ابني يذهب الى النوم عاري الملابس مع حدوث انتصاب
ابني في عمر ١١ سنة .لاحظت عليه من جديد يذهب إلي النوم و يعري المنطقة الحساسة و عندما اكتشف الامر أجد ان عضوه الذكري منتصب و حينما اتحدث اليه يخجل جدا و لا يجيبني او يسالني عن شي .كيف اتصرف معه وهل هذا طبيعي ام انه مشكلة وتحتاج إلى تدخلات معينة .متوترة و قلقة جدا وذلك لان طفلي هذا كتوم جدا و خجول واسعى دائما لاتقرب اليه و التحدث معه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل عزيزتي الأم من الخطأ أن تواجهي الطفل في مثل هذه المواقف فلم يكن عليك أن تذهبي إليه، إذ كان عليك التريث، مع تقديم النصح والإرشاد بطريقة غير مباشرة مع محاولة التحدث إلى الأب بخصوص تثقيف الطفل من الناحية الجنسية، إذ أن الطفل في مرحلة الاكتشاف وفي هذه المرحلة تزداد الميول الجنسية في البروز مما يتطلب وعي بخصوص هذا الأمر حتى تضمني الاتجاهات الغير سليمة ، لذلك فالنصيحة المقدمة في هذه الحالة وهي حديث الأب مع اينه ومصاحبته مع تعريفه وتثقيفه جنسيا.
يجب أن يتحدث زوجك معه وليس انت لان الولد في هذا العمر يكون بحاجة لنصائح والده.. اما البنت في هذا العمر فتكون بحاجة لولدتها... اخبري زوجك واطلبي منه أن يتحدث معه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-01-2022
اختي ما يقوم به ابنك هو ناتج عن جهل و لكن عليك ان تكون حازمة معه. افهميه ان ستر العورة واجب شرعا في النوم و غير النوم و افهميه انكي لو وجدتيه عاري بدون سروال وقت النوم ستضربينه و اذا لم يرتدع بالتهديد فعليكي بضربه ضربا تأديبيًا يعيده الى رشده
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-01-2022
ابنك ليس طفل يا عزيزتي .. و لا يجب عليك الصمت علي تصرفاته و يجب عليك التحدث معه باي وسليه ، عليك ان تفهمي منه لماذا يتصرف بتلك الطريقه و لماذا يلجأ الي تلك التصرفات الغير سليمه ، و يجب عليك التحدث معه بينك و بينه و عدم اخبار اي شخص عن هذا الامر حتي لا تهتز ثقته بنفسه
ابنتي العزيزه من الواضح ان ابنك يعاني من مشكله كبيره ، و لا يوجد لديك سوي اختياران الاول ان تذهبي الي استشاري نفسي و يتحدث مع ابنك اذا لم يرضي بالتحدث معك ، او تخبري والده بما يحدث و تتحدثي معه بوضوح يتحدث مع والده ، و بالتالي لن يشعر بالخجل تجاه والده مثلما يشعر بالخجل تجاهك
هذه التصرفات طبيعية يا سيدتى الكريمة من الطبيعي ان تجدى اغرب من ذلك على ابنك فأهمزشيء هو ان تكونى علي علم بما يقوم به وان لا تحاولى ان تتحدثى انت معه لانه لن يكون امر تستطيعي ان تستوعبيه بل يجب ان يكون والده هو من يتحدث معه فى النهاية هوفى عمر المراهقة ومن الصعب عليه ان يتعامل مع امر مثل هذا بسهولة
تحدثى معه وتحدثي مع والده ايصا يجب ان لا تجعلي والده هو الذى يتحدث معه لانه سوف يعرف انك من قد قلتى له ولكن يجب ان تغيرى من نفسك ومن تصرفاتك تلك ولا تهتمىب أى شيء الان سوي بان تجعليه يثقبك حتى يخبرك بكل شيء خاصةفى تلك المرحلة العصيبة التى يمر بها وكل تلك التغيرات التى من المؤكد انها تقلقه
ان ابنك الان فى مرحلة عصيبة من المؤكد يا اختى ان مرحلة المراهقة تكون التغيرات التى تظرأ على الفردفى هذا العمر محيره له وتدفعه الى القيام بأمور مختلفه عن ما يقوم بها الشخص الناضج لذلك كل ما عليكي ان تفعليه الان هو ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان وان لا تهتمى بأى شيء سوي بأن تكونى على علم بكل ما يقوم به وتستشيري والده به
مع الاسف الشديدي ا اختة انه من المؤكد ان ابنك لن يخبرك عن اى شيء لانه ليس من الطبيعي ان تجدي انه يخبرك فهذه امور انت لن تستوعبيها ولا يمكنه ان يتحدث معك عنها فهذا سوف يصيبه بالاحراج لذلك يجب ان يتحدث مع والده هو الذى سوف يشعرمعه باحراج اقل لذلك حاولى ان تخبري والده بالامر حتى يتحدث معه
تلك الحالة التى عليها زوجك الان يا اختى الغالية يجب ان يتغير ليس من الطبيعي ان تعيشي خياتك فى هذه الحالة بل انت يجب ان تكونى انسانه قوية وان لا تهتمر بأى شيء سوي بحياتك فليس من الممكن ان تعيشي حياتك مع ابنك بهذه الطريقة لا تتدخلى انت فى تلك الامور فوالده هو الذى يجب ان تحدث معه لانه سوف يكون على وعى بتلك المرحلة اكثر منكي
ما يقوم به ابنك يا سيدتى هو تصرف طبيعي على تلك المرحلة التى هو بها الان ليس امر سيء او انه غير مناسب بل انه امر من الطبيعي ان تجديه فليس عليكي ان تهتمى بأى شيء الان سوي بحياتك فليس عليكي ان تهتمى بأى شيء الان سوي بان تطلعى زوجك على كل شيء وهو الذى عليه ان يتحدث معه حتى يغير من افعاله ويرشده
كان الله فى عونك يا سيدتى الفاضلة فمن المؤكد ان تلك المرحلة التى انت مقدمة عليها ليست هينة علي الاطلاق وليس من الهبن ان تتعتملى مع طفلك بها لذلك كل ما عليكي ان تفعليه هو ان تحاربى تلك الحالة التى هو بها الان ولكن ليس عن طريقك انت بل عن طريق والده هو الذى يجب ان يتحدث معه عن تلك الامور وليس انت
اختى الغالية من الواجب عليكي ان تغيري من نفسك وان لا تحاولى التفكير في الامر مرة اخرى فهو فى سن المراهقة ومن الكبيعي ان تجدى منه افعال مثل تلك ولكن لا يمكنكى ان تتدخلى بها او ان تغيرى من افعالك معه او ان تنتظرى منه ان يتغير الا بعد ان يمر من تلك المرحلة التى سوف تجدىبها الكثير من تلك التصرفات
اعتقد ان ابنك في بدايه مرحله المراهقه .. و ما يمر به هو مجرد إحساس شعر به بسبب حساسية المنطقة، والعادة أن مثل هذه الحركات ليست مؤشراً للانحراف أو أي شيء غير طبيعي كما يمكن أن تظني، ومعظم الأطفال ينمون ويتجاوزون هذه المرحلة، ويتركون هذه الحركات دون مضاعفات، وخاصة بوجود التربية والتوجيه السليمين.
انصحك باستغلال تلك المشكله و التقرب من ابنك انت و والده و تعرفيه علي بعض امور الحياه و العلاقات لكي يفهم الامر بصوره صحيحه و يبتعد عن تلك الافعال تدريجيا ، فحاولوا تعريفه العورة والاحتشام وخصوصيات الإنسان، حتي لا تكون معلوماته مشوهة أو غير صحيحة، فمن المفيد أن نعطي الأطفال المعلومات الصحية والصحيحة كي لا يقعوا فريسة للمعلومات المغلوطة، وهي كثير في الحياة المعاصرة .
عليك بالاقتراب من ابنك اكثر و التحدث معه بصوره اكبر و اذا كان لا يرغب في الحديث معك فاطلبي من والده ان يقوم بهذا الدور و ان يتقرب منه لكي يعرفه الصح و الخطأ و الحلال و الحرام بالتدريج ، فانتهزوا فرصة كل ما يحدث، وفرصة أنه في هذه المرحلة من النمو للاقتراب منه والتعرف عليه ، ولكن من باب الثقة وليس من باب التجسس عليه، وإلا فسيتحول هذا السلوك إلى السرية اكثر .
بما ان ابنك شخصيه خجوله و من الواضح انه لا يفضل ذلك التصرف الذي يقوم به ، فبالتأكيد هناك ما يدفعه للمرور بتلك الحاله ، و قد تكون هناك بعض الفيديوهات او المواقع الغير لائقه التي يساعدها ابنك ان يتابعها ، و يجب عليك البحث في هاتفه و في كل ما يشاهده حتي تستطيعي معرفه اسباب هذا التصرف الغير سليم
قد تكون تلك الحاله هي حاله طبيعيه في تلك المرحله التي يمر بها ابنك ، فمن الواضح ان يمر بمرحله المراهقه و هذه المرحله يحدث فيها الكثير من التغيرات الجسديه و النفسيه و بالتالي ابنك يشعر بتلك التغيرات و يحاول مواجهتها ، فحاولي ان تصبري عليه و لا تدخلي في حالته و اجعليه يمر من تلك المرحله بنفسه
هل انت واثقه ان ابنك يقوم بذلك الموقف فقط لا غير ، ام انه يشاهد بعض الفيديوهات الغير لائقه مثلا و يحاول ان يقلد ما يراه ! عليك ان تكوني اكثر وعي و ادراك و تركيز علي حاله ابنك و تحاولي فهم ما يمر به و مراقبه تصرفاته جيدا حتي تسطتيعي معرفه اسباب تصرفه و علاجه بطريقه صحيحه
من الواضح ان ابنك لازال في حاله اكتشاف لفتره بلوغه ، و لذلك هو يشعر بوجود اختلاف مثلا في حالته الجسديه و حالته النفسيه ايضا ، و لذلك انصحك ان تجعلي والده يتحدث معه و يعلمه كيف يجب عليه ان يتعامل مع الامر في تلك الفتره ؛ و كيف يجب ان يتقبل هذا التغيير و يجب ان يتقبل نفسه و يتجاوز تلك التغيرات
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات مشاكل المراهقين
احدث الوصفات
احدث اسئلة مشاكل المراهقين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين