طفلي اعتدى على اخته جنسياً اعتداءاً كاملاً

انت امرأة تخلو من الانسانيةكيف تتحدثين عن الضرب والتعذيب بهذه البساطةحسبي الله ونعم الوكيل الاطفال امانةيجب تصحيح الوضع بعقل وانسانية راجعي اخصائي نفسي بدلا من الوحشية

ضرب ايه  دول اطفال محتاجين حنيه مش لاقينها عندك يعوضوها بطريقه تانيه شوفي دكتور نفسي  ليهم حياخد وقت عشان الوضع يتصلح

كيف هذا؟ كيف ابنك يقدر لن يعمل هذا وهو مزال طفلا؟ اوليس المراهقة والبلوغ تبدء من 16 سنة او 15 طيف ابنك يقدر يعمل الجنس وهو طفل مستحيييل اوليس الولد البالغ يختلف عن طفل ؟ هل الطفل يقدر يمارس الجنس مستحيل ولكن البلوغ مامعنى البلوغ عند الذكر؟ لهو ذكر فانه سيعرف بانه قبل ان يصل لمرحلة البلوغ لا يقدر ان يعمل اي شيئ ربما كان يلعبان فقط وانتي ظنتي هكذا فمستحيل الطفل ان يقدر يمارس الجنس استحالة واسالي زوجك لانه طفل ليس بالغ يعني اكيد لم يحصل اي شي من لفي بالك فهما مزاله اطفالا اساسا و لكن اين انتي محلك ؟ لماذا لم تهتمي ببنتك وابنك؟ كيف تركتيهم يشاهدون افلام اباحية؟ اين شافوها ؟ كل هذه الاسىلة انتي لتحيبي عليها هذا زمن يختلف عن زمان لقبل الان تكنولوجيا سلاح ذو حدين فيجب المتابعة تكون قوية وزوجك اين محله من تعبير ؟ لماذا لم يوعي ابنه بهذا الامر ولماذا لا يربي اولاده اكيد لو تقولين له الان سيلومكي انتي فقط ويبرء نفسه وربما يطلقك بنتك صارت تحب العيب جدا امرها غريب؟ قرآت لتو واحدة مثل بنتك تحب العيب وهما اطفال ؟ هذا غير طبيعي بالمرة انتظري حتى تكبر وتصبح بالغة وزوحيها واما ابنك يجب ان تفيهمه انتي وزوجك كثيرا وتعالجوه نفسيا الان وهو كفل احسن من لما يكبر

اسحبي منها الهواتف النقاله وافصلي النت كبداية 

والله ان الأمر لجلل ان عليك أن تعالجي الأمر بطريقة تضمن عدم التقاء الأخ بأخته من جديد ,, ارسليه الى أبيه وافصلي بينهم و امنعي عنهم الحديث ع بعضهم البعض ,, لا يصلح أن يكون لها أخ و سند و هي لا تصلح أن تكون له أخت و تحن عليه ومن ثم ابدئي باصلاح كل شخص على حده

أنا أم و لا أعلم ماذا أخبرك و ماذا أقول لك ,, ان الحل الوحيد الآن أن تكوني أنت قدوتهم ان عليك أن تعيدي تأهيلهم من الصفر الى أن تبلغي بهم الصلاح و لكن صدقيني هذا الأثر لا يزول و لا يمكن أن ينسى و لكن الله هو من بيده الهداية 

كان الله في عونك على هذه المصيبة وأعانك الله على القادم ,, ان غياب الأهل عن الابناء في مرحلة النشأة هو من أحد أسباب ضياعهم ,, تعود الأم من عملها و هيمتعبة و ليست مستعدة لأن تسمع من أطفالهعا و هذا ما يجعلهم فضوليين تجاه الكثير من الأمور لأن لا أحد يرشدهم بما أن عمل الأم و الأب ممتعب يأخذ كل وقتهم 

اولا :اذهبي بطفلتك إلى طبيبة نسائية لتعرفي اذا حدث تمزق بالغشاء او كلا.. ثانيا اضربي الولدين ضربا تاديبيا لان ما حدث ليس مقبول لا شرعا ولا أخلاقيا  بل ومقرف جدا .. ثالثا يجب توعيتهم دينيا لانه على ما يبدو لا يعرفون شيئ عن الصلاة ولا يعرفون ان الزنا حرام ولا يعرفون ان الأخ محرم على الأخت... رابعا انصحك ان لا تدعيهم يختلون ببعضهم مرة اخرى لا في بيت جدتهم ولا في بيتك... الثقافة الدينية ضرورية لهما جدا جدا ويجب أن يتوبوا إلى الله وان يعدوكي أنهم لن يفعلوا هذا مرة أخرى... اعانك الله في مصيبتك.. 

انتي قلتي بموافقتها والطفلة في هذا السن لا يعتد برضاها فهي تعتبر ما يحدث نوعا من اللعب والحميمية وانا مررت بتجربتها فاخي الاكبر عاشرني اكثر من مرة وانا قريبة من سنها وعندما عرفت امي وذهبت بي الي الطبيبة اخبرتها ان الغشاء سيلتئم تلقائيا من جديد مع نمو الجسم علي الا يتكرر هذا الفعل وقد حدث فاطمئني والاهم الا ينفردا ببعضهما بعد اليوم فالانفراد لساعات اس المشاكل

السلام . طبعا تم التاثير عليهما و دس هذه الفكرة الشيطانية في عقلهما ولن تزول مطلقا . عليك ان تقطعي اي سبل للتواصل مع ابناء جيرانك او ابناء اقاربك . ولاعطيك معلومة اغلب الابناء اليوم في الجزائر يقعون في هذا الجرم العظيم اما تطبيقا او معرفة .وعليك اعادة تأهيلهما مجددا على تعاليم الدين وتخويفهما وتعظيم الامر في النفس. وفصلهما في المضاجع . 

عمل المرأة من حقوقها لماذا تركتي العمل الآن هذا حقك الذي منحه الله لكي 

انتي فى مشكلة فعلا للأسف، اولادك تعلموا ورأوا اشياء كان لا يجب ابدا ان يروها والمصيبة الكبيرة انهم رأوها فى بيت جدتهم كيف ذلك ومن الذي يرى هذه الموبقات فى بيت الجدة وترك الاطفال يشاوهدها معه، اول شئ تمنعى ذهابهم هناك تماما وتتفرغي لهم وتراقبيهم وتذهبي بهم لدروس دين يتعلموا اصول دينهم وتعرضى البنت على دكتورة نساء حتى تطمنئنى على حالة جهازها التناسلي وتعرفي ابوهم لما حدث وتشركيه فى هذا الامر والاهم ان تهدي اولا  وترتبي امورك واهتمى بهم لان تركك لهم وان يصلوا لهذا فهو اهمال منك ومن ابيهم واللوم يقع عليكىم اولا وموتك وموتهم لن يحل الموضوع، خذيهم فى حضنك وعلميهم الصح من الغلط والحلال من الحرام وربنا يعينك على تربيتهم والوصول بهم لبر الامان.

اردت ان اقول لك تصدقي بنية ان يحسن الله أخلاقهم،  فالله تعالى يقول "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها" كان احد الصالحين كلما اخطا ابنه تصدق. فسألوه لماذا فذكر الايه . وايضا سجلي ابنك في رياضه معينه ليخرج الطاقات السلبيه التي تجتاحه.  واهم شيء ازرعي بداخلهم الخوف من الله وان الله يراقبهم ويراهم و.. و.. يسر الله امرك وحفظ اولادك وجعلهم من الصالحين المصلحين. واكثري لهم من الدعاء واكثري انت من الاستغفار، فلا ينزل ابتلاء الا بذنب، ولا يرفع الا بتوبه. اكثري من الاستغفار. واكثري من الدعاء ان لا يبتليك الله  فيهم في اخلاقهم ولا دينهم.  واكثري من الدعاء "ربنا هب انا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما" وقولي اللهم اني استودعك اولادي وتربيتهم وأخلاقهم فربهم لي يارب فانا لا حول لي ولا قوة . وممنوع منعا باتا ترك الاولاد مع بعضهم ولوحدهم . سواء ولد مع ولد او بنت وبنت او ولد وبنت. وافصلي بينهم في المضاجع.  وحتى ان كان لكل واحد غرفه مستقله فأفضل. سهل الله امرك وامرهم.  

خيرا فعلت حاليا انك جلست بجانبهم وتراقبينهم.  مهم جدا وجود الام مع الاطفال وعدم تركهم لوحدهم مع الاجهزه الالكترونيه.  ومهما كان فلن يكون أحد حريص على ابنك مثلك . خذي ابنتك افحص شامل . وايضا ابنك . عززي عندهم الوازع الديني.  عززي فيهم الاخلاق والقيم . سيء جدا ترك الاطفال في هذا السن يتنقلون من بيت لبيت . كان الله في عونك. 

الله يصبرك ويمسح على قلبك ويخفف عنك، لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

اختى حياتك انت وابناذك يجب ان تتغير من المؤكد ان هناك سبب فى ما حدث ها يجب ان تعرفوا تلك الحالة التى كانوا بها فليس من الممكن ان تعيش حياتك فى هذه الحالة فأهم شيء تحتاج الى ان تفعله الان هو ان تهتمى بحياتك فليس من الممكن ان تعيش حياتك بدون ان تتقربى من ابنايك وتكونى معهم دائما

اختى الغالية ان ابنك يحتاج منك الى ان تغيرى منه فليس من الممكن ان تعيشي تلك الحياة التى انت بها الان فهو الناضج فيها اما بانتك فهى ليست طبيعيه على الاطلاق فأهم شيء تحتاجين اليه الان هو ان تغيرى من حياتك فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بدون ان تحاولى ان تاخذى ابنك لطبيب نفسي حتى يغير من افعاله تلك 

ان ما تعيشي به الان لا يمكنكى ان تعيشي به الان فأهم شيء تحتاجين الي ان تفعليه الان هو ان تحاولى ان تتحدثى مع ابنائك بهدوء هم فى النهية لا يفهمون عواقب ما قد فعلوه وعليكي ان تعرفى انكم مع الاسف عنصر وسبب فى كل ما فعلوه هذا فأهم شيء تحتاجين اليه الان هو ان تعرفى وتغيرى من ما كنت به انت وزوجك 

الحل في تقوية الوازع الديني.والزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك ذريتك وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ومن قول لا حول ولا قوة الا بالله. والخطأ كيف تركتيهم بمفرده عند جدتهم دون رقابه. وفرقوا بينهم في المضاجع حديث من لاينطق عن الهوى.. عودي الي الله والزمي الدعاء آخر الليل وقوي داخلهم الوازع الديني. َزنا محارم والعياذ بالله..