زوجي يعاملني كأخته ولا تجمعني معه أي حميمية

والله كل الأراء فيها ظلم لهذه المسكينة لماذا يطلب المجتمع من المرأه ان تموت كي يحيا الرجل والاولاد .لو كان رجل الذي يشتكي من برود زوجته وتقصيرها في معاشرته والله كانت الردود بما فيها الأخصائية النفسيه بان يتزوج الرجل بأخرى ..ما هذه الإزدواجيه والظلم !!! أليست العلاقة الحميمه ضرورة وغريزة للرجل والمرأه فلماذا لا نقول للرجل اصبر واحتسب واشغل نفسك بالرياضه وعيش للاولاد كما تطلبون من الزوجة ذلك ..والله انها تعيش في جحيم وعندما تضطر للخيانه نرجمها بالكلمات والاتهامات ..اختي الغاليه ارفضي هذا الوضع إما ان يتعالج عند طبيب او فراقا بإحسان ..فالحياه كلها هموم وشقاء فلماذا تتحمل المرأه الالم وحدها والله لو زوجك مكانك ما تحمل أبداااا أبدااااا 

يا ابنتي العزيزه يجب ان تعلمي ان زوجك يجب ان يقوم بدوره سواء كان يريد هذا او لا يريده ففي النهايه يجب ان لا يستمر الامر بتلك الطريقه ويجب ان لا  يتم التعامل مع الامر بهذا الشكل الخاطى فان كان زوجك لن يقوم بظوره فاطلبي منه الطلاق وانهي الامر 

تطلقي منه دون تردد و لا تلتفتي له بتاتا 

حتى الأرملة تتزوج لتعف نفسها ولاتبقى هكذا استخيري

عزيزتي انا انصحكي بالطلاق لان مهما صبرتي لن ينفعك الصبر بشي في هذا الموضوع، انتي ايضا انسانة ولها رغبات و حقوق حتى لو تحملتي من اجل الاطفال ففي النهاية الاطفال سوف يكبرون ويتركوكي وحيدة وتعيسة، وحتى لاتقعي بالحرام و يوسوس الشيطان لكي انفصلي من زوجكي بالحسنة واذا هو اخذ الاطفال او انتي لا مشكلة مادام هو إنسان جيد و حنون لاتخافي على أطفالك ، انتي من حقكي ان تكوني سعيدة، تطلقي وان شاء الله راح تشوفي كيف الله يعوضك زوج يقدرك ويحبك.

الوضع خطير بالنسبة لك  وقد يدفعك هذا الحرمان  للوقوع في الحرام.  الحقيقة ان جوزك مريض جنسيا ولايريد الافصاح عن ذلك فهو يتهرب من معاشرته لك ويتعذر باعذار واهية او انه على علاقة مع اخرى ويجد راحته ومتعته معها ولاعاد يرغب فيك في العلاقة الحميمة هذي الحقيقة. فلازم تواجهيه وتطلبي منه حقوقك من المعاشرة في الفراش فان تمنع  واستمر في تجاهله لكي فانصحك بالانفصال عنه فهذا افضل لك من العيش مع شخص لايرغب فيك كزوجة ولايعطيك حقك من المعاشرة وكانك مثل اخته تماما.  ولست باول ولااخر من تطلق من جوزها في هالحياة 

اختي العزيزة في حالتك الطلاق أفضل حل انت غير قادرة على كبح رغباتك و هذا حقك الشرعي و واجب عليه أن يقوم بواجباته اتجاهك كزوجه  و امرأه لو انت غير قادرة على الصبر و وصلتي لمرحله الانفجار او التفكير في ارتكاب المعصية فافضل لكما الطلاق .لمذا هو معذب و انت معذبه  .    

الجأي لدعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك. وسترين كيف يتغير.كما أن عليك أن تتزني وقصات وغير ذلك من التجمل. وحاولي في عمل مساج بالزيت منقوع فيه فصوص الثوم ليليا للمناطق الحساسه لدى زوجك بحجة انك ستعملين له مساج لجسمه ومسجي واركزي على هذه المنطقه وسوف يتحسن ويعاود نشاطه إن شاء الله. الطلاق ليس حلا أخشى أن يضيع الأطفال. وحاولي التقرب منه حتى تقضي حاجتك عندما تكوني راغبه. طيلة فتره عدم الجماع هي السببالجنس يحتاج الممارسه بشكل أسبوعي مره او مرتين حتى يفقد نشاطه. اعيده كما قلت لك بعمل مساج بزيت زيتون منقول فيه فصوص ثوم وسوف يتحسن. ولابد أن يكون المساج قوي ولك المنطقه واسفل العروق ولمدة ربع ساعة ع الاقل وبالتوفيق 

عزيزتى المعذبة كان الله فى عونك ؛ أولاً عند الطلاق هل سيعيش الأطفال معك أو مع الوالد ؟؛ ثانيا هل يوجد شخص سيتزوج أم بأطفالها إن كنت لا تستطعين الأستغناء عنهم و يعاملهم و يعالملك معاملة حسنة و طيبة مثل زوجك ؟أنا لا  أضعك فى حيرة أو أضغط عليكى لتتقبلى هذا الوضع  و لكنى أعيش نفس تجربتك مع زوجتى و أعلم جيداً ما أنتى فيه يمكنك أن تؤثرى عليه بأشياء كثيرة حاولى أن تكونى أنت البادئة و القائدة فى العلاقة و الأن يوجد أشياء كثيرة تحفز هذا الوضع من غير أن يعلم و إن لم يستجيب فيوجد أيضاً أشياء و أدوات تعطيكى ما تريدينه منه و الله يكون  فى عونك و عونى .

ان نصيحتي اليكي هي ان تشغلي عقلك بامور اخري .. فيا ابنتي الحبيبة انكي من كثرة تفكيرك بالامر اصبح لا يشغلك اي شئ سواه وبالتالي لا تتمكنين من عمل اي امر اخر خارج التفكير في هذا الاطار .. ولهذا فان نصيحتي اليكي هي ان تشغلي اوقاتك بامور اخري ومتعددة وتحاولي ان تقضي بها بعض الوقت .

حاولي ان تغيري من طريقة عرض الامر وتبتكري بها .. فمثلا حاولي ان يكون اولادكم غير موجودين بالمنزل وقومي بعمل اجواء رومانسية وشاعرية في المنزل وحضري عشاء رومانسي وحاولي تن تتقربي من زوجك بهدوء .. فمن الممكن ان العلاقة بينكم قد اصبحت مملة بالنسبة له وهذه الطريقة تعيد لها الحياة من جديد فجربي تلك الفكرة .

يجب ان تتحدثي معه يا ابنتي فهو لا يجب ان يفعل ما يحب فقط بل يجب ان يفعل ما تىيديه انتي فانتي لكي حقوق عليه وتلك احد حقوقك ويجب ان يقوم بها فهي تسمى حقوق زوجيه فهذا حقك الزوجي ويجب ان يعطيكي حقك سواء كان يحب هذا او لا يحبه 

لا يجب ان يحبه فان كنتي انتي في مكانه لكنتي قميت بالعلاقه معه وانتي لا تحبيها لهذا لا يجب ان تفكري في الامر على انه يحبته ام لا فهو واجب عليه ويجب ان يقوم به برغبه منه او بدون رغبه منه فيجب ان تيفهم هذا وان يعلم ان دوره يجب ان يتم

عليكي ان تتحدثي معه فلا يمكنك ان تستمري في السكوت عن الامر فهذا لا يعود له وحدهوويجب ان تفهمي ان الامر لا يجب ان يتم بهذا الشكل فان كنتي تريدي ان تعيشي حياتك في سعاده فيجب ان تفهمي ان الوضع يحتاج منكي لان تتحدثي معه وان توضحي له دوره وانه عليه القيام به 

في النهايه القرار يرجع لك وانت وحدك من يمكنه اتخاذه فتلك هي حياتك و ذلك القرار سوف تبني عليه باقي حياتك ،، فاجلسي مع نفسك جلسه مصارحه و ضعي مميزات و عيوب الاستمرار مع زوجك و مميزات و عيوب الانفصال ،، و قارني بينها و اختاري الحل الذي يرضيكي ويشعرك بالراحه النفسيه و ينهي تلك المشاكل من حياتك.

ان هذه الحياة صعبة و اذا كنت لا تشعرين بالامتنان برفقة اي شئ مع زوجك اذا فانتي في حاجة الي الانفصال بالفعل وطلب الطلاق .. لان سخطك علي حياتك باسرها مع زوجك هي نهاية المطاف لانه لم يعد امرا واحدا يزعجك بل انكي تشعربن ان حياتك باسرها معه لا فائدة منها .. اذا فانسب شئ يمكن فعله هو الطلاق .

سلاماختي من منظور  محدد ومن زاوية واحدة انا امر بنفس الشيئ لكن ليس لدي اولاد فزوجي قال لي انه يحسني كأخته فتوقف عن معاشرتي وزاغت عينه على امرأه أخرى والله اعلم حاولت معه بكل الطرق ولم يجد ذلك لهذا نصيحتي لك إذا كان بينكما تراض فابغض الحلال الي الله الطلاق انا لحد الان لم أطلب الطلاق ولا اعرف لماذا كل ما في الأمر أنني أرى فيه ابي وعطفه واحترامه لي أرى فيه كل ماقدمه لي رغم قله اليد وانا ايضا اعمل لاعيل نفسي ورغم ذلك احبه ولا أضع الجنس في أولوياتي وبامكاني طلب الطلاق فقط من أجل أن انجب واكون ام لكن تركت كل هذا لله فالامتحان لا تعرفين كيف يأتي المهم صل واستعيني بالصبر والصلاة والصيام وسيغير الله من حال إلى حال فلم الاستعجال ووفقك الله وسدد خطاك وأصلح ذات بينكما والف بين قلوبكم ومن يتق الله يجعل له مخرجا ولا حول ولا قوة الا بالله

سيدتي ان الرجل اذا اهينت كرامته بكلمة او فعل معين من زوجته تتسد نفسه تجاهها خاصة الناحية الحميمية فاليت تراجعي تصرفاتك وكلامك وده واضح بين سطور كلامك ان دخلك اكبر منه وبالتالي انت لستي في حاجة اليه طالما زوجك رجل طيب متدين من كلامك احتفظي به وغيري اسلوبك معه وسوف ترين تحسن كبير في كل المشاكل وحسسيه بالامان من اتجاهك وتحسسينه باهميته لكي خصوصا وللاسرة عموما الله يصلح ما بينكما 

الله يكون بعونك نفس حالتي فضلت الاولاد وكبروا ومازلت اقنع نفسي الاولاد مكسبي في العلن لكن في سري اعاني من الحرمان