لم أعمل بشهادتي لكني وصلت لسلامي الداخلي
اخواني احببت ان اسرد لكم موضوع من قصتي بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين بدايةً لا أود أن أذكر إسمي أو جنسيتي أو قبيلتي أو عائلتي لكي لايكون هناك حد لأي جزء سلبي من الذي في داخلي واريد ان أقوله لكم او وضع حد لأشياء إيجابية خشية الرياء اعرفكم على نفسي شاب عربي مسلم ولله الحمد أبلغ من العمر 24 عامًا سليم شكليًا وجسديًا وعقليًا ونفسيًا والحمد لله أحمل البكالوريوس العلمي وعدة دورات وشهادات عملية وعلمية أعمل حاليًا مؤذن في أحد الجوامع في المملكة العربية السعودية ولله الحمد وما ستقرأه من كلام هو أول مره أخرجه من نفسي لبشر واخترت أن أكون مجهول عبر هذا الموقع ليكون الوسيله بيني وبينك أيها القارئ وهذا الكلام ومافيه من أفعال هو ردة فعل مناسبه مسالمه لأحداث مررت بها ، فأنا لم اشتكي لمخلوق قط، فقط لربي السميع العليم انا في تفصيل أكثر لست سوى عبد فقير منكسر لله متذلل له وحده دون غيره أشكره على فضله ونِعمه ومنّه وكرمه على أشياء أعلمها وكثير لا أعلمها ولاأحصيها، له الحمد والثناء الحسن لاأحصي ثناءًا عليه أعطى وأنعم وستر ورحم ولا أعلم فله الحمد والشكر كما ينبغى لعطائه وعظيم سلطانه أما بعد فالإنسان خُلق هلوعا إذا مسه الشّر جزوعا وإذا مسّه الخير منوعا إلا المصلين فأنا لا ألوم نفسي عندما أجد فيها القليل من الجزع أحيانا في أوقات لا أقول أنني فيها بعيد عن الله ولكن تقريبا أكون متعمقًا في حياتي الدنيويه مع التمسك بالله والدين يعني مثل أغلبية المسلمين أصلي وأصوم وأدعي، إلخ، لكن في نفس الوقت أفكر في شهاداتي وعمري وحياتي ومجالي وأحاول أن أسعى مع التوكل لتحسين المعيشه وكل ماتضيق أتذكر بأن الأقدار مكتوبه لعلم الله باختيارنا لأعمالنا، وبرحمته قدّر لنا خير الأقدار التي تناسب إختياراتنا في الدنيا رحمة ولطف منه سبحانه وتعالى وأرتاح بيقين عندما أتذكر هذا واحمده واشكره وأعلم أنه مهما حدث لي أنه خير عدم قبولي بوظيفه او تأخر قوي في رفع راتبي الضعيف او أضرار في سيارتي او المستوى المعيشي منذ الطفوله إلخ ، وفي الغالب الحمدلله أكون مشتاقًا لله ولست كارهًا الحياة الدنيا ولكن في درجة إيمانيه أعلى وأقرب إلى الله لدرجة الإشتياق أتمنى أن ألقى الله تعالى في اقرب وقت ، ولأنني أعلم بأن هذه الحياه حياة دنيا وشقاء وأن كل مافيها من قوانين ونِعَم وملك وسعاده فإنه دنيء وأنها لو كانت تساوي جناح بعوضة عند الله لما سقى الكافر منها شربة ماء وأعلم أن الإنسان فيها يكون ضعيف محدود وأعلم بإن الموت للمؤمن راحه وأن الدنيا له سجن وأن فهم المجتمع للموت خاطئ ويعتقد بأنه نهاية الحياة وأنه خطير ومرعب لدرجة الكره يخافون من اسم "الموت" ، ولأنني أعلم بأن الموت بداية أول خطوة للقاء الله والنعيم والفرح والسعاده والحياة الحقيقيه كما سُئل الإمام أحمد رحمه الله متى الراحة يا إمام ؟ أجاب "الراحة عندما توضع أول قدم في الجنة ".انتهى كلامه وما قبلها لاتبحث عن الراحة الحقيقيه وفي الدنيا ماذا وجدت ؟ من ذكريات في البيت والمراحل الدراسيه جميعًا مليئة بالصراخ والضرب والإهانه والحرمان والتنمر والاستصغار سواء من مدرسين متكبرين متجبرين او من أهل لايجيدون حسن التعامل او عائلة طيبة على نياتها و محدودة الدخل والعلم او من زملاء دراسه أشقاء جل أوقاتهم اللهو والتخريب والتنمر او من أقارب يعاتبون كثيرا ويشكّون في تصرفات ونوايا، وجميع من ذكرت من عائله او مدرسين او زملاء او اشخاص من الخارج دائمًا مايطلبون مني الخدمه سواء توصيل او ان اخصص وقتي لمساعدتهم في شيء او ان اقوم بأعمال عنهم او أن أقرضهم مالًا وأنا سبحان الله أخجل وأطيع دائما حتى لو كان لدي أعمال ألغيها لأجلهم وبالمقابل طوال ال24 سنة في عمري لا أتذكر أنني أطلب من أحد لأنني أقول في نفسي أن الشخص الذي يطلب كذا وكذا، له حق علي وله أن أساعده او أخدمه وفي نفس الوقت أخجل ان أطلب المساعده من أحد أو أن آخذ من وقته وجهده وأقول ليس لي حق ،ولا يمكن أن أعتمد على بشر سواءً قريب أو بعيد لا بحياة ولا بخدمة ولا بتكاليف زواج او معيشه او أي شيء فضلًا منهم إلا أن يكون لي حق حتى والدي اخجل من صغري أن أطلبه مالًا ومن نهاية المرحلة الثانوية إلى هذه اللحظة أنا بعون الله الذي أقوم بنفسي ماديًا بدأت في المساجد توكيل من المؤذنين والأئمة لفترات محددة بمقابل مع بعض الأعمال البسيطه في المحلات الصغيرة، ومع الأيام كل من أحسن له أجده بتصرفاته كأني لم أفعل له خيرا قط بل والبعض منهم كأني عدو له ، ولا أكترث للبشر لأن المؤمن يفعل هذا لوجة الله تعالى من مساعدات وغيرها ولايريد من أحد لا جزاءً ولا شكورا لكن لنفسي حقٌ علي أن أُكرمها لذلك اعتزلت جمييع الناس أصبحت وحيدا مرتاح البال قليل العلاقات اخرج وحيدا وادخل وحيدا واتسوق وحيدا ولا اجد رسائل مصلحة مزعجة أنام ولا أحد يعلم أستيقظ ولا أحد يعلم ، هنا وجدت الراحه لكن يوجد البعض من المعارف أحيانًا أقابلهم في الخارج و يسلمون ويسألون عن اختفاء والخ ، أبتهج وأبتسم وأدخل في مواضيع كأنني لا أجاملهم لكن عندما ينتهي اللقاء أشعر بتعب وضيق من المجامله وأصبحت مع الأيام لا أحب أن يصادف وجودي وجود من أعرفه سابقًا لأنني لا أريد وقتي يذهب على شيء لم أخطط له ولو كنت في فراغ ولا أحب بعد كل صلاة أن أجد شخصًا ينتظرني عند سيارتي لأخرج من المسجد ويتكلم ويضحك ويقضي الوقت على التفاهات إلا أن أكون على علم مسبقًا طبعًا أُجبَر على مجاملته وأتحمله، لكن المعرفه الجديده بنفع في دين ودنيا أهلا وسهلًا وليس كالذي يدعوك لإستراحة مليئة بالتدخين وتأخير الصلاة ولعب الورق والغيبة والضحك الهستيري على أدنى شيء وأشخاص لايعرفون بعضهم وبأي لحظة يدخل عليهم العاقل والمجنون كمية سذاجة ومضيعة وقت وبعد عن الله لاتُحتمل يعكسون فطرة الله بالسهر والمعيشه ليلًا والنوم نهارًا مجتمع يقول بتصرفاته "أنا فاشل" وماذا وجدت بالعزله؟ غير الراحة والتقرب من خالقنا وتعلمي الكثير من مسائل في ديني وفي دنياي ومعاني في القرآن الكريم والتفرغ لتبيين الحق عبر برامج التواصل لغير المسلم والضالين من مدعين الإسلام والملحدين ، وأيضًا النوم بعد العشاء والاستيقاظ قبل الفجر أصبحت أشعر بطعم اليوم ، وقت صباحي للرياضه سواء مشي او ركوب الدراجة مع سماع محاضرات علميه مفيده مثل التفكر في مخلوقات الله وغيرها من المواضيع الدينيه والعلميه ، اكتشاف مهارات وهوايات ، وطوال اليوم في أغلب الأيام فارغ واصبحت من سنتين محافظًا ولله الحمد على النوافل من سنة الفجر بالمنزل والضحى والسنن الرواتب قبل وبعد كل فرض باستثناء العصر والوتر وقراءة القران الكريم وتدبر معانيه وماهي الأوامر والنواهي وصيام المستحبات من ايام بيض وشعبان واثنين وخميس..الخ بعكس المتعمقين اللاهين بالدنيا وبعيدين عن الدين إلا من رحم الله، الخلاصة أني وجدت الحياة جميله في طريقتي هذه وبعدي عن تعب المصالح والمجامله والتنمر والتعمق والتمسك بالدنيا وحبها وبعدي هذا ربح لاخساره لكن ماذا لو وجدت في حياتي عكس تلك التعاملات ؟! مدرسين لايعذبون بالضرب والبصق والجلد مدرسين لايحرضون الطلاب على التنمر مدرسين لايتنمرون ويضحكون على الطالب مدرسين لايهينون الطالب إهانه لموضوع تافه مدرسين يحببون الطلاب في التعلم والمدرسه مدرسين يزرعون المعنى الحقيقي للمدرسه في نفوس وعقول الطلاب بأنها مكان اكتساب وتعلم لاإهانه وضرب أب لايوعد ويخلف أب لايغضب على أبناءه بسبب مشكلة مع اصدقائه أب لايجبر أبنه على مدرسه معينة وتخصص معين بجامعه معينه أب لايطلب المال من أبنه أب يسعى كالآباء لتوفير معيشه جيدة أب يستمع لإبنه ويضع لكلامه قيمه ومكانه عائله عرفت كيف تربي ابنها بدون الضرب والصراخ وإلقاء اللوم عليه عائله لاتنبز ابنها بألقاب او تقارنه بأشخاص في نفس عمره ليغار ويتولد عنده الحسد والبغض ،او بأشخاص لهم اشكال او افعال سيئة ليتحطم ويرى نفسه مثلهم عائله لاتلقي طفلها بالإكراه على كبار السن مدّعين العلاج ليتعذب بالكي ويتشوه جسمه في 22 موضع عائله تعامل ابنها كإنسان مستقل كبير له حياته وحقوقه كالآخرين وليس مخلوق فقط ليجلس تحت الاقدام وينتظر الأوامر وإن لم يفعل فهو عاق ليس له أي فائده لم يفعل شيء لنا عائله تشعر ابنائها بأنهم سواسيه ولو كان هناك تفضيل او تمييز عائله لاتأخذ من ابن لإعطاء ابن آخر باسم الأم أو الأب إخوه لايتنمرون كالآخرين أقارب يعذرون ولايعاتبون أقارب لايأتي منهم أذى ومشاكل ولوم أقارب لايضرون سيارتي بتكسير البيض والحجر والمفاتيح فقط لأنني أُكِن لها إهتمام وحب كبير أقارب لايتنمرون بحجة المِزاح زملاء واصدقاء ملتزمين بالدين زملاء واصدقاء يقدّرون زملاء واصدقاء بعيدين عن المصالح زملاء واصدقاء صادقين لايكذبون الاشخاص في الشارع محترمين بعيدين عن التطفل الاشخاص في الشارع لايطلبون من الغير ولا يراعون ضروفهم لكنت أحببت الجميع ولقائهم لكن من المستحيل أن تغيرهم إلا أن يهديهم الله رب العالمين لكن تعاملهم لايضر ولاينفع لذلك لم أتأثر إلا عندما كنت صغيرًا ماذا لو نظرت لتنمرهم على ماذا يتنمرون ؟ الحمدلله أحسن الخالقين ، الله خلقني جميل رشيق بقامه طويله ولون قمحي مائل للبياض وعيون عسليه ولا يوجد أي عيب جيني او وراثي وخلقي وهذا كله في الإسلام ليس له قيمه أبدًا سواء كنت عربي او أعجمي جميل او قبيح او سليم او معاق او ابيض او اسمر او قمحي، الله يقيسنا بتقوى القلوب لكن دعونا ننزل لسطحية التفكير عند المتنمر كيف يبحث
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
ان بحثت من حولك ستجد هؤلاء الأشخاص الذين يشبهونك ستجد من يكون على نفس طبعك المهم أن تصفي النية و أن تحاول أن تغير من المكان الذي تعيش أنت فيه ,, ابحث عن عمل خارد هذا لالاطار السيئ من العائلة و الأقارب و نت ستكون بخير و من ثم لا تضغط على نفسك من أجل أن تكون طيب معهم و تحبهم الحب و المودة أمر ليس بيدك
هل ترى أن من الجيد أن تتحدث بهذه الطريقة عن المتنمرين الذين ضروك !! صحيح أن من الجيد أن تفضفض و لن أنت من خلال هذا النص جعلتني أشعر أن الأشخاص هؤلاء يسيطروا على تفكيرك و أنت تلعب دور الضحية و أنت معهم ,, ان عليك أن تتخلص من هذه العقدة و ان عليك أن تعمل ما تحب من اجل ارضاء الله أولا و من ثم لارضاء نفسك و اترك عنك الناس
ليس من الجيد أن تبقى مقيد بنظرة الناس لك و لا يصح أن تحكم على نفسك من خلال شكلك ! أنت تقلدهم و نسخة عن تفكيرهم ,, اياك وأن تعتبر أن الناس هم من يوصوا الشخص الى مكانة ما و هم من ينزلوه ان كانت مؤمن بالله و تحبه و مؤمن بنفسك عليك أن تصلح هذه النوعية من الناس لا أن تحاربهم
من الصعب يا أخي الكريم أن تضع الناس كلها في قالب واحد ,, و من ثم من الصعب أن تحكم على العالم كله من خلال الفئة التي أنت عايشتها ,, ان من المممكن أن يكون الفئة التي أنت عشت فيهعا هي التي قربتك من الله و هذا ليس سيء و من ثم أنت قلت أنك لا تهتم لهم لم تريد أن تظهر أفضليتك عليهم ,, لا تنشغل عن الله بالناس
حاول ان تستوعب يا اخي انه مع الوقت لن يكون من الهين ان تستمر في هذه الافعال التي انت بها الان فأهم شيء يمكنك ان تفعله هو ان تحاول ان تتقرب من نفسك اكثر وان تعرف كيف تغير من نفسك يجب ان تعيش حياتك بشكل وسطي لا تنفصل عن العالم وفي الوقت ذاته لا تسقط في ملاذ الحياة وتنسي دينك
انت تعرف ان افضل شي يمكنك ان تفعله الان هو ان تحاول ان تستمر علي حالتك وافكارك تلك فلا يمكنك ان تعيش وانت بعيد عن الحياة بتلك السهولة فأفضل ما يمكنك ان تفعله هو ان تحاول ان تكون وسطي في افعالك لا ان تقوم بمنع نفسك عن مل شيء انت شاب ومازلت صغير ليس من الهين ان تتحمل كل تلك الاعباء
لا يمكنك ان تعيش في حياتك وانت في هذه الحالة فكل ما تحتاج اليه هو ان تحاول ان تقسم حياتك ان لا تعيش حياتك كلها في هذه الحالة فكاول ان تعرف ان لنفسك عليك حق وانك لك الحق في ان تستمتع وتعيش حياتك مثل اي شاب لذلك هذه الحالة التي انت يها يجب ان تتغير ولو بنسبة ما صغيره علي الاقل
لا يوجد اهم من ان تستمر علي هذا الطريق الذى تسير به الان فأفضل شيء يمكنك ان تفعله الان هو ان تكون شخص قوى وان تعرف كيف تكون شخص قوى ومؤمن بما تفعله الان فلا يوجد افضل من ان تعرف ان اهم شيء يمكنك ان تفعله هو ان تهتم بحياتك الخالية وتنسي اي شيء اخر لا تدع اهتمامات الحياة تؤثر عليك
اهم ما يمكنك ان تفعله يا سيدي هو ان تتعلم كيف تهتم بحياتك وتعرف انه ليس من الطبيعي اطلاقا ان تعيش في حياتك انت او واي شخص اخر وانت منشغل بالحياة وملاذها عن الحياك الحقيقة فأهم شيء يمكنك ان تفعله هو ان تحاول ان تعرف انه لا يوجد اهم من ان تستمر في طريقك الحالي الذى تسير به الان وتعرف كيف تهتم بحياتك وبمستقبلك وتنسي اي شيء اخر
يجب ان تتعلم كيف تكون انسان اقوى من ما انت عليه الان وتهتم بحياتك وتعرف كيف تستغل حياتك في امور مفيده اكثر من الان فكل ما تحتاج اليه هو ان تستمر علي ايمانك بأفعالك الحالية ولا تترك اي شيء في الدنيا يقوم ببعدك عن حياتك وعن ما تستحق ان تعيش فيه من حياة سعيده وطبيعيه
لك كل الحق في ان تشر بالضيق من ما يحدث ففي النهاية لا يوجد افضل من ان تتعلم كيف تهتم بحياتك وتخلول ان تستوعب ان تفكيرك هذا ليس صحيح انت لا تعرف قيمه الحياة حقا عليك ان تعرف ان الله عز وحل هلقنا في الارض لغايه الاهتمام بها وتعميرها لا يمكنك ان تعتزل كل تلك الاشياء وتهتم بحياتك
سيدي من الواضح انك انسان حقا جيد ولديك نظره هامه في الامور ولذلك افضل ما يمكنكران تفعله الان هو ان تحاول ان تحافظ علي اراءك لك في الحياة وتعرف انه لا يوجد افضل من ان تحاول ان تتعلم كيف تكون شخص قوى وغير مهتم بأي شيء سيء يمر ب في الحياة فأنت انسان تستحق الاحترام
مع حقك حول ضروره عدم الاعتماد علي اي شخص و لا اللجوء الي اي شخص لكي يعالج لك مشاكلك او يساعدك ؛ فيجب علي الانسان مساعده نفسه بنفسه و يجب ان تعتمد علي نفسك و تكون صاحب شخصيه قويه و مسؤول عن نفسك و عن قرارتك ، و لكن ايضا لا يجب ان تقطع صلتك و علاقتك بالبشر ، فمن الطبيعي ان تتعامل مع الناس سواء وجدت منهم السيء او الجيد.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قصص النجاح
احدث الوصفات
احدث اسئلة قصص النجاح
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين