زوجتي لا تتقبل ابني الذي ربته أمي
السلام عليكم انا عندي مشكلة بين زوجتي وابني الكبير ابني اول ما ولد ربته امي لأن زوجتي تعبت نفسيتها بعد الولادة فلم تتقبل الولد وخاصة انه مريض بقصور بالقلب ومحتاج عناية فخذته امي وربته ولم كبر وصار عمره ١٠ سنوات اتي منزلنا زوجتي لا تتقبله ولا تعطيه اهتمام وصار الان بعمر ١٤ وهو الان مو متقبل امه ودائما يريد ان يرجع الى أمي ولكن امي مريضة ولا تتقبل الاهتمام بمراهق ماذا افعل معقوله ماعندها مشاعر لابنها وكذا مره يسالني اذا هي امي او لا واكد له ان هي امه وحتي تشبها كثيرا وزوجتي تحب وتهتم بابنائي الاخرين وهو صار يغار من اخوته.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل السلام عليكم : أنا لا أرى دافعا لترك الطفل عند أمك لمدة 10 سنوات كاملة ، هنا يمكن لنا الجزم أن الزوجة لم تتقبل الطفل منذا الولادة أي ليس فقط في هذه الفترة وقد يرجع السبب إلى العيب الخلقي الذي ولد به الطفل ، هنا الأم نتيجة إلى الصدمة النفسية (ولادة طفل بعيب خلقي) تنامت لديها مشاعر النبذ والكره لهذا الطفل الأمر الذي جعلها تتعب نفسيا بعد الولادة، والأمر الذي ساهم في استمرار النبذ هو ترك الطفل بعيدا عنها لمدة 10 سنوات وهذا من الخطأ ، إذ كان لزاما عليك ان ترجع الطفل إلى أمه من أجل العناية والتربية ليس من جانب الأم فقط ولكن من جانب الطفل أيضا لأانه محتاج إلى والدته أكثر وعطفها وحنانها ، حاول ان تتحدث إلى الزوجة بهدوء وتفهم منطلقها من هذا التصرف مع تنمية المشاعر الايجابية اتجاه طفلها فهو بحاجة إليها أكثر من أي وقت. كما يجب عليك أنت أيضا التقرب من طفلك ومساعدته على التكيف والتأقلم مع الوضع العائلي الجديد ، صاحب ابنك وحاول ان تكون قريبا منه شاركه بعض النشاطات المحببة بالنسبة إليه وتدريجيا ستلاحظون تأقلمه معكم . موفق
تهمل ابنها الذي أنجبته لمجرد أنه مريض ربي لا لا يرضى بالظلم وهذه ظالمة وقلبها أسود وجاحد ولا ينبغي أن تقف مكتوب الأيدي أمامها فإما أن تعامله كباقي أبنائها أو تعاملها أنت كما تعامله وتقلب لها وجها لا تعرفه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 05-11-2021
لو أخذت امك الطفل عندها عدة اشهر وأعادته لأمه أفضل أما وقد تربى بعيدا عنها ١١ سنة فهو بمثابة ولد غريب عنها ، عوض ابنك عن حنان أمه وكن له صديقا وسندا ، حاول ان تجلس وقتا طويلا مع العائلة حتى تحصل ألفة ومودة بينه و بين امه واخوته وتزيد روابط المحبة ، أحيانا يأتي ضيف غريب عند إحدى الأسر ويحصل بينهم انسجام ويحبونه كواحد منهم ، اعط ابنك نصائح بينك وبينه ليتودد لأمه فتحبه لمواقفه معها ومع أخوته دعها تشعر انه أفضل من أخوته ومتميزا عنهم فتحبه ، مثلا لما تكون مشغولة يساعدها لما تكون مرهقة وتعبانة يقول لها كلام جميل ، مثلا يجيبلها عصير لما تخرج معاه دعه يعود ومعه شوكولا لاخوته ولها ، مثلا اطلب منه ان يهتم بترتيب حاجاته لتشعر انه غير فوضوي وبهذا تصيد عصفورين بحجر ، تحبب الولد لأمه وتجعل منه انسانا يعتمد على نفسه مستقبلا
تكلم مع زوجتك او خلي أي أحد يفقه بالدين أن يتكلم معها أن الذي تفعله حرام ومحاسبة عليه من قبل الله تعالى ..لما لا تعدل بمشاعرها وبمعاملتها اتجاه ابنائها بالعدل ..هناك ظلم كبير بحق ابنك الكبير ولا يجوز وأيضا سيؤثر على ابنك تأثيرات سلبية لاتحمد عقباها ..اتداركو الأمر قبل أن يسبق السيف العزل
اطلب من ابنك أن يصبر على أمه، ففي الصبر العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة، و اوصيك أيضا بالدعاء أن يصلح الله تعالى ما بينه وبين أمه، ويلهمها رشدها ويكسبه رضاها، فمشكله الوالده نفسيه و اذا تقرب الابن منها و حاول انشاء علاقه قويه معها و حاول الاثبات لها انه السند و العون وسوف يكون مصدر فخر بالنسبه لها فيما بعد بالتأكيد سوف تعطيه فرصه وسوف تتقرب منه
السبب واضح يا اخي زوجتك كانت تمر باكتئاب ما بعد الولادة ، و اصبح هذا الاكتئاب اكتئاب مزمن مع الوقت و خاص بهذا الطفل و هذا من الأمراض النفسية التي تجعل الشخص يتصرف بطريقة منافية لطبيعته ، و لذلك يجب الذهاب الي طبيب نفسي مختص و اخذ العلاج النفسي و السلوكي علي الفور ، و في تلك الفتره حاول ان تشرح لابنك حالتها النفسيه حتي يقدر الامر و يصبر علي تصرفاتها .
اجلس مع زوجتك وتحدث معها وافهم منها ما يحدث ووضح لها خطا ما تفعله فلا يمكن ان يمر الامر بتلك البساطه فيجب ان تحاول حل المشكله معها وان توضح لها ان ما يتم الان هو خطا ويجب ان تغيره وان تبحث عن سبب كرهها له وتتعالج منه لتتمكن من حل المشكلة ولتتمكن من الخروج من هذا الوضع
زوجتك لا تتقبل ابنها وهو لا يشعر بانها امه ومن الافضل ان يتربى بعيدا عنها حتى لا يكرهها اكثر ولا تكرره اكثر فهذا قد يحدث في بعض الاحيان لهذا عليك ان تدرك ان زوجتك تعاني من حاله نفسيه واضحه ويجب ان تتعالج منها فلا يمكن ان تكره ابنها الا ان كان هناك ما سبب لها هذا الكره
ابنك ربته جدته ولا يمكن ان يكون هناك مشاعر بينه وبين والدته لا من ناحيته ولا من ناحيتها فالامر قد انتهى ويجب ان تفهم هذا وان تخرج ابنك من تلك الحالة عن طريق محاولة تعويضه عن الامر فانت لا تملك ان تزرع حبه في قلبها لكن يمكنك ان تحاول انت ان تعوضه عن الامر بنفسك
اخي العزيز كان الله في عونك وعون ابنك على التعامل مع هذا الوضع لكن يجب ان تحاول ان تعوضه انت من ناحيتك عن هذا النقص فلا يجوز ان تتركه يعاني بهذا الشكل فعليك ان تجلس وان تتحدث معه وان تحاول ان تملا هذا الفراغ في اسرع وقت ممكن ولا تفكر في الامر اكثر من ما يجب دون اي داع على الاطلاق
من الممكن الاستعانة ببعض المقربين إلي الوالده ، فمثلا يمكنك الذهاب الي والدتها او اختها و التحدث معهم حول الامر و اطلب منهم التدخل و التحدث معها و فهم الاسباب التي تجعلها تتصرف بتلك الطريقه مع ابنها ! ،و في النهايه هي ام و بالتأكيد تحب ابنها و الأم تغلب عليها شفقتها على أولادها وعطفها عليهم وحرصها على مصلحة كل واحد منهم وسوف تتقرب منها عاجلا او آجلا
الخطأ كان من البدايه عندما وافقت علي ابتعاد ابنك عنك و عن والدته ، و كان يجب ان يكون بجوارها في جميع احوالها او تذهب الي طبيب نفسي المهم ان لا تتركه كل تلك السنوات ، فبالطبع اصبح هناك فجره كبيره بين الطرقين ، و من الصعب معالجتها بسهوله و لذلك انصحك بان تذهب مع ابنك و مع زوجتك الي طبيب علاقات اسريه حتي يستطيع حل تلك المشكله بطريقه سليمه
اجلس مع ابنك جلسه مصارحه يا اخي و تحدث بينك و بينه و اعتبره صديقا لك و اخبره انه له مكانه خاصه عندك ، و اخباره ان والدته اصبح لديها مشكله نفسيه منذ الولاده و ان الامر لا يتعلق به بالتحديد ، و عليه ان يبرها و يحسن معاملتها و يصبر عليها ، حتي تتحسن حالتها وسوف يجازيه الله خيرا علي صبره عليها
اياك و التخلي عن ابنك مره اخري و اياك و ارساله الي بيت جدته ؛ فهو اصبح شاب مراهق و لم يعد طفل صغير و يفهم ما يدور حوله و بالطبع سوف يغار من اخوته ، لذا لا تقصر في حقه بل اغمره بحبك و حنانك و كن بجواره و لا تتركه و شجعه اكثر و عزز من ثقته بنفسه ، حتي اذا كانت علاقته بوالدته غير جيده فعلي الاقل تكون علاقته بك جيده و قويه
اخي العزيز من الواضح ان زوجتك تعاني من مشكله نفسيه كبيره و كان يجب ان تذهب الي الطبيب النفسي و تأخذ العلاج النفسي بعد الولاده فورا ، فلا تتأخر اكثر من ذلك و لا تتهاون في الامر قبل ان تأذي نفسها و تأذي ابنها و تذهب معها الي طبيب نفسي مختص ، وسوف يأتي العلاج بنتائج جيدة انشاء الله
لا حول و لا قوه الا بالله ، فحقا انه موقف صعب و قاس عليك انت و ابنك ، و لكن عليك بعدم الاستسلام لما تقوم به زوجتك عليك برفض اساليبها و عدم الاهتمام بها ، كن بجوار ابنك و ساعده و شجعه علي التقرب من والدته بكل الطريق ، و لكن لا ترجعه الي بيت جدته لان بيت والده هو الاحق به و يجب ان يعيش فيه
هذا سببه أنت وأمك، قمتم بإبعاد الابن عن أمه، ولما أصبحت أمك غير قادرة على تربيته صرتم تعترفون أنه لا بد أن يعود لأمه، ماهذا الظلم، إنها الآن لا تعرفه، فهي قد حرمت منه وقد أصبح بالنسبة لها ميتا، هذا ليس قسوة منها بل رد فعل لقسوتكم وعدم رحمتكم لها يوم كانت بحاجة أن تضم ابنها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 26-10-2021
ما قسوة القلب هذه التي تمتلكها الأم ,, لا يجق لها أن ترفض الابن الى هذا الحد ,, ان عليك أن تتعامل مع الأمر بذكاء أكثر تقرب الام من الطفل صعب و لكن على ابنك أن يثبت لأمه أنه الابن الصالح لها ,, هو من يمتلك الطاقة و عليه أن يبادر و أن يكون مع الوقت أفضل و فخر لكم ,, فقط تالمسألة تحتاج الو وقت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين