زوجتي حرمتني من العلاقة الحميمية حتى أصبت بالإعاقة

هي السبب في خراب صحتك ومازلت تعطيها فرصة ثانية على حساب صحتك أهرب بجلدك لأنها لما تتاكد ان صحتك خربانة ستتخلى عليك بسهولة أهرب بجلدك 

امرك غريب فعلا كيف تخرب صحتك وتكبت ما احله الله لك من اجل اسباب واهية وغير موجودة اعتقد انك انت ايضا تعاني من قلة الثقة بالنفس مع احترامي لك لو كانت مريضة لوجدنا لها عذرا لكن ما تفعلانه عكس الطبيعة توقف عن ما تتناوله والتفت لنفسك وان ارادات تنصلح اهلا وسهلا ان ما ارادت تزوج غيرها والله ان الدنيا حظوظليت عندي ربع حظها 

ولماذا  تعذب نفسك وتخرب صحتك ؟ الله سبحانه  وتعالى  خلق غيرها كثير. تزوج بأخرى وانتهى الامر 

أنا امرأة واقول لك الله أعلم بس عذرها أقبح من ذنبها ، الله أعلم وانا لا أريد أن اظلمها ولكن تأكد أن ليس هناك سبب آخر 

انت لم يكن عليك ان تصبر على زوجتك بعد اول مرة رفضت العلاقه الزوجيه بدون سبب وبتهرب فهذا من حقك ولا يجب عليها ان ترهقق في اخذ حقك والمفترض انكما زوجان تحبان بعضكما والعلاقه الزوجيه هي وسيلة التعبير عن الحب بينكما وهي بهذا الشكل لا تحبك لانها لا ترغب بهذا الشيء معك فانا ارى ان تريحها وتطلقها وتبعدها عنك للابد حتى لا تضطر للتهرب منك مرة اخرى وانت ابحث لك عن امرأه تحبك ولا تبخل عليك بحقوقك الشرعيه

عزيزى أنت اخطأت كون اخذت حبوب دون أت تستشير طبيبك الخاص واخطأت أيضاً انك تركتها دون أن تتناقش معها وتعرف سبب عدم قبولها العلاقه وكنت طلقتها ورحمت نفسك مما أنت فيه وعشت حياه طبيعيه ولكن أنت تحبها إذاً يجب أن تتحمل فتكلم معها بهدوء وحاول أن تقرب منها وتعرف ما هو السبب في حزنها ولكن إن كان السبب هو اهلك واخواتك حذارى من أن تستمع اليها وتبعد عنهم كى ترضيها عزيزى لم ترى آنها امتنعت عنك ثمان سنوات عقاب لك لانك تذهب لاخواتك ووالدتك فهذا جنون ويجب ان تحاسبها على  ذلك ويجب أن تعرفه انك لا يمكن أن تبعد عن اهلك من اجلها حتى لو وصل الامر الى الطلاق

انا ارى ان عليك ان تطلقها لانها تمنعك من ابسط حقوقك ولا يجب للزوجه ابدا ان تمنع زوجها من ممارسة العلاقه الحميمة الا اذا كان السبب مرض او ان العلاقه الجنسية سوف تضر بصحتها غير هذا فليس من حقها لانه من ابسط حقوقك ان تمارس العلاقه الحميمة لانك متزوج وهي حلالك وانا ارى ان تطلقها وتتزوج غيرها من تقدرك وتعطيك حقك بل ترغب به ايضا مثلك تماما وليست التي تؤذي نفسك وتكبت رغباتك من اجلها فهذا ليس عدلا ابدا ولا يرضي الله تعالى

بالنسبه لقولك زوجتى لا تعطينى حقى فى الفراش إذا فرفضها لك لا بد وأن يكون لسبب إما أن هناك مشكله فيها ويجب مراجعة الطبيبة وانت فعلت ذلك وقالت إنه ليس فيها مشكله اذا ممكن أن تكون المشكله فيك انت ممكن أن تكون ترفض العلاقه الحميمه معك لانك لا تهتم بنفسك أو نظافتك أو لعل جسدك ممتلئ فيسبب لها ضيفا فحاول أن تبحث عن المشكله لعلها فيك وان تعمل على حلها واحرص دائما على نظافتك الشخصية وحسن المعاشره معها

تقول زوجتى لا تعطينى حقوقى الشرعيه فلا يجوز فالسيده عائشه رضى الله عنها تقول والله يارسول الله لا اهجر الا اسمك فيجب أن تعطيك حقك ولو على التنور وايضا تبيت تلعنها الملائكه إن لم يكن عندها عذر شرعى بسبب عدم اعطاءك حقك الشرعى ولا يحق لها أن تمنعك بسبب انك تصل رحمك وعلاقتك مع أهلك جيده فمهما هم اذوها هى تتجنبهم لكن انت تصل رحمك حتى لا تؤثم فأنت يجب أن تتحدث معها وتخبرها بذلك لأنها لا يحق لها أن تمنعك من صلة رحمك ولا من حقك الشرعى  تحدث معها بهدوء وان رفضت تزوج عليها أو طلقها وتزوج من أخرى

أنت يجب أن تعلم بأن العلاقة الزوجيه مشتركه بين الزوجين بالتفاهم والحب فلا يجب التصرف دون علم الآخر أو التحدث معه وانت تصرفت دون علمها وتناولت الادويه اذا ربما ترفضك بسبب ذلك لذلك يجب أن تصلح العلاقه بينكما وتحاول أن تتحدث معها ولا تتصرف بدون علمها فليست المساله هى أهلك وانما شئ آخر لكن لا تستطيع أن تخبرك به لذلك تحدث معها وامنحها الامان واجعلنا تخبرك بما فى داخلها وحاول أن تصل إلى حل يرضى طرفيكما

لا يجوز لزوجتك أن تمنعك من العلاقه الحميمه الا لعذر شرعى أو بسبب مرض سواء كان نفسى أو عضوى فبما أن المشكله ليس عضويه إذا حاول أن تبحث عنها نفسيا بأن تتحدث مع زوجتك وان تخبرها بأنه يجب أن تخبرك إذا كان هناك شيئا عائدا اليك هو من يجعلها تمتنع عن ممارسة هذه العلاقه معك لكى تصلحه فربما تشعر بالبرد معك أو انك لا تهتم بنظافتك الشخصيه معها أو شئ اخر ولكن انت غافلا عنه لذلك التحدث هو حلا لهذه المشكله لانك ربما إن تزوجت أخرى تكون المشكله فيك ويحصل مثل ما تفعله زوجتك الان فالافضل أن تعمل على حل هذه المشكله

لقد صبرت على هذه الزوجه صبرا غير منطقي و غير  معقول لا يتقبله احد انا لا اعلم هل هذا صبر ام ماذا يسمى هذا. ماذا تاخذ من زوجتك ان حقك الاساسي في الزواج وحقك الشرعي منها لا تاخذ فلماذا تصبر وكيف تحبها مع كل هذا التقصير وكيف تاخذ مهدئات لتهدئ من شيء طبيعي خلقه الله في البشر كي ترضيها ولا تاخذ حقك اذا كنت تحبها ولا تريد ان تفرط فيها تزوج عليها حتى تحصل على حقك الشرعي وتنجب اطفالا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقا انا لا اعرف من اين لك كل هذا الصبر وما هدفك من وراء هذا الصبر هل هتكوين اسره! صبرك هذا ام ستصبح مريضا بسبب ما تاخذه من مهدئات وما المقابل وما العائد الذي تجنيه ما هو مصدر السعاده في حياتك؟ هل اهمال زوجتك و رفضها اعطائك حقوقك الشرعيه راجع نفسك وحدد اهدافك خذ قرارك السليم اما ان تعيش حياه زوجيه طبيعيه مستقره معها واما ان تتزوج غيره وفقك الله

انا لا اعرف لماذا صمت كل هذه المده وكيف تقول انك سعيد وهي لا تفكر بك ولا تعطيك اياً من حقوكك فبالتاكيد تظلمك في اشياء اخرى وانت تصمت علي حساب حقك و نفسيتك و صحتك عليك ان تقف وقفه حازمه تجاه هذا الامر ما مضى قد مضى ولن اقول انك قد اخطات لانك تركت حقك كل هذه الفتره فثماني سنوات ليست بمده قليله ولكن لنفكر بالمستقبل يجب عليك ان تتحدث معها و  تطالب بحقك الشرعيه ان لم  توافق على اعطائك اياها فتزوج مره اخرى هذا حقك وهي من تقوم بظلمك هداها الله

لا اعلم ما الذي يجعلك تصمت طوال هذه السنوات ثلاث سنوات لم تحصل على حقك الشرعي من الزواج ولم تستطيع الانجاب بالتالي كيف تقول انك سعيد وما هي السعاده من وجهه نظرك حتى زوجتك لم تراعي مرضك ولم تراعي اي شيء فقط  فكرت من وجهه نظر انانيه بحته لم تفكر فيك مطلقا او بصحتك فكيف تقول على زواجك سعيد لا اعلم ولكن الامر يعود لك هداها الله لك وهداك لها ولكن اظن انه لا ينبغي ان يستمر الوضع على ذلك تحدث معها وطالب بحقهك ان لم توافق على اعطائك الزوجيه فمن حقك ان تتزوج فهي لم تكن عادله معك من حقك ان لا تكون عادل معها ايضا

كيف لها ان تمنعك من حقك الشرعي طوال هذه المده وكيف لك ان تصمت طوال ثماني سنوات هل الان تذكرت حقك الشرعي وتعجبت انها لا تقوم باعطائك حقك الشرعي وترى انها مريضه! وطوال هذه السنوات لم تلاحظ شيء لماذا صمت هذا الامر من حقك لا اعلم ماذا تفعل ولكن نصيحتي لك الا تصمت اكثر من ذلك فالامر اصبح يعوقك صحيا كما ان مبرراتها غير منطقيه بالمره ولا تبرر لها ما تفعله  تحدث معها في الامر بطلب منها حقق الشرعي فلا يوجد مبرر لما تفعله ان ظلت على رايها فمن حقك التزوج فهي تمنعك من اهم حقوقك

اقولك على حقيقة مره المراة ماتتصرف بهذه الطريقة إلا في حالتين إما مرض لاتريد إخبارك به إما نفسي أو جسدي أو عندها علاقة حب أخرى حلل الأمر لماذا مستمرة معك بدون ماتكون حياتكم صحية

ولم أنت الى الآن حتى ناقشتها عن الأسباب التي تدفعها لأن تبتعد عنك كل هذا القدر ,, لك الى الآن حتى تحركت لتعالج هذه المشكلة ،، زوجتك لابد وأنهعا ليست طبيعية حتى تتصرف على هذا الحال معك و مع أهلك ,, هل هناك امرأة تغار على زوجها لنقول من أهلهل الى حد أن تعاقبه لأن تحرمه من حقه! عليك أن تفهم منها الأسباب الحقيقية ولا تقتنع بهذا الرأي

لابد و أن يكون هناك تفاصيل أكثر عن مشكلتك ،، عليك أن تفهم منها ما هي الأسباب الحقيقية، كلامها غير منطقي، العلاقة الحميمه ليست هي كل الحياة الزوجية ،، انظرالى طريقة تصرفها معك خلال اليوم هل هي طبيعية هل هي تتحدث اليك هل هي تقوم بما عليها من واجبات زودية أخرى تجاهك وتحرص على رضاك ،، كيف هي علاقتها بأهلك ،، عليك أن تقيم وضع زودتك بناءاً على الكثير من المعطيات من حولك فأنت من حقك أن تفهم دوافعها