أهلي يرفضون طلاق من زوجي العاجز جنسيًا

عمرها 33 و تقولوا لها انها كبيرة بالعكس هي الان في قمة احتياجها للرجل ,اختي تطلقي ولا تهتمي بكلام الناس 

توجدالان عمليات اصلاح للعضو الذكري

أنتي الآن تبذلين أعظم أسباب الفرج الدعاء والصلاة الإبراهيمية فلماذا تبحثين عن الحلول هنا

لاتعيري الناس.اهتمامك واطلبي الطلاق 

اختي هداك الله لاتمرضي نفسك فانا مثلك اعيش هذا الوضع ل 12 عشر سنة حتى اني اذكر في بداية زواجي دخلت في اكتئاب حاد ولم ارضى بواقعي ورايت كيف ان سنين عمري قد تضيع لكن عسى يكون خير فهو عوضني بكثير من الاشياء الجميلة من العطاء والمساعدة والحنية فالحياة الجنسية ليست اهم مافي الزواج وستكتشفين بمرور الوقت فرب ضرة نافعة اما في مايخص انه ياخد حاجته منك بطريقته فلا ضير في ذلك حتى انت خذي حاجتك منه بان يداعبك بيديه حتى تصلي للنشوة فهذه الطريقة متعارف عليها بين من يعانون ضعف جنسي واو ممن لاتستمتع بزوجها فهذه الطريقة جائزة شرعا يكفي ان تخبري زوجك بها حتى يتدرب عليها ومع الايام ستتأقلمين من الموضوع  اختي وستتقبلين حياتك فانا لمدة ست سنوات كنت دائمة السخط على حياتي وعلى زوجي لكن الحمد لله منذ ان بدات اتقبل هذا الزواج الذي كتبه الله لي وانا بخير ولاتدرين مالحكمة من ذلك فرب الخير يعطيك كل الخير ومع الايام ستكتشفين الغاية ، وتذكري انك ربما قد تتزوجين رجلا كاملا لكن قد تجدين سوءا في المعاملة او الضرب ولربما تكرهينه مع الايام اختي لهذا انضري لجوانبه الجيدة وانسي السيئة منه اختي والحياة هكدا لم ولن تصفو لاحد 

مجتمع غريب لو كنتي انتي عندك العجز كانوا قالوله تزوج من حقك مجتمع ذكوري بحت بس لأن العاجز رجل لازم تصبري روحي اتطلقي وعيشي حياتك وامك واخوك مالهم حق يمنعوكي هادا حقك بالشرع والدين 

عفوا لقد تغافلتى عن سن زوجك وقليل من يكون بحاله صحيه جيده فى هذا السنإن كان مزايا اخرى كأن يكون عطوف ودود كريم فهذا يكفى مع قدر من الحنيهوان كان غير ذلك فاطلبى من الله العون والصبر وان يعوضك خيرا 

زواج بدون جنس لا طعم لها. الطلاق ثم الطلاق

وهل حاولتي أن تجلسي معه و تتحدثي اليه عن هذه المشكلة أنت تفكري مع نفسك فقط، انت ناقمة على الوضع لكن أنت لا تريدي أن تستكري في هذه العلاقة لأنك ترين أن هذا يضيع من عمرك مع هذا الشخص ، لكن لا تعلمي ربما لو فحصتي أنت أيضا ربما تجدي أنك تعاني من مشكلة ما أو في المستقبل ربما تعاني من مشكلة فعلا و لا تجدي أحدة يقف معك سواه

التزمي بالصبر و قرراءة سورة البقرة لكن لا تربطيها بالطلاق ، اطلبي من الله أن يختار لك الخير في النهاية لا يمكن أن تكون الأمور واضحة لك الآن لـأنك تتصوري أن المستقبل سيء بالنسبة لك ،، لكن أرى أن من الأفضل أن تبقي مع زوجك خير لك من الرجوع الى بيت أهلك ، صوني زوجك و احمدي الله على السند و على السكن معه و لا تركزي على سلبيات هذا الزواج أنت في نعمة

من حقك طلب الطلاق إذا خفتي على نفسك من الفتنه جربي نقع خمس فصوص ثوم في زيت زيتون وعملي مساج شبه يومي لمدة ثلث ساعه لكامل المنطقه الحساسه والعروق السفلى نفسه مساج متواصل لثلث ساعه بعد اسبوع او اكثر سيعود لطبيعته ان شاء الله واذا لم يحصل فمن حقك طلب الطلاق لكن سيحصل ان شاء الله 

للاسف العجز الجنسي احياناً لا يمكن علاجه في هذا السن و أعتقد أنك في هذا العمر و لك تجربة زواج سابقة تعلمي أن العجز الجنسي في هذا السن محتمل اذا تزوجتيه و هو سليم من الممكن أن لا يكون هناك أي علاقة جنسية بعد سنة أو سنتان لذا أتصور أنك أنت  من أخطأت الاختيار منذ البداية ،، لذا أرى أن من الأفضل أن تتحملي هذا الزواد و أن تكوني راضية به بحكم أنه قرارك أنت و اللطلاق بالنسبة لأهلك أمر مرفوض اذا ما عليه أن تفعليه هو أن ترضي بما قسمه الله لك

ان اكتشفتي أن زوجك عاجز جنسياً لأنه أخفى عليكي الموضوع وخدعك لك كل الحق بأن تعترضي على هذا الأمر و لكن زوجك ليس عاجز لأنه مريض مرض خطير  وهو بعز شبابه ! لكن هو عاجز بسبب سنه الذي كان عليكي أن تتوقعي أنه عاجز بسببه ، عليكي أن ترضي بما قسمه الله لك و عليكي أن تكوني قريبة من زوجك لأنك أنت من قبلتي أن تتزوجي بها الشخص بهذا العمر بهذه الظروف ! لا حل أمامك الا أن تصبري و تتأقلمي

لا أعلم ما هو الحكم الذي يقول أن عليكي أن تقرئي سورة البقرة بنسة لطلاق و لكن أرى أن من الأفضل أن تصبري على زوجك في النهاية من الممكن أن يكون لك أجر كبير في الصبر عليه و أنت تعلمي أن الطلاق صعب لذا اقرئي سورة البقرة بنية الفرج ،، ربما يكون من الصعب عليكي أن تتطلقي لكن ليس عليكي صعباً أن تصبري و تتأقلمي على الحياة معه و ربما تجدي فيه الكثير من الصفات التي لا تجديها في غيره .