تزوجت أرملة اخي منذ سنوات ومازالت ترفض علاقتنا

انت وامك اللي هددوها باخذ الولد منها لازم تتعاقبوا  لا ملة ولا ضمير..  باي حق تاخدوا ابنها لو متجوزتش حضرتك... للاسف هي غلطانة انها وافقت لو كانت سألت محامي كان عرفها حقها وفهمها انكم متقدروش تاخدوا ابنها. كدبتوا عليها وغصبتوها على الزواج بالزور والبهتان والتهديد..  عائلة بشعة صراحة. 

حاول ان تفهمها انها لو تزوجت غيرك هل ستعتبرها خيانه ايضا ؟ بالتأكيد لا فهذا شرع الله و قد حدث ذلك في عصر رسول الله حين تزوج رسول الله من ام سلمه بعد ان توفا الله زوجها و تلك لم تكن خيانه اذا لماذا تعتبر نفسها تخون زوجها المتوفي ان كانت اجابتها انك اخوه اخبرها ان ذلك ليس مبرر و انك انسان مختلف كليا عن اخيك و انك ستصونها و تحبها و تصون ابنك قد يحبها الغريب لكن لن يحب ابنها كمان تحبه انت حاول الحديث معها من الجانب الديني عقدتها قد تكون معك او من الزواج عموما بعد اخيك لذلك يجب ان تريها ان الحاصل حلال و بشرع الله و انها بتقربها منك لا ترتكب اي اثم ولا خيانه بل على العكس تؤجر عليه لقد صبرت كثيرا عليها و ستنال ما تريد ولكن اكثر الحوار معها لا تتركها تصارع لوحدها بدوامات من التفكير و لوم النفسية

البداية كانت غلط فكيف تهدد ام باخذ طفلها اذا لم تتزوجك في حين كانت السيده مكلومة على وفاة زوجها ...يمكن انت فعلا تحبها لكن انت وامك استخدمتم اسلوب الابتزاز يا اما تزوجك اوتخسر طفلها .،.اسلوب بشع صراحه .،،وهذا ظلم لا له مله ولا دين ...الدين الاسلامي ابقى على عدة تقاليد كانت سائده ايام الجاهليه لمافيها من نبل وخلق رفيع ولو كانت هذه العاده مقبوله لاقرها الاسلام ...صراحه المراه مسكينه انت حتى ما اعطيتها مجال تحبك لانها تعيش معك تحت التهديد ...اذا تركتك ستخسر طفلها وهذا شيء سيء فعلا 

ياخي يتمنعن وهن المحتاجات

وديها طبيب نفسي ولشيخ كمان يفهمها انه هذا حلال ولا يعتبر خيانه

خطوه واحده بعد وتكون حياتك طبيعيه معها... لا تيأس فقد حققت الكثير 

يجب ان تعي زوجتك الآن أن ماضيها و حياتها الزوجية السابقة خاصة يجب ان تحفظ في أرشيف بعيدا عن حياتها المعاشة حاليا .. يجب ان تتغلب على هواجسها و تعاشرك كأي إمرأة لزوجها حينها ستكسر الحاجز الومي الذي صنعته لنفسها و جعلته يعيق تقدمها في الحياة و جعلته يسرق منها عمر كانت لتعيشه سعيدة ..كنت أتمنى لو أعلمتنا ان كنت تعيش في نفس البيت الذي عاش فيه أخوك سابقا ان كان كذلك فعليك ان لم تقدر تغييره كليا ان تغير ما بداخله عل و عسى بذلك تكسر الصور الجاثمة على نفسها من ماضيها مع أخيك .. على كل حاول ان تسافر معها حتى وسط البلد أكيد في التغيير الافادة حاصلة و ان لم تجد استجابة في العلاقة و مازال حاجز أخيك قائما بينكما فعليك بالتأهيل و زيارة مختصين في الغرض لكسر هذا الحاجز الوهمي 

مازالت  عقبة واحدة فقط نفسية وستصبح علاقتكما طبيعية حاولا تجاوزها بمزيد من الحوار ولو تطلب تدخل اخصائية نفسانية 

في اعتقادي ان هناك فرق كبير بينك وبين اخوك المهم اعتبر تغييرها هذا بداية وفهمها ان هذا سنة الله وشرعه

ردودغريبة هي زوجتك وماحدث ليس عيبا اوحراما الأمر بدأ يأخذ المسار الطبيعي بدأت تشعر بصدق مشاعرك وهذه ليست خيانه فأخيك توفاه الله ومن حقها الزواج ومن حقك استمر في محاولتك ولاتتوقف وناقشها بهدوء وبعد أن تدخل بها أول مرة ستعود لطبيعتها كأنثي وتتجاوب وتشتهي ويرزقكم الله الابناء لتيتربي ابن اخيك مع اخوته وربنا يسعدكم ان شاء الله

يعني صراحه ما بقدر افهم كيف انت بتفكر !! وحده كانت متزوجه من اخوك وفي بينهم ولد، مات زوجها وحزنت عليه وبدل ما تلاقي دعم ومسانده بتلاقي تهديد من اهل زوجها بسبب الولد، يا بتتزوجي من ابننا التاني او بناخد ابنك منك!! بأي منطق هاد !!!! بأي شرع و دين؟! وافقت مجبره يعني شرط من شروط صحة الزواج اختل لأنها فعلياً مش موافقه بس مجبره عشان ابنها، وعدى على زواجكم ٤ سنوات وهو زواج صوري.. شوف يا اخي بدك الخلاصه، انت صبرت ٤ سنين وهاد مش شطاره منك وبالعكس وحده في مكانها الها كل الحق تاخد وقتها لتتقبل كل اللي صار، بس كبداية صار هلأ في تقبل لفكرة زواجكم وانك زوجها والكم حقوق شرعية عند بعض وهاد تطور منيح لصالحكم انتو التنين فاشتغلوا عليه وخلي بينهم حوار مفتوح وصريح وتقبل لكل الكلام والعواطف اللي ممكن تصدر لأنه موقف حساس، عشان تقدر هي تتجاوز زوجها الأول و وفاته وفكرة انها مع اخوه هلأ

لي صديقة نفس هذي الحالة وجدت صعوبة وكانت تبكي عند كل لقاء بالرغم من تعلقها بزوجها الحالي وحبها الشديد له لكن تجاوز الازمة كان صعب لانها بنت حساسة .. ان وجدت ميل منها قل لها حان الوقت لاخذ قرار اما تستمر العلاقة او كل واحد فيكم له حياته واشرح لها انك افضل اب لابنها بعد ابوها وانت افضل زوج لها ما تعرف ممكن تتزوج شخص ما يعرف قيمتها ولا يحبها من الاصل 

انسان عظيم انت اخي  وهي ما شاء الله عليها هذه امراة نادره في الزمن  وانت تستاهل اكن لك زوجه قد صبرت الكثير  باقي القليل ربنا بصلح حالكما 

السلام عليكم مجرد انو صارت  تتجمل وتلبسلك واللذي منو اعرف انو الخطوة عليك  انت ماعندك خبرة بهيك حلات وكيف تدخل او حتى تبادر بس لازم ترسم وتتعلم بسرعة قبل ماترجع وتتغير  لاتضيع هلفرصة اذا بتهمك والله ولي التوفيق  فوت بلضحك حتى لو تمنعت وهية لازم تتمنع بس خارجا  بيقول عبتطلب انك تبادر بلتوفيق والله يقدم الخير انشالله ماتكون ندمان بعدا 

الحل ان تخبرها بأنك قررت الزواج وان هناك من تتواصل معها طبعا حوار كذب  وابدأ بالابتعاد عن البيت لفترات طويله وتصنع الانعزال وانك ستمضي في حياتك حتي تري ردة فعلها لو غارت واتغيرت معاملتها فاصبر حتي تطلبك هي وتعيدك اذا لم تكترث بالامر ولم تظهر اي تجاوب او غيره فعليك ان تاخذ طريق حياتك وتتزوج من غيرها  وتشوف حياتك علي شرط ان تخبر زوجتك الجديده انها زوجه اولي ولها كل الحقوق حتي لا تحدث مشاكل مستقبليه اذا جد في الامر جديد 

لقد رزقك الله حبها و صارت تميل لك، الآن بقي حاجز وحيد و هو اعتقادها خطأ انها تخون أخاك. ساعدها على تصحيح معتقداتها بأن تقول لها انها كانت زوجة لأخيك رحمه الله، لكنها الآن زوجتك و في عصمتك و لك عليها حقوق يجب ان تعطيك إياها، أخبرها انه لو كان أخاك مكانها لتزوج على الأرجح، ان لم يكن لأجله فلأجل  الصغير حتى يمنحه أما و ربما إخوة بحيث لا ينشأ طفلا وحيدا. شجعها على الانسجام معك خاصة انكما متحابان و العمر يجري. ان لم تستطع ان تتغير، اذهبا إلى معالجة أزواج. و الله الموفق. 

الموضوع فعلا صعب وحط نفسك انت اللي متت واخوك يجامع زوجتك! اعرف انه حلال بس من ناخية مشاعر صععععب خصوصا في طفل راح يذكرها كل يوم بزوحها المتوفي..استشيرها بخصوص الوضع اللي هي تحسه مناس وحتقترح عليك حلول اكيد

والله يا اخي الوضع معقد فعلا ولا يمكنني ان اخبرك ان الفرصة موجودة لان الفرصة ضئيلة جدا لكن في النهايه انت وجدت منها تقبل وهذا يعني ان هناك امل في الامر فلا داع للتفكير اذن اكثر من ما يجب ولا داع لان تحمل الامر اكبر من حجمة وحاول معها واصبر فالصبر مفتاح الفرج

استمر في المحاولة لعلك تتمكن من اقناعها بالامر ولعلك تتمكن من جعلها تدرك انه ان كان خطا لحؤمة الله عز وجل لكن الله لم يحركة ولا يجب ان يتم التفكير في انه خطا ابدا فعليك ان توضح لها الامر جيدا لتتمكن من حل المشكلة بالشكل الصحيح ولتتمكن من جعل الامور تسير كما يجب