أشعر بالذنب في العلاقة مع زوجي ولا أدعه يلمسني
اعاني في علاقتي مع زوجي انا متزوجة صرلي 12 سنة و الى لحظتنا هذه لا استطيع النوم مع زوجي و فرضا اذا حصل احس انني فعلت شيئا خطأ او بالاصح احسن بالندم و انني مذنبة او قذرة مع العلم ان زوجي شخص طيب يخاف الله يحترمني و احس انه اصبح ينزعج من تصرفاتي هذه لانه كل مرة يجب ان اجهز نفسي معنويا و اكون في العلاقة متعصبة و اوقات اظل ابكي وهذا ما يجعل زوجي يتركني حتا اكون مستعدة ان فنضل شهر او شهور او حتا عام بدون علاقة وهذا ما زاد معاناتي لانني مقصرة في حق زوجي فصار الهم همين فقررت أن اذهب الى طبيبة نسائية لكن لم اتركها تكشف علي لانني لا احب ان انزع ملابسي امام اي احد حتى عائلتي و هذا مع جعل انجاب الاطفال شبه مستحيل في حالتي هذه حتى انني قلت له ان يتركني او ان يتزوج امرأة أخرى تلبي حاجاته و عائلتي تظن أننا لا ننجب اطفالا فارجوكم اريد حلا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم ،، هذا نوع من البرود الجنسي نتيجة معتقدات خاطئة فالجنس هو ضرورة لديمومة الجنس البشري وهو وسيلة للتكاثر وهو ارادة الله وطريقته... ربما عليك الاطلاع اكثر على معاني العلاقة الزوجية والجنسية او مراجعة طبيبة نفسية تجد جذور هذا المعتقد الخاطئ وتحاول فك عقدك واحدة بعد الاخري ،،لان وضعكم غير طبيعي وحرام ان تحرمي نفسك وزوجك من الاطفال ... ان لم تتعالجي فلابد ان يفشل زواجك ،، ما تعيشانه امر غير طبيعي وان لم تجدي علاجا مناسبا فلربما الطلاق هو الافضل على الاقل لا تظلمينه ولا تشعري بالذنب ... دائما محاولة الاصلاح افضل .. فان فشلت فلابد من اخذ اجراء آخر وهو ليس في صالحك ،،، هناك تقنيات يلجز اليها الطبيب تجعلك تتقبلي الرجل والعلاقة
مرحبا. اذا كان ما يمنعك عن الجنس هو اعتقادك بأنه شيء سيء، فأحب أن ألفت انتباهك إلى انه لو كان الجنس فعلا مشينا لما كافئ الله به أهل الجنة، بل هو الطريقة الوحيدة التي تضمن للإنسان الاقتراب من زوجه من أقرب نقطة، و هو إحدى وسائل التعبير عن الحب. اذا كنت تستحين من التعري عند زوجك، فاعلمي ان زوجك لباس لك، مهما تعريتي و انت معه تبقين بلباس عليك، و هو زوجك، اذن لا تسمحي لأفكار خاطئة سمعتها ربما قبل الزواج، بأن تتشعب في فكرك و تدمر زواجك، فانت هكذا لا تحرمين زوجك المعاشرة فقط و لكن محاولات الانجاب ايضا، و تحرمين نفسك متعة لم تسمحي لنفسك بتجربتها. و في الحقيقة لقد صبر عليك طويلا طويلا، فلتبادري بالعلاج و هو في الأغلب عبارة عن تصحيح للافكار، اعتذري لزوجك عن كل تلك السنين، و عديه وعدا صادقا انك لن تذخري جهدا لحل المشكل. اشتري كتبا عن المعاشرة الزوجية من تأليف علماء او دكاترة محترمين، و ثقفي نفسك حول أمور الجماع بين الزوجين، اطلبي من زوجك ان يطيل مدة المداعبة لأكثر من نصف ساعة، و يخبرك باللفظ كم يحبك، فبما انه متمسك بك كل تلك السنين و لم يكسرك بالطلاق او بالزواج من أخرى فأظن انه يحبك كثيرا، بادري انت بطلب اللقاء الخاص بينكما، و دعي حبيبك يتعرف على الانثى العاشقة بداخلك، و فكري ان الذي بينكما ميثاق غليظ بمقتضاه صار لبعضكما البعض حقوق وواجبات فلا تظلمي زوجك، و الظلم ذنب عظيم. و تذكري انك بتمنعك على زوجك فكانك تتبرعين به مجانا للفتن لولا أن الله تعالى خير حفظا.
انت ليس لك اى ذنب يا اختى الغالية من المؤكد ان تلك الحالة ليس بيديكي ان تتحكمى بها لذلك مل ما عليكي ان تقومى به الان هو ان تهتمى بنفسك وبمستقيلك مع زوجك حاولى ان تتقربى منه وان تحاولى انت ان تقدمى علىتلك الخطوة بدون خجل ضعى دائما فى عقلك انه زوجك وان ما يحدث بينكما هو امر طبيعي ان يحدث
اختى الغالية ان الامر يحتاج منك الى ان تكونى اقوى من ما انت عليه الان وان لا تهتمى بأى شيءس وي بحياتك حاولى انتتحدثى مع زوجك ان تذهبا الى اخصائى فى العلاقة الزوجيه حاولى ان تستوعبى تلك النقطة انت لديكي مشكلة ليست عضوية بل المشكلة نفسيه ولن تستفيدي اى شيء من الذهاب لطبيب امراض نسائية
يا حبيبتي أنت لست أتقى من زوجات الأنبياء والمرسلين عليهم السلام والصديقين، كانو متزوجين ويعيشون حياة زوجية مثل كل البشر ، بل أنت تؤجرين في تزينك لزوجك وحسن التبعل ،إنما حرم الله الزنا ،فكري جيدا ودعي عنك وساوس الشيطان وأصلحي من نفسك قبل أن يفكر زوجك فعلا في الزواج فتصبحي من النادمين ،المعاشرة أهم شيئ عند الرجال، النساء لسن مثل الرجال، ثم إن زوجك أكيد يرغب في الأطفال وقد صبر عليك كثيرا صراحة وهذا من طيبته وخوفه على مشاعرك
ابنتي العزيزه ان ما تمرين به امر صعب و قاس و ليس بهين او سهل كما تظني ، فاعتقد ان تلك الحاله التي تمري بها هي حاله من الرهاب و الخوف الشديد الذي تصل الي وساوس قهري ، لذلك انصحك بالذهاب الي طبيب نفسي علي الفور حتي يساعدك في التخلص من تلك المشكله سريعا قبل السيطره عليك اكثر .. وفقك الله
لا تحملى نفسك عبء اكثر من ذلك يا اختى من المؤكد انه ليس من الهين عليكي ان تعيشي حياتك معذهب لنفسك ولزوجك للك جاولى ان تكونى اكثر منطقيه من ما انت عليه الان لذلك حاولى ان تكونى انسانه قوية وان لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك وان تكونى افضل من اى فترة سابقة حاولى ان تتشجعى وتحافظي على حياتك مع زوجك
تلك العلاقة التى بينك وبين زوجك لا يمكنها ان تستمر اكثر من ذلك لذلك انت كل ما تحتاجين اليه هو ان تكونى اقوى من ما انت عليه لانه ليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بدون استيعاب للفكرة لذلك لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك فليس من المنطقى ان تعيشي حياتك بعيدا عن زوجك لذلك انتما تحتاجان الى الذهاب الى اخصاء علاقات زوجيه
ان تلك الحالة لا يمكنكى ان تصمتى عليها لانه ليس من الممكن ان يظل زوجك صامت كل هذا الوقت وان يستمر فى صمته فى النهاية تلك حياتك ولا يمكنها ان تتغير لذلك عليكي ان تكونى انسانه قوية وان لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك حاولى ان تهتمى بمستقبلك فقط لا تهتمى بأى شيء سوي بالذهاب الى طبيب نفسي
ان الذنب على امر مثل هذا يجي ان لا تشعرى به لانه فى النهاية انت لا يمكنكى ان تتعاملى مع الحياة بتبك الطريقة بل من الواجب عليكي ان تكونى اقوى من ما انت عليه الان وان تحاولى ان تستوعبى ما يحدث لك انت الان لا تعانى من ازمة عضويه بل نفسيه انت فى حالة من الخوف والرهبة يجب ان تذهبى الى طبيبه نفسية حتى تتتعالجى من هذه الازمة
ع الاسف يا سيدتى الغالية انه ليس من الطبيعي ان تستمرى فى تلك الحالة بل عليكي ان تكونى اقوى من ما انت عليه الان لا تهتمى بأى شيء الان سوي بنفسك وبحياتك وان لا تهتنى باى شء مهما حدث سوي بنفسك ليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى الك الحالة بل يجب عليكي ان تذهبى الىىطبيب نفسي حتى تكون حالتك طبيعيه
انت الان فى حالة من الخوف ومن الواضح ان زوجك لم يتعامل معك بطريقة مناسبة ولم يحاول ان يطمئنك هو لا يحاولى ان يضغط عليكي ولكن هو يتركك مما يجعل الامر بالنسبة اليكي غريب عنك لستى معتاده عليه لذلك فهذا ما يجعلىالى الان هناك خوف ورهبه لذلك لا تهتمى بأى شيء سوي بجياتك مع زوجك اعطي لنفسك فرصه معه
اعلمى ان الحياة التى انت بها الان غير ننطقية على الاطااق لذلك كل ما عليكي ان تقومى به هو ان تحاربى حتى تكون خياتك افضل من ذلك حاولى ان تذهبى الى الطبيب النفسي لا تصمتى عن نفسك لا يوجد اى سبب حتى تذهبى الى طبيبه امراض نسائية لان المشكلة التى انت بها هى نفسيه ليس اكثر
كان الله فى عوتك يا اختى اعزيزه من المؤكد انه ليس من الهين على الاطلاق ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة من تأنيب الضمير لذك كل ما تحتاجين اليه الان هو تحاولى ان تتقربى منه هو فى النهاية زوجك ولا يمكنكى ان تتعاملى مع الامر علىىانه خطأ بل هو محلل لك ويجب ان تعيشي حياتك بشكل طبيعي
ابنتي العزيزه القرف من العلاقة الزوجية او الشعور بالذنب مشكلة لا يجب إهمالها، ولا يجب بأي حال من الأحوال الضغط على نفسك لتقبلها ، فإذا تمكنتِ من الأمر مرة لن تتمكني ثانية ، وسيشعر زوجك بنفورك ما يزيد الأمر سوءًا، لذا استعيني باختصاصيه نفسيه علي الفور وسوف تضع لك خطه لتقبل الامر و التغيير تدريجيا
من الواجب عليكي يا اختى الغاللية ان تعرفى ان للازمه يالنشبة اليكي ليست مشكله نسائيه او مشكلة عضوية بل من الواجب عليكي ان تعرفى ان الحالة التى انت بها الان حالة نفسية ويجب ان تذهبى الى طبيب نفسي حتى تكون حالتك افضل من ذلك وتستطيعي ان تكسري هذا الحاحز من الخوف الذى بداخلك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات العلاقات الزوجية
احدث الوصفات
احدث اسئلة العلاقات الزوجية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات