كيف اتعامل مع الابن الذي لا يصلي؟

قولي له عباره موثره كنصيحه مثل ( لاتوجل صلاتك فان الله لايوجل وفاتك 

الالماني يصلي ومسلم من المستحيلات

الصلاه لا تجوز للشقر ذوي العيون الملونه

انتي متشدده والدين يسر 

الماني و يصلي مو مناسب ابدا 

الصلاة حريه شخصيه 

هذا دليل بأن زوجك ليس بمسلم وانما ادعى الاسلام لسبب غير حب الاسلام وتعاليمه. 

شنو انتي  يا القمعيه اسلوبك بيخلي الكل يكفر 

زوجك غريب، دخل في الإسلام من متى ؟ قبيل طلب الزواج؟ أو منذ أكثر من سنة ؟ أتمنى ألا يكون زوجك يريدك عفيفة فقط لانك مسلمة بإعتقاده بأن المسلمات أفضل من غيرهن، من ناحية الأسرية والبعد عن الطلاق والخيانات، وليس من قناعة راسخة معتقداً بالإسلام أصلاً، فارجو ألا يكون هكذا زوجك، إذا زوجك يصلي ويعتقد إعتقاد جازما بصحة الإسلام و أنه هو الدين المستقيم من الله، فلماذا لا يأمر ابنه بالصلاة؟ هو يريد الخير لنفسه، و يبخل على أهله بهذا الدين؟ هذا شيء غريب، أنت لم تبين حالة زوجك من ناحية ( معلوماته عن الدين الإسلام، كالتوحيد والعقيدة، وعن فهم أساسيات الإسلام وأركانه من الأركان الإسلام الخمسة وأركان الإيمان  الستة، وأركان الإحسان، و ماذا يعتقد عن الاديان الأخرى، سلباً أو إيجاباً، هل يرونها محقة أو على باطل، وهل يرى صحة القوانين الوضعية في الأوروبا وأنها على الفطرة او مخالفة للفطرة مثل زواج متماثل الأجناس؟ ) لابد أن تفهمي حالة زوجك أولاً، هل أسلم ودخل الإسلام لأنه يراها صحيحة؟ أو من أجل مصلحة شخصية، مثلا إكتساب أصدقاء مستقيمين بعيد عن الخمور والفساد، أو القبول بإضطرار لوضع الأوروبا الحالي خاصة بعد كثرة مسلمين والهجرة والتجنيس، فأصبح مجبور أن يختلط مع المجتمع الجديد، فإذا كان زوجك لديه قناعة تامة بصحة الإسلام، وأنه دخل منذ فترة طويلة وليس الهدف منها الزواج من المسلمات بحسب أو من أجل ثروتك أو لجمالك وجهك الحسناء أو لرقتك و أنوثتك، فعليك بالمناصحة بالأدلة من القرآن والسنة بوجوب تربية الأبناء على الصلاة وعلى الإستقامة بتعاليم الإسلام. وإذا لم يقتنع فأنصحكِ بالذهاب إلى مكتب جالية الإسلامية لكي تشرح وضعك، ويكون مشائخ و علماء صالحين ذوي الخبرة في علاقات الأسرية طويلة في الدين ليبصرونك ويدلون الحل الصحيح لك.

يا ابنتي التعلم لا يكون من الأهل فقط بل من المجتنع ايضا فأنت تسألي كيف اتعامل مع الابن الذي لا يصلي لكن يجب ان تفهمي ان الأمر لم يعد بين يديك فابنك سينساق وراء مجتمعه والامر ليس بيدك فلا تجعلي ابنك بكرهك بسبب تسلطك الزائد عليه فقط حاولي أن تتعاملي مع الأمر بهدوء وبحكمة واتركيه لنفسه بعض الوقت ومادام أنك قمتي بتعليمه فأنت قمتي بدورك وعليه هو أن يختار ما يريده لنفسه ةكيف سيتعامل مع الأمر وماذا سيتخار 

الصلاة لا تليق عليهم لانهم لا يؤمنون بشطاف المرحاض

في المانيا عدم الصلاه هو الحل الافضل الصلاه مثل ابرة البنج للفقير و المتبهدل مثلا  في الشرق الاوسط رائجة كمتنفس وملجأ وهمي عن الظلم و المصائب التي تقتل الانسان اما الواقع شي مختلف والدليل اغلب الناس المرتاحة ماليا و مترفين ليس لهم علاقه بالصلاه 

وعليكم السلام، يبدأ تلقين الأطفال تعاليم الإسلام من نعومة أظفارهم مثل (إلقاء السلام والتحية عند الدخول، تقبيل رأس والدين، الصدق و الأمانة و ستر العورات، حفظ اللسان من السب والشتم، المحبة بين الإخوة والتسامح وإحترام الكبير والرحمة على الضعيف، إحترام الوالدين، تعليم القرآن وتلقين براهين وجود الخالق وبإستدلال والأدلة العقلية على وجود الخالق مثل جود نظام حياتي من ظهور الشمس وغروبها و نزول الامطار عذبةً قطرة قطرة، ونظام الفصول الأربعة، نشأ الإنسان في البطن الأم ثم يخرج و يكبر و يتعلم ويتكلم ثم يتقوى ثم يشيخ ويهرم ثم يموت، وبداية الخلق المخلوقات، والبعث والنشور وغيرها، و إرشادهم بإلقاء القمامة في سلة المهملات، تعليم الاستحمام، محافظة على نظافة اللباس، و تنظيف الاسنان، وغسل اليدين قبل الاكل وبعده، تعليم التبول والتغوط في الحمام...  الخ) فالشرع الاسلامي يحث الاطفال على الصلاة في السن السابعة، وينضرب ضرب تعليمي وتأديبي خفيف في السن العاشرة، فهل تم هذا الأمر؟ الآن إذا كبر و بلغ سن الرشد فعليك بالمناصحة و تثقيف بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وفوائد الصلاة في الروح والنفس والبدن والمال، وفوائدها في إزالة الهم والغم والضيق والإرهاق والإكتئاب والقلق والخوف، طبعاً في الحقيقة هذا لا يكون إلا إذا كان يعرف معاني تكبيرة الإحرام، و فهم لمدلول الأدعية الإستفتاح، والإستعاذة وصيغها و تفسير سورة الفاتحة، وتفسير بعض القصار السور مثل سورة الليل و الزلزلة والكافرون و الماعون والإخلاص والفلق والناس، ومعاني تسبيح في الركوع و معاني الادعية الرفع من الركوع والسجود ومعاني التشهد، ومواضع يستحب في الدعاء مثل السجود ودبر الصلاة بعد الصلاة الإبراهيمة ... الخ) فمن أعطى حق الصلاة من حسن طهارتها ووقتها وبأركانها وواجباتها وسننها و مستحباتها فعلاً سيكون ألذ شيء في حياته هي الصلاة، و الصلاة شديدة على الشيطان، فكلما أراد المسلم أن يكبر تكبيرة الإحرام، تأتيه الخيالات والوساوس وأحاديث النفس، لكن بعدما يقوم بتسليمتين، لا يجد شيء!! فهذا من الأدلة الحسية على وجود عدو شيطاني يمنع الخير لبني آدم، فلهذا على المسلم أن يحرص بعد الفجر بالأذكار عقب الصلوات الفريضة و أذكار الصباح والمساء وقبل النوم، من كتاب حصن المسلم، ولا يستسلم للنفس الأمارة بالسوء و وساوس الصدر، لا يلبث إلا قليلاً سيتزول عنه ذلك،  وعليك أيتها الام بالدعاء باسم الله الاعظم ( اللهم إني أسألك يا الله بأنك الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحدا، اللهم أصلح لي في ذريتي، ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتتا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً) اللهم صل على محمد وعلى آل محمد إنك حميد مجيد. في السجود الصلوات بين الآذان والاقامة، في ثلث الأخير من الليل مع رفع اليدين وإلحاح وتكرار الادعية 10 مرات او 100 مرة أو 500 مرة بحسب طاقتك.

زوجك على اي اساس دخل الاسلام؟! هل زوجك يقيم الصلاه ويصوم ويمارس شعائر الاسلام!! ان كان زوجك كذلك استغرب رد فعله انه يعلم ابنه على الحريه الموهومه، وكأن المسلم حين يصلي ليس حرا !! مع ان العبوديه لله هي قمة الحريه. لكن لنعود لزوجك..هل هو فعلا قدوه جيده لابنك !! لان حسب رسالتك ،أرى أن زوجك هو اولا عليه إعادة النظر في انه مسلم. عليه تصحيح بعض المفاهيم . البيئه لها تأثير كبير على تفكير الشخص . ربما زوجك ما زال  لم يكتمل إسلامه جيدا ما زال لم يفهم الاسلام جيدا . اسأل الله الهدايه لزوجك ولابنك. 

المشكلة الاساسية ليس من ابنك من زوجك لان بدأ يظھر على حقيقته ھو يشجع ابنك على ترك الاسلام والمسلم لايفعل كما فعل زوجك اذا يجب ان تخافي وتحذري من افكار زوجك وتأثيره على اولادك لان من الواضح تعب من التمثيل ان يكون مسلم امامك والدليل دعم افكار ابنك الغير صحيحة ورمى اللوم عليك وانتِ لم تفعلي شي خاطئ عليك بالدعاء مع الاسف ھذھ المشكلة من تتزوج شخص اسلم على لسانھ وليس بقلبھ فقط من اجل الزواج بھ وتكون الضحية الأبناء لان ھو ولي الأمر عليھم 

انا حقا اريد أن أسألك وهل انت بكونك صارمة استطعت أن تحببى ابنك فى الصلاة وهل كانت النتيجة مرضية مثل ما تتوقعين يجب أن يكون لديك فن فى أن تجعلى ابنك يحب الصلاة ابنك لا يريد أن يصوم أو يصلى بل هو يخبرك بذلك هو لا يريد اسلوبك ويكرهه لذلك راجعى نفسك فى التعامل معه وفى فنك فى أن تحببيه فى الصلاة تحدثى معه واخبريه لماذا تقول ذلك لا اريد ان اصوم أو اصلى وهو سيخبرك بالتأكيد بأن اسلوبك هو السبب أخبريه ماذا تريد أن أتعامل وبالتالى اعتذرى عن الطريقة واوعديه بأنك ستتغيرى معه وانصحيه أن لا يترك ذلك وان الله يحبه لأن وفقه للصلاة والصوم وهكذا فبإسلوبك ستجعلى ابنك يلوم نفسه ولا يترك العبادة .

اشتري عصا واضربيه ، الرسول عليه الصلاة والسلام قال اضربوهن على عشر سنوات. 

انا أتفهم شعورك فى انك تخافين على ابنك وان يكون الأساس لديه هو خوف الله والسير على نهج الاسلام ولكن الأهم فى ذلك انت تحببيه فى الصلاة والصوم والعبادة فى أن يراكم انتم والديه بأنكم تصلون معا لانكم قدوته وبالتالى سيتأثر بكم بأن يراكم وقت الصلاة تتحدثون عن الصلاة وتستعدون لها وتنظمون اوقاتكم عليها مثلا عوديه إذا كان هناك شئ سيفعله يحبه يذهب لممارسة هواية يحبها لزيارة صديقه مثلا قومى بحماسه متى تذهب الى ذلك إذا نصلى وبعدها نذهب هكذا حتى يبرمج نفسه على الصلاة كل ذلك يحتاج إلى تعاون منك ومن والده اعترفى انك مخطئة فى الشدة وغيرى ذلك من أن تكونى صارمة إلى أن تحببى ابنك فى الصلاة .

انت يجب أن تحبي ابنك فى الصلاة لا أن تكونى صارمة ولا أن تتشددى فى أمر الصلاة والصوم وهذه الأمور حببيه بالتشجيع والمكافأة والصبر الكبير لأن الهداية فى الأول والأخير بيد الله والشدة تجعله لا يحب فعل ذلك ويعاند لذلك حاولى أن تغيرى الطريقة التي تتعاملين بها مع ابنك تقربى منه كونى صديقة له وانت علمتيه الصلاة والصوم وأصول دينه لا تجبريه بعد ذلك بل ذكريه من فترة لأخرى وادعى له اكثرى من الدعاء بالهداية فالأم دعوتها مجابة ادعى الله له واعلمى أن الصلاة الله قال له عليها " وأمر اهلك بالصلاة واصطبر عليها" اى أعلى من الصبر عليها واياك والشدة فأنت من تندمى بعد ذلك .