أعاني من ضعف جنسي بسبب الاكتئاب وظروفي صعبة

لاتبكي كثير جهنم النساء الا من رحم الله اهم شي انك تبري ذمتك امام الله سبحانه طلقهاواخذ الثانيه وفلها واذا ثبت خيانة الثانيه بر ذمتك امام الله سبحانه وطلقها وهكذا نعم اصمد ياضعيفلاتنكسر اكثر ماكثر النساء تذكرني بجارنا وانا صغير كانت زوجته يلقبونها بصملان وكانت تدعي الدين واختها اصغر منها لقبها جمى العير والعياذ بالله مصابه بالايدز وكانت صملان جننت زوجها بأدعاها بالدينوالالتزام وبعد سنين انكشف امر صملان بالزنا ولا مات الجار طلقها وطلق آبوها اللي جابها وعاش من افضل الحياه تزوج وام الايدز كشف امرها وكثير من القصص طلق وتزوج طلق وتزوج حتى تظفر بصاحبة الستر والدين والعفاف 

صدقا لا ادري ماذا اقول عنك والا عنها والا عن مين . انت اصلا كيف تقبل ان تبقي واحده مثل هذه على ذمتك .ان كنت فعلا صادقا في كلامك فهذه لا تستحق ان تكون ام 

عمرها ٤٨ و صديقاتها سحاقيات ؟؟و عندها علاقات مع رجال ؟ اللي في سنها اصبحو جدات هذا و تهاونها في موضوع التحرش يدل انهم من عائلة متهااااونة جداً و غير مبالية 

عليك ان تتحدث مع زوجتك وان توضح لها انك تعلم كل شيى وانك ستتركها فان وجدت في عينيها التوبه فاتركها وان رايت في عينيها انها لا يهمها الامر او تخاف من الفضيحة ظون وجود نظم بداخلها فانهي الامر معها ولا تفكر فيها مرة اخرى فهي لا تحبك ولا تهتم لك ولا يمكنك ان تتمسك بها 

ان اضعف الذي تعاني منه يا اخي هو امر يجب ان ينتهي وتفكيرك في الامر اكثر من ما يجب لا معنى له فبقاءك مع زوجتك خطا كبير ولابد لك من ان تواجهها وان تكون اكثر حزما وتنهي الامر معها فسكوتك وتنازلك وضعفك هو سبب ما تعاني منه الان ويجب ان يتغير هذا الوضع على الفور 

اخي العزيز انت لا تعاني من ضعف جنسي لكنك تعاني منه نتثجه افعال زوجتك فهي اولا حرمتك من العلاقة وثانيا خانتك لهذا عليك ان تفهم انك يجب ان تنهي الامر معها وان تلتفت لحياتك وان لا تستمر في التفكير في امرها اكثر من اللازم فهي لا تستحق ان تكمل معها فانهي الامر على الفور 

الضعف الذي تعاني منه يا اخي انت تعلم انه بسبب حالتك النفسية لهذا من الافضل ان تطلقها وان تتزوج غيرها واولادك سيكونوا لام واب مطلقين افضل من ان يكونوا لاب ضعيف وام خائنه فيجب ان تفهمي ان الطلاق افضل احيانا من تعذيب النفس بتلك الطريقة بدون اي فائدة في النهايه

زوجتك لا مبرر لما تقوم به فكان يمكنها ان تطلب الطلاق بدلا من ان تخ نك وانت عليك ان لا تستلم للوضع بتلك البساطة حتى ان كنت تعاني من الضعف الجنسي فلا يجوز ان تترك الامر بتلك الطريقة فيجب ان تكوني اكثر قوه وان تخرج نفسك من تلك الحالة ولا تسمح للامر بان يكون واقع في حياتك

لك داء دواء..ولكن زوجتك ليس مبرر أن تخون وهي في هذا العمر أصبحت جده. وعليك أن تفهمها وان تحفظ بنات واولادك بعيد عن تصرفاتها. إذا كان بسبب الإكتئاب أو غيره يمكن العلاج. عموما ابدا عمل مساج بزيت الزيتون ليليا للعضوليليا دون توقف مساج بيدك لكامل المنطقه الاسفل والاعلي. وستعود لنشاطك فقط  استمر بالتدليك القوي. 

والله مرتك غريب امرها لما انت كنت بصحتك كانت ترفضك ولما مرضت صارت ادور على غيرك لا حول ولاقوة الا بالله روح تتعالج وموضوع بنتك ليش ابن اختها يجيكم  البيت بدون وجودك هاد الشي مرفوض كل شي اله نظام بالبيت وحدود مع القرايب 

أعانك الله على تحمل هذا الوضع فأنت بالفعل فى محنه صعبه لكنك تستطيع تخطى هذه المحنة لأنك من الواضح شخص قوى و صبور و ثق فى الله يا و فى أنه قادر على تبديل حياتك فادعى الى زوجتك بالهداية و صلاح الحال عسى أن يصلح الله حالك و حال زوجتك و يصلح بينكما.

انت اخطأت و زوجتك أيضاً اخطأت فزوجتك كان من المفترض عليها أن تطلب الطلاق بدلاً من خيانتها لك ، و انت يا اخى العزيز كان يجب عليك أن تخبرها و تعرض عليها الطلاق و لا تلومها اذا طلبت الانفصال عنك ، فهذا حقها فى النهايه و لا يجب عليك أن تعترض على ذلك .

زوجتك هذه لا يجب عليها أن تربى ابنائك فإذا تركتهم لها ستخسرهم و ستندم بعد ذلك أشد الندم فلذلك انصحك بأن تطلق زوجتك و تأخذ منها الأبناء حتى لا تربيهم بطريقة سيئه و تسمح لهم بفعل الخطأ ، من الواضح إن اختيارك فى زوجتك هذه كان خاطئ و غير مدروس منذ البدايه.

انت وحدك من يجب عليه أن يقرر هذا الأمر ، فاجلس مع نفسك في جلسة صفا و فكر اذا كنت تريد أن تطلق زوجتك بسبب ما فعلته فى حقك ام انك تستطيع أن تتحمل و تصبر عليها عسى أن ينصلح حالها ، هذا قرارك بمفردك و انت ادرى بوضع زوجتك و إذا كانت هذه شخصيتها ام أن ما حدث لها بسبب مرضك

من المفترض أن تحاول التخلص من هذه المشكله فلا تترك نفسك بهذا الوضع و تلزم زوجتك بأن لا تبحث عن احتياجاتها فى الخارج ، اذهب الى الطبيب المتخصص و قم باستشارته فى هذا الأمر و اجعله أن يساعدك فى التخلص من مشكلة الضعف الجنسي فى أسرع وقت ممكن

حاول أن تتخطى ما حدث و تسامح زوجتك على خيانتها لك و أنصحها دائماً بأن تترك هذا الطريق فتعاملى مع هذه المشكله بهدوء و حكمه ، و التمس العذر لزوجتك على ما قامت به فكل ابن آدم خطاء و لا يوجد انسان معصوم من الخطأ فليس من الطبيعى أن تقوم بمعاقبتها بسبب اول خطأ تقوم به.

كان من المفترض أن تقوم بتخيير زوجتك منذ اكتشافك للمشكله بإما البقاء معك و تكملة بقية حياتها بجانبك ، أو الأنفصال عنها اذا كانت لن تقدر على تحمل هذا الوضع ، فأنت تظلمها بإلزامها بالبقاء معك فى هذا الوضع فأعطى لها حقها فى الاختيار و كان الله في عونك يا عزيزى.

زوجتك اخطأت عندما قامت بخيانتك لا شك فى ذلك ، لكن فى النهايه يا عزيزى فأنت أيضاً تحرم زوجتك بالكثير من حقوقها و هى ليست مجبره على تحمل هذا الوضع فمن الأفضل لك أن تطلقها حتى تبحث عن احتياجاتها لدى رجل اخر فلا تربطها بجانبك و انت لا تستطيع تلبية احتياجاتها الطبيعيه.

انت لست مجبر على تحمل هذا الوضع يا عزيزى ، يجب عليك أن تنفصل عن زوجتك هذه فى اسرع وقت ممكن فإلى متى تنتظر بعد أن قامت زوجتك بخيانتك! لا حول ولا قوه الا بالله فكر فى أمر الأنفصال عن زوجتك فى اسرع وقت ممكن و حافظ على كرامتك فهى لا تستحقك