حرمني الله عندما حرمت أخواتي من حقهن وأعطاني عندما أعطيتهن

انت اكيد عندك بذرة خير وقلبك طااهر من الداخل ..لذلك لم يشأ ربك ان تستمر بالمعصيه فرزقك الزوجه الصالحه كي ترشدك الى طريق الحق ..

سبحان الله

عندما قرأت قصتك.. تمنيت.. أن يتعظ كل من آذاني.. ويضيق الله عليه... ويفضحه... لأني تعرضت لأذى بالغ.. وظلم وقذف.. حصل لي عدة إمراض.. بسبب ذلك... وضاعت حياتي... وأنا بريئة.. وإخدم الجميع... حسبي الله ونعم الوكيل... ولا يتركوني بحالي... اللهم.. أرني بهم عجائب قدرتك... 

بارك الله في زوجتك نعم الزوجه ربنا يهنيكو ويسعدكو

نعم الزوجه الله يبارك لك فيها . 

ربنا يبارك فيها ..فهي نعم الزوجة والتي تكون سبيل للجنة باذن الله

قصة تقشعر لها الأبدان ليس لأنها غريبة ولكن لنك انت من استيقظت في الوقت المناسب كم من  أخ اكل أموال لبست من حقه ونزلت عليه المصائب ولم يتعظ وما زال يحسد وينظر لما في يد غيره ويتسلط على من حوله بحجة المعرفة والفهم ولكن الواقع أن الطمع والحسد والشجع هو طبعه ......أما انت ياأخي بارك الله فيك وبزوجتك. وباولادك ياريت قصتك تكون عبرة  دير بالك على زوجتك فهي كنز في هذا الزمن

فيلم عربي قديم لكن فيه دروس وعبره لمن يعتبر

الحمد لله أن هداك لهذا ومن عليك بزوجة حكيمة

الحمد لله على رجوعك للحق وهدايتك ،، ومرة ثانية لا تسمع كلام الماما . 

المال في النهاية هو رزق من الله و من يأخذ مالاً من غير حقه يرى النقص في أمور أخرى من حياته ,, كان عليك أن تعي من الأول أن ما تقوم به ما هو الا زلم بحق أخواتك و كان عليك أن تعيد لهم أموالهم منذ أن قررت أن تتولى مال أبيك و لكن الشيكان أعمى عل قلبك و صدق الله اذ قال :الشيطان يعدكم الفقر.. 

يا لها من زوجه رائعه. بارك الله لك فيها. فعلا الزوجه او عمار او دمار ..وزوجتك نعم الزوجه التي لم يكن يهمها المال والدنيا بقدر ما يهمها رضا الله ..اقول لك حافظ عليها جيدا فهي نعمه عظيمه. وبالشكر تدوم النعم. والشكر عملا وليس فقط قولا.يعني دائما اعط كل ذي حق حقه.وبر والدتك .وكن خيرا لزوجتك .وتهتم باطفالك ليكونوا صالحين مصلحين. فالله لا يهلك بيتا فيه اناس مصلحين.  بارك الله لك في كل ما رزقك .وبالاخص زوجتك. كم هي جميله فعلا. 

اولا بارك الله لك في زوجتك وفي اطفالك هذا اولا وثايناي يجب عليك ان تدرك ان الانسان يجب ان لا يفكر في ما مضى وان يفكر في الحاضر والمستقبل لهذا انسى الماضي وتقرب من اخوتك وساعدهم ان احتاجوا للمساعده ولا تقصر مهما حدث ومهما كان الوضع 

في النهايه هم اخوتك ويجب ان تراعي الله فيهم حتى بعد ان تعطيهم حقهم في الميراتث فيحب ان تساعدهم ايضا فانت المسىةل عنهم بما انك انت الذكر في العائله لهذا كن ببجم المسئوليه وراعي الله في اخوتك قد تكون البدايه بفضل زوجتك لكن الاستمرار بفضلك انت 

تاكد من اننا نسير في تلك الحياه بستر من الله عز وجل وعندما يزول هذا الستر وتزول الرحمه فلا يمكن للمال او السلطه او الجاه او حنتى الذكاء والقوه ان ينفعوا صاحبهم لهذا تقرب من الله دائما لتدرك الحياه التي تريدها ولتعيش حياتك بالشكل المناسب ولتتمكن من ايجاد السعاده في حياتك

تاكد يا اخي الكريم ان الامر بسيط وانه قد انتهى وهذا بفضل زوجتك بعد الله تعالى بكل تاكيد لهذا من الرائع ان تستقر حياتك في النهايه وان تتمكن من ايجاد الطريق السليم لتتمكن من اكمال حياتك كما يجب ودون اي تعقيدات لا داع لها على الاطلاق 

بالطبع يا اخي يجب ان تتاكد ان عدل الله واجب الحدوث ولا يوجد مانعه له وان الله يمهل ولا يهمل لهذا من الجيد انك قد وعيت للحقوق واعدتها الى اصحابها لكي يغفر الله لك على ما فعلت وتعود حياتك الى طبيعتها مره اخرى وتتمكن من التقدم دون مشاكل 

عليك ان تنسى الماضي وان تفكر فيما بين يديك الان فهذا ما يجب ان تفعله فلا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم ولا داع لان تشغل بالك اكثر من ما يجب فالامر واضح وبسيط والتفكير فيه اكثر من اللازم لن يفيد فانت يجب عليك ان تكون على يقين من ان زوجتك كان المرسال من الله لك لتعود الى طيق الصواب وانك يجب ان تراع الله فيها حتى النهايه