أهلًا وسهلًا بك أخي الكريم، شكرًا على ثقتك بموقع حلوها، بالنسبة لسؤالك زوجتي تحب تكرار الجماع كل يوم وانا لا اقدر ماذا افعل؟ نريد أن نقول لك أن المشكلة ليست لدى زوجتك بشكل أساسي، فأنتما مازلتما في سن صغيرة، ولكما احتياجات جنسية مرتفعة 

لا يمكن أن نقول أن زوجتك مخطئة، فالعلاقة الجنسية وبحسب الدراسات يجب أن تكون على الأقل ثلاثة مرات في الأسبوع، ويبدو أنك لا تعاني من أي مشكلة جسدية ولكن مشكلتك نفسية حيث تقول أنك "تقرف" من العلاقة 

عليك إذًا أن تعيد تفكيرك في مفهوم الجنس بشكل عام، فهو ليس شيء يدعو للقرف بل هو متعة حلال شرعها الله سبحانه وتعالى في إطار الزواج ، فأنت في هذه الحالة تحتاج إلى استشاري من أجل معرفة أين المشكلة، بالتوفيق

أقرأ أيضًا: 

كيف أتعامل مع زوجي في العلاقة الزوجية الحميمة؟

الجنس غريزة وحاجة فطرية، ومتعة ولذة جعلت كل البشر يتغاضون عن محلها الذي يسمى بالعربية (السوءة) والذي يستاء صاحب الفطرة السليمة بالنظر إليه، ،،، لكنه متعة بل الألذ بين المتع، وإن كانت تغذية حاجاتنا البشرية تجعلنا حيوانات فلماذا تشرب وتأكل وتنام، لماذا تتبول وتذهب للحمام، كيف لم ترتقي بك إنسانيتك للحد من هذه الحاجات والشهوات؟؟؟!!!!!!، (السؤال بقصد إيصال الفكرة، لا التهكم لا قدر الله)،،،، الآن أخي،، لا يمكنك إنكار هذه الحاجات، ولكن الموضوع بطريقة تلبيتها،، ف الأمر واقع بعدم الإنجرار وراء الأهواء، وأيضاً إعطاء كل ذي حق حقه. وفي هذا الموضوع تحديداً،،، الجنس، النكاح، أو ما يسمى العلاقة الحميمة،،، ماذا يكون الشرط وجوابه، زوجتك ابنتي، أنكحتك ابنتي، فاهم قصدي،،، الجنس عماد الحياة الزوجية، عمادها،، حجر الأساس، الذي تبنى عليه هذه الحياة بكل تفاصيلها، لكنه أساس العلاقة وليس كلها....... هذا مبدئياً، والإسلام، رسم معالم طريق جميلة في هذا الموضع، بدءاً من (وقدموا لأنفسكم)، فالموضوع سلسلة تفاعلات بين الزوجين، بالتعامل بالاحترام والمحبة والمودة طيلة اليوم، وعدم تكدير أي منهما خاطر الآخر، أو الإساءة له أول النهار، ثم يأتي آخر الليل يطلب العلاقة، (هاي حيونة مثلاً،، واحد بسب ع مرته الصبح وببهدلها وباخر النهار يمارس العلاقة الحميمة،، هاي حيونة، بعيد عن السامعين)، فالتعامل بالاحترام بداية، ثم قبلة المودة عند كل خروج من البيت والعودة له (على الخد)، ثم هناك قبلة التقدير والتوقير للزوجة على جبينها،، (ليس مقام الحديث عن حق الزوج)،، المهم، إضافة إلى هذه القبل التي تبعث إشارات المحبة والمودة والتوقير، يأتي بعدها الضم (الحضن) الذي يبعث إشارة الحنان والإحتواء والحماية وبعض التقديم الجنسي، فإن توالت التفاعلات يكون بعد ذلك تقبيل الشفاه، وبعدها القبلة الأعمق،،، لماذا دخلت بهذا التفصيل،،، لأني أعتقد على الأغلب أن الموضوع ليس بالحاجة الجنسية نفسها بقدر التقصير بمقدماتها وكيفية إنهائها،، وكان من الصحابة من يقول (والله إني لأحب أن أتزين لها كما أحب أن تتزين لي)،،،، يجب التمييز بين حاجة الأنثى للتقديم قبل العلاقة والتهدأة بعدها بأضعاف ما يحتاج الرجل،، (اسف الرجل لا يحتاج لذلك،، بل يحتاج لضبط جماحه)،،،،، ثم بعد كل هذا التقديم المستمر طوال اليوم والليلة،،،، تأتي العلاقة الحميمة لتكوني تتويجاً لرابطة عشق أو محبة أو مودة أو سمها إن شئت إرتقاءً بشرياً بشهواته من المرحلة الحيوانية إلى مرحلة سامية أساسها الشهوة لكنها اتشحت أو تزينت بهالة من المشاعر والفكر والعاطفة قد تجعل قيمة الشهوة نفسها صفراً، إنما توصل فكرة لشريك حياتك، أنك تحتاج الاتحاد معه جسدياً بقدر شراكتكم في هذه الحياة،،،،، ومن الضروري أن يكون هذا الإتحاد ب مقدمات، لا أعلم إن كان من الصواب طرح الموضوع هنا أم لا،،، لكن كإشارة،، العين يجب أن تقع من شريك حياتك على كل ما هو جميل ولا تنفره بشيء ، وهنا نذكر أن خمس من الفطرة، أبحث عنهن،،،،،، ثم الأنف يجب أن يشم الرائحة الطيبة التي يحبها الشريك ولا يشم نتانة أو رائحة كريهة أبداً، ثم الإذن وكيف تهمس فيها همساً دافئاً ما تنوي القيام به،، هذا قد لا يعني لك شيئاً ك رجل لكن تركيبة الأنثى مختلفة هي تمتلك قدرة عالية على التخيل، لك ستكون واحدة، لكن كلما كنت بارعاً بهذه الجزئية أكثر كلما كان بإمكانك أن تعتبرها علاقة حميمة بحد ذاتها (طبعاً أكيد مش وإنتوا قاعدين بتشربوا قهوة، ومش لازم اقول قديش فيه تقارب بالموضوع، فإن استطعت وقمت فعلاً بما حدثت به، تكون قد مارست الاداء مرتين، وبلذة مضاعفة،،، وعليك أخي التجوال على كل التضارييسس، خذ وقتك، (أعتقد الأنسب أن أقول لك بالغ) بااااالغ، امض وقتاً كافيا تنتقل به بين الفاه على أعماقه المختلفة السطيحة والمتوسط والعميق، ثم الرقبة، ثم ما كان من هضبتين متقابلتين،،، أحسن استخدام هذا المثلث جيداً،،، بعد هذا وبتوقيت تشعر أن شريكك جاهز لبدء العلاقة،،، لبدءها،، إبدأ الإتحاد حينها، وحافظ على تواصلك الحسي، بنفس ما بدأت به، وتنقل بذكاء بين ذلك المثلث الذهبي، وإياك إهماله،،،،، وتأكد أن يصل شريكك لنشوته وإشاراتها الجسدية واضحة، أدناها ضمة تعصر جسدك،،،، ولا تنسى التهدأة بعد أن تضمن نشوة شريكك، وإبدأها بقبلة التوقير على الجبين،،،،، سامحوني إذا حكيت شيء مش ملائم،،، بعتذر ع الإطالة،، لكن اللي بدي أوصله،، العلاقة الزوجية، مترابطة متتابعة،، شراكة تتوّج بعلاقة حميمة، وفن يجب أن يعطى حقه،، ف الزواج هو حل استمتاع الزوجين كل بالآخر،، استمتع أخي،،، تعلم كيف تستمتع،،، الله يهنيكم. وسامحوني مرة ثانية،،

لها حق عليك واذا ماتقدر تقوم بواجبك طلقها 

تناول الفياغرا ممتاز لمثل حالتك

عشان كده التونسيات يركضن وراء الرجل السعودي و  كثيرات التعلق والتلزق بالرجل السعودي المعروف بالقوة الجنسية منقطعة النظير 

انت ضعيف جنسيا روح تعالج خذ مقويات قبل لا زوجتك تروح للغريب

نصيحة من القلب عليك بزهرة الفقحة لانها تشتتها و تنسيها الرغبة الجنسية 

ترى الرغبة الجنسية شي طبيعى 

انا اشك ان زوجتي تخوني لاني بصراحة ما اقدر اريحها والحق على رغبتها القوية

لاحظت بالواقع  اغلب المتزوجات لعوبات ويدورون من يريحهم بالفراش كنت افتكر انهم قليلات ادب بس من صرت اقراء هنا اكتشفت انهم معدورات ومافي رياجيل مستاهله  

نفس صديقي الي زوجته صارت تبي منك اريحها 

لا تزعلوا لما زوجاتكم تروح لغيركم لتلبيه نداء الفطرة

لا تظلمها خلها مع رجل يستحقها و يعطيها حقوقها كامله  يبدو ان لديك عدم قدره جسديه

ان كانت صحتك تسمح ،خذ منشطات لتلبي رغبة زوجتك .. ولكن لا تتركها هكذا.  وكلامك نحن لسنا حيوانات اهنتها بكلامك وكأنها حيوان، وما هي إلا امرأه هرموناتها تختلف عن هرموناتك . 

اذا لم ترغب بالطلاق ليس امامك الا ان تعطيها الاذن بأشباع رغباتها بالطريقة التي تناسبها مع ضرورة اخذها للاحتياطات اللازمة . 

ان لم تكن لك القدرة على إسعادها ولا تريد تطليقها وفر لها البديل ويجي ان ترضى بذلك و تفتخر 

انت يجب أن تعلم أن طلب زوجتك لممارسة العلاقة معك يومياً وتلبيتك لذلك لا تدل على أنكما كالحيوانات فلا يصح أن تقول لها ذلك هذا حقكم وانت زوجها حلالها فطلبها منك ذلك ليس فيه شئ لكن واضح أن أمر القرف والخجل هو المؤثر عليك ولذلك لا تريد ذلك وبجب أن تتخلص من هذه المشكلة التى لديك من الخجل والقرف وإلا فمن الأفضل أن تنفصل عنها لما أن ذلك لا تستطيع التخلص منه حاول أن تعالج هذه المشكلة وطلبها منك يوميا لا يدل على أنكما كالحيوانات والا لماذا تزوجت من البداية تخلص من الخجل ولكن فى النهاية حاول التراضى بينكم فى هذا الأمر 

من الأفضل بما انك تقول زوجتي تحب تكرار الجماع كل يوم وانا لا اقدر ماذا افعل أن تحاول الذهاب الى مختص حتى تعرض علبه المشكلة وبالتالى تتخلص من مشكلة القرف التى لديك من هذه العلاقة وتحدد ما المشكلة الأساسية التى تشعرك بالقرف من هذه العلاقة حتى تستطيع اذا كانت من زوجتك أن تحاول أن تضارحها بذلك بتحضر حتى تتخلص من هذه المشكلة وبالتالى من الممكن أن تحاول أن تعطيها ما تريد ولا تشعر بالقرف مثل ما تقول فانصحك بأن تحدد المشكلة وبالتالى تذهب الى مختص وتصلح العلاقة بينك وبين زوجتك