صديقتي تزوجت زوجي وحررتني وتعاستي الأبدية انتهت
صديقتي تزوجت زوجي وحررتني انا تزوجت زواج تقليدي تماما كان معرفة أحد أقاربي تقدم لي بعد الزواج ووافقت ووافق اهلي فإمكانياته مناسبة ووضعه جيد وسنه مناسب وهو وحيد كانت حياتي عادية وتفكيري مثل تفكير امي البنت أخرها الزواج وكلما كان مبكر كلما كانت انجح حياتنا كمخطوبين كانت عادية لا هي لوعة المحبين ولا هو الشجارات المتتالية وتزوجنا وبدأت حياة الألم من أول يوم فكانت العلاقة الحميمة أسوأ لحظات مرت بي كان مؤلمة وصعبة ونجحت بعد محاولات كثيرة مؤلمة وتذمر حينها واخبرني اني السبب وصدقته لانها كانت اول مرة وكنت خجولة وقلت لنفسي انه الالم الأخير واكتشفت بعد ذلك انه يعاني مشاكل في العلاقة فجعلها اسوأ سيء ممكن يعدي في الحياة وتكون عبارة عن دقايق مؤلمة لدرجة اصبحت اكرهها ولكن كانت دي اقل مشاكلي لان اتربيت على ان حديث الست في هالاشياء عيب ولا يصح, مشكلتي الاخرى انه كان شخص مهمل وعشوائي وغير نظيف اطلاقا سواء في نظافته الشخصية فتنبعث منه اسوأ الروايح او سلوكه في المنزل طبعا لا يحمل كوبا من مكانه يشرب ويتركب الفنجان مكانه يخلع ملابسه في كل مكان ولايشارك في اي شيء طبعا كنت متل الشعلة من اول ما صحى تنظيف وطبخ وغسيل وسوق ولا ينتهي عمل المنزل طالما انه موجود اكتشفت الافظع وهو بخله كان بخيل في كل شيء بخيل ماديا يصرف بالقطارة على احتياجات المنزل حتى بعدما انجبت كنت اشحت منه الطلبات الاساسية للمنزل وطبعا الرفاهيات واحتياجاتي انا الشخصية لم يكن لها اي مجال للتفكير حتى طلبت منه ان اعمل حتى لو من المنزل رفض وقالها لي صريحة انه يردني محتاجة له دايما وان المنزل والطفل اولى بساعات العمل هذه عزلني عن كل شيء وكل الناس صحابي بعدت عنهم واهلي اذهب لها بعد شجار رضيت بحياتي في هذا العذاب طول اليوم خادمة اشيل واضع وفي نهايته دقائق مؤلمة ومقززة كل الايام سواء ولا مجال للتغيير مهما قلت فاخبرت نفسي انه اختياري وحياتي ونصيبي في الحياة قابلت بالصدفة صديقة لي من ايام المدرسة سكنت في نفس الشارع الذي اسكن فيه فكانت لي ملجأي وفعلا حياتي اصبحت مختلفة بدخولها حياتي وصابحتكاخت لي خاصة اني طول عمري وحيدة اصحى بنشاط لانجز كل ما لدي لاحدثها أو ادعوها لمنزلي ، زوجي كان يتضايق في البداية لانه لا حب استضافة اغراب عموما لكنه بعد ذلك رحب بها وشكرته لانه كان يفعل ذلك لي ولانها صديقتي ، كنت اشاركها كل شيء اذا طهوت طبق مميز اصنع منه اتنين وارسل لها نصيبها إذا اشتريت شيء لابني اتري لها هدية صغيرة ايضا ولكن لم اكن اشاركها معاناتي هذه كلها كان بالنسبة لها رجل طيب وروتيني وهذه شكوتي منه كنت اخجل مشاركاتها عذابي والمي واحتمالي لهذا الجحيم خاصة انها متحررة ولم تقبل على نفسها ربع ذلك وتطلقت من زوجها الاول فجأة وبصدفة غريبة امسكت هاتفه لاول مرة بعد 5 من الزواج لاتصل بها لان هاتفي ليس به رصيد فوجدت رقمها مسجل بحروف كبيرة وبين قوسين اسم شركته ، وبسرعة بحثت عن الرسائل بينهما وجدته مسحهم ونقلهم للارشيف وجدت كلام حب وصور وكلام خارج انا الست المتزوجة لم اعرفه من قبل لم افكر كالسيدات ولا اخطط وفي الثانية واجهته وبكل برود اجابني انه سيتزوجها وان اردت ان اعرف السبب ان انظر في المرآة نزلت بلبس المنزل الشارع وذهبت لبيتها اخذت اخبط ولم تفتح وفجأة سوت لي بلوك في كل مكان عدت للمنزل لاغير هدومي وجدته يحاول تهدئتي ببرود وكانه لم يفعل شئ وقلتله مستحيل تتزوج علي ولو تزوجتها هاتطلقني بالعافية لم يتردد ثانية وطلقني ذهبت لاهلي الذين دايما يناصروه وقالهم ان الزواج ليس عيب لدرجة انه استفزهم هم شخصيا ايضاً اخذت كل اشيائي وحقوقي منه ولجات للقضاء ليدفع مصاريف الطفل الشهرية ورغم صدمتي لكني فاجات نفسي باني لم اعش في حالة الحزن اكتر من شهر شعرت اني اتحررت وان الحياة اللي افتكرتها ابدية انتهت وقررت اني هاكمل الحياة اللي تركتها برغبتي وبرغبة اهلي غيرت كل شيء فيّ لدرجة ان من يراني يمكن لن يعرفني وقررت احقق نفسي لي ولابني وفعلاً عملت في وظيفة جيدة صار لي معارف واصدقاء وصار لي حياة تحررت خيانتهم حررتني اما اهي فتعيش اسوأ ايام حياتها فهو لم يتغير وبالنسبة لها انا اعتطها اكبر مقلب لاني لم اتحدث عنه بسوء, وهو يريد الرجوع لي مرة اخرى بعد ان قال لي انها انسانة لا تتعاشر ولكن هيهات من يعود للجحيم بقدمه بعدما ذاق طعم الحياة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
نهاية القول لا ترجعى ولا تفكرى اصلا بالرجوع الى هذا القذر وعيشى حياتك فى حرية بعيدا عن هذا الوسخ وهذه الصديقة القذرة ودعيها تعيش الالم وتذوق طعم العبودية والقهر .. هنيئا لك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-07-2021
هو لديه غلط كبير وانت عالجتي الغلط بغلط فلا تعممي تجربتك وتظني انك قمت بالصواب نهاية التجربة اولادكم هم الخاسرون
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-07-2021
أحببت قصتك وكم فيها من مرارة الخيانة وكم صبرتي على هذا الأذى ..أساندك الرأي إختي الغالية لا تعودي له مهما صار ولا تقولي عشان ابني ولا تسمحي لهذا المجتمع وهذه التقاليد التي تقتل المرأه آلاف المرات حين يفرض عليها تحمل حياة زوجية أشبة بالقبر لا تمنحي أحد فرصة إستغلالك مره أخرى..أحبك في الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قصص النجاح
احدث اسئلة قصص النجاح
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات