ابني متعلق بأبيه ويعاني من تأخر في الكلام

عندنا بالعايلة وحدة كذا متاخرة بالكلام بعدالافضل انك تتفاعلي مع ولدك زي ما قالت الدكتورة... قولي له قصص او اسأليه اسئلة تثير فضوله عشان يكون بينكم حوار ع الاقلاو حتى قبل النوم اساليه كيف كان يومك استانست ولا لا وكذااوان شاء الله اموره تكون تمام✨

لا ارى اي مشكلة على الاطلاق لدى طفلك فانت يجب ان تفهمي ان طفلك طبيعي وانه لا يوجد ما يدعوك للقلق منه فانسي الامر تماما وحاولي ان تستمري في تعليمه وان كبر واتضح ان لديه اي علامات اخرى للتوحد فيمكنك ان تاخءيه للطبيب لتحديد الامر لكن الان لا يوجد ما يمكن تحديده فهو لا يزال طفل صغير

طفلك طبيعي ولا يوجد لديه ما يدعو للقلق فحركه التصفيق ليست دليل قاطع على وجود التوحد لهذا لا تفكري في الامر كثيرا ولا تعقدي حياتك بدون داع فاهتمي لنفسك ولحساتك ولا تضغطي نفسك بسبب هذا الامر ومن الافضل ان تبدئي في محاوله التفاعل مع طفلك اكثر حتى يتعلم ما تريدي منه ان يتعلمه 

ان كان طفلك يعاني من التوحد فلا يجب ان تفكري في ان تحددي هذا بدليل واحد فلابد من نجزد العديد من الدله فالتصفيق فقط لن يفيد ولن يؤدي الى معرفه الحقيقه بالشكل الدقيق لهذا اصبري وحاولي ان تحلي المشكلة بهدوء مع طفلك حتى تنتهي المشكلة وتتمكني من العيش دون قلق على طفلك 

كان الله في عونك يا ابنتي فانتي قمتي بالفحوصات واتضح انه سليم لكن يجب ان تبدئي في الاهتمام لطفلك عن طريق محاوله التحدث معه حتى يتعلم منك فالتعلم لدى الاطفال ذاتي ولا يحتاج للتوجيه في هذا الشن انما يحتاج للتكرار فقط حتى يتعلم الطفل لهذا كرري الامر امامه كثيرا حتى يعتاد عليه ويتعلمه 

تصفيق اليدين من علامات التوحد لكنه ليست دليل قاطع عليه لهذا يجب عليكي ان تنتظري قليلا ومن ثم بعد ان يكبر يمكنك ان تعرضيه على طبيب للتاكد من الامر فلا يمكن ان يتم تحديد ان كان مريض توحد ام لا الا ان تم عرضه على طبيب لعمل الفحوصات اللازمه لتحديد المشكلة 

ابنتي العزيزه لا يبدو ان طفلك يواجه مشكله في التوحد او في اي اضطراب آخر ، وما وصفت من بعض الصفات كاللغة بالشكل الذي ذكرتِ لا يشير أيضا لتأخر اللغة الذي نراه في التوحد،  ايضا اذا كان طفلك يلعب مع والده و يشاركه بعض الاهتمامات و بعض الانشطه و يتفاعل مع الكبار فالغي تماما انه قد يكون مصاب باضطراب طيف التوحد و تأكدي ان المشكله في الكلام فقط لا غير وسوف يتطور مع الوقت

يا عزيزتي ان من علامات اضطراب طيف التوحد على الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، مثل قلة الاتصال بالعين أو عدم الاستجابة لاسمهم أو عدم الاكتراث لمقدمي الرعاية. ايضا قد يكونوا انطوائيين أو عدوانين أو يفقدون المهارات اللغوية التي قد اكتسبوها بالفعل ، عادة ما تظهر العلامات عند عمر عامين.. و انا لا اري ايا من تلك المؤشرات علي ابنك و الحمد لله فهو يتواصل معك و مع والده بطريقه فعاله فلا تشعري بنفسك بالوهم و الشك و استمري في الاهتمام بالنك فقط لا غير .

لا تقلقي يا اختي اعتقد ان المشكله الاساسيه التي تواجه ابنك هي انه يعيش وحيدا و لا يوجد اطفال حوله و لذلك هو شديد التعلق بوالده لانه لا يجد اي اصدقاء آخرين ، فبالطبع يجب علي الطفل الاختلاط باطفال في مثل سنه و الاندماج معهم لكي يعرف طريقه التواصل الاجتماعي و يستطيع التعامل معهم بصوره جيده ، و بما ان ابنك لا يتعامل مع اطفال فبالطبع سوف يكون وحيد و ضعيف بعض الشئ في التواصل ، لذلك حاولي معالجه تلك المشكله و حاولي ادماجه مع اطفال آخرين .

يا ابنتي عليك ان تركزي علي تلك الامور جيدا و اذا كان طفلك يعاني منها فيجب ان تذهبي الي طبيب نفسي علي الفور ،، اولا عدم استجابة طفلك عند مناداته باسمه أو يبدو كأنه لا يسمعك في بعض الأوقات و ثانيا يرفض العناق والإمساك به، ويبدو أنه يفضل اللعب بمفرده؛ أي ينسحب إلى عالمه الخاص و ثالثا ضعف التواصل البصري، وغياب تعبيرات الوجه و رابعا عدم الكلام أو التأخر في الكلام، أو قد يفقد قدرته السابقة على التلفظ بالكلمات والجمل ،، تابعي تلك الامور اولا جيدا حتي تستطيعي التأكد من حاله ابنك .

انصحك اذا إرادتي الاطمئنان الكامل علي ابنك في جميع اموره ، فلا مانع من عرض الطفل على طبيب أطفال؛ ليقوم أولا بالفحص العام والشامل وخاصة مراحل التطور النفسي و الحركي، ولينفي وجود أي شيء جسدي مقلق، كفحص الحواس وغيرها و خصوصا الأذن ، والغالب أنه لن يجد شيئا، ولكن ليطمئن قلبك ، ايضا يختبر الذكاء و الانتباه بالطريقه المناسبة لسنه .. وفقك الله

عليكي ان تدركي أمرا يا سيدتي الفاضلة انه بالنسبة لتطور اللغة عند الأطفال، لا تنزعجي لذلك كثيرا؛ لأن الفوارق بين الأطفال موجودة، ويعرف أن الذكور التطور يلاحظ عندهم بعد فترة من الزمن، وخاصة الطفل الذي ليس حوله أطفال، ونسبة لعدم وجود تفاعل اجتماعي مباشر، فقد تتأخر عنده اللغة حيث لا يقوم بايجاد من يشجعه ويدفعه الي التحدث و المشاركة واستخدام اللغويات

اذا كنتي تشعري بقلق حيال نمو طفلك أو الاشتباه في إمكانية إصابته باضطراب طيف التوحد، يرجى الإعراب عن مخاوفك للطبيب علي الفور .. كما أن الأعراض المرتبطة بالاضطراب قد تكون مرتبطة كذلك باضطرابات النمو الأخرى.. و غالبًا ما تظهر علامات اضطراب طيف التوحد مبكرًا في مرحلة النمو عندما يكون هناك تأخر واضح في مهارات اللغة والتفاعلات الاجتماعية.. و ربما يوصي الطبيب بإجراء اختبارات النمو لتحديد ما إذا كان طفلك يعاني تأخرًا في المهارات الإدراكية والاجتماعية ومهارات اللغة أم لا .

ابنك تطوره سليم للغاية ,, أنا أرى أن من الأفضل أن لا تنظري الى المكلة ان علي أن تبحثي عن الحل و الحل هو أن تساعدي ابنك الى أن يتطور و يكون أفضل من خلال تعليمه باللعب و أخذه الى الحضانة ليتعلم من الاطفال وأيضا عليك أن تربطي الكلمات بحوله من الواقع و أن تنطقيها بصورة صحيحة و أن لا تفسري أي حرمة منه على أنها علامة للتوحد المهم أنه يستكيع أن يكتسب و يتعلم 

الطفل في عمر السنتين لن يتكلم جمل كاملة و مفهومة و ان رأيتي أحد الاطفال يتكلم بصورة واضحة في هذا العمر لا تقانيه بابنك المهم أن ابنك طبيعي و ان له قدرات خلصة أخرى بعض الأطفال تخزن وسرحانه دليل على أنه يركزفي أمر ما ويريد أن يخزنه لا يعني أنه غاق في عالمه الخاص و تطوره العقلي ليل على أنه لا يعاني من أمر ما 

أنت شخصية قلقة  حسب يا عزيزتي ,, هل أنت أدق من الفحوصات و التحاليل الطبية ان منالأفضل أن تبعدي هذه الأفكار السلبية عن رأسك و الطفل في عمر السنتاتن من الطبيعي أن يعاني من بعض التأخر في الكلام فلا تقلقي ,, ان من الأفضل أن تركزي على تواصله البصري معك و مع أبيه و أن تتركيهخ يخرج و يختلط مع الناس ولا تتركيه مع الهاتف و التلفاز أبداً 

تعلق ابنك بأبيه هي م أول العلامات التي تدل على أن ابنم لا يعاني من التوحد لأن الطفل المصاب بالتوحد لا يميز والديه و أيضا لا يتفاعل نعهم و لا يتكلم الا بكلام غير مفهوم و لا يتطور اجتماعيا كغيره من الأطفال ,, لذا ركوي على مشكل تاخ الكلام عند الاطفال و حاولي أن تعلميه و لا تصري ليه و تضغطيه عليمه باللعب و اجعليه يختلط بغيره من الاطفال فالطفل يتعلم من الطفل بصورة أسرع

تعلق الطفل بأبيه ربما لأنه ليس متواجد في حياته كثيرا و يحاف أن يفقده و ربما لأنه يجد المتعة و الأمان معه ,, ولكن تأخره في الكلام في هذا العمر ليس بمشكلة و هو يمتلك حصيلة لغوية جيدة و يعرف الأرقام و اللأوان المهم ان لا تقارني ابنم بأحج لأن لكل طفل قدراته و لا تعني الرفرفة باليدين أنه يعاني من التوحد ان كان تفاعله البصري ممتاز و يميز والديه و أيضا يعرف ما هو الخطر و يتجنبه