زوجي عاد من السفر وجامعني برضاي في نهار رمضان

يا أختي البعض الذين في التعليقات لا يفقهون في الفقه الصيام شيئاً، ويتكلم على هواه وما يخطر في باله، لأن الجماع في نهار رمضان للمرأة المتعمدة كبيرة من كبائر الذنوب، و يجب عليك تكفير تلك الخطيئة العظيمة، إسألي أهل العلم الشرعي لمزيد من التفاصيل حول حادثة.

حطب جهنم انتي لإنك غررتي فيه وارتكبتي الذنب عمدا دون مراعاة حرمة رمضان 

انتي تعاني من الشهوة المفرطة و هو غير حكيم ولا يتحلى بالصبر 

وضعكم في السليم وطبيعي وقد فعلتها من قبل وعليكم بالكفارة فقط

هذا طبيعي بعد كل هذا الوقت في الغربة

اسألي اهل العلم لكن المهم الندم والاستغفار وعاهدي ربنا عز وجل علي صيام النوافل

على  هالذنب و المحنه أن شاء الله تكوني مستاهله 

يبدو انك بوقتها في حاجة للعلاقة ولا سبيل لك الا المضاجعه

من الواضح انك شهوانيه وانتي اغريتي زوجك حتى يجامعك في نهار رمضان. 

جهنم و بئس المصير 

سؤال ديني. اسألي مكتب الافتاء في بلدك. حلوها ليست الموقع لهكذا السوال

ما زال تبتوا خلص استغفروا وادفعوا كفارة 

نسأل الله السلامة و العافية وان يتجاوز عنكم في يوم الفزع الاكبر الا تعلمي  ما قمتي به يعتبر ذنب من الكبائر المخرجة من المله و لا توبة فيها و حكمكم عند الله  حكم المرتد و الآن زواجكم باطل و في حكم الزنا والعياذ بالله يجب عليكم التشفع و الاستشارة عند عالم معتمد من قبل كبار هيئة العلماء لعله يجد لكم مخرج

هذه مسائل تحتاج  سؤال أهل الدين فيها ولا تطرح هنا. 

أنت اخطات أنت وزوجك لكن في النهاية الأمر بسيط وأنت تبت وزوجك تاب ويمكن أن تخرجوا صدقة لكي يتم تفادي الذنب وتنتهي المشكلة لكن أن تتحملوا الذنب كل تلك الفترة فهي مشكلة كبيرة ويجب أن لا تتركوها تؤثر عليكم بهذا القدر فقط حاولي أن تتحدثي مع زوجك وان تخبريه أن الأمر انتهى وان الله غفور رحيم ولا توجد مشكلة فلا يجب أن تتوقف حياتكما وتشعرا بالذنب فالأمر انتهى

لا يوجد مشكلة يا عزيزتي فهو زوجك وحتى إن كان الأمر غير مقبول إلى أنه لا يجب أن يصل لتلك الدرجة ويؤدي إلى أن يتم ايقاف حياتكما بسبب خطأ ما فما حدث قد حدث ويتم التعامل معه بكفارة فالأمر بسيط ولا داع للتفكير فيه أكثر من اللازم فقط حاولي ان لا تكرري الخطأ مرة أخرى ولا أعتقد أنك ستفعلي أبدا فحاولي أن تنتهي من الشعور بالذنب أنت وزوجك وأن تكملوا حياتكم بشكل طبيعي

فين المشكله طيب مشتاقه له عادي وش المشكله

أنت اخطأت أنت وزوجك والحمد لله أنه لم يحدث حمل لأن الطب يوضح أن الحمل في حال الصيام يؤدي إلى وجود تشوهات وعيوب كثيرة خلقية في الجنين نتاج نقص المواد التي تؤدي لوجود جنين صحي لهذا من الجيد أنه لم يحصل حمل ويجب أن يكون هناك كفارة لكي تتمكنوا من التخلص من الذنب ولكي تنتهي المشكلة ولا يكون هناك أي حمل ولا ذنب عليك ولا على زوجك موقفين إن شاء الله