحمد لكن قبل فتره بدت عنده الثرثره بكلام غير مفهوم يمسك الجوال يسولف بشكل متواصل مع تحريك يده واحيانا مع نفسه يثرثر بشكل متواصل مع رفع صوته اذا وض عته في سريره يوقف ويطالع للباب ويتكلم بنفس الطريقة برطمه مع رفع الصوت وتحريك اليد اذا طلع معي عند الجيران يقوم بالتحدث بهذه الطريقه كيف اقدر اتغلب على هذه المشكله وهل هو طبيعي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل مرحبا بك سيدتي الكريمة على موقع حلوها، لا يجب القلق أو الخوف على الطفل فالتحدث والترثرة بهذا السن تعتبر طبيعية وأريد أن تجيبيني على سؤال مهم من ـجل تشخيص الحالة : هل عندما يتحدث مع نفسه ويثرثر ينتبه لك أو لا يشعر بوجودك على الاطلاق ؟ وهل عندما تناديه في تلك الفترة هل يستجيب لك أو لا ينتبه لك ويواصل في الترثرة والتحدث مع نفسه ؟؟؟ حاولي إجابة أولا وسأقوم بالرد عليك . موفقة
ان الطفلل المصاب بالتوحد يكلم نفسه وأيضا يكون مصاحب لذهذا العرض أعراض أخرى أكثر وضوح فالطفل المتوحد لا يتواصل بصريا ولا يستجيب للأحضان والتواصل والجسدي وكأنه في عالم اخر وأنت لا تستطيعي أن تصلي الى تفكيره وعمر ابنم هو العم الذي من الممكن أن يتم فيه لتشخيص الصحيح لهذا المرض و الأفضل أن تستشيري طبيب أطفال في أسرع وقت وسيخبرك الطبيب إذا كان طفلك يعاني من مشكلة أم لا.
كلام الطفل مع نفسه و هذا العمر يعتبر طبيعي ما لم يكن هناك أي تأخر في التواصل الاجتماعي أيى أن الطفل لا يتواصل و لا يتفاعل مع الاخرين ,, ان من الأفضل أن تحاول أن تتواصلي مع و تفحخصي تواصله البصري و تفاعله معك أنت ,, ان الطفل سيكون سليما ان لم تظهر عليه علامات التوحد
السلام عليكمما يحصل مع طفلكم هو طبيعي مثل بقية الأطفال إيذانا بقرب نطقه ومع مرور الأيام وخلال النمو سينطق مثلكم وستسمعون منه كلمة أمي .......ولابأس بتعوذيه كما رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم فعل مع الحسن والحسين فعن ابن عباس رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم كان يُعوذ الحسن والحسين ويقول : ( إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق : أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة )
هو يتعلم الكلام فلا داع للقلق من ما يقوم به فهو يقلد ما يراه ولا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم فالامر في النهايه غير مهم وهو امر معروف لدى الاطفال في بدايه تعلم الكلام فهو يقلد ما يسمعه لكنه لا يستطيع لهذا يخرج على شكل تلك الثرثره الغير مفهومه ظنا منه انه يفعل مثل من يراهم
ما يقوم به طفلك هو تصرف طبيعي ولا يوجد به ما يدعوكي للقلق لهذا لا معنى لان تفكري في الامر او ان تقلقي منه فاتركيه يتعامل كما هو ولا تفكري في الامر اكثر من ما يجب فهو طفل ومن الطبيعي ان يقوم بامور ترينها انتي على انها امور غيربه لكنها امور طبيعيه جدا فلا تقلق على طفلك اكثر من اللازم
طفلك لا توجد لديه اي مشكلة على الاطلاق لهذا لا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ولا يجب ان تشغلي بابك بالامر اكثر من ما يجب فما يحدث هو امر طبيعي جدا ولا يوجد به ما يدعوكي للقلق منه على اللطلاق يا ابنتي الغاليه فطفلك لا يوجد من تصرفاته ما يدعوكي للشعور بالقلق عليه
من الممكن أن يكون عدم اللعب الكافي سببًا في استمرار هذه العادة عند الطفل، إذ يصبح الكلام وسيلة لملء الفراغ، فهو طاقة يحتاج الطفل لصرفها و حل هذه المشكلة ليس عن طريق تجاهل الطفل أو كبته، ولكن إعطاءه حقه من الاهتمام والتواصل من ناحية، وتعليمه حدوده من ناحية أخري و يجب تخصيص وقت محدد يوميًا لتمضيته مع الطفل والكلام معه عن أشياء يحبها، أو قراءة القصص له، أو مشاركته اللعب بألعاب يحبها، كما يجب تجنب الصراخ وإظهار الضيق أمامه عندما يطيل حديثه، وإنما تشجيعه على الحديث عن يومه في المدرسة مثلًا، ضمن الوقت المخصص له، وذلك لإعطائه الإحساس بالمشاركة والاحترام له.
يكون الطفل أحيانًا ثرثارًا نتيجة حالة مرضية، أو قد يعاني من مشكلة سلوكية كالإحباط وضعف الشخصية، لذا يستخدم الثرثرة لجذب انتباه الآخرين وإبراز نفسه كنوع من العلاج الذاتي، وإذا ما اقترنت ثرثرته بالمدح والتشجيع تتحول بعدها إلى عادة لديه تستمر معه حتى سن الرشد، كما من الممكن أن يكون سبب الثرثرة الحاجة إلى الشعور بالأمان، فتكون وسيلته ليبدد قلقه، فالصمت يجعله يفكر في مخاوفه لذلك من المهم معرفة السبب الذي يدفع الطفل إلى التكلم بكثرة خلال اليوم، ومراقبته في البيت ومراقبة علاقته بإخوته قد يساعد في البدء في حل هذه المشكلة.
من المهم يا عزيزتي انت تعرفي أنه قد يكثر الكلام عند الأطفال في المرحلة العمرية الممتدة من 2 إلى 9 سنوات، إذ يعيش الطفل في هذه الفترة مرحلة الاكتشاف ومحاولة معرفة كل ما حوله، لذلك نجده يسأل عن كل صغيرة وكبيرة يراها أو يسمعها، هذا أمر طبيعي و يتحدث كثيرا بسبب تعرفه حديثا عن الكلام و الاحرف فلا تحبطي طفلك هذا امر طبيعي و يحدث مع معظم الاطفال
اختي الفاضله الطفل كثير الكلام و الثرثره هي حاله شائعه تتمثل بالكلام المستمر و المتصل الذي قد لا ينتهي حتي اذا اشارتي اليه بالتوقف ، و عاده ما يظهر ميل الاطفال في هذا السن الي كثره الكلام مع بدايه قدرته علي تشكيل جمل معبره ، و يتناقص تدريجيا من سن الخاسمه الي السابعه حيث يبدأ في فهم المهارات الاجتماعيه .
يثرثر الطفل لشعوره بالثقة الزائدة في نفسه أو العكس؛ لا يشعر بالثقة، كما يرجع كلامه الكثير إلى عدم انشغاله بالنافع المفيد من الأعمال، أو عدم إتقانه لعادات الاستماع والتلقي، وقد يكون مقلداً لسلوك أحد الأبوين الذي يمارس الثرثرة بكثرة اللغو وسرعة الكلام ، فبثي الثقة في نفس طفلك، وعلميه أن الواثق في نفسه يوجز في كلامه، وربيه على التواضع وعدم الغرور و وفري له القدوة الصالحة؛ يراها في صورتك أو صورة والده، أي عالجي نفسك من داء الثرثرة، أو على الأقل أمام هذا الابن.
بداية يصاب الطفل بالثرثرة نتيجة إفراط اهتمام الأهل به، أو لعدم اهتمام الوالدين بعلاج هذه الظاهرة، وربما بسبب إبداء الإعجاب بها وتشجيع الطفل عليها ، فحاولي ان توجهيه بلطف وحكمة أثناء ثرثرته بالانضباط في حديثه وعدم خروجه عنه، فضلاً عن عدم تشجيع الابن على الثرثرة الزائدة ، ايضا أشغلي وقت فراغه بالأعمال المفيدة، ومن ذلك المساعدة في أعمال البيت، والأعمال التعاونية مع أخوته.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين